دام برس – متابعة بهاء نصار خير:
في مثل هذا اليوم 21 آب :  الرئيس الأمريكي "وودرو ويلسون"  يؤيد "وعد بلفور" .. روسيا تعترف رسمياً بكارثة المفاعل النووي "تشيرنوبل".. وفاة المؤرخ العربي "جورجي زيدان".. والكثير من الأحداث التي تحملها ذاكرة هذا اليوم.

1991 : 
ليتوانيا تدخل استقلالها عن الاتحاد السوفييتي حيز التنفيذ بعد أن أعلنت عنه سابقاً.

1988 : 
انفجار قنبلة غرب العاصمة اللبنانية بيروت يسفر عن جرح 18 شخصا.

1986 : 
روسيا تعترف رسمياً بكارثة المفاعل النووي "تشيرنوبل".
 
1984 : 
مقتل عدد من الجنود الإسرائيليين في انفجار عنيف في موقع إسرائيلي في صيدا جنوب لبنان.

1983 : 
مقتل زعيم المعارضة الفلبينية "بنينو أكينو" في مطار مانيلا.

1982 : 
قوات منظمة التحرير الفلسطينية تبدأ الجلاء عن بيروت بعد وساطة أمريكية قام بها المبعوث الأمريكي فيليب حبيب.

1969 : 
مستوطن يهودي بريطاني يُدعى "مايكل روهان" يحرق المسجد الأقصى المبارك. ألحق الحريق أضراراً هائلة بالحرم، وأحرق منبر صلاح الدين، وزعمت إسرائيل أن الفاعل مختل عقلياً.

1968 : 
أكثر من نصف مليون جندي من قوات حلف وارسو يجتاحون تشيكوسلوفاكيا لإنهاء الحركة الإصلاحية التي عرفت بـ "ربيع براغ". الاجتياح العسكري أجبر القيادة الإصلاحية للحزب الشيوعي بزعامة "ألكسندر دوبتشيك" على التراجع عن السلطة لحساب التيار الشيوعي المحافظ الموالي لموسكو.

1948 : 
استشهاد البطل المصري أحمد عبد العزيز قائد الفدائيين في حرب فلسطين في 22 أغسطس 1948م.

1944 : 
عقد اجتماع بين ممثلي بريطانيا والولايات المتحدة وروسيا لوضع مسودة ميثاق الأمم المتحدة.

1918 : 
الرئيس الأمريكي "وودرو ويلسون"  يؤيد "وعد بلفور" في رسالة بعث بها إلى الحاخام اليهودي "ستيفن وايز". وكان وزير الخارجية البريطاني جيمس آرثر بلفور  تعهد في 1917 باسم بلاده بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين. وقد صادق الكونجرس الأمريكي على وعد بلفور في 1922.

1914 : 
وفاة المؤرخ العربي "جورجي زيدان" في القاهرة. هاجر إلى القاهرة عام 1883 للدراسة، وعمل محرراً في صحيفة "الزمان"، وفي العام التالي عُيّن مترجما في مكتب المخابرات البريطانية في القاهرة، ثم رافق الحملة الإنجليزية التي توجهت إلى السودان لإنقاذ القائد الإنجليزي "غوردون" من حصار المهدي وجيشه، ودامت رحلته عشرة أشهر عاد بعدها إلى بيروت، حيث انضم إلى المجمع العلمي الشرقي، وتعلم اللغتين العبرية والسريانية، وعاد للقاهرة للاستقرار فيها، حيث عمل بين التدريس والصحافة، وأنشأ أصدر مجلة "الهلال" عام 1892، وأصدر عددا من الكتب عن التاريخ العربي والإسلامي.