Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_pda3lrofo9q80ghc4i128hsqf3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 30 نيسان 2024   الساعة 00:15:59
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 11 - 7 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  جبلة : الجهات المختصة تقتل الارهابي عمر محمد الحمود بعد ان حاول تفجير نفسه بحزام ناسف بمركز الطرق العامة في ‫‏بيت ياشوط‬ بجبلة وافادت مصادر أنه وفي أثناء محاولة ايقافه اشتبكت معه القوى الامنية و نتج عن ذلك اصابات قبل ان ترديه قتيلاً

مصادر: رئيس تحرير موقع خبردار الإخباري التركي سعيد صفا يؤكد أن المئات من الأتراك الذين التحقوا بصفوف تنظيم "داعش" الإرهابي عادوا من سورية والعراق إلى تركيا وقاموا بتشكيل تنظيم خاص بهم وبعلم أجهزة الأمن والمخابرات التركية ويقول في حديث لقناة الشعب التركية إن "نظام رجب طيب أردوغان يخطط للاستفادة من هؤلاء الداعشيين في مهمات خاصة داخل وخارج تركيا ودون أن يبالي بالاتهامات الموجهة لتركيا التي كانت وما زالت ممرا رئيسيا للإرهابيين الأجانب الذين انضموا إلى تنظيمي داعش والنصرة وباقي المجموعات الإرهابية"
‫حمص‬: عناصر الجيش العربي السوري يستهدفون رتل سيارات تابع لمسلحي "جبهة النصرة" على طريق ‫الغجر وادي العاصي‬ بريف حمص الشمالي ماأدى الى تدمير سيارة واحدة ومقتل وجرح من فيها

مفاوضات جديدة لإخراج النصرة وداعش من اليرموك

أكدت مصادر وثيقة الاطلاع، أن مفاوضات تجري حالياً عبر وسطاء لإخراج تنظيمي جبهة النصرة وداعش من مخيم اليرموك جنوب دمشق.
وفي تصريح لـ«الوطن» قالت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها: «إن وسطاء دخلوا منذ فترة وجيزة إلى المخيم وأجروا مفاوضات مع النصرة للخروج من المخيم وأن جولة قادمة من المفاوضات ستجري في اليومين المقبلين».
وأضافت: أبرز ما دار في المفاوضات هو سؤال وجهه الوسطاء لمتزعمي النصرة وهو: متى ستسلمون المخيم؟ موضحة أن المفاوضات تركزت على ثلاث نقاط أبرزها مسألة «فتح طريق الخروج»، ومؤكدة أن المفاوضات باتت «شبه منتهية» وأن مسألة الخروج ستتم قريباً.
وأكدت المصادر أن «المفاوضات تجري مع النصرة وداعش في آن واحد للخروج من المخيم»، وقالت: «الآن النصرة ولاحقاً داعش».
وأوضحت، أن هذه المفاوضات مع التنظيمين «لا علاقة لها بالاتفاق الذي تم في أواخر العام الماضي لإخراجهما من المنطقة الجنوبية»، وتعثر تنفيذه غداة مقتل زهران علوش قائد ميليشيا «جيش الإسلام».
ورداً على سؤال حول الترتيبات الأمنية في المخيم بعد خروج النصرة وداعش أكدت المصادر أن «الدولة ومنظمة التحرير الفلسطينية ستتوليان إدارته».

أعدم العشرات من مقاتليه في الرقة بسبب استغلالهم العيد للهرب من سورية … ملثمون يتحدون داعش في دير الزور

في الوقت الذي بدا فيه مشهد التحدي لممارسات تنظيم داعش، واضحاً في مناطق سيطرته، من خلال إقدام ملثمون على قطع أحد الطرق الرئيسية في ريف دير الزور وسيطرتهم على المنطقة، أقدم الأخير على قتل العشرات من عناصره بـ«الرقة» حاولوا الهرب في أيام العيد، بالترافق مع دراسة لمركز أبحاث تفيد أن مساحة سيطرة التنظيم في سورية والعراق تقلصت بنسبة 12 بالمئة منذ كانون الثاني الماضي.
وفي تطورٍ لافت في مناطق سيطرة تنظيم داعش، المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، وتحدٍ لسياساته القمعية، حسب ما نقلت مواقع إلكترونية معارضة عن مصادر أهلية في المنطقة، أقدم عدد من الملثمين بعد عصر الجمعة، على قطع الطريق العام في الريف الشرقي (خط الجزيرة) الواصل بين امتداد قرية أبو حمام حتى الكشكية، وسيطروا على المكان، وحرقوا إطارات سيارات ليمنعوا عناصر التنظيم من التقدم في حال فكروا باقتحام المنطقة، وسط غياب تام لعناصر التنظيم المتواجدين في قرى أبو حمام والكشكية، حيث لم يجرؤوا على الاقتراب مطلقاً، ليستمر الملثمون بالسيطرة على المكان لفترة لم تزد على 45 دقيقة، ثم انسحبوا بعدها تحت دخان الإطارات المشتعلة، فلا عين رأت ولا أذن سمعت.
ونسب بعض أهالي المنطقة ما حدث إلى من أسموهم «ثوار الشعيطات» الذين فضلوا عدم الهدوء، كما فعلوا في بداية سيطرة التنظيم على قرى الريف الشرقي لدير الزور.
وذكرت المواقع أن ما ذاقه «ثوار الشعيطات» من تهجير واعتقالات وقتل وسلب للخيرات وإحراق للمنازل والمحاصيل وسرقة المواشي، لم يغب عنهم، فتصدر أغلب مشاهد الانتقام من عناصر التنظيم، وخاصة مهاجري التنظيم، فلم ترحمهم كواتم الشعيطات مطلقاً.
واستنفر التنظيم في مواقع تواجده بين قرية أبو حمام والكشكية، ونشر عدداً من القناصين على أسطح المنازل القريبة من مقراته لحمايتها من أي هجوم محتمل قد ينفذه بعض الملثمين. وبعد قدوم مؤازرة للتنظيم من القرى المجاورة اقتحم عناصر التنظيم المكان، ولكن لم يجدوا إلا بقايا إطارات محترقة، أطفأها مرور الوقت، إضافة إلى عبارات مناوئة للتنظيم وجدوها في المكان.
كما داهم التنظيم بعدد من الآليات المنطقة، واعتقل عدداً كبيراً من الشباب تجاوز عددهم 200 شاب. ورغم كل الإجراءات التي اتبعها التنظيم لم يتمكن من إلقاء القبض على الملثمين.
في الأثناء نقلت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، عن مصدر من أهالي مدينة الرقة: أن التنظيم، أعدم منذ أول أيام عيد الفطر حتى الآن، عشرات من مقاتليه، حاولوا استغلال أيام العيد، للهرب من سورية، إلى العراق وتركيا، تجنباً للاشتباكات مع قوات الجيش العربي السوري.
وأوضح المصدر، الذي رفض كشف هويته، أن الخبر يتناقله أهالي المدينة منذ اليوم الأول للعيد، وكل يوم يسمع دوي إطلاق النار، حيث يؤكد الأهالي أن أعداد المقاتلين الدواعش التي حاولت الهرب زادت عن الـ70، يرجح مقتلهم جميعاً.
ولفت إلى أن القاضي الشرعي، التابع للتنظيم في المدينة، أفتى بجواز قتل المقاتلين الدواعش الذين يحاولون الفرار من صفوف التنظيم، وكذلك قتل المدنيين الذين يحاولون الهرب ويعرضون حياة أعضاء داعش للخطر، من خلال نقل معلومات.
في السياق أفاد مركز «جاين» للأبحاث حول الإرهاب وحركات التمرد، أمس، أن مساحة سيطرة داعش في سورية والعراق تقلصت بنسبة 12 بالمئة منذ كانون الثاني الماضي بعد خسارته مناطق عدة في البلدين، حسب وكالة «أ ف ب» للأنباء.
وذكر المركز في تحليل نشره أن مناطق سيطرة التنظيم التي تراجعت مساحتها في العام 2015 إلى «78 ألف كيلو متر مربع بنقصان 12.800 كيلو متر مربع» عن العام السابق «تقلصت بنسبة 12 بالمئة خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2016».
وقال المحلل في المركز كولومب ستراك: «مع تقلص خلافة تنظيم داعش، بات من الواضح أن مشروع حكمه هو بصدد الفشل وتفضل المجموعة الآن التمرد من جديد».

ميدعا تُعزز «طوق الغوطة» شرقاً.. ومسلحوها يُستنزفون بهدوء

زهراء فارس

بصمتٍ واحتجاب، يخوض الجيش السوري عمليات هادئةٍ وخاطفة ونظيفة لجهة الخسائر البشرية في مناطق الغوطة الشرقية للعاصمة. فبعد عملية فصل الجيب الجنوبي للغوطة الذي يضم بلدات دير العصافير وزبدين وحرستا القنطرة وغيرها من القرى التي تشكل بمجملها مساحة تقدر بـ40 كيلومترا مربعا في 19 أيار الماضي، استكمل الجيش بهدوء معارك تقسيم الغوطة إلى قطاعات وجيوب.
عملية اقتطاع جيبٍ آخر في الغوطة الشرقية انتهت وفق الخطط المرسومة وأهدافها «اختراق الغوطة من أقصى الشرق بعد محورها الجنوبي»، بعدما بدأت قبل أسابيع عبر السيطرة أولاً على البحارية وتل أصفر المشرف والحاكم، ثم الانعطاف والتقدم شمالاً باتجاه مزارع ميدعا، ثم تطويق البلدة ودخولها خطفاً، وصولاً إلى تأمين الاتصال مع حامية بلدة الصغيرية، حيث التقت القوات المتقدمة مع العناصر المتواجدة أصلاً في هذه البلدة، وبالتالي أنجزت قاعدة المثلث الجغرافي الذي ينتهي رأسه عند مقر «اللواء 39» الاستراتيجي في مواجهة محوري تل صوان وتل كردي.
التقاء القوات في هذا المثلث أمّن الفصل بين محاور المسلحين من جهة، وأسقط عملاتياً منطقة واسعة تقدر مساحتها بـ25 كيلومترا مربعا هي الجيب الشرقي للغوطة الشرقية. وشلت هذه السيطرة دروب إمداد المسلحين من الغوطة إلى الضمير والقلمون الشرقي، لكون ميدعا الواقعة على طريق الإمداد تماماً، كان يتم عبرها إدخال الذخيرة والتمويل والإمداد إلى المنطقة، كما أنها أقرب نقطة لـ «جيش الإسلام» إلى مطار الضمير العسكري.
هذا التمدد الذي تحرزه القوات الحكومية السورية إلى جانب عناصر من «حزب الله» و «جيش التحرير الفلسطيني»، على حساب فصائل الغوطة، وضَعها مباشرةً على تخوم تماسٍ جديد مع مناطق أكثر أهمية في عمق مناطق المسلحين الحساسة، فضلاً عن بدء مناوشات جديدة ورمايات تمهيدية على بلدتي حَزرما ومَيدعانة، وهما بلدتان صغيرتان على ذات المحور، ليقترب الجيش السوري بذلك من بلدة حوش الفارة، خط الدفاع الأول عن مدينة دوما، عمق نواة «جيش الإسلام» وعاصمته العسكرية والحيوية، كذلك فتحَ الجيش محور إشغال آخر للمسلحين باتجاه حوش الفضائية وحوش الصالحية والنشابية، وهذه الأخيرة أيضاً خاصرة صدٍّ قوية أكثر تحصيناً ضد موجات الهجمات على مراكز القيادة في ميليشيا «جيش الإسلام».
وفي المحصلة، فإن عمليات قضم المناطق وتجزئة الغوطة إلى جيوب، ومن ثم إطباق الخناق عليها وسقوطها عسكرياً، تعني أن قراراً اتخذ بتوسيع مناطق نفوذ الدولة وحضورها في محيط العاصمة، كما أن حشر مسلحي الغوطة الشرقية المتناحرين في مساحات أضيق يرجح حسب مصادر مطلعة دفع بعضهم للاستجابة والرضوخ لمطالب دمشق، سيما تلك الفصائل التي لا امتداد خارجيا ولا تواجد فاعلاً لها خارج حدود دمشق الإدارية، «جيش الإسلام» و «فيلق الرحمن»، على خلاف «جبهة النصرة» التي لا تعد الأقوى نفوذاً في الغوطة وعموم محيط المدينة، والتي بالتالي لن ترضخ لمشاريع التسويات والهدن التي تسعى دمشق لاستثمارها لصالح تنظيف محيط المدينة من النشاط المسلح المعارض.
السفير

الجيش يحمي «طوق حلب» ... ويتعثّر في الوصول إلى كنسبا

لم تحتمل «جبهة النصرة» وحلفاؤها، ومن خلفهم داعموهم الإقليميون، تقدّم الجيش السوري الأخير شمال غرب حلب، فأطلقوا معركة «فك الحصار» عن المدينة. لكنهم فشلوا، بعدما صدّ الجيش هجومهم، في حين لا يزال طريق الأخير إلى بلدة كنسبا، في ريف اللاذقية الشمالي، صعباً، رغم محاولات التقدم المستمرة
مرح ماشي

لم تستسغ الفصائل المسلحة، وعلى رأسها «جبهة النصرة»، تقدّم وحدات الجيش السوري شمال غرب مدينة حلب، وقطعها طريق الإمداد الأخير لمسلحي الأحياء الحلبية الشرقية. كان قرار الفصائل «سريعاً» بضرورة الرد والمبادرة، فأعلنوا معركة «فك الحصار» عن حلب، بمواكبة إعلامية لعدد من الفضائيات.

إلا أن أمل «النصرة» خاب، بعد ساعات على بدء هجوم زجّت فيه، كعادتها، بعددٍ من المفخخات والانتحاريين.
ولم تثمر المعركة التي أطلقها المسلحون أيّ تقدم لمصلحتهم على حساب وحدات الجيش السوري، بل على العكس من ذلك، اعترفت تنسيقيات المسلحين بمقتل 75 مسلحاً من فصائل عدة، بينهم 7 من المسؤولين الميدانيين، خلال الاشتباكات القائمة في محيط مزارع الملاح شمالي المدينة.
وحاولت الفصائل المسلحة الإيحاء بأن طريق «الكاستيلو» لم يدخل نطاق سيطرة الجيش وحلفائه، واعتبرته سالكاً أمام المسلحين وآلياتهم. إلا أنهم فشلوا في تحويل ذلك من «افتراض» إلى «واقع»، فاستهدف رماة الصواريخ الموجهة خمس آليات للمسلحين، بعدما كانت متوجهة من حلب إلى «الكاستيلو»، وأدّى ذلك إلى مقتل وجرح من كان بداخلها.
وأكّدت مصادر ميدانية فشل المسلحين في التسلل إلى قلعة حلب عبر أحد الأنفاق، بعدما تصدّت لهم وحدات الجيش. وأضافت أن «حي بني زيد دخل حيّز المعارك بقوّة، بعدما تركّزت الاشتباكات في عمق الحي باتجاه السكن الشبابي». وبالتوازي مع ارتفاع حدّة المعارك، في عددٍ من الأحياء الحلبية، واصلت مدفعية المسلحين استهداف المدنيين في عددٍ من أحياء حلب، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى.
من جهة أخرى، أغارت الطائرات الحربية على مقرّين لمسلحي «جبهة الأصالة والتنمية» في ريف حلب، في حين أعلنت «قوات سوريا الديموقراطية» سيطرتها بشكل كامل على حي الحزاونة، جنوبي مدينة منبج، في ريف حلب الشمالي الشرقي، بعد اشتباكات عنيفة ضد مسلحي تنظيم «داعش». وأسفرت المواجهات عن مقتل وجرح عددٍ من مسلحي الطرفين، بينهم المسؤول الميداني في التنظيم، صافي رجب. وأفادت مواقع كردية بأن مسلحي «قسد» أحبطوا هجوماً لـ«داعش» بسيارة مفخخة عند دوار سبع بحرات، شمال غرب المدينة، مضيفةً أن «كتيبة قناصي قسد المتخصصة في القتال التكتيكي، دخلت مدينة منبج لاستهداف إرهابيي داعش».
وفي ريف اللاذقية، بدت محاولات الجيش للسيطرة على بلدة كنسبا، الواقعة في الريف الشمالي الشرقي، متعثرة بعد فشل التثبيت العسكري في قلعة طوبال المجاورة. ولفتت مصادر ميدانية إلى أن معارك طاحنة وقعت على محور رويسة الكنيسة، القريبة من بلدة كنسبا، ما جعل تحقيق إنجاز حقيقي صعباً على وحدات الجيش، أمس، مشيرةً، في الوقت عينه، إلى أن القوات لا تزال تراوح في نقاطها، إثر تراجعات عدّة من محاور المنطقة. وفي السياق، نعت «تنسيقيات» المسلحين نائب المسؤول العسكري لـ«لواء العاديات ــ حركة أحرار الشام»، عبد الحميد عبود، الملقب بـ«أبو الحارث»، مع عدد من مسلحي «اللواء»، بعد سقوطه بنيران الجيش على جبهة قلعة شلف، جنوب شرق كنسبا.
في غضون ذلك، سيطر الجيش على كتل عدّة، بطول 500 متر، وعرض 350 متراً، شرق جامع نور الدين الشهيد في مدينة داريا، في غوطة دمشق الشرقية. وشنّت القوات هجومها بعدما قَنَصَ المسلحون عدداً من المواطنين، ضمن المحاور الخاضعة لسيطرتها.
وفي سياقٍ آخر، قتل الجيش أمير «جبهة النصرة» في مدينة الرستن، محمود عبد الكريم بروق، مع 10 من أفراد مجموعته المسلحة، على طريق الغجر ــ الزارة، في ريف حمص الشمالي، في وقتٍ تمكّن فيه «الجيش الحر» من السيطرة على حرش بلدة عين ذكر، في ريف درعا الغربي، إثر اشتباكات مع مسلحي «جيش خالد بن الوليد»، المبايع لـ«داعش»، ما أدى إلى مقتل عدد من مسلحي الطرفين. أما في الجبهة الشرقية، فقد دمّر الجيش ثلاث آليات مفخخة لمسلحي «داعش»، قبل وصولها إلى نقاط تمركزه في محيط جبل ثردة جنوبي مدينة دير الزور، وأعقبت ذلك اشتباكات عنيفة أدت إلى مقتل عددٍ من عناصر التنظيم.
الأخبار

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_pda3lrofo9q80ghc4i128hsqf3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0