Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_qrgou0ob03oc0aboj5a5995eu1, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

Logo Dampress

آخر تحديث : الاثنين 29 نيسان 2024   الساعة 10:35:34
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 30 - 11 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...   دمشق : بتمام الواحدة والثلث سُمع أصوات انفجارات عددها أربعة في محيط العاصمة دمشق حيث تفيد المصادر بأنها ناتجة عن اعتداء صهيوني نُفذ جواً بواسطة طائرة من فوق الحدود اللبنانية استهدف موقعاً للجيش السوري في محيط اتستراد بيروت أسفر عن أضرار مادية
مصادر: ما زالت الأنباء متضاربة حول تأكيد خبر الغارة وهدفها , في حال تأكيدها رسمياً , فالعدو الصهيوني و على عادته عندما يشعر بقرب هزيمة وكلائه في سورية يحاول التدخل دائماً , عجلة انتصارات الجيش السوري منطلقة و لن يستطع أحد ايقافها , بانتظار الخبر الرسمي حول ما حدث تماماً
تمديد جوازات سفر المغتربين المكلفين بالخدمة الإلزامية

أشارت وزارة الخارجية إلى منح جواز السفر للمكلفين بالخدمة الإلزامية مدة سنتين ويكون قابلاً للتجديد مرتين، كل منهما سنتان أيضاً، لتصبح مدة العمل بالجواز ست سنوات من تاريخ الإصدار، وللدول المسموح بالسفر إليها وذلك للفئات التالية:
– المؤجلين لأي سبب (إداري، دراسي، إقامة، إعالة،…).
– الموظفين الموفدين إذا لم يبرزوا موافقة التجنيد التي تثبت أنه أدى خدمة العلم أو اعفي منها، ما دام الإيفاد ساري المفعول.
– الطلاب الموفدين لصالح جهة عامة.
– أعضاء مجلس الشعب مدة عضويتهم في المجلس، استناداً إلى كتاب من المجلس ومدة لا تقل عن سنتين.
– الطلاب الموفدين خارج الجمهورية العربية السورية للتدريب الصيفي مدة سنتين استناداً إلى وثيقة إيفادهم، للدول المدونة على الجواز.
– المدعوّين للسوق بناءً على موافقة التجنيد

القنيطرة : الجيش السوري يستهدف الآن تحركات المسلحين في قرية الحميدية بالرشاشات الثقيلة .

خوفاً من الأخضر.. جنوب العاصمة إلى المصالحات

وســام الطـير - ريـف دمشق

تتجه العاصمة دمشق وريفها خلال الأشهر المقبلة لأوسع عمليات مصالحة وطنية وعمليات عسكرية تكون نتيجتها إعلان دمشق وريف دمشق خاليتين من السلاح غير الشرعي , وحسب مصادر ميدانية رفيعة المستوى لـ دمشق الآن فإن العام ٢٠١٧ سيكون بداية نهاية التمرد المسلح على الدولة السورية وبنهاية العام المقبل ستكون سيطرة الدولة كاملة على العاصمة وريفها .

سلسلة عمليات عسكرية ومصالحة وطنية أفضت إلى تطهير أكثر من بلدة في ريف دمشق من الميليشيات المسلحة بداية من داريا والمعضمية وخان الشيح والبلدات المحيطة بها وقدسيا والهامة وصولاً إلى مدينة التل حيث بدأ العد التنازلي لخروج المسلحين منها إلى مدينة إدلب وتسليمها بلا قتال للحكومة السورية .

عمليات المصالحة الناجحة حسب وصف المسؤولين عنها وبشهادة مواطنين من البلدات التي شملتها المصالحات جعلت من الدولة السورية تكثف من محادثاتها من أجل التوسع بهذا الملف إلى المحافظات الأخرى حيث أن القادة الميدانيين في دمشق وريفها أثبتوا حكمتهم في التعامل مع هكذا ملفات حساسة وجنبوا كثيراً من القرى والبلدات ويلات الحرب والصراع .

جنوب العاصمة دمشق هو الآخر ضمن مخطط المصالحة حيث تم توجيه رسالة وصفت بـ "الإنذار الأخير" إلى مسلحي مخيم اليرموك بالاستعداد للرحيل عن المخيم بقوة السلاح أو بمصالحة تفضي بنقلهم إلى إدلب أو الرقة حسب رغبتهم , وحسب مصدر ميداني مطلع على ملف مخيم اليرموك فإن الإنذار لم يحدد أي مهلة زمنية للمسلحين والجواب مازال لم يصل من المسلحين رغم مرور أسبوعين على إرساله لهم .

أما في بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم فقد سارعت لجان المصالحة داخل البلدات الثلاث بالتوجه إلى المسلحين المحليين بضرورة حسم خيارهم بين المواجهة العسكرية مع الجيش أو الدخول بمصالحة مشابهة لمصالحة قدسيا والتل .

وحسب المعلومات التي حصلت عليها "دمشق الآن" فإن لجان المصالحة في البلدات الثلاث قامت بزيارة الأجهزة الأمنية وتقديمها عرض ينص على مشاركة مسلحي البلدات الثلاث إلى جانب الجيش السوري في أي عملية عسكرية جنوب العاصمة مقابل تسوية أوضاع المسلحين وبقائهم في بلداتهم وضمن المسودة التي عرضتها لجان المصالحة سيتم ترحيل أي مسلح يرفض الانخراط ضمن الاتفاقية إلى إدلب يلي بعد ذلك فتح الطرقات وإعادة الخدمات كاملةً إلى تلك البلدات .

إذاً جنوب العاصمة دمشق بات قاب قوسين أو أدنى من عملية عسكرية ضد تنظيم داعش والنصرة يتبعها خروج المسلحين وسيكون بمشاركة مسلحين قاموا في وقت سابق بمحاربة الجيش وهذا الأمر غير مربوط بمدة زمنية محددة لكن هذا الأمر لن يتجاوز أسابيع أو أشهر قليلة مقبلة .

المصدر : دمشق الآن
 

اليوم ترحيل الدفعة الأخيرة من مسلحي خان الشيخ.. والتل خلال 3 أيام

رشحت أنباء عن أن ترحيل الدفعة الثانية والأخيرة من مسلحي بلدة ومخيم خان الشيح والقرى البلدات المجاورة لها سيتم اليوم، وسط توقعات بأن يتم تنفيذ اتفاق التسوية في مدينة التل بريف دمشق الشمالي خلال ثلاثة أيام بعد رضوخ المسلحين لتنفيذ الاتفاق.
وقال مصدر وثيق الاطلاع على اتفاق التسوية في التل، أن الهدنة في المدينة تواصلت مع انصياع المسلحين لتنفيذ بنود اتفاق التسوية والبدء بتسجيل أسماء من يرغب منهم بمغادرة المدينة إلى إدلب، مشيراً إلى أنه وحتى ساعة إعداد هذا التقرير بلغ عدد المسلحين الذين سجلوا أسمائهم ويريدون المغادرة إلى إدلب نحو ألف مسلح.
وتوقع المصدر أن يتم الانتهاء من تسجيل أسماء المسلحين ممن يرغبون بالمغادرة وترحليهم على دفعة واحدة إلى إدلب في خلال ثلاثة أيام.
وأكد المصدر أن المدينة تشهد هدوءاً واستقراراً تاماً مع استمرار العمل بالهدنة وأن عدداً ممن نزحوا من المدينة عادوا إلى منازلهم.
وأول من أمس عقدت الجهات المختصة ولجان المصالحة الخاصة بالمدينة اجتماعاً انتهى وفق ما ذكر مصدر وثيق الاطلاع لـ«الوطن»، إلى «الاتفاق على توقف الجيش العربي السوري عن استهداف المسلحين شرط أن يقدم هؤلاء لوائح بأسماء المسلحين الراغبين بالخروج ومن يريدون تسوية أوضاعهم، في موعد أقصاه الحادية عشرة من ظهر الثلاثاء».
وأوضح المصدر حينها، أن عدداً من المسلحين «ذهبوا إلى مدينة قدسيا بريف دمشق التي تم فيها مؤخراً اتفاق تسوية، واستطلعوا الوضع هناك حالياً»، موضحاً أنهم «اكتشفوا أن الدولة صادقة بكل ما تتعهد به».
وجاء الاجتماع بعد قيام مسلحين بعمليات تخريبية داخل المدينة في خرق لاتفاق التسوية، فرد الجيش باستهداف مواقعهم وسيطر على شركة الكهرباء والمداجن والتلة ومحيط الفيلا الحمراء غرب التل.
وفي السياق، ذكرت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أنه سيتم اليوم الأربعاء ترحيل الدفعة الثانية والأخيرة من مسلحي خان الشيح إلى إدلب.
وبدأ تنفيذ اتفاق التسوية في بلدة خان الشيح الإثنين بخروج حافلات تقل مسلحين وعوائلهم باتجاه إدلب. وأوضحت مصادر مطلعة حينها لـ«الوطن» أن عدد الخارجين بالمجمل بلغ 1450 رجلاً و589 امرأة و900 طفل، إضافة إلى 25 سيارة إسعاف تقل جرحى المسلحين، ليسوا جميعاً من خان الشيح وحدها بل من قرى وبلدات المقيلبية وزاكية والطيبة والمعلية الذين تم إحضارهم الإثنين إلى خان الشيح قبل ترحيلهم، بينما ذكرت صفحات على «فيسبوك» أن القسم الأكبر من المشمولين بالاتفاق غادر الإثنين.
وذكرت المصادر، أن المسلحين قاموا «بتسليم 28 مخطوفاً لديهم بينهم 11 عسكرياً وضابط واحد»، مشيرة إلى أن البدء بتنفيذ الاتفاق كان مقرراً السبت الماضي إلا أنه تأجل بسبب محادثات كانت تجري أيضاً مع مسلحي بيت جن والمنطقة المحيطة بها، لكنها لم تنجز فتم فصل ملف خان الشيح عن بيت جن التي تتواصل المحادثات بشأن مسلحيها لإخراجهم لاحقاً منها ومن قريتي مغر المير ومزرعة بيت جن.
واعتبرت المصادر أن إنجاز مصالحة بيت جن يعيد كامل المنطقة الممتدة من دمشق إلى القنيطرة إلى سيطرة الجيش العربي السوري.
وبحسب وكالة «سانا» فقد أكدت مصادر خاصة أن عمليات المصالحة والتسوية قطعت مراحل متقدمة في العديد من البلدات والقرى بريف دمشق. وقالت المصادر: إن عمليات المصالحة والتسوية تشمل بلدات خان الشيح وزاكية وكناكر والكسوة والحسينية والطيبة والمقيليبة ومرانة ومزارع دروشا بريف دمشق الغربي والجنوبي.
وأشارت الوكالة إلى أن الأيام القليلة الماضية شهدت تقدماً ملحوظاً لجهة إنجاز مصالحات محلية في هذه البلدات والقرى بهدف إخلائها من السلاح والمسلحين وتسوية أوضاع المغرر بهم وفقاً لمرسوم العفو رقم 15 لعام 2016 تمهيداً لعودة جميع مؤسسات الدولة إليها.
وينص مرسوم العفو على الإعفاء من كامل العقوبة لكل من حمل السلاح أو حازه لأي سبب من الأسباب وكان فاراً من وجه العدالة أو متوارياً عن الأنظار متى بادر إلى تسليم نفسه وسلاحه للسلطات القضائية المختصة أو أي من سلطات الضابطة العدلية.
وتحرص الحكومة السورية على تعزيز المصالحات المحلية في مختلف المناطق بالتوازي مع عمليات الجيش والقوات المسلحة المتواصلة لاجتثاث الإرهاب التكفيري وإعادة الأمن الاستقرار إلى عموم الأراضي السورية.
وتم في شهر آب الماضي إنجاز اتفاق إخلاء مدينة داريا من السلاح والمسلحين حيث بدأت الجهات المعنية على الفور بوضع دراسات لإعادة إعمار ما خربه الإرهابيون كما تم خلال الأسابيع القليلة الماضية إنجاز مصالحات محلية في قدسيا والهامة والمعضمية تمت بموجبها إعادة الأمن والاستقرار إليها وعودة جميع مؤسسات الدولة إليها.

الجيش يسيطر على ميدعاني وعينه على..

سيطرت قوات الجيش العربي السوري على بلدة ميدعاني في الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق بعد عملية عسكرية شنتها من محورين باتجاه البلدة وخاضت فيها معارك عنيفة مع تنظيم “جيش الاسلام” انتهت بالسيطرة الكاملة على البلدة.

وقال مصدر ميداني لتلفزيون الخبر أن الهدف من العمليات في بلدة ميدعاني هو “السيطرة على البلدة ثم التقدم باتجاه السيطرة على بلدة النشابية، بالتوازي مع استمرار العمليات العسكرية في الشيفونية”.

وأوضح المصدر الميداني أنه خلال العملية العسكرية في ميدعاني تم السيطرة على 8 شبكات من شبكات الأنفاق التابعة لمسلحي تنظيم “جيش الإسلام”، مضيفا “من الخلال السيطرة على ميدعاني تصبح قوات الجيش على مشارف حوش شلق الملاصقة لميدعاني والتي تعتبر بحكم الساقطة عسكرياً بعد استعادة ميدعاني”.

وأشار المصدر الميداني إلى أن أهمية بلدتي النشابية والشيفونية هي في كونهما تعتبران الخزان البشري لمسلحي الغوطة الشرقية، لا سيما تنظيم “جيش الاسلام” الذي يتلقى دعما سعوديا ويعتبر من أكبر التنظيمات المتشددة في غوطة دمشق الشرقية.

وبذلك، أصبح الجيش العربي السوري يبعد عن مدينة دوما معقل “جيش الاسلام” 9 كم من جهة تل كردي والصوان، و15 كم من جهة البحارية وميدعاني، و2 كم من جهة الريحان.

علي خزنه – تلفزيون الخبر

تركيا تخسر معركة "الباب" قبل أن تبدأ؟!

منذ شهر تقريبا يجري الحديث عن تحضيرات عسكرية وسياسية لمعركة بين الجيش السوري وحلفائه من جهة وتركيا من جهة أخرى لحسم مصير منطقة " الباب" السورية،!

توقف التمدد التركي والزحف باتجاه منطقة الباب بعدما نكست تركيا بتعهداتها الى روسيا وايران بأن تكتفي بالسيطرة على مناطق معينة في الداخل السوري شمال حلب، يقول الخبير في الشأن التركي محمدنورالدين في اتصال مع موقع "الجديد". عدم التزام القوات التركية بالوعود وتمددها خارج الخطوط التي تم التفاهم عليها مع روسيا وايران تسبب لها بمشكلة مع هذه الاطراف "ما استدعى منعها من التقدم بالقوة".

يرى نور الدين ان هناك ثلاثة مستجدات ميدانية لجمت الاندفاعة التركية التي كانت مستمرة حتى الامس القريب "اولها فشل هجمات المسلحين على حلب الغربية من خارجها والتي كانت تحظى بدعم تركي كبير من اجل الهاء الجيش السوري في حلب والتقدم من قبل الجيش التركي في كثير من المناطق وصولا الى مقربة من الباب".

كما يعتبر النجاح الذي حققه الجيش السوري وحلفاؤه في السيطرة على مناطق كثيرة من حلب الشرقية -"ما يجيز القول بأنها اصبحت ساقطة عسكريا"-، فشلاً آخر لتركيا التي تدعم هؤلاء المسلحين، بحسب نورالدين.

أما ثالث المستجدات فهو الغارة السورية على القوات التركية في منطقة الكفير شمال غرب الباب والتي اسفرت عن مقتل جنود اتراك "هذه الغارة كانت ذروة لجم الاندفاعة التركية في سوريا وكانت رسالة مشتركة سورية روسية ايرانية الى تركيا بأن تتوقف عن الزحف والاتراك فهموا الرسالة".

نحن الآن إزاء فترة ترقب وانتظار وتقييم المرحلة التي مضت واجراء حسابات لما يمكن ان يقوم به الاتراكفي المرحلة المقبلة.

"معركة الباب انتهت قبل ان تبدأ بمنع التركي من دخول المدينة"، يضيف نور الدين، ما قد يدفع تركيا الى التعويض عن هذا الفشل بمحاولة السيطرة على مناطق اخرى في اتجاهات غربية نحو مارع، وشرقية نحومدينة منبج، إلا ان هذا لن يتم بسرعة يقول نور الدين "لأن تركيا وجدت نفسها عاجزة او ممنوعة من استكمال تمددها العسكري وبالتالي هذا يعتبر فشلا وضربة لسياسة اردوغان السورية، فلا تريد ان تقع مجددا في فخ المزيد من التوسع العسكري لذلك هي ستتجنب تكرار تجربة الباب في مناطق اخرى".

يرجّح نور الدين ان لا تتراجع تركيا عن رغبتها في التمدد "لاثبات انها حاضرة في الميدان بعد الفشل الكبيرالذي تعرضت له خلال محاولتها التقدم نحو الباب".

تركيا لا تخرج اي منطقة من حساباتها سواء في سوريا او العراق حتى حلب الساقطة عسكريا. ستنتهزتركيا الفرص المناسبة من اجل التمدد هنا او هناك، يختم نور الدين.


الأمم المتحدة «قلقة» على مسلحي حلب!

أعلن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا أمام البرلمان الأوروبي، أنه لا يستطيع تحديد المدة التي يمكن أن يصمدها مسلحو الأحياء الشرقية لمدينة حلب، وقال: «بوضوح لا يمكنني أن أنكر، هناك تصعيد عسكري ولا يمكنني أن أحدد لكم إلى متى سيظل شرق حلب باقياً» بحسب وكالة «رويترز».

بدوره أعلن رئيس العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين «فرار» نحو 16 ألف شخص من الأحياء الشرقية لحلب في الأيام الماضية إلى أحيائها الغربية، واصفاً وضع المدينة بـ«المقلق والمخيف».

وكالات
حميدان: سرقة وتزوير فواتير في شحن الأقماح

كشف مدير عام مؤسسة الحبوب ماجد الحميدان أن إجمالي مستوردات المؤسسة من القمح تجاوزت 1.25 مليون طن خلال 18 شهراً السابقة تم توريدها عبر 52 باخرة متوسط حمولة الباخرة نحو 25 ألف طن.

وفي تصريح لـ«الوطن» أكد حمدان أنه تم ضبط العديد من التجاوزات بأجور سيارات الشحن الناقلة من مستودعات درعا إلى الكسوة بريف دمشق بتقديم فواتير مزورة.

عبد الهادي شباط

الجيش يتقدم داخل الحلوانية والسكن الشبابي والشعار جنوب الأحياء الشرقية لحلب

خاض الجيش العربي السوري أمس اشتباكات حامية على مشارف الأحياء الجنوبية من الشطر الشرقي لمدينة حلب وأحرز تقدماً فيها على حين سلم أكثر من 500 مسلح أسلحتهم للجيش للإفادة من مرسوم العفو الرئاسي على حين غادر آخرون مناطقهم إلى أخرى استعداداً لإجراء مصالحات وطنية في الوقت الذي بلغ فيه عدد المدنيين الذين وصلوا الأحياء الآمنة الغربية من المدينة 11 ألف شخص وفرت محافظة حلب احتياجاتهم ومقرات إقامة مؤقتة لهم. وأفاد مصدر ميداني «الوطن»، بأن الجيش العربي السوري ما زال يشتبك مع مسلحي الأحياء الجنوبية الشرقية من المدينة حتى لحظة كتابة التقرير مساء أمس داخل أحياء الحلوانية والسكن الشبابي والشعار التي أحرز تقدماً في شوارعها وكبدهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.

ولفت المصدر إلى أن المسلحين بقيادة «جبهة النصرة» (جبهة فتح الشام حالياً) المدرجة على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، استقدموا مقاتلين من باقي جبهات المدينة إلى الحلوانية والسكن الشبابي والشعار وهي أحياء خطوط التماس الجديدة التي تشكل خطوط دفاعهم الأولى عن الأحياء الجنوبية من شطر المدينة الشرقي بعد أن استرد الجيش جميع أحيائه الشمالية الأحد والاثنين الماضيين. وأوضح المصدر: أن الجيش مصمم على مواصلة تقدمه حتى تحرير الأحياء كاملة من المسلحين وأنه يخوض حرب شوارع داخل تلك الأحياء واستطاع الوصول إلى مدخل سوق سد اللوز مدخل حي الشعار والذي سيمهد الطريق للتقدم إلى عمق مناطق المسلحين.

وعلى جبهة جمعية الزهراء شمال غرب المدينة، شن الجيش بمؤازرة القوى الرديفة هجوماً عنيفاً باتجاه نقاط تمركز المسلحين من محور مدرسة الطبري وساحة الإسمنت وجامع الرسول الأعظم الذي أحرز الجيش فيه تقدماً وسيطر على عدد من كتل الأبنية بعد أن أوقع قتلى وجرحى في صفوف المسلحين والذين أمطروا حي الزهراء في محيط مساجد حمزة والشامي وعائشة ومدرسة العقاد وأوتستراد قرطبة بالقذائف المتفجرة وصواريخ غراد التي أوقعت شهيدين وأكثر من 11 جريحاً في صفوف المدنيين الذين طالبوا الجيش بتخليص الحي الوحيد الذي لا يزال يسيطر المسلحون على قسم منه من رجس الإرهاب.

ويستخدم الجيش تغطية نارية بالوسائط المناسبة لمتابعة تقدمه في أحياء جنوب شرق المدينة والتي دمرت فيها مدفعيته وراجمات صواريخه مقرات ونقاط ارتكاز المسلحين فيها، ما دفع أعداد منهم إلى الفرار باتجاه أحياء أكثر أمناً كما في السكري والعامرية أقصى جنوب المدينة تمهيداً لإجراء تسويات لأوضاعهم ومصالحات وطنية مع الجيش السوري، بحسب ما نقلت مصادر أهلية في الحيين لـ«الوطن».

تزامن ذلك مع إلقاء 507 مسلحين من الأحياء الشرقية لحلب سلاحهم وتسليم أنفسهم للجيش خلال يوم أمس حيث تم تشميل 484 مسلحاً منهم بموجب العفو الرئاسي، وهو ما شجع زملاء لهم على الحذو حذوهم ما سيرفع أعداد الراغبين بالإفادة من مرسوم العفو إلى أضعاف مضاعفة خلال اليومين القادمين.

ولا يزال سكان الأحياء الشرقية من المدينة يواصلون خروجهم إلى مناطق سيطرة الجيش العربي السوري في الأحياء الغربية حيث وصل منهم أمس 5 آلاف مدنياً جرى توفير احتياجاتهم وتأمين السكن المؤقت لهم. ومن أجل ذلك، تفقد محافظ حلب حسين دياب أوضاع العائلات الخدمية والمعيشية والتي أسكنت في أماكن إيواء جبرين شرقي المدينة.

وأشار في تصريح إعلامي إلى أن عدد المدنيين الذين خرجوا من الأحياء الشرقية للمدينة ناهز 11 ألف شخص استنفرت المحافظة لتأمين مستلزماتهم في الإقامة والطعام والرعاية الصحية.

وبينت مصادر أهلية في الأحياء الشرقية التي حررها الجيش السوري لـ«الوطن» أن بعض السكان بقوا في منازلهم أو عادوا إليها كما في الحيدرية والصاخور ومساكن هنانو بعد بسط الجيش الأمان فيها وتوفير حاجاتهم الرئيسية التي تعينهم على البقاء من الدولة السورية ولاسيما الغذاء والرعاية الطبية بالتزامن مع عودة انتشار الشرطة بشكل سريع في تلك الأحياء بناء على أوامر وزير الداخلية محمد الشعار.

وعلمت «الوطن» من مصادرها أن قسم شرطة حي هنانو بات يعمل بكامل جهوزيته وطاقته للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم وبأن أقسام الشرطة في تلك الأحياء ستعاود عملها سريعاً.

الوطن

واشنطن تعلن أنها أفقدت داعش 56% من مناطق سيطرته في العراق و27% في سورية

في إطار سياسة تجيير الانتصارات لمصلحتها، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في ختام اجتماع لممثلي 68 دولة الأعضاء في «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن أن تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية فقد 56% من المناطق في العراق، و27% بسورية، كما أن عدد مقاتلي التنظيم وصل إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عامين ونصف العام. وذكر بيان لوزارة الخارجية الأميركية، وفق ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أمس، أن «القوات البرية المحلية بمساندة التحالف استعادت 56% من المناطق السكنية، التي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش في السابق، و27% كانت خاضعة له في سورية».

ويوجه «التحالف الدولي» بقيادة الولايات المتحدة ضربات جوية لمواقع تنظيم داعش في سورية والعراق منذ عام 2014، وهو يفعل ذلك في سورية من دون موافقة الحكومة السورية كما أن عملياته ليست سوى عمليات استعراضية أمام الإعلام والرأي العام الأميركي. ومنذ نهاية أيلول 2015 يقوم سلاح الجو الروسي بتوجيه ضربات موجعة للتنظيمات الإرهابية في سورية ومن بينها تنظيم داعش، لكن بيان الخارجية الأميركية لم يأت على ذكر الجهود الروسية في محاربة الإرهاب في سورية.

من جانبه أخبر المبعوث الرئاسي الأميركي إلى التحالف، بريت ماكغورك، خلال اجتماع ممثلي 68 دولة في التحالف بمقر الوزارة بالعاصمة واشنطن، وفق ما نقلت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، أنه «تم قتل جميع نواب أبي بكر البغدادي (زعيم التنظيم) تقريباً بما فيهم مسؤول العمليات الخارجية ووزراء الحرب والمالية والدعاية، ومقتل البغدادي ما هي إلا مسألة وقت».

وتوقع ماكغورك ازدياد نسبة الأراضي المستعادة «مع العمليات المتزامنة التي تجري حالياً من أجل تحرير العاصمة الإقليمية لداعش» في مدينة الموصل العراقية، وعزل عاصمتها الإدارية في الرقة السورية». وأشار المسؤول الأميركي إلى أن «تسلل المقاتلين الأجانب إلى العراق وسورية انخفض عام 2016 إلى أعداد لا تذكر بعد أن بلغ عام 2014 قرابة ألف شخص، وانخفض إلى 500 مقاتل عام 2015».

وكالات

دي ميستورا لا يستطيع تحديد مدة «صمود» مسلحي حلب.. وأوبراين يرى أن الوضع «مقلق ومخيف»!

أعلن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، أنه لا يستطيع تحديد المدة التي يمكن أن يصمد فيها مسلحو الأحياء الشرقية لمدينة حلب، على حين وصفت الأمم المتحدة الوضع هناك بأنه «مقلق ومخيف».

وقال دي ميستورا أمس، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء أمام البرلمان الأوروبي في إشارة إلى المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة وتعمل قوات الجيش العربي السوري والقوى الرديفة لها حالياً على إعادة السيطرة عليه: «بوضوح لا يمكنني أن أنكر… هذا تصعيد عسكري ولا يمكنني أن أحدد لكم إلى متى سيظل شرق حلب باقياً؟».

ويأتي كلام دي ميستورا الذي عرف عنه محاباته لمسلحي حلب، بعد أن فقد أمله في حماية تلك الميليشيات المسلحة في أحياء حلب الشرقية، التي اكتسحها الجيش العربي السوري في اليومين الماضيين.

وقام دي ميستورا الأسبوع الفائت بزيارة قصيرة إلى دمشق أجرى خلالها محادثات مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم، بعد تصريحات «استفزازية» و«مثيرة للجدل» أطلقها أخيراً. وكان دي ميستورا قد طلب الزيارة منذ فترة طويلة إلا أن قرار استقباله تأجل مراراً في رسالة لا بد أن يكون قد فهمها المبعوث الأممي جراء مواقفه المحابية للميليشيات المسلحة في حلب بما فيها جبهة النصرة الإرهابية، وذلك بحسب مراقبين هنا في دمشق.

وقالت الأوساط المراقبة: إن ضغط مدة الزيارة يعكس عدم رضا دمشق عن تصريحات دي ميستورا الأخيرة «الاستفزازية» و«غير المتوازنة» ولا تعكس دور المبعوث الأممي كوسيط في حل الأزمة.

وأكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في مؤتمر صحفي عقده بعد استقباله المبعوث الدولي الخاص إلى سورية أن المتغيرات على الساحة الدولية «إيجابية وتدعونا إلى التفاؤل»، مشدداً، على رفض دمشق «جملة وتفصيلاً» لخطة دي ميستورا بإقامة «إدارة ذاتية» تشرف عليها الميليشيات المسلحة في الأحياء الشرقية لمدينة حلب. على صعيد متصل فر نحو 16 ألف شخص من الأحياء الشرقية لمدينة حلب في الأيام الماضية إلى أحياء أخرى من المدينة، على ما أعلن رئيس العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين. وقال أوبراين في تصريح خطي، وفق ما نقلت وكالة «أ ف ب» الفرنسية للأنباء: «إنني في غاية القلق على مصير المدنيين بسبب الوضع المقلق والمخيف في مدينة حلب». وأضاف: إن «شرق حلب الذي خسرت الفصائل المعارضة ثلثه تقريباً خلال الأيام الماضية إزاء تقدم قوات النظام، شهد تكثفاً للمعارك البرية والغارات الجوية العمياء في الأيام الأخيرة، ما أدى إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين، وسط توقف عمل جميع المستشفيات واستنفاد شبه تام للمخزون الغذائي».

وتابع أوبراين: إن «كثافة الهجمات على أحياء شرق حلب في الأيام الأخيرة أجبرت آلاف المدنيين على الفرار إلى مناطق أخرى من المدينة».

وكالات

خميس: ضرورة تأمين كميات إضافية من الفيول لتخفيض التقنين

كلف رئيس مجلس الوزراء عماد خميس وزارات الداخلية والصناعة والتجارة الداخلية وحماية المستهلك والصحة، تشكيل فريق عمل ميداني في كل محافظة لمتابعة المنتجات الغذائية ومواد المنظفات والشامبو والصابون المزورة وفرض العقوبات الجزائية والمادية بحق المخالفين والمزورين مع التأكيد أن تقوم لجنة الصناعات في اتحاد غرف الصناعة السورية بدورها في هذا الشأن.

وشدد خميس خلال جلسة الحكومة الأسبوعية أمس على ضرورة تأمين كميات إضافية من مادة الفيول لتحسين واقع الطاقة المولدة للكهرباء للإقلال من ساعات التقنين على أن يتم ذلك من خلال واردات الجباية في وزارة الكهرباء، إضافة إلى الموارد المعتمدة من خزينة الدولة.

ورفع المجلس سعر شراء محصولي القمح والشعير من الفلاحين للموسم الزراعي الجديد من 100 إلى 125 ليرة للكيلو غرام الواحد من القمح القاسي والطري وكيلو الشعير من 75 إلى 100 ليرة وذلك لتشجيع الفلاحين على زراعة هذين المحصولين تنفيذاً للخطة الزراعية.

وعما يتعلق بمجالس إدارات الشركات والمؤسسات العامة قرر المجلس مراجعة أدائها وعملها لتكون عنصراً من عناصر إنجاح هذه المؤسسات للوصول بها إلى مستوى يرتقي لمعالجة الآثار السلبية التي أفرزتها الأزمة على عمل المؤسسات العامة، مشيراً إلى أن المطلوب منها وفق القانون رسم إستراتيجيات عمل المؤسسات والشركات العامة.

الكهرباء والمازوت يتسببان بطلب متزايد على الغاز

ازداد الطلب على مادة الغاز في ظل انقطاع الكهرباء والتقنين المتزايد وارتفاع سعر المازوت، الأمر الذي يلجأ فيه المواطنون إلى الاعتماد على الغاز لغايات التدفئة مع وجود مؤشرات نقص في المادة منذ الخميس الماضي في عدد من الأحياء بدمشق وريفها، إضافة إلى محاولة البعض خلق أزمة على المادة.

وكشفت مصادر في شركة محروقات لـ»الوطن» أنه تم رفع وزيادة الإنتاج حالياً ليصل إلى 43 ألف أسطوانة يومياً بدمشق وريفها عبر مراكز جمرايا والقطيفة بعد زيادة الطلب على المادة مع فصل الشتاء، مؤكدة أن تتعامل مع الأمر بشكل دقيق وعلى مدار الساعة وذلك بزيادة الكميات المنتجة، نافية وجود أي نقص في المادة على الإطلاق وإنما زيادة في الطلب.

وأكد مدير تموين دمشق عدي الشبلي لـ«الوطن» أنه تم توجيه عناصر التموين بالحضور في أماكن التوزيع وتلقي ومعالجة أي شكاوى من المواطنين تصل المديرية، واتخاذ الإجراءات اللازمة في حال وردت أي معلومات تتحدث عن زيادة في الأسعار أو التلاعب وتشديد الرقابة على توزيع المادة إضافة إلى عمل التموين في الرقابة على الأسواق.

فادي بك الشريف

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_qrgou0ob03oc0aboj5a5995eu1, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0