دام برس: حصل موقع “اسلام تايمز” على تأكيدات من أقارب الضابط السعودي الأمني ماجد الماجد بأن الأخير من المنضوين في الاستخبارات السعودية وكان أكثر العناصر الخارجية في سلطة ضباط الاستخبارات نفوذا لدى الجماعات الضالة وهي تسمية تطلقها القوات الأمنية السعودية على أعضاء تنظيم القاعدة.
وتتقاطع معلومات عائلة القتيل الماجد مع معلومات أخرى أشارت الى أن الصور أظهرت وجود عدد من الضباط العاملين في سلك المخابرات السعودية – قسم مكافحة الإرهاب الدولي الذين يعرفهم السلفيون جيدا لأنهم يتعاونون معهم في اختراق الجماعات الجهادية في الخارج.
ويقول أقارب الماجد أنه كان يعود إلى الرياض بشكل خفي لمقابلة عائلته, لكنه كان يطمئنهم إلى أنه ليس إرهابيا وأنه ليس ملاحقا ولكن بقي ذلك ضمن أقرب أفراد العائلة لطبيعة عمله التي تطلبت في مرحلة إعلان سجنه وفي مرحلة أخرى الإعلان عن أنه من المطلوبين. |
||||||||
|