دام برس:

نُبشّركم يا أعراب النفط ... أمراء وشيوخ العهر وخُدّام الكعبة بأنكم دخلتم التاريخ ... من إست إليونا اليهودية الضيقة....( جدة وزوجة وأم) السلطان السلجوقي ....أبناء الشذوذ وحيض الرجال ...ذرية إبليس يوم طغى وتكبر أمام جبروت الحق...تسجلون حضوركم الأخير (بإذن الله) ... بعد أن مُرّغت خشومكم في بول حظائركم ... واستسلم العالم لأمرنا الواقع  .... فأرض الله (الشام) لفظت نجاساتكم ... وأبناء الشمس (جيشنا الباسل) دعسوا عنترياتكم الجاهلية المظلمة .. وبدأت ملامح نهاياتكم لأعينكم المُغشّاة زمناً ... بطحالب الجنس والمال العفن...فأبى جنونكم أن تتخلوا للحظة عن مجد أجدادكم في الغدر والغيلة ... ضعاف أنتم أمام الروح ... لأنها من الله وأنتم من إبليس .... وهزال أنتم أمام الجسد ... لأنكم أشباه رجال ...ولأنكم مسوخ في البشرية ...سنعلم أولادنا من جديد ... أن نعم دراكولا موجودا .... وليس خيال علمي صوره الغرب... إنه قابع هناك في الديار المقدسة (بلاد نجد والحجاز) ... يقتات دماء أهل الكعبة ... ومن والاهم...من المسلمين ...ويُحرّم دماء اليهود   والمجرمين.... ومن القرآن نقرئهم (أفأن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم) .... وأن الكعبة موجودة في قلوبنا جميعا ...والحج إليها لا يحتاج تأشيرة ملوثة بالدماء البريئة ...وفتاوى ابن تيمية وابن عبد الوهاب ... ومن رقد من شهدائنا اليوم ...سيأتي مضرجا بالدماء.... حاملا أشلاءه... ليقيم القيامة...وتحشرون مع  رهطكم الملعون.... في اسفل درك من الجحيم...