دام برس - متابعة : اياد الجاجة : صدر عـن مركز: “Militär Geheimdienst Surveillance Studies” أن 16 جهاز إســتخبارات عالمي يعملــون علـى الأراضي السـورية منــذ 3 ســنوات على الأقل. -11 جهاز مخابـرات يعمــل ضــدّ المخـابــرات السـورية هــي:
– و5 أجهــزة تعمــل بالتنســيق مـع المخابــرات الســورية هــي: – وجــود غيـر فاعـل وغيـر دائم لاسـتخبارات دول أخـرى مثـل: البلجيكية، الكندية، الكورية، المصرية. وغيرها. – في أوائـل خريف 2013، لوحـظ بدايـة تقــرّب من اسـتخبارات فرنسا، ألمانيـا، بريطانيـا باتجـاه دمشــق , الأخيرة رفضت عرضاً جاءها في بداية تشرين الأول 2013. – في بداية تشرين الثاني 2013، وافقت المخابرات السورية لكن بشـــروط معنية ، على إعطاء معلومات حول (متمـردين) أوروبييــن قـُـتِـلوا في ســوريا. – خــلال شــهر تشرين الثاني 2013، لوحــظ تصفيــة عــدد من قـادة المتمردين الراديكاليين وغير الراديكاليين، وذلك قـربَ الحـدود التركيـة وعلـى يـد مجموعــة مدربــة بشـكل كبيـر على الإغتيالات , الشــكوك تدور حول فرقــة خاصة بريطانية دخلت عن طريق تركيــا وبمعرفـة وتغطية من الاسـتخبارات التركيــة. – في جنـوب سـوريا، بــدأت الاستخبارات الأردنية وبإيعـاز من الأوروبيين والأمريكيين، بالتقارب مع الاستخبارات السورية، وحــدثت ثلاثـة اغتيالات غامضة لقـادة في “الجيش الحر” بالقرب من مدينـة درعـا السورية. – الإسـتخبارات اللبنانيــة غيـر متوازنـة في تعاملها مع السـوريين بعـد عـام 2005، فقـد قـدّمت معلومات أحيانـاً، وأخفـت معلومات أحياناً أخـرى , لكنهـا الآن مضطرةٌ للتعامـل مـع السـوريين بعـد دخـول منظمـة “القاعـدة” الإرهابيـة منطقـة الجبـال الشرقية ومدينتي طرابلس وبيروت. – مازالت الإسـتخبارات “السـعودية، الإماراتيـة، القطريـة، الإسـرائيلية” تعمــل ضــد الإستخبارات السـورية حتى اليـوم , وهنـاك تنسـيق منفصـل بيـن الأجهـزة الأربعـة لكـن كل على حدة خاصة عندما يتم التعامل مع الموســاد الإسـرائيلي , ولوحـظ بدايـة انسـحاب الفرنسـيين مـن هـذه المجموعـة. – المخابرات الأمريكية والفرنسية والتركية تقف تقريباً علـى مسافة أفرب للرباعي السابق لكنها تناور وهي متأهبة لعمل استدارة كبيرة حسب المفاوضات السياسية والمصالح الاستراتيجية الكبرى.
|
||||||||
|