Logo Dampress

آخر تحديث : الاثنين 29 نيسان 2024   الساعة 10:35:34
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 20 - 12 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  حمص : الجيش السوري يستهدف تجمعات إرهابيي النصرة في تير معلة الغنطو، مزارع أبو العز، عز الدين حوش حجو بريف حمص الشمالي وفي قرية تل دو بمنطقة الحولة وتقتل وتصيب العشرات منهم

ضبط خلية في مصر تحاول فبركة فيديوهات قتل عن حلب

أكد مسؤول بمركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية المصرية، ضبط خمسة أشخاص وطفلين «بصدد تصوير مشاهد دموية لتعرض على أنها في مدينة حلب السورية».
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن المسؤول الأمني توضيحه بأنه قد تم ضبط المشتبه بهم أثناء قيامهم بافتعال مشهد لطفلة، وتصويرها مرتدية فستانا أبيض، ملوثا باللون الأحمر المشابه للدم، وبيدها ضمّادة ملوثة باللون نفسه، بالإضافة إلى دمية صغيرة ملوثة وممزقة، وتظهر في خلفية المشهد أطلال منزل متهدم سبق أن صدر بخصوصه قرار هدم.
واعترف المتهمون بتصويرهم تلك المشاهد لنشرها عبر صفحات التواصل الاجتماعي لإيهام مشاهديها بأن أحداثها وقعت في مدينة حلب.

الجعفري يكشف معلومات خطرة: بالأسماء.. ضباط أجانب بينهم إسرائيلي في حلب

كشف مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري عن معلومات جمعتها الاستخبارات السورية تفيد بوجود ضباط استخبارات تابعين لدول عربية وأجنبية في المنطقة المحاصرة من شرق حلب، وأنهم حاولوا أن يهربوا مع الجماعات المسلّحة.

وفي مؤتمر صحافي عقده في الأمم المتحدة في نيويورك، ذكر الجعفري أسماء هؤلاء الضباط وهم: معتزّ أوغلكان أوغلو، تركي الجنسية. دافيد سكوت وِنر، أميركي الجنسية. دافيد شلومو أرام، إسرائيلي الجنسية. محمد شيخ الإسلامي التميمي، قطري الجنسية. محمد أحمد الصبيان، سعودي الجنسية. عبدالمنعم فهد الحريج، سعودي الجنسية. أحمد بن نوفل الدريج، سعودي الجنسية. محمد حسن السُّبَيْعي، سعودي الجنسية. قاسم سعد الشمّري، سعودي الجنسية. أيمن قاسم الثعالبي، سعودي الجنسية. أحمد الطيراوي، أردني الجنيسة. محمد الشافعي الإدريسي، مغربي الجنسية.

وتابع الجعفري "هؤلاء الضباط الأجانب يحاولون الفرار مع الإرهابيين من شرق حلب، ولهذا السبب رأيتم هذا الحراك الهستيري في مجلس الأمن في الأيام الماضية، لأن الهدف الرئيس هو محاولة إنقاذ ضباط استخبارات ينتمون لجنسيات الدول التي عرضت مشاريع قرارات".

وردّاً على سؤال أحد الصحافيين حول ما ستقوم به السلطات السورية إزاء هذا الأمر، قال الجعفري "سنقوم بإلقاء القبض على ضباط الاستخبارات الأجانب ونعرضهم عليكم".

وحول عملية الخروج المتبادل بين شرق حلب من جهة وبلدَتَي الفوعا وكفريا من جهة أخرى، التي تعثّرت عدة مرّات في الأيام الماضية، أكّد الجعفري أنّ الجماعات المسلّحة لم تلتزم بالاتفاق الذي تم بهذا الشأن، مشيرأ إلى أنّ هذا الاتفاق كان ينص على مغادرة المسلّحين شرق حلب مع أسلحتهم الخفيفة فقط، إلا أنّهم حاولوا إخراج أسرى عسكريين سوريين ومدنيين معهم وجثث عائدة لشهداء سوريين، ما أدى إلى تعليق تنفيذ الاتفاق.

ولفت الجعفري إلى أنّ كثيراً من المقاتلين تركوا الحافلات التي كان يُفترض أن تقلّهم إلى مناطق تسيطر عليها الفصائل المسلّحة، وذهبوا إلى مناطق تسيطر عليها الدولة السورية، مضيفاً إن "هذا الأمر موثق لدينا بصور وفيديوهات".

وتابع المندوب السوري انه "رغم ذلك، ما زالت الحكومة السورية مستعدّة لتنظيم إخلاء المسلّحين شرق حلب، والبارحة تم تنظيم قافلة لنقل 3750 مسلحاً مع أفراد عائلاتهم".

وبشأن الحافلات التي كانت متوجهة لإجلاء المصابين من بلدتَيْ الفوعا وكفريا وتم إحراقها من قبل المسلّحين، قال الجعفري إنه "تم إحراق 25 حافلة وليس خمس حافلات كما أفادت بعض وسائل الإعلام، وأخذ المسلّحون اثنين من سائقي الحافلات رهائن وقتلوا ثلاثة آخرين"، وأضاف:"اليوم نجحنا بإجلاء المئات من المصابين من الفوعا وكفريا".

وعن الجهة التي قامت بإحراق هذه الباصات، أكد الجعفري أنّ فصيلاً يُدعى "سرايا التوحيد"، وهو تابع للقاعدة وجزء من جيش الفتح، ومرتبط بالاستخبارات التركية قام بهذا الفعل.

وذكّر الجعفري بقيام الجماعات المسلّحة باستخدام طفلة بعمر سبع سنوات وتفجيرها في مركزٍ للشرطة في دمشق، قائلاً إن"فرنسا وبعض الدول الأعضاء في مجلس الأمن لم يقولوا كلمةً واحدة بشأن الفتاة الصغيرة التي تم تفجيرها بريموت كونترول".

وبشأن إمداد المناطق المحتاجة بمساعدات إنسانية، رحّب الجعفري بأية نوايا حسنة قد تكون وراء القرار الأخير الصادر عن الأمم المتحدة، وقال إنه"لطالما كانت الحكومة السورية هي التي توفر أكثر من 80% من المساعدات الإنسانية".

أما عن موضوع نشر مراقبين دوليين لمراقبة عملية إخراج المسلّحين وعائلاتهم من حلب، فقد أكد الجعفري وجود هؤلاء المراقبين الدوليين على الأرض في حلب، مذكّراً بأنّ الحكومة السورية ضمنت سلامة المراقبين الدوليين الذين تعاونوا معها لمدة ست سنوات، ولم يتعرّض أحد لهم.
وفي السياق نفسه، أعلنت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سامنثا باور في تصريحٍ للصحفيين الإثنين، عقب تصويت مجلس الأمن على القرار الذي يقضي بنشر مراقبين دوليين في حلب، ان قرار المجلس يسمح بحضورٍ دولي في المناطق التي دخلت إليها "الميليشيات الهمجية" في سوريا، على حدّ تعبيرها.

وقالت باور إن "الأمم المتحدة يجب أن تراقب عمليات الإجلاء من حلب، وأن تشكل رادعاً لأية أعمال أمنية خلال خروج المدنيين"، وأضافت إن التركيز يتم على حلب، لكن لا يجب إغفال المناطق الأخرى.

وأشارت المندوبة الأميركية في حديثها إلى وجود 50 ألف شخص محاصرين في العوير بحمص، وأن المواد الطبية في المستشفيات هناك سوف تنفد.
المصدر: الميادين+ وكالات

17 ألف دولار شهرياً للصحفي الواحد … «الإندبندنت»: الحكومات الغربية تمول وتدرب إعلاميين تابعين للمعارضة

اعتبرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، أن وسائل الإعلام الغربية تتحمل مسؤولية تحوّلها إلى أداة بروباغندا لمصلحة «الجهاديين» وجماعات «القاعدة» التي تقاتل في سورية، إما عن سذاجة أو لمصلحة ذاتية.
وقال الكاتب «باتريك كوكبرن» في مقال نشرته الصحيفة: «ليس من الخطأ أو المفاجئ أن تشوّه المعارضة السورية صورة أعدائها أو تخفي الأخبار السلبية عنها. المعارضة العراقية قامت بالأمر عينه في 2003 وكذلك المعارضة الليبية في 2011. لكن وسائل الإعلام الغربية تتحمل مسؤولية تحوّلها إلى أداة بروباغندا لمصلحة طرف واحد في هذا الصراع القاسي».
وأضاف كوكبرن: «لقد قامت بذلك عن طريق وسم هذه البروباغندا بالمعلومات الحقيقية التي لا يمكن التحقق منها، والتي تصدر من أشخاص يعيشون تحت سيطرة الجماعات الجهادية التي تعذب وتقتل أي ناقد لها أو منشق عنها».
واعتبرت مصادر مراقبة في دمشق، أن المقال «لم يأت بجديد» بالنسبة لكل شخص موضوعي متابع للشأن السوري، إلا أن المقال «يوثق موضوع التضليل الإعلامي الذي تنتهجه وسائل الإعلام الغربية، والذي لطالما حذرت الحكومة السورية منه».
وقالت المصادر: «ربما ينطبق على هذا المقال المثل القائل أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً…».
وقال كاتب المقال: «أن تكون مراسلاً أجنبياً تغطي الحرب الأهلية في سورية أصبح أكثر خطورة لأن الجهاديين الذين يمسكون بزمام السلطة في شرق حلب كانوا قادرين على استبعاد الصحفيين الذين سيتعرضون للخطف أو القتل في حال ذهابهم إلى هناك، واستبدالهم بنشطاء محليين محازبين لهم لا يمكن أن ينكروا أنهم تحت السيطرة الجهادية».
وأوضح، أن وسائل الإعلام الأجنبية سمحت، «إما عن سذاجة أو لمصلحة ذاتية، للأشخاص الذين لا يمكن أن يعملوا إلا بإذن من المجموعات التابعة للقاعدة مثل جبهة النصرة وأحرار الشام، أن يسيطروا على أجندتها الإخبارية».
وأضاف: «لقد كرّست حلب سابقة بأن يكون لدى المشاركين في أي صراع مستقبلي مصلحة في ردع الصحفيين الأجانب الذين ينقلون الوقائع بموضوعية من خلال اختطافهم وقتلهم، من السهل خلق فراغ في المعلومات المطلوبة التي سيزودنا بها في المستقبل مخبرون متعاطفون أو تحت رحمة الأشخاص أنفسهم الذين استبعدوا الصحفيين الأجانب (الجهاديون في حالة شرق حلب)». وتابع: «قتل أو اختطاف هؤلاء أصبح بمنزلة خطوة ذكية من الجهاديين لأنها تسمح لهم بالسيطرة على الأخبار التي تصل إلى العالم الخارجي. إنها أخبار سيئة لأي صحفي مستقل يدخل إلى مناطقهم ويهدد احتكارهم للمعلومات».
ورأى الكاتب، أنه «لطالما كان هناك تناقض صارخ في صلب موقف الإعلام العالمي: من جهة كان مستحيلاً دخول الصحفيين الأجانب إلى مناطق سيطرة المعارضة لخطورة ذلك، لكن في الوقت نفسه كان يسمح للناشطين على ما يبدو بالعمل بحرية من أكثر الحركات عنفاً وأقلها رحمة على الأرض. وانتهى الأمر بالمؤسسات الإعلامية أن تستقي أخبارها من الجهاديين والمتعاطفين معهم الذين يجعلون زيارة المراقبين المستقلين للمناطق الخاضعة لسيطرتهم أمراً مستحيلاً».
وأوضح، أنه و«من خلال تكرارها المعلومات عن هذه المصادر غير الموثوقة تمنح وسائل الإعلام الجماعات من النوع الشبيه بالقاعدة حافزاً للاستمرار بقتل واختطاف الصحفيين من أجل خلق فراغ في الأخبار والاستفادة منه عبر ملئه بأنفسهم».
وأشار إلى أن التهديد للمراسلين الغربيين كان «حقيقياً جداً»، لافتا إلى أن جايمس فولي تمّ ذبحه في 8 آب 2014 وبعده بأيام قليلة كان دور ستيفن سوتلوف، علماً أنه قبل ذلك بوقت طويل كان الصحفيون الأجانب الذين دخلوا مناطق سيطرة المتمردين في خطر كبير. وأضاف «لكن التهديد الأكبر كان للأشخاص المحليين الذين يعيشون تحت سيطرة المسلحين والذين انتقدوا تصرفاتهم وأفكارهم». وفي هذا الصدد أورد الكاتب شهادات لأشخاص يعيشون في مناطق سيطرة جبهة النصرة تضمنها تقرير لمنظمة العفو الدولية «أمنستي» نشر في تموز هذا العام تحت عنوان «التعذيب كان عقابي».
وقال: «كان من السهل على وسائل الإعلام العالمية أن تبث الفيديوهات والمقابلات عبر السكايب من شرق حلب كما لو أنها من كوبنهاغن أو أدنبرة. القيام بخلاف ذلك كان سيلحق الضرر بمصداقية المشهد المرسوم والمقنع الذي يظهر فيه المتحدثون خائفين، لسبب وجيه، بسبب أصوات إطلاق النار والقذائف».
وأضاف: «لا شيء من هذا قد يكون بالضرورة وهمياً لكن هناك العديد من الأمور التي تم تجاهلها. فلا إشارة إلى المقاتلين المسلحين الذين قدّرت الأمم المتحدة عددهم بثمانية إلى عشرة آلاف في شرق حلب. في الواقع لا أذكر رؤية شخص مسلّح أو في موقع محصّن في أي من هذه الأفلام التي تدمي القلب».
ورأى الكاتب، أنه «سيكون من السذاجة الاعتقاد أن كل هذه العلاقات العامة الناجحة والمهنية للمعارضة السورية هي من صنعها؛ فالحكومات الغربية تلعب دوراً في تمويل وتدريب متخصصين في مجال الإعلام تابعين للمعارضة. أحد الصحفيين في بيروت أخبرني كيف عرض عليه مبلغ 17 ألف دولار شهرياً للعمل لمصلحة مشروع علاقات عامة للمعارضة تدعمه الحكومة البريطانية».
وقال: إن «لسيطرة البروباغندا على الأخبار في تغطية الحرب في سورية عواقب سلبية».

محافظة دمشق تبدأ مخالفة السيارات المتوقفة على الأرصفة

قامت محافظة دمشق بجولة لإزالة إشغالات الأرصفة كالسيارات المعطلة والبسطات بدمشق

وأكد عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق فيصل سرور "إشغال السيارات للأرصفة بشكل مؤقت مخالف لقانون السير، وخلال جولة للمحافظة أسفل جسر الرئيس وشارع خالد بن الوليد بدمشق وبالتعاون مع دوريات المرور قمنا بمخالفة حوالي 20 سيارة وحجز سيارتين بسبب التوقف على الرصيف".

وحول موضوع انسداد المطريات التي أدت لتجمع مياه الأمطار في الطرق أوضح عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق أن "بعض متعهدي البناء وبسبب عدم الرقابة الدقيقة من الجهة المنفذة للعمل البنائي أو إدارة المشروع يقومون بسد المطريات اثناء الأعمال الإنشائية"، مشيراً إلى أن "المحافظة تتواصل مع إدارة المشروع لتغريم المتعهد ثم تقوم ورشات المحافظة بإعادة فتح المطريات المسدودة".

المصدر: ميلودي اف ام

الجيش يواصل ضغطه على الغوطة الشرقية ويقصف مواقع المسلحين في ريف درعا

واصل الجيش العربي السوري عملياته على محاور غوطة دمشق الشرقية، وأردى العديد من مقاتلي التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة. كما تواصلت عمليات الجيش ضد بؤر وتجمعات تلك التنظيمات والميليشيات في جنوب وشرق البلاد.
وذكرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أنه «تدور اشتباكات» بين الجيش والمجموعات المسلحة في محيط مزارع البحارية وباتجاه مزارع حزرما «وسط تمهيد مدفعي نفذه الجيش السوري»، مشيرة إلى أن سلاح الجو السوري «استهدف» مواقع للمجموعات المسلحة في محيط بلدة النشابية بـ«عدة ضربات جوية».
كما استهدف سلاح الجو حسب المصادر مواقع للميليشيات المسلحة في محيط حوش الصالحية وأطراف دوما الجنوبية ومنطقة الشيفونية، بـ«عدة ضربات جوية» أيضاً.
من جانبه، ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض، أن طائرات حربية «نفذت عدة غارات» على مناطق التنظيمات المسلحة في مدينة عربين وبلدتي مسرابا والشيفونية. كما قامت قوات الجيش السوري بـ«قصف» أماكن تواجد مسلحي تلك التنظيمات في منطقة المرج، في حين «تجددت الاشتباكات» بين «الفصائل الإسلامية» من طرف، وقوات الجيش العربي السوري والقوات الرديفة لها من طرف آخر، في محوري الميدعاني وحوش الضواهرة بالغوطة الشرقية، وسط قصف من قبل قوات الجيش السوري، و«لا معلومات عن خسائر بشرية».
إلى ذلك، «قصف» الجيش السوري تمركزات للمسلحين في أطراف بلدة جسرين بالغوطة الشرقية، ما «أسفر عن أضرار مادية بممتلكات مواطنين» بحسب المرصد.
ووفقاً للمرصد، فقد «ارتفع إلى 6 عدد مقاتلي الفصائل الإسلامية» الذين قتلوا «خلال اشتباكات» مع قوات الجيش السوري والقوى الرديفة لها في محور الميدعاني.
إلى ذلك، استهدفت وحدات الجيش السوري بـ«قصف مدفعي» مواقع المسلحين في المزارع الغربية لبلدة سعسع بريف دمشق الجنوبي الغربي، وفق صفحات على «فيسبوك».
وبعد منتصف ليل الأحد الإثنين، «قصفت» قوات الجيش العربي السوري مناطق تمركز التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة في حي جوبر، و«لا معلومات عن خسائر بشرية» بحسب المرصد.
جنوبا، ذكر «المرصد»، أن وحدات الجيش العربي السوري «قصفت» مناطق تواجد المسلحين في بلدة داعل بريف درعا الأوسط، في حين «تجددت الاشتباكات» بين وحدات الجيش والقوى الرديفة لها من طرف، و«الفصائل المقاتلة والإسلامية» من طرف آخر في الأطراف الشرقية لبلدة إبطع بريف درعا الأوسط، وسط «معلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين».
وفي محافظة دير الزور، ذكر «المرصد»، أن قوات الجيش العربي السوري قصفت مناطق تمركز مقاتلي تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية وذلك في أحياء الحويقة والحميدية والمطار القديم والرشدية بمدينة دير الزور، في حين «ألقت طائرات شحن حاويات تضم مساعدات» على الأحياء السكنية التي يحاصرها التنظيم بمدينة دير الزور.

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz