آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024 الساعة 12:46:33
ميركل ترشق بالطماطم للمرة الثانية في أسبوع
دام برس:
رشق متظاهرون المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بالطماطم، للمرة الثانية خلال أسبوع، أثناء توجهها للمشاركة في نشاط انتخابي لحزبها "الاتحاد الديمقراطي المسيحي".
وأوضح بيان صادر عن الشرطة، أمس الجمعة، أن حادثة الرشق بالطماطم وقعت أثناء دخول سيارة ميركل إلى صالة الحملة الانتخابية في مدينة فولغاست التابعة لولاية مكلنبورغ فوربومرن الألمانية.
وقد تظاهر نحو 150 شخصا من اليمين المطرف، أمام الصالة، للاحتجاج على سياسات ميركل.
وكانت ميركل قد تعرضت للرشق بالطماطم أيضا من قبل متظاهرين في الـ5 من الشهر الحالي.
اقرأ أيضا ...
1106 مشاهدة
تعليقات حول الموضوع
| 2017-09-09 12:53:04 | أحزاب مسيحية أم متطرفة |
| لا أعلم حقيقة لماذا ييتم إدخال الدين بمسمياته بالسياسة بل حتى وصلت الدرجة الى إستخدام الدين كورقة لإنشاء فصائل مسلحة تخدم مصالح تحزبات سياسية تدعو للتقرقة والقتل والمعارضة والإنفصال. ما علاقة المسيحية بالديموقراطية ( بناء مجتمع على أساس إنتخبوني أنا فقط) ؟ يعني إن عارضوك سينتهي المجتمع ؟ هذا النوع من التحزبات سيضر بالمجتمعات في تلك المنطقة. اليوم تجد الأكراد يستخدمون مثل هذه المسميات الحزبية (الحزب الآشوري والعلماني والسرياني) لتحقيق أطماعهم . ولسوء الحظ إنخرطت هذه الأحزاب بالأكراد وحملوا السلاح وهم لايعلمون أن نهايتهم بيد الأكراد ستتم يوما ما. للأسف إستخدموا كلمة السريان وألحقوها بالآشورية (أسيريان) أو ( Assyrian ) رغم أن الآشورية (منحدرة من الإمبراطورية الكلدانية) والسريانية (المنحدرة من الإميراطورية ألأرامية) كانوا في صراع على مدى قرون في بداية المسيحية. لاعلاقة للسريان الأرثذوكس بقوات سوريا الديموقراطية وماتحويه من سعوديين وآشوريين وعلمانيين اللذين إرتضوا للأنفسهم أن يكونوا عبيد للأكراد أصحاب فكرة سوريا الديموقراطية وسيقتلكم الأكراد. وكل من يقول أن السريان الأرثذوكس هم جزء من قوات سوريا الديموقراطية الكردية (بالأساس) هو منافق. وإن كان هناك سرياني أرثذوكسي منخرط بقوات سوريا الكردية فهذا خائن. كسريان أرثذوكس لا نؤمن إلا بعقيدة واحدة وهي عقيدة الجيش العربي السوري وليس لدينا أحزاب ولانريد تكوين أحزاب. المسيحية لم تكن في يوم من الأيام حزب لأنها كانت في الأساس مبنية على الدعوة للسلام والمحبة للآخرين ولم تكن دعوة للتحزب وتفضيل الغير على الآخر. واتمنى من رجال الدين أن لايقحموا أنفسهم في التحزبات السياسية وأن يعملوا مع حزب واحد فقط (منخب من الشعب) لبناء الوطن. لسنا بحاجة حتى الى معارضة (المعارضة داء وليس له دواء إلا البتر والإقصاء) لأنه فقط يثير الفتن والتفرقة بحجة الديموقراطية. الله كريم. | |
| نوفل | |
