دام برس:
سرب مقربون من الزعيم السياسي لحركة حماس خالد مشعل معلومات مؤخرا عن بحثه عن ملاذ جديد للإقامة فيه ونيته مغادرة دولة قطر التي تستضيفه من عدة سنوات.
ويبدو ان مشعل طلب زيارة ثانية لطهران مؤخرا في سياق البحث عن خياراته بالخصوص فطلب منه كإشتراط لإنجاز الزيارة تسليم الحركة لأسلحتها في مخيم اليرموك مقابل عدم التعرض لمسلحي حماس في المخيم والسماح لهم بالإقامة أو الإنتقال بحرية.
ووفقا للمعلومات وافق مشعل على الطلب وتم تنفيذه فعلا حيث إنسحب مقاتلون تابعون لحماس من المخيم المحاذي للعاصمة دمشق .
الأنباء تتحدث عن بيروت كموقع مرشح لإقامة مشعل في المحطة التالية في حال مغادرة الدوحة وإقفال عمان في وجهه وإستحالة الإقامة في القاهرة بكل الأحوال.
الفكرة ان مشعل يحبذ إجراء إتصالات مع إيران وحزب إلله في لبنان على أمل الإنضمام لمكتب الحركة في الساحة اللبنانية .
لكن ذلك يعني ضمنيا بأن الخبارات الإستراتيجية أمام حركة حماس ومشعل بالخصوص تضيق من الناحية العملية خصوصا في ظل التراجع الكبير لنفوذ الأخوان المسلمين في الحالة المصرية والخيارات الضيقة في قطر.
وقال د.خليل كتانة- قائد كتائب مثقفي الشعراوية- فلسطين
***** قال سماحته *****
قال سماحة أمين عام الامة الاسلامية، ومعلم وملهم القائد الهاديء ( أبو الشهيد هاديء ) غالب وقاهر ( صهيوأعراب أمريكا) قال: تأبى فلسطين أن تتحرر إلا غلى أيدي مجاهدين مسلمين. وأقولها ( للزعيم) أبو الوليد وبالانجليزي الفصيح بعد أن عملت ربع قرن عند الاعراب بوظيفة (مؤذن وإمام) بنفس اللغة وهربت من مضاربهم حين إكتشفت بأنهم يصلون خلفي بدون وضوء.أقول:
East or west. Home is The best هل تمنعك إسرائيل من العيش في غزة؟! لا أعتقد بأن صهيون أشد كفرآ ونفاقآ من الاعراب . لو (ظليتك) بالاردن كان أحسن لك من (هالمرمطة).
أم أنك بحاجة إلى (تصريح)؟ ألله يرحم تصريحات من سبقوك برام الله بأنهم لم يحضروا مؤتمر الخمة الاعرابي لانهم بحاجة إلى تصريح للسفر خارج المقاطعه ؟ ألم يجد فلسطينيين مأوى لهم بغزة العزة .
بعد رحيلهم من مخيم اليرموك؟ مع إحترامي لاساتذتي بلبنان والاردن أذكر تلاميذ مجاهدي الفنادق بدل الخنادق:
بلادي وإن جارت علي عزيزة وأهلي وإن (ضنوا = بخلوا) علي كرام.
وكم من منزل يألفه الفتى وحنينه أبدآ للمنزل الاول.
لماذا لا يذهب الى تركيا , اللذي وصفها بأنها مثل يحتذى بها, فهو من طعن حلفاءه بالظهر فهو غير مرحب به لا في طهران ولا لبنان ولا سورية.
رأي اليوم- خاص