Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 30 نيسان 2024   الساعة 00:15:59
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 22 - 10 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  ريف حماة : قضى رجال الجيش العربي السوري على عصابة إرهابية ودمروا آلية ومدفعاً رشاشاً لهم في محيط بلدة المنصورة.
السلمية : دمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري آليات مزودة برشاشات لإرهابيي "داعش" في غارات على تجمعاتهم في طوال الدباغين قليب الثور.
حلب : قضى الجيش العربي السوري في عملية نوعية على عدد من الإرهابيين ودمر لهم آليات ومرابص هاون في أحياء الراموسة والأشرفية والشعار وبني زيد.
ريف دمشق : تدمير مقرات وعدد من الآليات للتنظيمات الإرهابية بما فيها من أسلحة وذخيرة خلال غارات طالت تجمعاتهم في جرود القلمون وغرب مطار مرج السلطان.
ريف حماة : دك الطيران الحربي السوري تحصينات الإرهابيين في مزرعة جبيسات قرب بلدة كفرنبودة موقعاً قتلى وجرحى في صفوفهم.
ريف إدلب: نفذ سلاح الجو السوري عدة غارات على أوكار الإرهابيين في خان شيخون أسفرت عن تدمير آليات وعتاد حربي.
تدمر : نفذ الطيران الحربي السوري ظهر اليوم غارات على أوكار وتحركات إرهابيي تنظيم /داعش/ في محيطي حقل شاعر ومدينة تدمر وفي قرية أم توينة بالريف الشرقي ما أسفر عن خسائر بالأفراد والعتاد الحربي.
حلب : عملية عسكرية نوعية لوحدة من الجيش بالتعاون مع الدفاع الوطني نفذتها من مدرسة الطبري باتجاه معامل الليرمون بحلب ، العملية تسفر عن تحرير 6 مباني في حي جمعية الزهراء من يد المجموعات الإرهابية ومقتل وإصابة عدد منهم.
حلب: الجيش العربي السوري يسيطر على قرية الصفيرة بالريف الجنوبي الغربي بحلب بعد القضاء على أعداد من الإرهابييهن بينهم ريان دهمان الملقب بـ شهاب.
"سلمى".. البحث جارٍ عن التاو وسقوطها المرتقب يشبه سقوط القصير

كامل صقر
سقوط مدينة "سلمى" الحدودية في أقصى ريف اللاذقية الشمالي بيد الجيش السوري سيحمل من الأهمية ما حمله سقوط مدينة القصير الحدودية في حزيران من العام 2013. لكن "سلمى" التي تشكل عاصمة المقاتلين الإسلاميين في الريف الشمالي الغربي لسورية، لا تبدو لقمة سائغة للجيش السوري أو لغارات المقاتلات الروسية، العمق الجغرافي المتصل بالأراضي التركية يسمح لمقاتلي أحرار الشام والنصرة بالتذخير بشرياً وقتالياً. ربما ستضطر السوخوي الروسية لاحقاً لتمشيط الحزام الحدودي بالقنابل والصواريخ الذكية لكسر هذا العمق وضرب الأرتال القادمة من تركيا.
حسب مصادر القدس العربي فإن الطيران الحربي الروسي أنجز المرحلة الأولى من بنك الأهداف الذي حددته وحدات الجيش السوري، الآن المقاتلات الروسية بانتظار بنك أهداف جديد يتكشف لوحدات الجيش والدفاع الوطني السوري على ضوء العملية البرية الجارية حالياً، الخنادق العميقة، والجروف الصخرية والمغارات الطبيعية لا يمكن تحديدها كأهداف دقيقة بسهولة. تلعب الطبيعة دورها في أسلوب المعركة برمتها، لكن مقاتلي أحرار الشام لاسيما من "الفرقة الأولى ساحلية" يستميتون لكي لا يضطروا للانسحاب من مواقعهم في سلمى نحو الجبال التي لا تشكل ملاذاً آمناً لهم، وعليه فهم يعتبرون أن أوراقهم ستنتهي لمجرد خروجهم من سلمى.
وفيما تسير معركة سلمى وفق ما حددته دمشق وموسكو حتى الآن، تبدو قوات الجيش والدفاع الوطني حذرة للغاية في تقدمها على الأرض ولا تبالغ تلك القوات في الذهاب نحو الأمام دون أن تأخذ معها التلال الجبلية الحاكمة وإلا ستصبح مكشوفة أمام خصومها. تؤكد مصادر القدس العربي امتلاك مقاتلي التنظيمات المتشددة لصواريخ التاو الحرارية وراجمات القنابل والمدافع من مختلف الأنواع والعيارات. البحث جار عن مخازن التاو، السلاح الأكثر خطورة على مدرعات الجيش السوري لكن إيجاد تلك المخازن والوصول إليها نارياً قد يأخذ بعض الوقت.
القدس العربي
ماذا ناقش الأسد في موسكو.. وسوريا إلى أين..؟

محمود عبد اللطيف
خلال زيارته الخاطفة إلى العاصمة الروسية أمس، عقد الرئيس السوري بشار الأسد ثلاثة اجتماعات في لقاء القمة الذي جمعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأول لقاء موسّع بحضور وزيري الخارجية والدفاع الروسيين، ولقاء ثنائي مغلق، فيما كان الاجتماع الثالث عشاء عمل بحضور رئيس الحكومة الروسية ووزيري الخارجية والدفاع الروسيين، لكن ما الذي ناقشه الأسد في موسكو..؟.

الشريكان السوري والروسي ليسا بحاجة للقاء المباشر لبحث العمليات العسكرية المشتركة ضد الإرهاب في سوريا، فمثل هذه النقاشات حدثت قبل بدء العمليات عبر أقنية الاتصال المتواصلة بين الجانبين، كما إن مشاريع إعادة الإعمار وإن كانت مهمة إلا أنها لا تستدعي زيارة الرئيس السوري إلى روسيا في الوقت الحالي، وفي مفردات الزيارة الكثير مما سيسمع صداه في الأروقة السياسية العالمية، والبداية كانت من تركيا والسعودية، اللتين كانتا أول دولتين تتصلان بموسكو لمعرفة نتائج زيارة الأسد، فجميع أقطاب السياسة كانت تركز على استحالة مغادرة الأسد الأراضي السورية.

عملياً، تأتي زيارة الرئيس السوري إلى موسكو لكسر الجليد في العلاقة ما بين أوروبا وسوريا من جهة، وتمهيدا لكسر الجمود العالمي مع الحكومة السورية من جهة أخرى، فالحديث عن قمة تجمع الرئيس السوري ومضيفه الروسي وكل من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لا يأتي من فراغ، ولعل اللقاء حدث فعلا بعيدا عن عيون الإعلام، ودون الحاجة لأكثر من التلميح لاحتمال عقد مثل هذه القمة، ليدفع الملف السوري مسافات للأمام، فما يمكن أن تناقشه مثل هذه القمة يأتي وفق الفهم بأن ألمانيا أمسكت العصا من المنتصف في جملة الأزمات السياسة بين المحور الغربي وروسيا، في حين كانت فرنسا رأس حربا في التوجهات الغربية خلال المرحلة الماضية لكنها الأكثر والأسرع في الانتقال من ضفة إلى أخرى من بين كل الدول الأوروبية، فباريس كانت الطرف المهاجم في المفاوضات مع إيران حول ملفها النووي، وحال توقيع الاتفاق توجه وزير خارجيته لوران فابيوس إلى العاصمة طهران ليكون أول ضيوفها الأوروبيين رفيعي المستوى، فهل يكون أول ضيوف دمشق..؟.

زيارة الأسد إلى موسكو، دفعت رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، ليكون أول المتصلين ببوتين على أمل أن يعرف ما حصل، ومن الأكيد إن بوتين أطلعه على جانب من الزيارة يهم أردوغان، فالأخير يهمه أن يعرف كيف سيتم التعامل مع ملف الجهاديين ووجهتهم في حال تمت تصفية الملف السوري، وكيف سيتم التعامل مع الملف الكردي من قبل الحكومة السورية، فإن كان أردوغان مدرك لاستحالة قبول دمشق باقتطاع جزء من أراضيها لأي سبب كان، إلا أنه يبحث عن طمئنة سورية بعدم قبول وجود تنظيمات كردية مسلحة في الحدود المشتركة بين تركيا وسوريا، فأنقرة تدرك تماما إن سقوط دمشق مستحيل، وهي تبحث عن المفاتيح السورية لملفاتها الشائكة.

وفي الرياض، من الأكيد إن الملك السعودي وبحضور ابنه محمد، جلسا ليستمعا إلى ما يمكن أن يقوله الرئيس الروسي حول زيارة الأسد لموسكو، ففي السعودية مخاوف كبيرة من تبعات الملف السوري وما يمكن أن تؤول تحولات الملف السوري، فالرياض المتورطة بدعم الميليشيات المسلحة لها حساباتها الخاصة في التعامل مع الملف السوري، وإن كانت لا تجد خجلا من الإعلان عن تسليح الميليشيات المسلحة ضاربة بعرض الحائط بكل القرارات الدولية المعنية بتمويل هذه الميليشيات، فإنها تبحث لنفسها في الوقت نفسه عن ممرات سياسية آمنة في حال قرر العالم إلزامها بالحل في سوريا، فالخروج بصورة المنهزم لا تناسب آل سعود في الوقت الحالي، خاصة وإنهم متورطين في الوقت نفسه بالملف اليمني، وملف الصراع مع إيران على الرغم من إن الأخيرة لا تعتبر العلاقة مع السعودية صراعا.

لكن من الأكيد إن ما سيحمله وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى اللقاء الرباعي الذي سيجمعه مع كل من وزراء خارجية أمريكا وتركيا والسعودية، سيكون الكلام الفصل في الملف السوري، وعلى هذا كان اللقاء بين الأسد وبوتين، فالواضح إن ثمة شكل حل سياسي بلورته روسيا بعد جملة لقاءاتها الدبلوماسية بمختلف الأقطاب السورية والدولية، سيتم طرحه علانية على الحلفاء الأكثر تورطا في الملف السوري، ولعل استعراض العضلات القطري بالتهديد بتدخل عسكري في سوريا لصالح الميليشيات، يأتي كي لا تستثنى قطر من ناتج الحل السوري، فالأكيد إن روسيا راعت في هذا الحل ثوابت دمشق ومصالح موسكو ومخارج المحور الغربي، وتصريحات الأيام القادمة ستحمل الكثير التحولات الكبرى، فبرود روسيا وواقعية سوريا كسرا الجليد حول إمكانية التعامل المباشر في الحوار ما بين العالم والرئيس السوري، وعلى ذلك لابد من بدء التحول في مسار العمل فيما يخص الملف السوري نحو تهدئة الشرق الأوسط، وسيترك ملف الإرهاب للتحالف السوري الروسي الإيراني العراقي، فيما سيكون رسم خارطة الطريق لعودة دمشق لوضعها الطبيعي أمرا سورياً صرفاً، وللمحور المعادي لسوريا أن يفتش عن بدائل لسوريا لتحويلها لأرض جهاد يصدر إليها داعش وسواه من الميليشيات المسلحة.
عربي برس

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz