Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 20:13:53
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 13 - 12 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف حمص: تنظيم داعش يعدم عددا من المدنيين في مدينة تدمر ممن لم يستطيعوا الخروج بينهم نساء وأطفال.

ريف حماة : المجموعات المسلحة تستهدف بقذيفة صاروخية مدنية السقيلبية في ريف حماة الشمالي الغربي دون ورود معلومات عن إصابات.

حلب : هجوم إرهابي على جمعية الزهراء غربي حلب ووحدات الجيش السوري تدمر عربة مفخخة قبل وصولها الى هدفها.

ريف حمص: الجيش يستهدف نقاط تمركز تنظيم داعش جنوب شرق مطار التيفور أسفر عن تدمير 3 دبابات وراجمة صواريخ و بيك أب مزود برشاش و مقتل عدد من المسلحين.

حلب : الجيش السوري يكشف شبكة أنفاق وتحصينات المسلحين بين بستان القصر وباب أنطاكية في حلب.

ريف حماة : انفجار في محل لبيع البنزين والغاز داخل مدينة مصياف أسفر عن وفاة شخص وإصابة آخرين بجروح.

مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة يعلن عن تلقيه تقارير تفيد بإطلاق مسلحين معارضين النار على المدنيين شرق حلب.

حلب : وحدات من الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة تستعيد السيطرة بالكامل على المدينة القديمة -باب انطاكية-الكلاسة-الفردوس-بستان القصر-وتلاحق فلول الإرهابيين الفارين أمام ضربات وحداتنا وهم في حالة من الذعر والهلع.

حلب : إخراج 110 ألف مدني من شرق حلب بما في ذلك 44 ألف طفلاً منذ بدء العمليات ضد المسلحين .. والجيش السوري يسيطر على أكثر من 98 % من مساحة حلب.

مفتي الجمهورية العربية السورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون : بعض رجال الدين جعلوا من الدين دكاناً .. وقريباً نصلي بالمسجد الأموي في حلب وخلال 6 أشهر ستسمعون صوت آذاننا ومصانعنا وكنائسنا.

الرقة : استشهاد 21 مدنياً بينهم 5 أطفال في غارات جوية للتحلف الدولي استهدفت مدينة الرقة التي تعتبر معقلاً رئيسياً لتنظيم داعش في سورية
مركز المصالحة الروسي في حميميم : خروج 7796 مدنياً بينهم 3946 طفلاً من المناطق الخاضعة لسيطرة المسلحين خلال الساعات الـ24 الماضية بدعم من المركز
ريف حمص : الجيش السوري يستعيد عدة نقاط كان قد انسحب منها سابقاً في محيط مطار التيفور بريف حمص الشرقي حيث تمكن من تأمين عدة كيلومترات في محيط المطار والجيش استطاع صد هجوم قوي لـ داعش بمحيط المطار  وقد شاركت الطائرات الحربية و المروحية السورية بصد الهجوم أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف التنظيم .
صواريخ على محردة والسقيلبية … «الحربي» يستهدف داعش و«النصرة» في ريف حماة

حماة- محمد أحمد خبازي

كثف الطيران الحربي السوري من استهدافه لمواقع وتحركات مقاتلي تنظيمي داعش و«جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً) المدرجين على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، وذلك في معقل الأول بناحية عقيربات، وفي ريف حماة الشمالي حيث ينتشر مقاتلو الثاني في عدة قرى وبلدات ويتخذونها مقراً لاعتداءاتهم على الآمنين كما في محردة حيث أطلقت باتجاهها عدة قذائف صاروخية صباح أمس.
فقد دك الطيران الحربي بموآزرة مدفعية الجيش وصواريخه والقوات الرديفة تجمعاً لمقاتلي داعش جنوب قرية جب خسارة المحاذية لقرية صبورة في ريف سلمية الشمالي ما أدى إلى مقتل العديد من الدواعش وتدمير عتادهم الحربي ومنه عربات مزودة برشاشات دوشكا. كما أغار الطيران الحربي السوري على عدة مواقع وتحركات لـ«فتح الشام» والميليشيات المتحالفة معها في ريف حماة الشمالي، وأردى العديد من المسلحين في كفر زيتا واللطامنة وحلفايا وأصاب آخرين إصابات بالغة.
في المقابل أطلقت مجموعات إرهابية تستقر في وادي العنز غرب اللطامنة، صباح أمس العديد من القذائف الصاروخية باتجاه مدينة محردة، التي دوَّت فيها صافرات الإنذار كي يلزم مواطنوها بيوتهم ومحالهم ويخلوا الشوارع، وهذا ما حصل فعلا، لتقتصر أضرار تلك الصواريخ على الماديات فقط.
كما أطلقت المجموعات الإرهابية ذاتها 4 صواريخ على مدينة السقيلبية، واقتصرت أضرارها على الماديات أيضاً.

من دفع "داعش" الى تدمر؟
عباس ضاهر
لم تكن هزيمة جبهة "النصرة" ومتفرعاتها في حلب لتمر دولياً من دون ثمن تدفعه روسيا. لكن هل يعني ذلك ان عواصم غربية دفعت تنظيم "داعش" للهجوم على تدمر، وإشغال او معاقبة الروس والسوريين على حسمهم الميدان الحلبي لصالحهم؟
المعطيات لا تفيد بذلك. قد تكون تركيا والولايات المتحدة الاميركية والأوروبيين أشاحوا النظر عن تقدم "داعش"، لكن ذلك لا يكفي وحده لاتهامهم بإستخدام التنظيم او توجيهه. لدى "داعش" مصلحة بتصعيد الحرب ضد الجيش السوري في زمن انكسار "النصرة" في حلب. اولاً يسعى "داعش" لاستمالة مسلحي "النصرة" المهزومين. ثانياً يريد الدواعش تثبيت تنظيمهم على الارض السورية للتأكيد ان الروس لم يهزموهم، ولا شغلتهم هجمات الأكراد على ريف الرقة، ولا اضعفتهم الهجمات العراقية والاميركية في الموصل. هم بحاجة لترسيخ مقولة ان "داعش" هو التنظيم الاقوى على الارض من سوريا الى العراق، الى مصر وليبيا ونيجيريا ودول اخرى. ليست الصدفة ان تحرك الدواعش جاء ضد الجيش السوري الآن في ريف حمص، ولا اظهارهم التماسك في الموصل بعد خمسة أسابيع من بدء الحرب عليهم هناك، ولا تفجيرات القاهرة في قلب الكاتدرائية المرقسيّة وبعمق العاصمة المصرية، او تحركات سيناء وعلى الحدود مع غزة ومنع التهريب من رفح بإتجاه القطاع، والاستعداد لمواجهة "حماس" ما اضطر الحركة الى السعي للتفاوض معهم بسقف منخفض عبر قبائل سيناء.
يريد هذا التنظيم ان يوحّد كل البنادق تحت رايته في المساحات الاسلامية. هو استغل لحظة انشغال السوريين والروس في حلب ونقص العديد في ريف حمص وانقضّ على تدمر. كان يعرف ان نجاحه فيها يعني ضرب الإنجاز الروسي الذي تحقق في آذار الماضي بدحره منها، ويدرك تماماً ان موسكو مشغولة بإنهاء وضع حلب قبل تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب سدّة الرئاسة. يعرف التنظيم ان باقي المجموعات تنهار تدريجياً في سوريا، وهو يريد جذب المسلحين اليه وخصوصا القلقين على حياتهم وأوضاعهم مستقبلاً. كما يريد تماماً استمالة الساحة الاسلامية اليه، بصفته القادر على مواجهة العسكر والأميركيين والطوائف الاخرى اسلاميا و مسيحياً.
فماذا حصل في تدمر؟ وكيف تقدم "داعش"؟
سيطر التنظيم على كامل المدينة بعد 3 أيام من المعارك. البداية كانت مع إخلاء الجنود الروس للقاعدة العسكرية الروسية وتفجيرها بعد تقدم التنظيم ومحاولة "داعش" السيطرة جدّيًا على تدمر، كعادته عبر تفجير عدد من السيارات المفخخة، لتندلع بعدها معارك عنيفة، ويواصل بعدها التنظيم تقدمه السريع و يسيطر على ضاحية العامرية و جبل الطار الإستراتيجي المُشرف على المدينة و جبل هايل.
الطيران السوري والروسي نفذ حملة قصف مكثفة وتدخّلت فيما بعد القاذفات الروسية واستهدفت بالقنابل الثقيلة مواقع "داعش" في ضاحية العامرية وجبل هيان وجبل الطار وحي الصناعة في المدينة ومحيط المشفى ما أدى إلى تراجع "داعش" وانسحابه من كل المناطق التي دخلها صباح السبت وليعود الجيش السوري ويسيطر على المناطق التي انسحب منها التنظيم الارهابي.
لكن تنظيم "داعش" أعاد لملمة صفوفه مُستقدماً قوات من دير الزور والرقة، وهاجم مدينة تدمر بقوة عسكريّة ضخمة تفوق اعدادها ألفي مسلح، مُستفيداً من رداءة الطقس وغياب الغطاء الجوي ودخل المدينة من المحاور الشمالية والشرقية والجنوبية وأعاد سيطرته على جبل الطار الإستراتيجي وجبل هايل وضاحية العامرية إضافة إلى سيطرته على القلعة الأثرية ما مكّنه من السيطرة نارياً على غالبية أحياء المدينة ليبدأ الجيش السوري بعدها بإجلاء السكان المدنيين.
هذه الوقائع الميدانية تدحض الكلام الذي قيل عن طُعم نصبه الروس لداعش للتقدم الى تدمر واستنزاف التنظيم هناك بدل ذهاب الروس الى الرقة. او الحديث الذي تم تداوله عن ان فتح جبهة تدمر ضد "داعش" يشيح النظر عما يجري في حلب. تدريجياً يتجه "داعش" الى التفرد واختزال المجموعات الاسلاميّة المتطرّفة في تنظيمه والغاء الآخرين. فلنراقب هزيمة "النصرة" في حلب مقابل صمود وتقدم "داعش" ما بين سوريا والعراق، او ضعف الاخوان المسلمين وتجرؤ "داعش" على "حماس" في عقر دارها في قطاع غزة انطلاقا من سيناء. فلنقرأ ابعاد مواجهات ليبيا في سرت وبنغازي وطرابلس الغرب، او تمدد "بوكو حرام"(داعش نيجيريا). قد تكون ساحات اخرى تنتظر تحرك الدواعش نتيجة انحسار الحركات الاسلامية الاخرى والاتجاه الى تفرد التنظيم بالريادة التكفيرية.
النشرة

محاولات لمنع تفكك «أحرار الشام»

حرم 12 «شيخاً» و«شرعياً»، في بيان مشترك تشكيل ميليشيا «جيش الأحرار»، التي أعلنتها عدة ميليشيات منضوية في ميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» القريبة من نهج تنظيم «القاعدة»، واعتبروا أن هذا التشكيل «تجاوز» لنظام «أحرار الشام» و«أميرها الذين رفضوا أو نقضوا بيعته الشرعية».
ويرى مراقبون، أن هذا البيان هو محاولة من هؤلاء لرأب الصدع والانشقاق الحاصل في «أحرار الشام» العائد لعدة أسباب من أبرزها الموقف من «جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً – فرع القاعدة في سورية) المدرجة على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية.
وتضمن البيان أربع نقاط تحدث أبرزها عن إنكار وإدانة مع الإفتاء بتحريم ما أقدم عليه بعض أعضاء مجلس الشورى في «أحرار الشام»، بالانشقاق عن الميليشيا وتشكيل «جيش الأحرار».
وأسند البيان التحريم إلى «تجاوز نظام الحركة» و«أميرها الذين رفضوا أو نقضوا بيعته الشرعية التي انعقدت له».
ودعا البيان القائمين على «جيش الأحرار» والداعين إليه وداعميه إلى «تقوى اللـه والرجوع عن خطوتهم تلك»، محملين إياهم «إثم شق» جماعة من أكبر الجماعات في سورية، مبدين شعورهم بخطورة ما قد تؤول إليه الأمور في حال «تماديهم» مع الخشية من «أن يكسر باب الجهاد أو يوصد للأبد».
ووقع على البيان (أيمن هاروش – علي العرجاني – أبو بصير الطرطوسي، ماجد راشد – ماهر علوش – أبو العباس الشامي – أحمد محمد الخطيب – مصطفى بكور – عباس شريفة – أبو حمزة الرقي – أنس النداف – شريف هزاع – أحمد عبد الكريم نجيب).
تمر حركة أحرار الشام الإسلامية، أمام المنعطف الأخطر في مسيرتها التي انطلقت منذ نهاية عام 2011، بعد أن أعلن بالأمس مجموعة من قيادييها الشرعيين والعسكريين، تشكيل «جيش الأحرار»، في خطوة بدت للوهلة الأولى أنها عبارة عن انبثاق طبيعي داخل الحركة يتيح لها مرونة أكبر بالتحرك سياسياً وعسكرياً بشكل مستقل عن بعضهما البعض، ولكن هذا الظن لم يستمر إلا سويعات لتنكشف أن الأمور غير هذا، بل هي أقرب إلى الانشقاق أو الانشطار غير المخطط.
وظهر مساء السبت بيان يحمل شعار «حركة أحرار الشام الإسلامية»، مع تسمية جديدة باسم ميليشيا «جيش الأحرار»، وبدئ به بـ«واعتصموا بحبل اللـه جميعا»، وثم سرد الإعلان عن اندماج 16 ميليشيا من ضمن الحركة، ومن ثم تبعه إعلانات فردية لثلاث ميليشيات أخرى، وعهدت قيادة التشكيل الوليد للمدعو هاشم الشيخ أبو جابر القائد الأسبق لـ«الأحرار».
جاء بعد أيام من انتخاب علي العمر قائداً لـ«أحرار الشام» وسط اعتراض أعضاء في مجلس الشورى بينهم «أبو جابر» والقائد العسكري «أبو صالح طحان».
وتحدثت تقارير صحفية عن أن الموقف من «جبهة النصرة» يهدد بتفكيك كتل سياسية وعسكرية رئيسية في المعارضة السورية بينها «أحرار الشام الإسلامية».
ولوحظ بحسب التقارير عودة ميليشيا «جيش الأحرار» إلى مبدأ أن الحركة «مشروع أمة» وليس «ثورة شعب»، المبدأ الذي اعتمدته الحركة في إطار الاتجاه نحو الاعتدال. ويعتقد بحسب التقارير أن الموقف من «النصرة» عامل أساسي في الانقسام في «أحرار الشام».
و«أحرار الشام» من الميليشيات المسلحة القريبة من نهج «القاعدة» والتي يسعى الغرب إلى تعويمها بحجة أنها «معارضة معتدلة». وأدت مشادات ضمن قياداتها بشأن اقتحام بلدتي كفريا والفوعة بريف إدلب الشمالي المحاصرتين من ميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده «فتح الشام»، إلى «كف يد» متزعمها أبو يحيى الحموي، وتعيين المدعو علي العمر متزعماً جديداً لها.

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz