بسبب كورونا.. نقل رئيس وزراء ساحل العاج إلى فرنسا
دام برس :
قالت الرئاسة في ساحل العاج إن رئيس الوزراء، أمادو جون كوليبالي، مرشح الحزب الحاكم في الانتخابات الرئاسية في أكتوبر، نقل أمس السبت إلى فرنسا لإجراء فحوص طبية.
وأضاف البيان، اليوم الأحد، أن وزير الدفاع حامد باكايوكو، الذي تعافى من كورونا الشهر الماضي، سيتولى مهام رئيس الوزراء مؤقتا في غياب جون كوليبالي.
ولم يقدم البيان المقتضب أي تفاصيل إضافية حول الوضع الصحي لجون كوليبالي. وخضع كوليبالي (61 عاما) للعزل الذاتي في أواخر مارس بسبب الاشتباه بتعرضه لفيروس كورونا، لكن لم تتأكد إصابته.
واختار الحسن واتارا، رئيس ساحل العاج، جون كوليبالي في مارس مرشحا للحزب الحاكم في الانتخابات الرئاسية القادمة بعد أن أحجم هو نفسه عن السعي للترشح لولاية ثالثة.
وسجلت ساحل العاج أكثر من 1300 حالة إصابة بكورونا، وهي من أعلى المعدلات في غرب إفريقيا، و15 حالة وفاة.
اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
| 2020-05-03 21:39:57 | طارق حجى للسيسى الارهابين بالالاف فى جميع ربوع مصر |
| وجه الكاتب والمفكر طارق حجي، رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، بعد الحادث الإرهابي الذي وقع في منطقة بئر العبد شمال سيناء.وكتب “حجي” عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “سيادة الرئيس : أنا كرجلٍ أعطى معظمَ وقته وجهده وتفكيره وكتاباته لمكافحةِ فكر الإخوان ، يُملي عليّ واجبي الوطني أن أقول لك أنه فى الوقتِ الذى يبذل فيه خيرُ بني الوطن وقتهم وجهدهم وحياتهم لحمايةِ مِصْرَ والمصريين من “الإرهابيين” ، فإن مطابخَ السوءِ التى تنتج الإرهابيين لا تزال موجودةً وبالآلافِ فى شتى ربوعِ مِصْرَ”.وأضاف الكاتب والمفكر: “يا سيادة الرئيس : أرجوك أن تُكلف أعضاء مجلس العلماء التابع لرئيس الجمهورية برئاسة رجل مثل د. أحمد عكاشة بمراجعةِ وتنقيةِ كل المواد التعليمية بما فى ذلك المواد التعليمية للمدارس والمعاهد والكليات الأزهرية. يا سيادة الرئيس : حان الوقت لإعادةِ جامعة الأزهر لمجال تعليمي واحد هو الدراسات الإسلامية. أما كليات الطب والهندسة والصيدلة والعلوم والزراعة فتنقل كلها لوزارةِ التعليم العالي وتفتح أمام كل المصريين بغض النظر عن ديانتهم. يا سيادة الرئيس : آن أوان مراجعة الخطاب الديني والذى طالبت به مراراً وتكراراً ، ولكن كهنةَ الشرِ أعاقوا تحويل طلبك لأمرٍ واقعٍ. وأرجوك ألاّ تعهد لطباخي السم بإعداد الوجبات الجديدة. لقد نامت مصرُ أمس وفى مآقيها دموع وفى قلوب أبناءها حزن مهول. لذلك إسمح لي أن أُكرر هنا ما أقوله منذ أصدرت أول مؤلفاتي منذ 42 سنة وهو أن محاربة الإرهابيين رغم أهميتها لا تحل محل محاربة الإرهاب. الإرهابيون أشخاص ، والإرهاب أفكار. وكلي ثقة أن القائد (سيادتكم) الذى خلّص مصر يوم 3 يوليو 2013 من أبشع العلل والذى يقود من يومها حماية مصر من أسوأ فصيل إجرامي ، سيشرع الآن فى الفصل الأهم وهو محاربة مفارخ الإرهاب كفكر جرثومي فتّاك” حسب تعبيره-. | |
| طارق حجى للسيسى الارهابين بالالاف فى جميع ربوع مصر | |
