Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_ko2r6s2l9oi35odilnoh8ddn27, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 00:47:47
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 28 - 6 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... دمشق: ارتقاء /3/ شهداء فى اعتداءين ارهابيين بقذيفتى هاون على سوق ساروجة وحى العمارة التاريخيين بدمشق.
القنيطرة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تتصدى لمحاولات إرهابيين الاعتداء على مدينة ‫‏القنيطرة‬ من اتجاه جباتا الخشب وطرنجة وتوقع بين صفوفهم العديد من القتلى.
‏الحسكة‬: وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تحقق تقدما في ملاحقة إرهابيي داعش على المدخل الشرقي لمدينة الحسكة وتكبدهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.
‫الحسكة‬: إرهابيو داعش يفجرون سيارتين مفخختين في حي غويران الشرقي بمدينة الحسكة والمعلومات الأولية تشير إلى اقتصار الأضرار على الماديات.
دمشق : استشهاد مواطن وإصابة 13 ىخرين في اعتداء إرهابي بقذيفة هاون على سوق ساروجة.

الحسكة : إرهابيو داعش يستهدفون مستودعات فرع محروقات الحسكة بقذائف الهاون.
ريف اللاذقية: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر مستودعاً للعبوات والقذائف وصواريخ تاو وعربة مزودة برشاش وأخرى مدرعة للتنظيمات الإرهابية وتقضي على 10 من أفرادها وتصيب 22 آخرين في سلمى والقصب ودروشان والروضة وكنسبا.
ريف اللاذقية : الجيش العربي السوري يقضي على إرهابيين بينهم جنسيات أجنبية في جبل زاهية وكتف الرمان.
ريف حمص: وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية في رجم القصر والرجم العالي وابو جريص الشرقي والزعفرانة.

ريف دمشق‬: استهداف مركز على تجمعات المسلحين شرق جامع الرضوان في بلدة زملكا بغوطة دمشق الشرقيه أسفر عن مقتل وإصابة عدد منهم بينهم: سعدون الدوري - عراقي الجنسية - فراس شبيلي - زياد نحلاوي - عبد الناصر حلاق.
ريف إدلب: سلاح الجو يدمر وكرين لمتزعمي التنظيمات الإرهابية ويوقع عشرات الإرهابيين بين قتيل ومصاب ويدمر عددا كبيرا من آلياتهم في أبوالضهور وتل سلمو ومزرعة العزو وأم جرين.
درعا : مقتل وجرح غالبية قيادات الفصائل المسلحة في استهداف سلاح الجو في الجيش العربي السوري مقر قيادة عاصفة الجنوب في سجن غرز قرب الصوامع جنوب شرق درعا.
درعا : الاجتماع كان يضم قيادات من جبهة النصرة وحركة المثنى والوية العز والجيش الحر وغالبية القتلى من النصرة والمصادر الميدانية اكدت اصابة شخصية عسكرية من غرفة الموك اثناء الاجتماع الذي كان يتم التحضير فيه لشن هجوم على درعا.
استهداف مواقع إرهابية بالزبداني : مقتل العديد من الإرهابيين باستهداف عدة مواقع إرهابية في محيط ساحة الزبداني، وقد عرف من القتلى "حمزة الكويفي" و "محمد التيناوي".
الحسكة :الهدوء يسود مدينة الحسكة جنوباً منذ المغرب وحتى اللحظة مع سماع أصوات اشتباكات متقطعة قادمة من حي العزيزية.

وللتذكير لا صحة للأنباء التي تتحدث عنها بعض المواقع عن سيطرة إرهابيي "داعش" على السجن المركزي.
دوما: تدمير آليتين للإرهابيين وإيقاع العديد منهم قتلى عند دوار الجرة في دوما من بينهم محمد النجار ونذير عوض ويمان السكيف.

تركيا ستبني جداراً حدودياً مع سوريا!

كشفت صحيفة تركية أن أنقرة تعتزم بناء جدار أسمنتي بطول الحدود مع سوريا، بهدف منع عمليات التهريب وتسلل المسلحين. وحسب التقرير الذي نشرته صحيفة "ملييت"، فإن الجدار الجديد سيبلغ ارتفاعه 3.5 مترا، وسيتم شق طريق مواز له داخل الأراضي التركية.

وقالت الصحيفة إن السور سيزود بسياج وكاميرات مراقبة على أطراف المدن التركية المحاذية للحدود السوري، وهي هتاي وكليس، وغازي عنتاب وشانلي أورفا، مقدرة تكلفته بنحو 20 مليون ليرة تركية (10 ملايين دولار).

وقال قائم مقام بلدة سوروتش التابعة لمدينة شانلي أورفا عبد الله تيفتشي، لـ"سكاي نيوز" إنه لم يبلغ رسمياً من قبل الحكومة بإنشاء الجدار، فيما لم تعلق أنقرة على الأمر.

ويبلغ طول الحدود السورية التركية 911 كيلومتر، وتواجه تركيا اتهامات بالسماح للمسلحين بعبور حدودها، للانضمام إلى الجماعات المسلحة المتشددة داخل سوريا.

أحد المنشقين عن "داعش" يكشف تفاصيل إعدام "الأب باولو" في الرقة

كشف أحد المنشقين عن تنظيم داعش المتطرف في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، معلومات جديدة حول تصفية الأب "باولو دالوليو"، الذي اختطفه التنظيم في الرقة منذ أواخر عام 2013.

وقال "المنشق" الذي رفض الكشف عن اسمه خوفاً من التنظيم، أنه شهد بنفسه حادثة قتل الأب "باولو"، وذلك في قصر المحافظة في الرقة على يد أمير منطقة الكرامة، ويدعى "كسّاب" بإطلاق رصاصة مسدس من نوع جلوك على رأسه.

وكان الأب "باولو" قد ذهب إلى الرقة في محاولة للقاء قادة التنظيم بشأن بعض المخطوفين الغربيين لديه.

فيما تواردت أنباء حينها عن قيام ما يعرف بتنظيم "دولة العراق والشام الإسلامية" بتصفية "الأب باولو" في 12 آب من العام 2013، والذي كان اختطفه في 28 تمّور/يوليو الماضي، حيث انقطعت أخباره حتّى تاريخ إعلان "إعدامه"، عندما بدأت الأنباء تتحدث عن قتله بعد تكفيره كونه "مسيحي"، ووقوفه إلى جانب مايسمّى المعارضة السّورية "الغير تابعة لأي تنظيم إسلامي" على حدّ تعبيرهم .

يًذكر أنّ "الأب باولو" إيطالي الجّنسية،في العقد الخامس من العمر ، وعاش في سوريا منذ 30 عاماً في بلدة صيدنايا ، حيث اشتهر بمناصرته مايسمّى "الثورة السورية"، حتى أبعدته الحكومة السورية بشكل إلى خارج البلاد، ثم عاد مؤخراً إلى المناطق التي تقع تحت سيطرة "المعارضة"، للعمل على قضايا تتعلق بالمصالحة والسلم الأهلي بحسب زعم المعارضة.

حيث تمّ اختطافه من قبل مجموعات مسلحة، يعتقد أنّها مرتبطة بتنظيم القاعدة في مدينة الرقة السورية، وقال النّاشطون: إنّ مسلحين ينتمون إلى ما يعرف بتنظيم "دولة العراق الإسلامية"، عمدوا إلى اختطاف الأب باولو بينما كان يسير في أحد شوارع المدينة التي سيطرت على معظم أحيائها جماعات متشددة.

«وحدات الحماية» استعادت السيطرة للمرة الثانية على عين العرب…داعش يوصل رسالة أردوغان للأكراد بمجزرة حصيلتها أكثر من 200 شهيد

تسارعت تطورات الحرب على سورية خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة بعد طرد «وحدات حماية الشعب»، لتنظيم داعش الإرهابي من تل أبيض، واتهامات أنقرة وواشنطن لها بممارسة تطهير عرقي ضد العرب والتركمان في المنطقة ما يؤشر لطموحات تقلق أنقرة بإمكانية إقامة «دولة كردية» جنوب تركيا، ليأتي دخول مسلحي داعش من الأراضي التركية إلى عين العرب الخميس قبل أن تطردهم وحدات الحماية من جديد أمس، بعد أن ارتكبوا مجزرة راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد.
ويبدو أن سرعة وتطور الأحداث الأخيرة في الحرب على سورية كفيلة لتكشف المزيد من تورط الجهات الداعمة لهذه الحرب إلى العلن وحقيقة نياتها ومصالحها التي ترجمتها مزيداً من الإرهاب والدمار، الذي لا يخدم سوى مفهوم «الفوضى» طالما أنها ما زالت بحدود خدمة المصالح وبمفهومها «الخلاق» بالنسبة لهم.
فليس بالجديد الحديث عن الدور التركي والأميركي في دعم الجماعات الإرهابية المسلحة في سورية، والذي ترافق بالمقابل بدعم أميركي عبر طيران التحالف الدولي لوحدات حماية الشعب لتحرير عين العرب قبل أشهر وصولاً إلى تل أبيض، وحتى إدخال مقاتلين من «البيشمركة» من كردستان العراق لمساعدة وحدات الحماية عبر تركيا، ولكن بالمقابل تنقلب الصورة وتختلط الأوراق بعد أن بدأت اتهامات أنقرة وواشنطن لهذه الوحدات بممارسة «التطهير العرقي» ضد العرب والتركمان في تل أبيض، وإعلانهم رفضهم المطلق الحديث عن «دولة كردية» جنوب تركيا، وعندها لا مشكلة لدى الرئيس التركي أردوغان إظهار حقيقة دعمه لداعش وغيره من التنظيمات الإرهابية إلى العلن، لتكون أراضيه منطلقاً لهجوم داعش الأخير على كوباني في رسالة مضمونها «تحجيم طموحات وحدات الشعب».
وبالأمس تمكنت وحدات الحماية من طرد مسلحي داعش للمرة الثانية من عين العرب بعد اشتباكات عنيفة، تلت تسلل مسلحين من التنظيم الإرهابي إلى المدينة من الأراضي التركية.
وقال مدير المرصد المعارض رامي عبد الرحمن: إنه ما زالت هناك بعض الاشتباكات بين وحدات حماية الشعب وداعش إلى الجنوب من المدينة.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن ناشطين سوريين قولهم: إن انفجاراً ضخماً هز مدينة عين العرب تبين فيما بعد أن مقاتلين من وحدات الحماية قاموا بتفجير مبنى مدرسة تستخدم كمستشفى في المدينة، كانت تتحصن فيه عناصر من التنظيم الإرهابي بعد فرار رهائن كانوا يحتجزونهم، من دون تحديد الخسائر البشرية التي وقعت بين أفراد داعش.
واستشهد أكثر من 200 مواطن في هجوم داعش المفاجئ الخميس بعد تمكن مسلحيه من دخول المدينة متنكرين بلباس «وحدات حماية الشعب» و«فصيل مقاتل» عربي حليف لها من الأراضي التركية، حيث اتخذوا من نقاط عدة في المدينة مواقع لهم وجعلوا من السكان دروعاً بشرية.
واتهمت وحدات الحماية، تركيا بالوقوف وراء الهجمات، مؤكدةً على صفحتها الرسمية على فيسبوك، أن «تسلل مرتزقة داعش إلى المدينة» تم بالتنسيق مع الجيش التركي.
وأشارت القيادية في حزب الشعوب الديمقراطي الكردي (في تركيا) فيجن يوكسيكداج إلى أن المذبحة التي وقعت في كوباني جاءت نتيجة سنوات من دعم الحكومة التركية لتنظيم داعش الإرهابي، وأن هناك «احتمالاً كبيراً» أن يكون المهاجمون دخلوا المدينة من تركيا.
في المقابل نفى المتحدث باسم الخارجية التركية تانجو بيلجيك الاتهامات الموجهة لبلاده بالتنسيق مع داعش، ووصفها بأنها «أكاذيب».
وكان المواطنون السوريون والأتراك الكرد اتهموا أردوغان بالتواطؤ مع داعش في المعركة الماضية التي استمرت أسابيع مع التنظيم الإرهابي، حين منع التحاق مقاتلين أكراد بالمدينة لفك الحصار عنها.
وهو ما أكدته الشهادات من الناشطين حيث يظهر أن داعش جاء بإشارة تركية واضحة لتنفيذ مجزرة وإيصال رسالة أردوغان للأكراد، وقال عبد الرحمن «لا يمكن اعتبار هذه العملية الأخيرة هزيمة بكل معنى الكلمة، لأن التنظيم نفذ ما قصد عين العرب من أجله، وهو ارتكاب المجازر. لقد أبيد في المدينة، هذا صحيح، لكن بعد أن ارتكب مجزرة فظيعة».
وأوضح أن عدد المدنيين الذين قتلهم داعش في المدينة ومحيطها منذ بدء هجومه الخميس ارتفع إلى 206، بعد العثور على مزيد من الجثث أمس، مشيراً إلى أن معظم الجثث عليها آثار طلقات رصاص، وبينهم نساء وأطفال.
ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مصدر موجود في محيط المدينة اعتباره: «هم لا يريدون أن يحكموا المدينة، جاؤوا ليقتلوا أكبر عدد ممكن من المدنيين وبأقبح أسلوب». ونشر المرصد على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً مروعة لجثث مدماة عليها آثار طلقات نارية ومرمية في الشوارع.
بالمقابل أوقعت المعارك في المدينة ومحيطها 54 قتيلاً بين الإرهابيين، قضى بعضهم في تفجيرات إرهابية انتحارية.

هددوا برفع شكوى إلى راعيهم القطري…طعمة يخصم أجر 3 أشهر من رواتب «موظفي المؤقتة»

وكالات :

في تطور يكشف المزيد من فضائح الفساد والسرقة في «الائتلاف» المترافقة مع انعدام وزنه على المستوى الدولي، أوضح مصدر في «الحكومة المؤقتة» التابعة له أن «الموظفين بدؤوا إعداد عريضة احتجاج ضد رئيسها أحمد طعمة سيتم إرسالها إلى الحكومة القطرية الجهة الداعمة، يطالبون فيها بسحب الدعم المقدم منها لحكومة طعمة الذي استأثر بالدعم الأخير الذي وصل الخميس من القطريين.
يأتي ذلك على حين، نقل موقع «زمان الوصل» المعارض عن مصدر وصفه بالمطلع: أن ما يسمى «المؤقتة تعتزم الاستعانة بشركة إعلام خاصة لتطوير آلية العمل الإعلامي فيها»، مبيناً أن «الشركة الخاصة يعتقد بأنها تتبع لإحدى القوى السياسية المحسوبة على الإسلام السياسي والمنضوية تحت مظلة الائتلاف» المعارض، الأمر الذي يكشف حقيقة خلفية وتفكير أعضاء «الائتلاف» المعارض.
وأكد مصدر في «المؤقتة»، أن طعمة أصدر تعليماته لمحاسبي الوزارات التابعة للمؤقتة تقضي بإعداد جداول لرواتب «الموظفين» المستمرين والمفصولين لتوزيع رواتب الشهر الأول والثاني من العام الجاري فقط، واعتبار الفترة بين 15/3/2015 حتى 1/7/2015 كعمل طوعي لا يتقاضى لقاءها الموظفون المستمرون أي مقابل.
وأشار المصدر إلى أن تعليمات طعمة تضمنت حسم مبلغ 1000 دولار أميركي تم توزيعها للموظفين كسلفة على الراتب في الشهر الأول من العام الجاري، ومبلغ 550 دولاراً أميركياً تم توزيعها للموظفين المستمرين في تركيا على أساس أنها سلفة عن راتب الشهر الخامس، بعد أن وزعت لهم على أساس أنها سلفة عن رواتب الشهر المشار إليه.
وبذلك لن يتقاضى الموظفون سوى رواتب الشهر الأول والثاني من هذا العام بعد حسم مبلغ 1550 دولاراً أميركياً من مستحقاتهم، ليبقى لهم في ذمة المؤقتة راتب نصف الشهر الثالث، واعتبار بقية الأشهر التي عملوا خلالها كعمل طوعي.
وأفاد المصدر بأن ذلك يقتضي بأن يتقاضى الموظف الذي راتبه لا يتجاوز 1000 دولار بالشهر مبلغ لا يزيد عن 450 دولاراً عن فترة عمل تزيد عن سبعة أشهر، في حين سيقبض أحمد طعمة مبلغ 12000 دولار، في حين يقبض وزراؤه مبلغ 10000 دولار.
وأوضح المصدر أن تعليمات طعمة الأخيرة، أثارت موجة غضب من قبل الموظفين في المؤقتة، خاصة موظفي الداخل الذين ستحرمهم قرارات طعمة من قبض مستحقاتهم المتراكمة منذ الشهر الثاني من هذا العام، حيث لن يزيد المبلغ الذي سيتلقاه موظف الداخل وفق قرارات طعمة عن 350 دولاراً.
وأضاف المصدر: تتضمن العريضة التي نحن بصدد رفعها لرئيس الحكومة وإرسال نسخة منها إلى الحكومة القطرية، أن يتم توزيع رواتب شهرين على الأقل لموظفي الداخل وتخصيص مبلغ 100 ألف دولار أميركي كمصاريف تشغيلية للحكومة وتوزيع المبالغ التي تزيد بالتساوي على كافة الموظفين في الخارج.
إلى ذلك، أوضح مصدر مطلع وفق «زمان الوصل» أن «المؤقتة تعتزم الاستعانة بشركة إعلام خاصة لتطوير آلية العمل الإعلامي فيها»، مبيناً أن مسودة العقد تنص على أن تقوم الشركة باختيار العاملين وأن تعمل من الخارج وألا تكون جزءاً من الحكومة، «ولا يحق لأحد باستثناء رئيس المؤقتة التدخل والشخص الذي رتب العقد -رفض المصدر الإفصاح عن اسمه- التدخل في شؤون عملها».
وبين المصدر أن مدة العقد مع الشركة التي يرأسها مسؤول سابق في أحد الأحزاب، عام واحد وبتكلفة مادية تبلغ ضعف أجور مرتبات العاملين في «المكتب الإعلامي» للائتلاف.
ويعتبر «المكتب الإعلامي» الجهة التي من المفترض أن تعنى بتطوير الخطاب الإعلامي للمؤقتة، إلا أنه وبحسب المصدر لم يتمكن من تنفيذ هذه المهمة، لافتاً إلى أن المكتب الإعلامي يعاني من نقص في الكفاءات المهنية فمعظم العاملين فيه باستثناء مديره من النشطاء الذين لم يسبق لهم العمل في القطاع الإعلامي المحترف.

التحالف يستهدف آليات يستخدمها التنظيم لتعزيز دفاعاته على أطراف المدينة…داعش يوجه دعوات لتجنيد المواطنين في الرقة ويخفف شروطه

وكالات :

مع تزايد الضغط على معقله في محافظة الرقة، ألغى تنظيم داعش العديد من الإجراءات والشروط التي كان يطلبها لتجنيد المواطنين في صفوفه بالمحافظة، وبدأ بزج موظفيه المدنيين في ساحات المعارك من دون تدريب.
وكانت وحدات حماية الشعب قد تمكنت من دحر مسلحي تنظيم داعش من مدينة تل أبيض في محافظة الرقة، ولاحقاً فرضت سيطرتها على قرية عين عيسى الأمر الذي جعلها على بعد 50 كيلو متراً فقط من مدينة الرقة التي يسيطر عليها تنظيم داعش منذ عام.
وذكر ناشط في حملة «الرقة تذبح بصمت»، أن داعش أطلق «نداءً عبر مكبرات المساجد التي يديرها، يطلب فيه من المدنيين في الرقة الالتحاق بصفوفه، بعد أن ألغى معظم شروط الالتحاق»، وأضاف موضحاً «بإمكان أي شخص التوجه إلى مكاتب التجنيد التابعة للتنظيم في الرقة، وتسجيل بياناته الشخصية، ليتم تزويده بالسلاح وإرساله إلى جبهات القتال».
وأشار الناشط، وفقاً لما نقله موقع «الحل السوري»، إلى أن دعوات داعش الجديدة لم تلق استجابة واسعة بين صفوف الأهالي، «إلا القلائل الذين وافقوا على الانضمام من أجل الحصول على المال».
من جهة أخرى لفت الناشط، إلى أنه وبالترافق مع إطلاق دعوات التجنيد، أجبر داعش «موظفيه المدنيين (المبايعين لداعش) الذين يشغلون مناصب إدارية على الالتحاق بساحات القتال، من دون الخضوع لتدريب» في معسكراته. كما أوضح أن «العديد من موظفي مكتب حماية المستهلك، وشرطة المرور، أرسلوا إلى ساحات القتال، وقتل منهم أعداد كبيرة، بسبب عدم خبرتهم على حمل السلاح».
ومؤخراً لجأ داعش إلى تحصين مواقعه في الرقة عقب هزيمته في تل أبيض وعين عيسى، واستقدم حواجز اسمنتية من العراق إلى دير الزور بغرض نقلها لاحقاً إلى الرقة لبناء سور حولها.
وذكر نشطاء في حملة «الرقة تذبح» أن طائرات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، استهدفت يوم الجمعة «عدة آليات تابعة للتنظيم شرق مدينة الرقة، يستخدمها داعش لحفر الخنادق وتعزيز دفاعاته على أطراف المدينة».
وأوضح النشطاء أن التنظيم «يقوم بحفر الخنادق على أطراف مدينة الرقة، وحول الفرقة (17) (1 كم شمال شرق المدينة)، وحول معمل القرميد (شرق المدينة) لحماية مناطق نفوذه وقواعده الإستراتيجية من أي هجوم محتمل».
وأشار الناشط إلى أن معظم عمليات حفر الخنادق تتركز في المناطق الشمالية للمدينة المقابلة للمناطق التي سيطرت عليها وحدات حماية الشعب، في حين «يتكفل نهر الفرات بحماية الحدود الجنوبية للمدينة».

اعتبر أن التحالف تحول إلى «نكتة».. وأكد أنه لن تبقى دولة واحدة بمنأى عن خطر الإرهاب…خبير أمني مصري: حل الأزمة السورية سيكون مفتاحاً لحل الكثير من أزمات المنطقة
هناك مساحات مشتركة واسعة بين الموقفين المصري والروسي تؤهل مصر لدور فاعل في حل الأزمة السورية

القاهرة – فارس رياض الجيرودي :

اعتبر الخبير الأمني والاستراتيجي ومدير المركز الوطني للدراسات الأمنية العميد خالد عكاشة، أنه لن تكون هناك دولة عربية واحدة بمنأى عن مواجهة الخطر الناتج عن تنامي المجموعات الإرهابية خلال الفترة القادمة، ورأى أن حل الأزمة في سورية سيكون مفتاحاً لحل الكثير من أزمات المنطقة. وأعرب عكاشة أن التحالف الدولي العربي لمحاربة داعش «تحول إلى ما يشبه نكتة، فهل يعقل أن تحالفاً يضم 40 دولة على رأسهم الولايات المتحدة وأكثر من دولة أوروبية ذات إمكانيات عالية، يعجز عن تحقيق أي نجاح عملي في مواجهة تنظيم إرهابي».
وفي حوار مع «الوطن» رأى عكاشة، أن الأداء الأمني العربي في مواجهة الإرهاب «ما زال قاصراً، فالمجموعات الإرهابية استثمرت التناقضات العربية من أجل إيجاد ملاذات آمنة داخل البلدان العربية مثل سورية والعراق وليبيا وسيناء المصرية».
وأضاف: «هذا التطور الذي طرأ خلال السنوات الأخيرة شكل نقلة نوعية مهمة في تاريخ التنظيمات الإرهابية التي لم تكن في نسختها السابقة والمسماة القاعدة تجد أي موطئ قدم داخل حدود العالم العربي، وهذا برأيي الشخصي التطور الأخطر الذي سيظل يهدد الأمن القومي العربي خلال السنوات المقبلة».
وانتقد عكاشة التحالف الدولي العربي الذي شكلته الولايات المتحدة الأميركية لمحاربة داعش «لعدم وجود آليات لاستراتيجية حقيقية على الأرض وضعتها هذه الدول التي شاركت في التحالف من أجل مواجهة الإرهاب في المنطقة»، مشدداً على أنه «ليس من المنطقي تهميش الدور السوري في مواجهة هذا التنظيم، كما أنه ليس من المنطقي إعلان الحرب على تنظيم إرهابي معين واستثناء باقي التنظيمات».
وأضاف: «واضح بعد مرور نحو عام على إعلان هذا التحالف أن الرؤية المصرية ثبت صوابها، إذ تحول التحالف إلى ما يشبه نكتة، فهل يعقل أن تحالفاً يضم 40 دولة على رأسهم الولايات المتحدة وأكثر من دولة أوروبية ذات إمكانيات عالية، يعجز عن تحقيق أي نجاح عملي في مواجهة تنظيم إرهابي، بل إن هذا الإعلان عن هذا التحالف أصبح وكأنه إيذان ببدء مرحلة تطور داعش وتوسعه، بدل أن يكون إيذاناً بتقلصه والقضاء عليه».
ورأى أن الاستراتيجية المعلنة من أميركا لمواجهة الإرهاب هي استراتيجية مطاطة وتفتقر للجدية، وإسراع أميركا للإعلان عن تحالف لمواجهة داعش، كان لأهداف دعائية. وأضاف: «هناك سؤال حقيقي بدأ يطرح بقوة في الإعلام الأميركي حول إذا ما كانت الإدارة الأميركية تكافح الإرهاب أم تدعمه».
وأعرب عكاشة عن اعتقاده بأن تركيا تلعب الدور الأبرز من بين الدول التي تمول وتدرب وتدعم الإرهابيين، «فالدلائل على الأرض تشير إلى أن تنظيم داعش يعمل بإدارة الاستخبارات التركية، ويبدو كما لو أن هذا التنظيم صمم خصيصاً من أجل تدمير الوطن السوري بإدارة تركية من وراء الستار».
واعتبر عكاشة، أن الضربة التي تلقاها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه في الانتخابات البرلمانية الأخيرة تعود بنسبة كبيرة إلى الامتعاض الشعبي التركي من الوجود المريب للعناصر الإرهابية على الأرض التركية، ومن دور بلادهم الواضح في دعم أخطر التنظيمات الإرهابية في المنطقة والعالم، وقد جرى التعبير عن هذا الرفض الشعبي في صناديق الاقتراع، من خلال سحب الأغلبية البرلمانية من يد حزب العدالة والتنمية.
لكن عكاشة، رأى أن أردوغان وحزبه ما زالا حتى اللحظة الراهنة يمتلكان قبضة حديدية تدير الأجهزة التركية التي تمارس العلاقة مع التنظيمات الإرهابية العاملة على الأرض السورية سواء داعش أم جبهة النصرة أم جيش الفتح الذي أعلن عنه مؤخراً، وإذا لم تؤد الانتخابات الأخيرة إلى إحداث تغيير جذري في توزيع مراكز القوة داخل مؤسسات الأمن والجيش التركيين فلن نشهد تغييراً في الموقف التركي على المدى المنظور. ووصف عكاشة المشهد السوري بأنه «بالغ التعقيد»، معتبراً أنه إذا وجدت المنطقة طريقاً لحل الأزمة في سورية فسيكون ذلك مفتاحاً لحل الكثير من أزمات المنطقة، والجماعات الإرهابية التي دفعت دفعاً من الخارج إلى الداخل السوري هي التي خلقت هذا الواقع المعقد».
ورأى أن الرؤية الرسمية المصرية لحل الأزمة السورية هي الرؤية الأكثر تماسكاً وواقعية، «فالحل في سورية يجب أن يسير على مسارين متلازمين، الأول: مفاوضات سياسية بين النظام والأطراف التي تسمي نفسها بالمعارضة الوطنية للوصول إلى تسوية، في حين المسار الثاني يتمثل بمساعدة الجيش والأمن السوريين كمؤسستين وطنيتين من دول الإقليم الحريصة على أمن المنطقة في مواجهة التنظيمات الإرهابية، وأعتقد أن مؤسستي الأمن والجيش في سورية قادرتان كما أثبت تاريخهما على مجابهة التنظيمات الإرهابية وعلى خفض مستوى خطرها إلى الحد الأدنى وذلك شرط إيقاف الدعم المالي والتسليحي الذي يتدفق على هذه الجماعات في الداخل السوري».
وأشار عكاشة إلى أن المعلومات المتوافرة لديه أن هنالك بالفعل تنسيقاً أمنياً بين البلدين، فالقيادة والأجهزة الأمنية لا تستطيعان تجاهل حقيقة أن كلاً من البلدين يشكل عمقاً استراتيجياً للآخر، وهذا ما استقرت عليه مؤسسات الدولتين الوطنيتين السورية والمصرية في العصر الحديث على الأقل، والقيادة المصرية عكس قيادات عربية أخرى لا تحمل أي عداء للقيادة السورية بل هي تصر على حل في سورية يكون فيه للنظام الحالي الكلمة نظراً لقدرته الفاعلة على الأرض».
واعتبر عكاشة، أن هناك مساحة واسعة من الخلاف بين مصر والسعودية حول الوضع في سورية تحديداً «وهذا ما يتحدث عنه كل المصريين سواء من الرسميين أم من المتخصصين في النواحي الأمنية أمثالي، بل لا نبالغ إن قلنا إن هنالك حالياً بروداً في العلاقة بين مصر والسعودية بسبب الخلافات حول التعاطي مع الأزمة السورية تحديداً، فالقيادة المصرية لا تنظر للوضع السوري من منظور العداء الشخصي ولا تزال تعتبر النظام السوري القيادة الشرعية حتى هذه اللحظة الراهنة، وهنالك مساحات مشتركة واسعة بين الموقفين المصري والروسي تجاه سورية، يؤهل مصر للعب دور فاعل في إيجاد حل للأزمة السورية كوسيط نزيه يمتلك ثقة كل الأطراف، في حين لا تزال السعودية تنظر للوضع في سورية من وجهة نظر ضيقة وتختصر الأزمة بمطلب رحيل النظام».
واعتبر أن «السيناريو الأسوأ المتمثل بانهيار الدولة الوطنية في سورية هو سيناريو خطير ومضر للجميع بدءاً من لبنان والأردن ومنطقة الخليج وصولاً إلى مصر»، وأضاف: «مقارنة بتجربتي المقاتلين العائدين من كل من أفغانستان والبلقان، يبدو الوضع في سورية أشبه بقنبلة موقوتة تهدد بالانفجار في وجه الدول العربية بأسرها، فلا يوجد بلد عربي لم يذهب جزء من مواطنيه للقتال في سورية، ومع امتداد عمر الأزمة وتشكل تنظيمات إرهابية بأعداد كبيرة أصبح من الملح بالنسبة للأمن القومي العربي التعاون مع النظام والجيش السوريين في محاصرة التنظيمات الإرهابية والحد من الخطر أولاً».

مشافي النظام الأردني على غرار مشافي الكيان الصهيوني تقدم العلاج للإرهابيين

في تناغم واضح وتواطؤ بين كيان الاحتلال الصهيوني والحكومة الاردنية في تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الارهابية المدعومة غربيا وفي تصرف يؤكد انغماس النظام الاردني بدعم عناصر هذه التنظيمات وانخراطها بالحرب العالمية التي تشنها القوى الغربية على سورية أقر يوسف الطاهات مدير مستشفى الرمثا الحكومي في شمال الاردن بوفاة أربعة ارهابيين كان قد استقبلهم المشفى نتيجة إصابتهم خلال المعارك التي تشهدها مدينة درعا جنوب سورية.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما كشف في شهر كانون الاول الماضى عن قيام القوات الاردنية بتقديم مساعدات للتنظيمات الارهابية المسلحة في سورية والتي تسميها واشنطن وحلفاؤها “المعارضة المعتدلة” حيث علقت صحيفة واشنطن بوست في حينه على هذا الامر بقولها إن “الرئيس الامريكي أحرج الأردن الذي كان يطالب الإدارة الامريكية بعدم الكشف عن المعسكرات التي يقيمها على أراضيه لتدريب الارهابيين”.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية عن الطاهات قوله “إن أربعة سوريين توفوا متأثرين بجروحهم التي أصيبوا بها جراء المعارك التي تشهدها مدينة درعا ومناطقها”.
وأضاف “إن 21 مصابا آخر كان قد استقبلهم المستشفى لا يزالون يتلقون العلاج على يد كوادر المستشفى” مشيرا إلى أن “بعض الحالات الحرجة سيتم تحويلها لمستشفيات أخرى تابعة لوزارة الصحة”.
وأوضح أن “المصابين كانوا قد وصلوا عبر الحاجز الحدودي الذي يفصل منطقة تل شهاب السورية عن بلدة الذنيبة آخر القرى الأردنية على الحدود الاردنية السورية”.
ووفق الطاهات فإن “كوادر المستشفى يستقبلون يوميا حالات لمصابين سوريين ويقدمون العلاج لهم”.
وتؤكد التقارير والمعلومات الاستخباراتية والوقائع أن الاردن يقيم مع تركيا والسعودية معسكرات لتدريب الارهابيين بتمويل من النظام السعودى واشراف من المخابرات المركزية الامريكية ال/سى اى ايه/ ومساعدتهم على التنقل والعبور الى داخل الاراضى السورية كما يقوم بتسهيل تمرير الاسلحة والاموال الى التنظيمات الارهابية فى سورية لدفعها الى الاستمرار بجرائمها بحق السوريين.
وكانت سورية طالبت الحكومة الاردنية بادراك مخاطر ارتداد الارهابيين الذين يتدربون على أراضيها على أمن الاردن وشعبه ودعت الى الاسهام بشكل مباشر فى ضبط الحدود بالتنسيق مع الحكومة السورية وهو ما لم تستجب له الحكومة الاردنية مكتفية بالتصريحات الاعلامية التى تدعى ضبط مجموعات ارهابية مسلحة تحاول التسلل إلى سورية.
صحيفة تركية: نظام أردوغان يمنح تصاريح إقامة لإرهابيي “داعش”

كشفت صحيفة يورت التركية عن ضبط تصاريح إقامة ممنوحة من قبل نظام أردوغان لإرهابيي تنظيم “داعش” الذين تسللوا إلى مدينة عين العرب مؤخرا.
وكان إرهابيو “داعش” تسللوا أمس الأول من الأراضي التركية إلى مدينة عين العرب السورية واستباحوا أحياءها بعد أن نفذوا عدة تفجيرات إرهابية على مداخل المدينة مستهدفين التأثير على معنويات أبنائها الذين أصروا على البقاء فى مدينتهم وارتكب الإرهابيون مجزرة بحق الأهالي راح ضحيتها أكثر من 120 مدنيا بينهم شيوخ وأطفال ونساء.
وذكرت الصحيفة أنه تم ضبط تصاريح إقامة ممنوحة من قبل نظام أردوغان بحوزة إرهابيي تنظيم “داعش” الذين تسللوا إلى مدينة عين العرب في ريف حلب أمس الأول.
وأشارت الصحيفة إلى ضبط تصريح إقامة في تركيا بحوزة الإرهابي أحمد الشيخ الذي ألقي القبض عليه بعد هجوم إرهابيي “داعش” على مدينة عين العرب.
من جهة أخرى ذكرت صحيفة ملييت التركية اليوم أن وزارة الداخلية التركية قررت بناء جدار على طول الحدود مع سورية بزعم “منع تسلل عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي من سورية إلى تركيا” بعد الدعم الكبير الذي تلقاه هؤلاء الإرهابيون من النظام التركي طوال السنوات الماضية.
وبينت الصحيفة أن وزارة الداخلية خصصت ميزانية قدرها 20 مليون ليرة تركية لمحافظات اسكندرون وكيليس وغازي عنتاب وشانلي أورفا بهدف بناء الجدار الحدودي مشيرة إلى أن هذه المحافظات أعدت خطة تتضمن بناء جدار بارتفاع 5ر3 أمتار على الحدود التركية السورية.
وكانت صحيفة جمهورييت التركية نشرت أمس شريط فيديو يظهر إرهابيين أتراكا ينتمون إلى تنظيم “داعش” يتفاخرون بتنفيذهم الاعتداء على مدينة عين العرب السورية أول أمس.


 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2015-06-28 06:29:46   آخر نكته!!!!
الخبير الأمني و الاستراتيجي خالد عكاشة تعب كثيرا لكتابة هكذا تقرير، انا لا أعتقد أنه لا يعرف الحقيقه لذلك اقول عمدا لم يريد دكرها، خصوصا لفشل النحالف ت الدولي ضد داعش، هدا التحالف أنشئ ليس لمحاربة داعش بل لتدمير ما تبقي من البنيه التحتية لسوريا والعراق "و بتقولي خبير""خلصنا يا راجل.ههههه
علي أحمد ناصر  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_ko2r6s2l9oi35odilnoh8ddn27, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0