Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 17:26:36
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
التحرك فوراً واجب وطني ..تهريب أسلحة عبر محطتي حاويات اللاذقية وطرطوس
دام برس : دام برس | التحرك فوراً واجب وطني ..تهريب أسلحة عبر محطتي حاويات اللاذقية وطرطوس

خاص - دام برس

بتاريخ 27/6/2011 كتبتم مقالاً بعنوان  ; الزملاء الصحفيون .. والمهندسون في مرفأي طرطوس واللاذقية : رئاسة مجلس الوزراء تحيل شكاويكم إلى الجهات المعنية ; جاي فيه ما يلي (وردنا من المكتب الصحفي في رئاسة مجلس الوزراء بأن موضع الفساد في مرفأي طرطوس واللاذقية والمتعلق بالحاويات وغيرها , تم إحالته إلى الجهات المعنية للتحقيق فيه)........قرأت مقالكم هذا لم أفهم كثيراً وببحثي في جوجل عن المقال بعنوان  ; السيد وزير النقل تحرك سريعاً أو اعتزل ; جاء المقال أول بند ودخلت وقرأت ذاك المقال والتعليقات الواردة وهنا لا بد من شكركم وشكر ذاك الموقع وشكر كل الصحافيين والصحافة الحرة النبيلة كما قال أحد المعلقين وفعلاً بكم سوف تبنى سوريا بدون فساد ومحسوبية وفعلاً أنتم الجسر ما بين المواطن والسيد الرئيس أطال الله عمره ونصره على كل أعداء سوريا.....ما هذا وهل من المعقول أن يبقى التحقيق كل هذه الفترة يا وزارة إصلاحية وفعلاً واجبكم التحقق من كل هذا وسريعاً جداً وخصوصاً ما قيل بأنه تهريب من العيار الثقيل تحت الزبالة لتلك الشركة المتعهدة بتنظيف المرفأ وفعلاً هذا يدعوا للشك لماذا تم توظيف هذه الشركة والمرفأ يملك جيش من عمال التنظيفات يأخذون رواتبهم بدون عمل بهذا الجيش من العمال وبالآليات الموجودة بالمرفأ يستطيع المرفأ تنظيف كل طرطوس فما بالكم من تنظيف المرفأ فقط إذا هناك مئات من علامات الاستفهام هنا, وخصوصاً منذ فترة في السهرة المسائية مع لجنة مكافحة الفساد أتصل أحد العاملين في مرفأ اللاذقية وأشتكى من الظلم الذي وقع بحق سوريا من محطة حاويات اللاذقية وبأنه لا يستجيب أحد وكان أخطر ما أشتكى منه بأنه هناك تهريب أسلحة عن طريق هذه المحطة ....وعجبي لم يتحرك أحد!!!!؟؟؟؟ ورغم أن مدير الجمارك في اللاذقية أتصل ونفى نفياً قاطعة بعدم وجود تهريب أسلحة من محطة الحاويات في اللاذقية وهنا لا بد لنا أن نسأله إذاً من أي منفذ تم تهريب هذا الكم من الأسلحة ووسائل الاتصالات الحديثة والتي تحرق بها سوريا الأن حرق الله كل فرد مشترك بهذه المؤامرة ......إذاً حكومتنا الموقرة أحالت الموضوع على التحقيق ...والنتيجة لم تظهر ....أقله يا حكومتنا إذا رغبتي بالتغطية أقله أقله التحقيق بموضوع التهريب من العيار الثقيل فهل تفعلوها

وفوق هذا يحار المرء من أين يبدأ والقلوب تعتصر ألماً عندما يقرأ أحد منا ما يقرأ من استشراء للفساد حتى عمَّ مفاصل حياتنا ... وبحيرة شديدة تشل التفكير ولا تجد جواباً لسؤال كبير يأرق كل مواطن شريف ـ بل وإن كان ليس بشريف ـ لماذا هذا كله ....؟؟ّّ!!! أنا أفهم أن يمتلك أو يطمح المرء لأن يمتلك كل أسباب الثراء ولكن إلى أي حد وبأي ثمن وهل العمر يكفي لصرف كل هذا الثراء الفاحش ..!! وهل هناك مبرر أخلاقي أو مبرر ما أيَّاً يكن لتسقط كل القيم والاعتبارات الإنسانية التي حسبنا أن شعبنا يتحلى بها وا آسفي .. وا أسفي .. على ما نحن فيه. مثل هذا الرجل الذي أنا بصدد التساؤل عن وضعه وهو مدير مرفأ طرطوس وهنا لا بد من الإشارة أنني لا أتبنى أي رأي معه أو ضده .. ولكن بعد كل هذا الذي نقرأه عنه ألا يستحق الأمر التدقيق والتحقيق.. فالأمر لم يعد يتعلق بالمال أو التجاوزات الإدارية فحسب بل إن كان الكلام الذي يتناوله البعض والمتعلق بالأسلحة التي دخلت إلى بلادنا عن طريق هذا المرفأ ( والكلام ذُكر على محطة الدنيا ، ويتداوله الناس بالشارع بكثرة ) ولسان حالهم يقول لمن نشتكي ولمن نبكي....... أما من مغيث أما من معين أما من يمتشق سيف العدل ليقطع به دابر الفساد ويريح العباد ولم يبقى لنا إلا أنت يا أمل الوطن يا سيادة الدكتور بشار الأسد فقد بحت الحناجر وجفت الدموع حرقة وألماً لما يجري ويجري.....

بقلم- سوري متألم.

 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   توضيح بالأرقام عن لعنة محطة الحاويات في طرطوس
ورد في صحيفة الثورة، وبالتحديد في العدد رقم /13453/ الصادر بتاريخ 4 تشرين الثاني 2007 مقال لمراسل الثورة في طرطوس هيثم يحيى محمد (على فكرة يملك سيارة مفروزة من مدير مرفأ طرطوس لخدمته)، حول انطلاق العمل في محطة حاويات طرطوس الدولية، معتبراً إياها إنجازاً عظيماً باعتباره أول عقد يفصل الإدارة عن الملكية في سورية. وقد باشرت الشركة المستثمرة الفليبينية (ICTSI) أعمالها في المرفأ بعد استلام الرصيف المخصص لها، وهو الرصيف الشمالي، اللسان B البالغ طوله 540 متراً بغاطس 13 متراً، وبمساحة إجمالية قدرها خمسة وعشرون هكتاراً، أي مائتان واثنان وخمسون ألف مترٍ مربعٍ، مع 15000 متراً مربعاً من المستودعات الخاصة بتفريغ وتعبئة الحاويات. وقال المدير العام والمدير التنفيذي لشركة محطة حاويات طرطوس بعد التسليم مباشرة: «إن هذا اليوم هو يوم عظيم لنا، ونحن واثقون أنه سيكون يوماً تاريخياً بالنسبة لسورية بشكل عام وبالنسبة للمستوردين والمصدرين بشكل خاص». وقد مجّد هذا الصحافي كثيراً بهذا الإنجاز وسوّق له، وقد يكون هذا تشجيعاً لطرح كل مرافقنا العامة للتأجير والاستثمار. لنا رأي: إن مرافقنا العامة هي ملك عام للشعب، وهي محمية بالدستور، ولا يجوز تأجيرها أو بيعها أو طرحها للاستثمار، وأولها وأهمها مرافئنا، حدودنا البحرية، إحدى نوافذنا التي نطل منها، ونتواصل، مع العالم الخارجي، فهل تُقدِم دولة ذات سيادة، على تأجير حدودها؟! هل تؤجر نوافذها وشرفاتها، فتفقد بذلك أمنها وأمانها؟! (مثال تهريب مخدرات وخلافه منها وخاصة إذا كانت تنظيف المرفأ يقع على عاتق شركة خاصة) نعم لقد تم تأجير حدودنا ونوافذنا، ولم توقف هذا الإجراءَ الكتبُ والمراسلاتُ، ولم تشفع ولم تنفع المذكرات التي تناشد المسؤولين وقفَ هذا القرار، لما فيه من ضرر كبير لاقتصاد البلد. فقد كنا نتمنى على السيد هيثم أن يدرس، بشكل دقيق، الخسارة التي شكلها هذا المشروع، ليس فقط لمرفأ طرطوس بل، لمرفأ اللاذقية أيضاً. ما الذي حصل؟! طرحت وزارة النقل ـ مديرية المرافئ، مشروع إقامة وتأجير واستثمار محطة حاويات، في مرفأ طرطوس، بالإعلان رقم /6321/ص، تاريخ 4/10/2005، وعند طرح هذا الموضوع في اللجنة الإدارية لشركة مرفأ طرطوس، تحفظ عليه ممثلو اللجنة النقابية، لعدم وضوح الجدوى الاقتصادية من إقامة هذه المحطة، وعدم وضوح مصير الكثير من العمال، وكذلك للثقة الكبيرة بأن الكادر الموجود، قادر على إدارة هذه المنشأة إدارة اقتصادية جيدة، إلى حد كبير... ولكن كل هذا لم يؤخذ بعين الاعتبار، وتم إجراء المناقصة التي رست على شركة (ICTSI) الفلبينية التي استفادت، بالإضافة إلى إشغال مساحة 252000 مترٍ مربعٍ واقعةٍ في قلب ساحة المرفأ، وتشكل 1/8 من مساحتها الإجمالية، وتحتاج إلى طرق وخدمات خاصة بها، تقدمها شركة المرفأ مجاناً، والرصيف رقم 7 وطوله 540 متراً، وهو من أفضل الأرصفة من حيث الأعماق والمواصفات، والذي يشكل العامل الأساسي في جذب البواخر ذات الحمولات الكبيرة، والذي إخراجه من المرفأ، ووضعه في خدمة محطة الحاويات فقط، قد حرم المرفأ من ورود هذه السفن ذات الحمولات، وأثر سلباً على مردود المرفأ ومساهمته في الدخل الوطني. وقد قدم المرفأ إضافةً إلى ذلك، مستودعاً بمساحة 15000 مترٍ مربعٍ، وهو من أفضل وأكبر المستودعات، بالإضافة إلى الخدمات المجانية التالية، وقدم حُرم منها المرفأ الرئيسي أيضاً: ـ رافعة غانتري عدد 2 (التي رسى عقدها على شركة يونانية بسعر أغلى من الشركة الأيطالية بـ 280مليون ت.س) ـ رافعة جسرية عدد 2 ـ حاضنة حاويات عدد 7 ـ قاطر بري عدد 15 ـ ناقلة حاويات قدرة 40 طن عدد 2 ـ ناقلة حاويات قدرة 32 طن عدد 3 ـ ناقلة حاويات قدرة 12 طن عدد 5 وبذلك نرى أن الشركة المستثمرة استخدمت أفضل المواقع والأرصفة، وقسماً هاماً من أفضل آليات التفريغ والشحن الحديثة والمتطورة، التي يملكها المرفأ. ـ مقابل كل تلك الامتيازات والتسهيلات، ماذا ستدفع الشركة المستثمرة صاحبة الامتياز خلال مدة العقد البالغة 10 سنوات؟! حسب نص العقد، ستدفع الشركة سنوياً للجانب السوري، ستة ملايين وأربعمائة ألف دولار أمريكي، أي في 10 سنوات ما مجموعه 64 مليون دولار بدل استثمار. أي ما يقارب 64 مليون×50= 3.200مليار ليرة سورية وحسب نص العقد أيضاً ستدفع الشركة، لشراء تجهيزات البنية التحتية، مبلغ 39.5 مليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 39.5 مليون × 50= 1.975 مليار ليرة سورية فيكون مجموع ما ستدفعه الشركة 3.200 مليار + 1.975 مليار = 5.175 مليار ليرة سورية بينما لو بقي الرصيف رقم 7، موضوع الاستثمار، تابعاً لإدارة المرفأ، لكان الأمر مختلفاً تماماً، فحسب دراسة الخبير الذي قام بدراسة الجدوى الاقتصادية لهذا المشروع، والذي يبين فيه إن دخل هذا الرصيف يشكل 47% من مجموع دخل المرفأ، الذي بلغ في عام 2005 الماضي، 3.200 مليار ليرة سورية، وتكون نسبة دخل الرصيف المذكور لوحده، 3.200 ×47%= 1.504 مليار ليرة سورية، (وهي قابلة للزيادة). ويكون مردود الرصيف رقم 7 على مدى عشر سنوات، ودون الأخذ بالاعتبار نمو الحركة الاقتصادية، 1.504مليار × 10= 15.040 مليار ليرة سورية. بالمقارنة مع ما ستدفعه الشركة، وبالنظر إلى هذا الناتج، نجد الخسارة الكبيرة التي خسرها المرفأ خلال عشر سنوات وهي: 15.04 مليار – 5.175 = 9.865 مليار ليرة سورية، حرمت منها خزينة الدولة. هذا هو الجانب البسيط من الخسارة، فما هو الجانب الأكبر؟!! نصَّت شروط العقد، على الشركة المستثمرة، استقدام وكالات بحرية، وبواخر وخطوط ملاحية جديدة، ولكن هذا لم يتم، بل إن الشركة المستثمرة، أخذت البواخر والخطوط الملاحية التي كانت بعهدة شركة التوكيلات الملاحية العامة فقط، وهذه عملية قرصنة واضحة، بل والأسوأ من ذلك، فقد قام وكلاء هذه الشركة باتصالات مكثفة بشركات النقل البحري العالمية، من أجل تحويل بواخرهم، من مرفأ اللاذقية إلى مرفأ طرطوس، وقاموا بزيارة ميناء مرسيليا الفرنسي، وعرضوا هذه الفكرة على جاك سعادة (السوري الأصل والذي دعم بماله حملة انتخاب ساركوزي)، صاحب شركة النقل البحري الكبرى والمعروفة دولياً، ولكنه رفض بسبب الفارق الكبير في أجور التحميل والتنزيل والخدمة، حسب التسعيرة التي سمحت بها شروط العقد لصاحب الامتياز. فيما يلي بعض جداول المقارنة، لأجور تحميل وتنزيل الحاويات، وبعض الخدمات التي يقدمها المرفأ لسفن الشحن، بين التسعيرة الرسمية الأساسية، في مرفأ اللاذقية، والتسعيرة التي سمحت بها شروط عقد الاستثمار للشركة الفلبينية: جدول مقارنة لحاوية مبردة 40 قدم، مع بدل تخزين مدة 15 يوماً، بافتراض الحاوية 30 طناً نوع الرسم اللاذقية محطة طرطوس بدل تناول 4575ل.س 90$ رفع إنزال (وكيل) - 15$ رفع إنزال (تاجر) - 15$ بدل تفريغ 1700 ل.س 60$ فصل وصل التيار (وكيل) - 50$ وصل فصل التيار (تاجر) 375 ل.س 20$ بدل كهرباء (تاجر) 9000 ل.س 450$ رسم بوابة - 15$ مجموع 15650 715$ وهنا نرى أن تكاليف خدمة الحاوية، التي سمح بها العقد للشركة المستثمرة، والبالغة715×50=35750 ليرة سورية، تزيد عن ضعفي التسعيرة الرسمية، في مرفأ اللاذقية. جدول مقارنة لحاوية 40 قدم، تفريغ بعد 15 يوماً، بافتراض وزن البضاعة ضمن الحاوية، ثلاثين طناً، (بضاعة محلية): نوع الرسم اللاذقية محطة طرطوس بدل تناول 4575ل.س 90$ رفع إنزال (وكيل) - 15$ رفع إنزال (تاجر) - 15$ الخزن 1388 ل.س 35$ بدل تفريغ 1700 ل.س 60$ تحضير للكشف الجمركي - 15$ رسم بوابة - 30$ مجموع 7663 ل.س 260$ وهنا نرى أن تكلفة خدمة الحاوية في محطة طرطوس المستثمرة، تبلغ: 260×50=13000 ليرة سورية، أي ما يقارب ضعف التسعيرة في مرفأ اللاذقية. جدول مقارنة لحاوية، 20 قدماً مكعباً، تحصيل على القطار، مدة الخزن 15 يوماً: نوع الرسم اللاذقية محطة طرطوس بدل تناول 3300.س 60$ رفع إنزال (وكيل) - 15$ رفع إنزال (تاجر) - 15$ تحميل قطار - 15$ الخزن 1380 ل.س 20$ تحضير للكشف الجمركي - 15$ رسم بوابة - 15$ مجموع 4680 ل.س 155$ في هذا الجدول نرى أن الشركة المستثمرة، قد فرضت رسوماً جديدة، على خدمات كانت شركة المرفأ تقدمها لعملائها مجاناً. مقارنة رسم الخزن للحاويات الفارغة نوع الحاوية مدن الخزن الرسم في اللاذقية الرسم في محطة طرطوس 20 قدم 10 يوم إعفاء إعفاء 20 قدم 20 يوم 5.7$ 20$ 20 قدم 30 يوم 28.25$ 40% 40 قدم 10 يوم إعفاء إعفاء 40 قدم يوم 7.95$ 40$ 40 قدم 30 يوم 37.5$ 80$ وهذا الجدول يوضح أن رسم الخزن في محطة حاويات طرطوس، يبلغ ثلاثة أضعاف الرسم في مرفأ اللاذقية، وقد يصل إلى خمسة أضعاف، كما هو مبين. جدول تأجير الآليات (بالساعة) نوع الآلية اللاذقية محطة طرطوس رفعة جسرية - 1000$ رافعة جسرية سكة حديد - 1000$ حاضنة 60$ 200$ ناقلة بلاقط 60$ 200$ رافعة لتناول الحاويات الفارغة 15$ 150$ رافعة شوكية 12 طن 15$ 100$ جرار أو شاحنة 7.5$ 100$ يفاجئنا هذا الجدول، بأن الآليات والخدمات التي قدمها المرفأ للشركة المستثمرة مجاناً، يتم تأجيرها للبواخر التي تطلب الخدمة، وبمبالغ طائلة. من جميع هذه الجداول، وبالمقارنة، نجد أن دخل الرصيف خلال عام، سيكون على الأقل، ضعف الدخل الذي حققه عام 2005، والبالغ 1.5 مليار ليرة سورية، أي سيكون ثلاثة مليارات ليرة سورية، وفي عشر سنوات، التي هي مدة العقد، سيكون ثلاثين ملياراً، يدفع منها للجانب السوري فقط 5.175 ملياراً، فالربح الفاحش الباقي لمن؟!!! من هنا نجد مدى التسهيلات التي يقدمها الفريق الاقتصادي في بلدنا للمستثمرين الذين يتمتعون بامتيازات كبيرة، إن كانوا مستثمرين محليين أم شركات أجنبية. وهذا ما يدعونا للتساؤل: ما مصلحة هذا الفريق من إسناد اقتصادنا ومواردنا، لقلة يستأثرون بمكاسب كبيرة على حساب خزينة الدولة؟! وهل هذه الشركة الفلبينية حقيقية؟!! أم أنها مجرد أسماء لشركات وهمية؟ يقف وراءها أشخاص متنفذون من الداخل، يتحكمون بالقرار الاقتصادي وعروض المناقصات الداخلية و الخارجية، وإليهم يرجع كل شيء؟!! سؤال ينتظر إجابات كثيرة! والسؤال الأخر والذي يطرح نفسه هل من أجل سيارة مفروزة من قبل مدير المرفأ للصحافي كافية لخيانة وطن وهل نسة هذا الصحافي قول السيد الرئيس أطال الله عمره "الإعلام يلعب دوراً مركزياً وسيكون عين وصوت المواطن ،وعملية الاصلاح تمثل مصلحة الوطن ورغبة المواطن".
لم يعد مهم  
  0000-00-00 00:00:00   ملينا
سمعنا كتير كتير كتير ومن زمان عن محطة الحاويات المشبوهة في طرطوس واللاذقية وكتب فيها نصف الصحافيين والشعب عن سسوء هذه المحطتيين ولا واحد يستجيب لعمه حتى بتهريبات لا احد يستجيب
s,vd  
  0000-00-00 00:00:00   العيون النايمه
لا تعجب مما يحدث !!!!!!!!!!! اقسم بالله العظيم ان لازم تنصب الخوزايق لكل حراس الحدود و المسؤولين عن الحدود و منافذ العبور . لم يتعض احد و لم ينتبه لما يجري من خراب ببلدنا . بأوج الازمة قدمت اختي من السعودية برا بواسطة البولمان و كان حتى اخر خطه في الرقه حموله حاويه نقل . العجب انه لم يلمس هده الحمولة من السغودية حتى وصولها الى منازل اصحابها . فقد دفع المعلوم ( 15 الف ليره سوريع) يا بلاش امن البلد يباع بـ 300 $ بس .
مقهور  
  0000-00-00 00:00:00   حاجي
أسمعت إذا ناديت ولكن لا حياة لمن تنادي ......الله يكون بعون سوريا ونصيحة للسيد وزير النقل عودوا سيدي للتدريس الجامعي مكانكم الصحيح لأن وزارة النقل أغلبها ذئاب وخصوصاً المرافأ وأعتقد بأن الحمل لا يقدر على الذئاب
متابع  
  0000-00-00 00:00:00   الطرشان
نعم انا حضرت تلك الحلقة حيث اتصل أحد العاملين في المرفأ وشرح سوء محطة الحاويات وانا لا اعرف ما هي محطة الحاويات ولكن فهمت بأن ادارتها فرنسية وبأنه يتم تهريب أسلحة منها إلى سوريا وبالفعل اتصل بعد فترة مدير الجمارك في اللاذقية لينفي بأنه هناك تهريب أسلحة ولكن لم يثبت فقط قال قولاً, اهم من الأكل والشرب, من جهة أخرى كاتب هذا المقال وطني والموقع أيضاً وتشكرون, متمنياً أن تجدون من يسمعكم لأن الطرشان كثر
سوري  
  0000-00-00 00:00:00   لا حياة لمن تنادي
طبعا ما بيهمهم امن البلد انا متأكد انه من ورا مكاتبهم قراو المقال وقالو هاد علاك مصدي او هاد واحد علاك الي اشتكى والا وين التحقيق و وين الشفافية الي اقراها السيد الرئيس مافي دخان بلا نار اكيد في تهريب واكيد الوطن بخطر واي شكوى لازم التعامل معها بجدية كاملة ابسط الايمان للمهملين انه ممكن يكون ولدك هو الضحية المقبلة من الارهابيين الذين يقبضون ثمن كل دم سوري يسيل
ابو جعفر  
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz