Logo Dampress

آخر تحديث : الأحد 28 نيسان 2024   الساعة 01:40:30
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 8 - 9 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... .. ريف ادلب : برعاية الهلال الأحمر السوري خروج حالات مرضية ومصابين من بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف ادلب الشمالي، مقابل اخراج 11 حالة من بلدة مضايا في ريف دمشق، والأشخاص الذين خرجوا من الفوعة وكفريا هم:
1-علي أحمد محسن هاجر.
2-حسن قنديل مصطفى.
3-ليث حاج حسن.
4-محمد حاج حسن.
5-عبد المنعم حمدان باغوض.
إضافة لعدة مرافقين للمرضى.

حلب : الجيش السوري يسيطر على اخر نقاط للميليشيات المسلحة في الراموسة جنوب حلب ومعارك عنيفة مستمرة على عدة محاور لتأمين كامل المنطقة والميليشيات المسلحة خسرت خلال الفترة الماضية مئات القتلى والجرحى ولم تعد لديها القدره على وقف تقدم الجيش السوري في المنطقة.

حلب: انسحاب عدة فصائل مسلحة بعد خلافات نشبت بين القادة ما أدى لتشتت عملهم وتراجع عناصرهم وانعدام الثقة فيما بينهم بينما وحدات الجيش السوري تواصل عملها وتتوعد المسلحين بمفاجئات متتالية على جبهات حلب وريفها.

درعا : استهداف مجموعتين مسلحيتن كانتا تقومان بأعمال التحصين والرصد على طريق السد بدرعا البلد وتجمعاً جنوب درعا ب 4كم ما أدى لمقتل عدد من المسلحين وإصابة آخرين.

ريف حماة : الطيران الحربي استهدفت مواقع المجموعات المسلحة في محيط معردس و طيبة الإمام و كفرزيتا بريف حماة الشمالي بعدة ضربات جوية.

ريف دمشق: استكمال اجراءات خروج أهالي داريا من المعضمية ونقلهم إلى مراكز الإقامة المؤقتة في الحرجلة بريف دمشق مستفيدين من مرسوم العفو رقم 15 لعام 2016.

حماة : الطيران الحربي يدمر مقرات وعربات مدرعة ومصفحة للتنظيمات الإرهابية في محيطي معردس وطيبة الإمام وفي تلة الناصرية وعطشان وطريق المصاصنة واللطامنة بريف حماة الشمالي.

ريف حمص : الطيران الحربي السوري يستهدف مواقع تنظيم داعش شمال غرب تدمر وإستهداف ثلاث حاملات محملة 3 عربات مصفحه على طريق جزل -وادي الذكارى واستهداف تجمع لتنظيم داعش في منطقة التوينان في آرك والسخنة.

ريف دمشق : وزراء الأشغال العامة والاسكان والإدارة المحلية والبيئة والكهرباء ومحافظ دمشق في جولة تفقدية بمدينة داريا لتقييم الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية والمنشآت العامة فيها بهدف وضع خطة لإزالة الانقاض وإعادة تأهيل المدينة.

الرقة : داعش يرفض إدخال المساعدات الإنسانية القادمة من خارج مناطق نفوذه إلى الرقة ويداهم منازل المدنيين لمصادرة علب الأدوية
ريف حماة : تنسيقيات المسلحين تنعي العشرات من عناصر جند الأقصى وأبناء الشام وجيش النصر وجيش العزة من بينهم أطفال مجندون وجنسيات غير سورية قتلوا في المعارك الدائرة مع الجيش السوري والدفاع الشعبي في مختلف محاور ريف حماة

مصدر عسكري ينفي الاتهامات التي وجهتها مواقع ونشطاء معارضون للجيش السوري بأن طائرات هليكوبتر حكومية استهدفت حي السكري بحلب الذي تسيطر عليه الميليشيات المسلحة بغاز الكلور أمس الأول والجيش لم ولن يستخدم في أي مرحلة هذا النوع من الأسلحة والاتهام محاولة من جانب المعارضين لصرف الاهتمام عن هزيمتهم

إرهابيو ريف حماة الشمالي تسببوا في نزوح 100 ألف مواطن

قالت الأمم المتحدة أمس: إن القتال في محافظة حماة السورية تسبب في نزوح نحو 100 ألف مواطن في الفترة من 28 آب إلى الخامس من أيلول وذلك نقلاً عن الهلال الأحمر العربي السوري ومحافظ حماة. وتشن عدة ميليشيات مسلحة بقيادة ميليشيا «جند الأقصى» هجوماً منذ الأسبوع الماضي في ريف شمال حماة، وتوغلت في عدة بلدات. وتدور منذ ذلك الوقت اشتباكات عنيفة بين قوات للجيش العربي السوري وقوى رديفة له من جهة ومقاتلي تلك الميليشيات من جهة ثانية. وقالت الأمم المتحدة وفق وكالة «رويترز» للأنباء: إن كثيراً من السكان فروا من القتال صوب مدينة حماة والقرى المجاورة وأيضاً شمالاً صوب محافظة إدلب.
وذكر تقرير الأمم المتحدة: إنه كان هناك نحو 4500 عائلة تعيش في بلدة حلفايا لا تزال 2800 أسرة منها محاصرة وسط القتال على حين تمكن الباقون من الفرار.
وهناك 4500 أسرة أخرى نزحت من مدينة طيبة الإمام من بين 9500 أسرة في المدينة على حين فرت 5000 عائلة من صوران وهو نصف عدد سكان البلدة تقريباً.
وذكرت الأمم المتحدة، أن كثيراً من النازحين ينامون في العراء على حين تستضيف أربعة مساجد في مدينة حماة و12 مدرسة في المناطق الريفية النازحين بصورة مؤقتة.
وقدم الهلال الأحمر العربي السوري مساعدات لقرابة 7000 عائلة في حماة أي لنحو 35 ألف شخص على حين أرسلت الأمم المتحدة قافلة من 12 شاحنة مساعدات إلى حماة في الرابع من أيلول لإغاثة 15 ألفاً آخرين. وقالت الأمم المتحدة: إن 6500 أسرة أخرى لا تزال في حاجة ماسة للغذاء وغيره من المساعدات.

أهم المواقع التي خسرها داعش في سورية

عين العرب: تقع على الحدود مع تركيا، وتمكنت الميليشيات الكردية بعد معارك عنيفة دامت أكثر من أربعة أشهر في كانون الثاني من عام 2015 من طرده منها بدعم من «التحالف الدولي».
تل أبيض: تقع أيضاً على الحدود مع تركيا في ريف الرقة الشمالي، وقد سيطرت عليها الميليشيات الكردية في حزيران عام 2015.
تدمر: سيطر التنظيم على «عروس البادية» في أيار 2015 وعمد إلى تدمير الكثير من آثارها المدرجة على لائحة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو)، ومن بينها معبدا بل وشمين. وبدعم من الطيران الحربي الروسي، تمكن الجيش العربي السوري من استعادة السيطرة على تدمر في آذار الماضي.
منبج: سيطر عليها التنظيم في عام 2014 وكانت تعد أحد أبرز معاقله في محافظة حلب وخاصة أنها تقع على خط الإمداد الرئيسي الذي كان متبقياً له بين الرقة والحدود التركية. وأثر معارك استمرت أكثر من شهرين تمكنت ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية» ذات الأغلبية الكردية، بدعم من «التحالف الدولي» من طرد التنظيم منها في الأسبوع الأول من آب.
جرابلس: تقع مباشرة على الحدود التركية، غرب عين العرب وشمال منبج. طردت القوات التركية وميليشيات مسلحة داعش منها في 24 آب الماضي.
الحدود التركية السورية: في الرابع من أيلول تمكنت القوات التركية والميلشيات المسلحة المدعومة منها من طرد داعش من آخر منطقة واقعة تحت سيطرته على الحدود بين البلدين.

موسكو تحذر أنقرة: عملياتكم تعقد الوضع وتؤثر سلباً في جهود صياغة أساس للتسوية السورية … واشنطن تجدد رفضها لـ«الآمنة».. وأوباما يقترح عملاً مشتركاً أميركياً تركياً بخصوص الرقة.. وأردوغان يوافق

لم تكد أنقرة تعلن استعدادها لتلبية مقترح أميركي بعمل مشترك لاستعادة مدينة الرقة من يد تنظيم داعش، حتى دعت روسيا تركيا إلى «الامتناع» عن أي خطوات من شأنها أن تؤدي إلى المزيد من زعزعة الاستقرار في سورية، وحذرتها من أن عملياتها العسكرية داخل سورية قد «تعقد» الوضع العسكري السياسي «الصعب» في هذه الدولة، وتؤثر «سلباً» في الجهود الدولية الهادفة إلى الاتفاق على أساس للتسوية السورية.
ويصل إلى العاصمة التركية الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» ينس ستولتنبرغ، وذلك على وقع الرفض الأميركي المتجدد لمطلب أنقرة المزمن إقامة منطقة آمنة شمال سورية.
وكشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن نظيره الأميركي باراك أوباما طرح فكرة عمل مشترك مع تركيا للسيطرة على مدينة الرقة، الواقعة تحت نفوذ من داعش. وقال للصحفيين على طائرته أثناء عودته من قمة مجموعة العشرين في الصين: «أوباما يريد أن نقوم بشيء معاً فيما يتعلق باستعادة الرقة».
وأوضح أردوغان بحسب تصريحات نشرتها صحيفة «حرييت» التركية، ونقلتها وكالة رويترز» للأنباء، أنه أبلغ نظيره الأميركي موافقته على مقترحه. وقال: «أعلنا من ناحيتنا، أننا ليس لدينا مشكلة في ذلك وقلنا فليجتمع جنودنا معاً وسيتم عمل كل ما يتطلبه الأمر». مع ذلك، أبدى أردوغان حذره تجاه المقترح الأميركي. وقال: إن أي دور تركي بموجب مقترح أوباما يجب أن يحدد في محادثات أخرى، إلى جانب المحادثات العسكرية. وأضاف: «لكن، في هذه المرحلة، يجب أن نثبت وجودنا في المنطقة (ريف حلب الشمالي بين بلدتي جرابلس وإعزاز). ليس بإمكاننا أخذ خطوة إلى الوراء. إذا أخذنا خطوة إلى الوراء فستستقر هناك جماعات إرهابية مثل داعش وحزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي وحدات حماية الشعب الكردية».
تصريحات أردوغان جاءت عشية إعلان «الناتو» أن أمينه العام سيبدأ اليوم أول زيارة لتركيا منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في تموز الماضي. وأشار الحلف إلى أن ستولتنبرغ سيلتقي خلال زيارته، يومي الخميس والجمعة، الرئيس التركي ورئيس الوزراء بن علي يلدرم ووزيرَي الخارجية مولود جاويش أوغلو والدفاع فكري إشيك.
من جهة أخرى، أكد الرئيس التركي أن بلاده لا تواجه أي صعوبات لدى التعاون مع واشنطن في سياق إجرائها عملية «درع الفرات» في شمال سورية. ووصف التعاون مع الأميركيين خلال العمليات في منطقة الراعي بأنه «مريح»، مؤكداً استمرار التعاون التركي الأميركي في سياق العمليات بجرابلس.
إلا أن البيت الأبيض نفى أن يكون قد غير موقفه الرافض لمقترح تركيا إقامة منطقة آمنة في شمالي سورية، وواصل تمسكه بـ«المنطقة المطهرة» من داعش. وقال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي بن رودس إن الإدارة الأميركية لا تعتقد أن إنشاء منطقة حظر طيران في سورية، سيحل المشكلات الرئيسية هناك. وشدد رودس على أن الولايات المتحدة، ترغب في استخدام مواردها لمحاربة داعش وجبهة النصرة. وبدا حذراً اتجاه عملية «درع الفرات» إذ قال: «في حال نجاح القوات التركية، وقوات المعارضة السورية، مع الدعم اللوجستي والجوي الأميركي، في إغلاق هذه المنطقة (جرابلس الراعي) من الحدود، سنكون حققنا فوزاً كبيراً في مواجهة داعش».
في الغضون، وصف المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» جيف ديفيس «عملية (ميليشيا) الجيش الحر» لتطهير المناطق السورية الحدودية المحاذية لتركيا، بـ«التطور المهم جداً والإستراتيجي» في الحملة على تنظيم داعش.
وسيطرت ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية»، المدعومة أميركياً، على مدينة منبج في شهر تموز. وما أن بدأت عملية «درع الفرات» التركية بين جرابلس والراعي في ريف حلب الشمالي، حتى اصطدمت الميليشيات المدعوم تركياً بميليشيا «الديمقراطية» حول جرابلس. لكن المعارك توقفت بناء على وساطة أميركية تكللت بانسحاب «الديمقراطية» من محيط جرابلس، ومطالبة واشنطن عناصر «حماية الشعب» بالانسحاب من منبج وذلك بناء على تعهد قديم قدمته الإدارة الأميركية لأنقرة. وتصر تركيا على أن تكون منبج ضمن المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات المدعومة منها.
وفي هذا الصدد، كشفت صحيفة «يني شفق» التركية، أن أوباما أبلغ أردوغان أن «الوحدات» «انسحبت من مدنية منبج إلى شرق نهر الفرات بشكل كامل، وبقيت هناك فقط قوات عربية تابعة لـ«الديمقراطية»، فرد عليه الرئيس التركي بالقول: «إذاً سيدخل الجيش السوري الحر إلى منبج من دون اشتباك».
ولا تزال التصريحات الأميركية متضاربة بشأن انسحاب «حماية الشعب» التي تشكل عماد «الديمقراطية»، من منبج باتجاه مناطق شرق نهر الفرات.
وبينما أكد المتحدث باسم «البنتاغون» أن جميع عناصر «الديمقراطية» غادرت مناطق غربي الفرات، شدد المتحدث باسم الخارجية الأميركية على أن العناصر الكردية داخل «الديمقراطية» ستنسحب إلى شرق الفرات، كما أكد ضرورة أن يتولى السكان المحليون إدارة منبج التي تم تحريرها من يد داعش.
وذكر مارك تونر أن مبعوث أوباما إلى التحالف الدولي لمكافحة داعش بريت ماكغورك، التقى قادة الميليشيات المختلفة في «الديمقراطية»، كما عقد لقاءات في ألمانيا وتركيا، أكد خلالها الدعم الأميركي لهذه القوات في مواجهة داعش، وأهمية وفاء القوات بالتعهدات التي قطعتها.
وبعد يوم من إعلان المتحدث باسم الرئاسة التركية من أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره التركي أن عملية «درع الفرات» التي بدأتها أنقرة في سورية منذ أسبوعين تحظى «بدعمه الكامل»، أعربت وزارة الخارجية الروسية عن «قلقها البالغ» من توغل القوات التركية والميليشيات السورية المدعومة من أنقرة في عمق الأراضي السورية، في رد غير مباشر على ما يبدو على إعلان أردوغان. وذكّرت الوزارة في بيان لها أمس أن هذه العمليات العسكرية تجري بلا تنسيق مع السلطات السورية الشرعية ومن دون تفويض من مجلس الأمن الدولي، وبذلك «تُوضع سيادة سورية ووحدة أراضيها في خانة الشك».
وكان بوتين أوضح في ختام قمة العشرين أن بلاده مطلعة على تفاصيل مجريات العملية العسكرية التركية في شمالي سورية، لكنه أضاف: «لا يمكننا أن نكون واثقين مئة بالمئة من أهداف أحد».

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz