دام برس - متابعة - محسن جامع : نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك......: دمشق - دمر: احتراق ميكرو باص بالكامل فوق جسر الوزان وذلك بسبب ماس كهربائي بالمحرك ولا ضحايا في الحريق خــان الشيــح الخطـر المجهـول القـادم وترقب في عرطوز : منطقة عرطوز بحالة هدوء منذ ١٠ أيام ولكن يبدو هدوء حذر ما قبل العاصفة على خلفية الاحداث التي شهدتها خان الشيخ بعد سيطرة المجموعات الارهابية المسلحة على منطقة الحسينية بخان الشيح وضرب حواجز اللواء ٦٧ ما ادى الى انسحاب عناصر الحاجز وسيطرة المسلحين على عدد من الآليات العسكرية من ناقلات جنود ودبابتان وعربة شيلكا تم تدمير عدد منها بعد سيطرة المسلحين عليها .
ريف دمشق -الزبداني : مقتل عدد من الارهابيين منهم القطري مهند غرّاس و السعودي حامد فرّاج والارهابي وائل الططري متزعم كتيبة المهام الخاصة في لواء الاسلام الارهابي وتدمير مدفع م /ط وأكثر من مئتي قذيفة هاوون .
الواقع الحالي في يبرود دون رتوش كما نقلتها شبكة يبرود : مراقبون : انفراج في أزمتي المازوت والبنزين في دمشق وتوفرهما في عدد من كازيات دمشق في ظل انتشار الرشوة بشكل كبير في أغلب الكازيات دون أي مراقبة من الحكومة السورية حلب: الجيش السوري يستهدف مقراً للإرهابيي لواء التوحيد في حلب ماأدى إلى تدميره بالكامل ومقتل من فيه من مرتزقة ريف اللاذقيه: استهداف لتجمعات مسلحي النصرة في سلمى تسفر عن مقتل العشرات عرف منهم:خلدون ومحمد عمر الشيخ وسامر وعبد العزيز خالد وأحمد وماهر حمدو وماجد الشيخ علي وأبو عبيدة الصومالي وهو قائد قطاع سلمى مقتل أهم زعيم داعش المسؤول عن اعدام 3 سائقي شاحنات سوريين , أكد مصدر امني عراقي رفيع المستوى أن القوات الامنية العراقية قتلت قبل قليل الارهابي المجرم شاكر وهيب كما أكد الشيخ وسام الحردان رئيس مجلس صحوات العراق أن الارهابي شاكر وهيب قتلته القوات الامنية قبل قليل في منطقة البو فهد .
حمص: الجيش السوري يتصدى لمحاولة إرهابيين التسلل من لبنان إلى سورية عند خربة النعيمات في ريف تلكلخ ومقتل عدد من المتسللين . حمص: الجيش السوري يستهدف غرف عمليات للمسلحين في محيط الرستن وسهل الحولة وفي السعن شمال وشرق حمص وتم تدميرها ومقتل من فيها ريف دمشق -يبـرود : المجموعات المسلحة تجهز ثلاثة سيارات مصفحات مفخخة لاستهداف حواجز الجيش السوري في محيط يبـرود بريف دمشق في ظل جهوزية تامة من قبل رجال الجيش العربي السوري دمشق -الهامــة : القضاء السوري يقرر إخلاء سبيل عدد من المـوقوفين في الهامة تم اعتقالهم سابقاً . سماحة الشيخ محمود عكام مفتي حلب : في عدرا أبرياء من نساء وأطفال وشيوخ ورجال يجوعون ويمنع عنهم كل مقومات الحياة ويتخذون دروعاً بشرية ورهائن وأسرى من قبل مسلحين دخلوا عليهم وعاثوا في مدينتهم فسادا واعتدوا على بيوتهم وأعراضهم واموالهم
درعا: استشهاد 3 نساء و إصابة طفل أثر قصف مسلحي جبهة النصرة لمدينة بصرى الشام بقذائف الهاون . يذكر أن يوم أمس استشهدت امرأة حامل و جنينها واستشهد شاب في العشرين جراء القنص على المدينة حـلــب : ميليشات داعش تقتحم منزل المدعو توفيق كلزية أحد قياديي ميليشيا "أحرار الشام" في منطقة اعزاز بريف حلب وتطلق النار على والدته ما أدى لإصابتها إصابة خطيرة مخيم اليرموك : استهداف إحدى تجمعات المجموعات الارهابية داخل مخيم اليرموك وسقوط قتلى وجرحى بينهم .. فيما لا تزال الاشتباكات بين رجال الجيش والدفاع الوطني مع المجموعات الارهابية لاستعادة السيطرة على بعض النقاط داخل المخيم . دمشق- الشيخ محي الدين : نشوب حريق في الطابق الأول في بناء بالشيخ محي الدين الحنابلة ووصول رجال الأطفاء وجاري اخماد النيران
أحرار الشام بعد مقتل اميرها في مدينة تل ابيض بالرقة ترد على داعش وتقتل "أميرها" في إدلب بعد يوم واحد من قيام عناصر الدولة الإسلامية في الشام والعراق داعش بقتل قائد حركة أحرار الشام في منطقة تل أبيض التابعة لمحافظة الرقة. الدولة الإسلامية نشرت بياناً يتضمن صوراً لـ أبو يحيى التونسي وأبو علي البلجيكي وقد قتلا على أحد حواجز ميليشيا حركة أحرار الشام في بلدة حزّانو بريف إدلب بيان للمجموعات المسلحة أحرار الشام" و"النصرة" تعلنان بدء "عملية الساحل" أعلنت حركة أحرار الشام السلفية المشددة وجبهة “النصرة” التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي بدء عملية الساحل وذلك “ثأراً لما تلقته حلب من البراميل المتفجرة”، حسب قول الحركة. وقالت الحركة المنضوية في الجبهة الإسلامية التي يتزعمها زهران علوش في صفحتها على موقع “توتير”: إنها تم استهداف القوات الحكومية بصورايخ غراد ومدافع الهاون وصواريخ كاتيوشا. كما أشارت إلى أن “المناطق المستهدفة في معركة الساحل هي: سكرة، جورين، بهلولية، السفكون، القرامة، دمسرخو، بسنادا، دعتور، قرداحة، سقوبين، عين البيضا، مشقيتا، العمرونية، عين سليمو، كفرية، اشتبرق. تعاون استخباراتي سوري – عراقي يفشل أكبر مخطط للقاعدة تستمر المعارك والاشتباكات في محافظة دير الزور الواقعة شرق سورية، بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة ذات الطابع المتطرّف المرتبط بـ”القاعدة”. تسعى تلك المجموعات للوصول إلى المطار الدولي في المدينة بشكل متكرر، لكن هذه المرة كانت المحاولة عبر اقتحام بلدة الجفرة، الواقعة على بعد حوالي 10 كم شرقي المدينة، والتي تعتبر البوابة الرئيسية لمطار دير الزور الدولي، حيث تتعرض البلدة منذ اكثر من سنة لهجوم المجموعات المسلحة، كونها بوابة الريف الشرقي، بالإضافة إلى طبيعة سكانها المناصرين للدولة السورية. وفي هذا السياق، تعرض اهل البلدة للتهجير على يد المسلحين، ولكنهم عادوا بعد فترة قصيرة وحملوا السلاح وساندوا الجيش السوري في صد هجمات المسلحين في محيط المطار، فيما قام الاهالي في البلدة بتشكيل جيش شعبي مهمته الدفاع عن القرية وحماية اسوار المطار، بمساندة ودعم من الجيش السوري. فجر السادس والعشرين من الشهر كانون اول الفائت بدأت المجموعات من ما يسمى بـ”جبهة النصرة” وجيش “الإسلام” وجبهة “الإصالة والتنمية” ولواء “القعقاع” بشن هجوم في محيط مطار ديرالزور العسكري وقرية الجفرة، وبعد اشتباكات استمرت ليومين استطاعت المجموعات المسلحة التسلل والدخول إلى الحي الشمالي من القرية والسيطرة على المدرسة وخزان المياه داخل الحي. لكنه لم تمض ساعات قليلة حتى تمكنت قوات من الجيش السوري بمساندة أهالي قرية الجفرة، من استيعاب تقدم المسلحين ثم قاموا بتقوية خطوط الدفاع، لتبدأ وحدات من المهام الخاصة بمهاجمة المسلحين في الحي الشمالي مع الالتفاف عبر محيط المطار، في الوقت الذي كانت فيه وحدات الاسناد الناري، تستهدف أي مؤازرة قادمة من جهة بلدة الموحسن في الريف الشرقي. وقد إستطاع الجيش السوري التقدم في الحي الشمالي فارضاً سيطرته بشكل سريع، على النقاط الاستراتيجية، بعد قتله لعدد كبير من المسلحين داخل البلدة، وتدمير عدد من العربات المدرعة وأكثر من 25 سيارة تابعة للمسلحين.فيما يواصل الجيش السوري ملاحقته للمجموعات المسلحة على المحور الشرقي من البلدة حتى اطراف بلدة المريعية والموحسن، و التي تعتبران من اهم معاقل المسلحين في الريف الشرقي لدير الزور.
الانجازات والعمليات العسكرية التي يحققها الجيش السوري، في مناطق مختلفة من دير الزور، جاءت بالتزامن مع عملية الجيش العراقي في مناطق الانبار ونينوى والصحراء الممتدة على طول الحدود السورية العراقية، تلك المعارك التي يخوضها الجيشين على طرفي الحدود ساهمت بشكل كبير في حصار المسلحين، بالذات في مناطق الريف الشرقي الممتد حتى الميادين و البوكمال، تلك العمليات بحسب مصادر مطلعة جاءت بعد تعاون استخباراتي بين الجيش السوري والعراقي، استطاع الجيش العراقي قطع اهم طرق الامداد للمسلحين القادمة من صحراء الانبار، بعد الاستعانة بمعلومات دقيقة من الجانب السوري عن اهم مواقع القاعدة في صحراء الانبار، تضمنت خرائط تحدد أماكن تدريب المسلحين.
وأضاف المصدر أن تلك المعلومات ساعدت الجيش العراقي بملاحقة وجود مئات المسلحين، والكشف عن أنفاق طبيعية وأخرى اصطناعية تصل إلى الجانب السوري من الحدود. فيما اشار المصدر إلى أن الجانب السوري قدم معلومات مهمة عن الاعتصام في خيم الانبار الذي استطاع ان يساعد الجيش العراقي في تحديد خلايا القاعدة في داخل ذلك الاعتصام، ما سرع في عملية تفكيك الخيم و فض الاعتصام، وتفكيك سيارتين مفخختين في تلك الساحة. العهد |
||||||||
|