Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 12:46:33
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : حلب :مقتل 32 إرهابياً شيشانياً نتيجة استهداف الجيش العربي السوري وبالتعاون مع الدفاع الوطني مواقع المجموعات التكفيرية في قرية حريتان شمال حلب

ريف دمشق :وحدة من رجال الجيش العربي السوري تتصدى لمجموعة إرهابية في محيط إدراة الدفاع الجوي و توقعهم بين قتيل وجريح 

 حمص: وحدات من الجيش دمرت عدداً من السيارات بعضها مزود برشاشات ثقيلة في عمليات نوعية نفذتها قرب قرية الشندافية وفي أبو قاطور وأبو طراحة بناحية جب الجراح شرق حمص وأوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين

مصدر عسكري :وحدة من الجيش تلحق خسائر بتجمعات الإرهابيين في بلدتي الدار الكبيرة والخالدية بريف حمص وتدمر عتادهم وأدوات إجرامهم

حمص: الآلاف من أبناء ريف حمص الشرقي يخرجون بمسيرتين حاشدتين في بلدتي المنزول والمخرم تأييدا للثوابت الوطنية ودعما للجيش العربي السوري في ملاحقته للمجموعات الإرهابية المسلحة

مصادر من الرقة : الجيش العربي السوري يحرر 38 ضابطاً وجندياً كانوا مختطفين من قبل عصابات جبهة النصرة في الرقة 

دمشق : مجموعة ارهابية تابعة لـ جبهة النصرة تقوم ليلة أمس بتفخيخ مبنى بالقرب من مخفر جوبر والمركز الثقافي ما أدى الى تدمير المبنى بشكل كامل واصابات بين جنود الجيش السوري وبعدها دارت اشتباكات بالمنطقة أسفرت عن قتل عشرات الارهابيين وتدمير سيارتين محملتين بالذخيرة.

إدلب : وحدات من الجيش أوكار وتجمعات الإرهابيين في كفر روما وبنش وأبو الضهور ونحليا والرامي ومحيط جبل الأربعين بريف إدلب وأوقعت أعدادا منهم بين قتيل ومصاب وفق ما ذكر مصدر عسكري.

القنيطرة: وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في الدواية الصغرى والدواية الكبرى والهجة بريف القنيطرة الجنوبي وقضت على عدد منهم وأصابت آخرين ودمرت لهم أربع عربات مزودة برشاشات ثقيلة. من بين الإرهابيين القتلى أبو رعد السعودي.

رسـائـل يـبـروديّـة ،،، إلـى مـن يـعـنـيـهـم الأمـر

بسمير الفزّاع

1 - في الذكرى الرابعة للحرب على سوريا . أنتم بدأتم الحرب ونحن من ينهيها ، والنصر لمن ينهي الحرب ويفرض إرادته ، ويُنفذ شروطه .
2 - في سياق مناقشة قانون الإنتخابات الرئاسيّة السوريّة . يستحق قيادة الوطن من قاتل لأجله وصمد في وجه أعقد وأقذر حرب عرفها التاريخ ، خصوصاً وأن رأسها المدبر اوباما ، وإدارته وأدواته وعبيده .... سيحط قريباً في مملكة آل سعود .
3 - بوتين يسجل نقطة مهمة بإسلوب "الإستفتاء الشعبي" في القرم عبر التصويت على الإستقلال ، والأسد يسجل نقطة بإسلوب حرب "الإرادة الشعبيّة" لتطهير سوريا من دنس الإرهاب والعمالة .
4 - رسالة قاسية للإبراهيمي ومن خلفه سادته وهو يقوم بزيارة طهران . جنيف خلف ظهورنا ، والأرض تعود لأهلها لا لقطعان الوهابيّة وشراذم العمالة ، ورأيك حول الإنتخابات الرئاسيّة دُفن حيث يجب ، في الميدان .
5- قبل أيام قام كيان العدو بنزع الألغام في قطاع من الجولان المحتل ، قامت الفرقة السابعة بنزع الألغام في الأرض السوريّة المقابلة ، واليوم أنجزت خطوة كبرى "لدمج " جبهتي الجولان والجنوب ، هذا هو الميدان ، فهل تستطيعون دخوله ؟ .
6- رسالة لوزير خارجيّة قطر ، والذي قال "نحن قادرون على وقف المسلحين " . ليس هناك من داع لوقفهم ، يكفي أن تترحم علىيهم ، وسيبقى رفض القيادة السوريّة فتح الخطوط معكم غصة في حلوقكم .
7 - رسالة لأصحاب "همروجة" فتح جبهة الجنوب . نحن نعرف إمكانياتكم جيداً ، وندرك عجزكم جيداً ، ولن يوقفنا نباحكم عن تطهير كامل التراب السوري .

المقاتلات السورية تُلاحق المسلحين في جرود عرسال، الجيش اللبناني يؤازرهــا

يلاحق سلاح الجو السوري المسلحين الفارين من منطقة “يبرود” إلى داخل الحدود اللبنانية بالنار، حيث شنّ عليهم منذ إعلان السيطرة مجدداً على المدينة من قبل الجيش السوري عشرات الغارات التي أوقعت إصابات مؤكدة.

وفور سقوط المدينة، أصاب المسلحين حالة من الضياع والتشتت حيث بدأوا بالفرار في إتجاهات متعددة تركزت بأغلبها على منطقة “جرود عرسال” غربي “يبرود”.

وبحسب المعلومات المتوافرة، فإن المقاتلات الحربية السورية شنّت ننذ صباح اليوم الأحد أكثر من عشرة غارات إستهدفت أرتالاً عسكرية مؤللة تابعة للمسلحين كانت تتجه نحو منطقة “جرود عرسال”، كما أخرى كانت تتحرك داخل “الجرود” فضلاً عن إستهداف تجمعات لهؤلاء المسلحين.

ونشطت مستشفيات ميدانية اعدت خصيصاً من قبل المعارضة السورية بإستقبال الاصابات الناتجة عن هذه الغارات، كما إستقبال إصابات المقاتلين داخل “يبرود” بحماية بلدية “عرسال” التي يبدو انها أصبحت مشاركة فعلياً بما يجري.

وبحسب ما توفر من معلومات، فقد وصل إلى هذه المشافي أكثر من 50 جريحاً ونحو 6 قتلى مسلحين”.

وقد إستهدفت الغارات مواكب المسلحين في مناطق: “المصلحة، وادي حميد، العجرم، والقربة” داخل الجرود، محققة إصابات مؤكدة بين أفراد هذه المواكب.

وأعلنت قيادة الجيش اللبناني- مديرية التوجيه أن “الطيران الحربي السوري قصف بين الساعة 10:30 والساعة 15:20، بعدد من الصواريخ أماكن في جرود عرسال، أثناء ملاحقته مسلحين على الحدود المحاذية للأراضي السورية”.

وكشفت القيادة في شكل غير مباشر عن مؤازرتها صد المسلحين المتجهين نحو الاراضي اللبناني، حيث قال البيان أن “دورية من الجيش أطلقت اليوم حوالي الساعة 11:30 النار باتجاه سيارة نوع “بيك آب” قادمة من الأراضي السورية عبر طريق ترابية في جرود عرسال لم تمتثل للأوامر بالتوقف فعادت من حيث أتت”.

وأضافت أنه “عند الساعة 13:30 تم توقيف سيارة أخرى من نفس النوع في منطقة وادي حميد بداخلها خمسة سوريين قادمين من الأراضي السورية بحوزتهم كمية من المخدرات وأسلحة وذخائر”.

وبالتوازي مع ذلك، إستهدفت الطائرات السورية طريق يبرود ـ فليطة بقصف موجهة نحو مواكب تابعة للمسلحين الفارين من يبرود، حيث افيد عن مقتل العشرات منهم، فيما قام أخرون بالفرار بعد ان رموا أسلحتهم نحو خيم النازحين السوريين في بلدة عرسال”.

وكان الجيش اللبناني قد عزز نشاطه في المناطق الحدودية بضوء هذه التطورات، خصوصاً في منطقة عكّار.

وافادت الوكالة الوطنية للاعلام إلى أن الجيش اللبناني أغلق اليوم المعبر الترابي عند جسر حكر الضاهري في منطقة عكار الذي يفصل بين لبنان وسورية.

وعزز الجيش والقوى الأمنية المشتركة لضبط ومراقبة الحدود التدابير الأمنية على طول الحدود الشمالية مع سورية، من نقطة العريضة الحدودية وحتى منطقة وادى خالد، على امتداد الضفة اللبنانية لمجرى النهر الكبير، فارضة رقابة مشددة على كل المعابر غير الشرعية.

وكان الجيش اللبناني أغلق كذلك معظم الطرق غير الشرعية في منطقة البقاع، ولاسيما الطرق المؤدية إلى عرسال.


ما بعد يبرود والجولان .. دلالاتٌ استراتيجية

حسن شقير *


انتهت المعركة الفاصلة الثالثة في الحرب على سوريا , وذلك في نصر يبرود الإستراتيجي , وذلك بعد أن سبقت هذه المحطة المحورية من عمر الحرب على سوريا , محطتان محوريتان في القصير , وطوق الغوطتين , واللذين أسسا لهذه المحطة الثالثة ….

الأسئلة المحورية : ماذا بعد يبرود ؟ وهل فعلاً بدأ زمن الإنعطافات الكبرى في الحرب على سوريا ؟ وبالتالي هل يمكن لهذه المحطة وما سيليها من المحطة اللاحقة حصراً ,أن تُشكلا نقطة الإنطلاق نحو خروج فعلي لسوريا من عنق الأزمة .. وذلك بإذعانٍ من دول تحالف العدوان على سوريا ؟ أم أن هاتان المحطتان ونتائجهما لصالح الدولة السورية ومعها محور الممانعة برمته , ستجعلان دول تحالف العدوان على سوريا – وتحديداً الكيان الصهيوني منهم – يتفلّتوا من عقالهم , ويدخلوا في مغامرةٍ عسكرية إستلحاقية غير محسوبة النتائج في سبيل الحفاظ على أمن الكيان المنشود ؟
إرهاصاتٌ وأنساق

لعل الراصد لتطورات الحرب على سوريا , وسبل المواجهة التي تخوضها سوريا ومعها القوى المساندة في الميدان , لا بد له أن يستشرف أن مسار الأزمة قد وصل إلى منعطفٍ إستراتيجي مفصلي , والذي تأسس له في معركة طوق الغوطتين في أب من العام الماضي , والذي سيجعل من نصر يبرود اليوم عاملاً حاسماً في فرض المصالحات وتسريعها فيهما , ولاحقاً في حمص القديمة وتوابعها… لـتأمن سوريا سريعاً في قلبها ( دمشق ) وفي وسطها (حمص ) , فضلاً عن ساحلها …وقد كتبت سابقاً أن المعركة في الغوطتين , هي القصير الجديدة , بحيث أن نتائجها يومها ستكون باباً لفتح الأزمة السورية ,إمّا على تفاهمات كبرى بين الطبقات السياسية العليا والممسكة بمفاتيح الأزمة , وإمّا ستنفتح الأزمة على حربٍ شاملة …

لقد كانت لغة التفاهمات هي الراجحة يومها , والتي أوصلت إلى محطة جنيف 2 بمحطتيه الأولى والثانية .. وإن كانت نتائجهما صفرية .. لأن أحداً لم يكن يُعوِّل عليهما , لأن محطنه كانت ترجمةً سياسية لما عكسه أو ما كان يُؤمَّل أن يعكسه لاحقاً هذا الميدان , وخصوصاً في معركة فك الحصار عن الغوطتين الأخيرة في الخريف الماضي … والتي كانت نتائجها كارثية على دول تحالف العدوان على سوريا , وتحديداً الكيان الصهيوني , والذي كان رأس الحربة في تلك المعركة الفاشلة …

منذ تلك المحطة بدأت الرؤوس تتدحرج , والأثمان تُدفع , والعلاقات تتشرذم , والمسؤوليات تتقاذف فيما بين دول وأطراف تحالف العدوان على سوريا .

نعود إلى سؤالنا المحوري : ماذا بعد يبرود ؟ لا يمكن لأي متابع لما يجري في الكيان الصهيوني من صراخٍ عالٍ , وعلى كافة المستويات , إلاّ ويتلمس مدى الهلع الذي يعتري هذا الكيان من بوادر تصدّع استراتيجيته الإنطوائية بفعل التطورات المتسارعة في الميدان السوري ( كما أشرنا في المقالة السابقة ) فلقد بدأ هذا الكيان – بفعل استراتيجية محور الممانعة في الميدان السوري – يُحشر رويداً رويداً بين سندان حدودٍ تقبع عندها ثلاثيات ذهبية , يكره حتى السماع بها , وبين اضطراره للإندفاع بحربٍ لا يضمن نتائجها مطلقاً , وذلك في لهاثه الدائم في البحث عن أمنه المفقود .
معادلاتٌ متعاكسة

إذاً المحطة المفصلية القادمة – على الأرجح – للجيش السوري والقوى المساندة له , هي الجولان حتماً , وذلك لوأد ما سُمي بالجدار الطيّب هناك في عمره الجنيني لكسر استراتيجية الكيان في الحفاظ على استقرار الطوق المحيط به …

هذا النصر القادم في الجولان , سيضع الأزمة في سوريا أمام منعطف رئيسي من عمر الصراع مع الكيان الصهيوني , بحيث أن هذا الأخير سيكتشف أن السحر الذي أعدّه للعبث بأمن الأخرين , ها هو يرتد عليه مجدداً .. بحيث أن محور الممانعة عاد مجدداً ليلعب بالمكان المؤلم لدى دول تحالف العدوان على سوريا , وهو الملعب الموجع للكيان الصهيوني في زعزعة أمنه المنشود , وهي ورقة ٌ كنت قد كتبت حولها أنها المنجية الأساسية لما تعيشه سوريا من محنة , وذلك في مقالة ” ورقتان لا ثالث لهما لحل الأزمة في سوريا ” وذلك في 08 -06-2012 .

إذا المعادلة القادمة أمام الكيان الصهيوني , باتت , أن اللعب بأمن الأخرين , سيقابله اهتزازاً في أمنه , وفي أكثر من جبهة , وهذا ما تُفسَّره الحوادث المتسارعة على الحدود اللبنانية والسورية مع هذا الكيان .

إذاً إنه الإستنزاف المضاد , الذي سيُخيّر الكيان الصهيوني , بين العودة إلى ستاتيكو مُطوّر إلى ما كان عليه الوضع ما قبل الحرب على سوريا , وهو ستاتيكو ليس معلوماً ثباته واستقراره … وبين خوض حربٍ شاملةٍ – غير مضمونة العواقب ولا محسومة النتائج – لتثبيت ما يأمله من استقرار طوقه .

المنطق العام , والمعطيات الأمريكية والأوروبية , وحتى الحسابات الصهيونية العقلانية , تشي بأن الكيان الصهيوني سيكون مجبراً أن يختار الستاتيكو – المطوّر , بدلاً من الذهاب نحو مغامرة قد تكون قاتلةً له .. وذلك إلى أن يحين الوقت الذي يتحيّن فيه فرصاً جديدة للإنقضاض مجدداً ..

هذه الزاوية التي سيُحشر فيها الكيان الصهيوني لفترة ربما ليست بقصيرة , سيجعل من دول تحالف العدوان على سوريا أن تعود إلى الطلب مجدداً لسلالم النجاة التي نُصبت سابقاً لها , بدءً من سلّم النجاة الكيميائي في الإتفاق الشهير بعد التهويل بالحرب على سوريا في أيلول الماضي , وصولاً إلى سلّم النجاة النووي الذي أنزل أمريكا وأوروبا ومعهم الكيان الصهيوني , من أعلى شجرة التهديدات والتهويلات على الجمهورية الإسلامية , وذلك بُغية إجبارها على تبني السلّة الأمريكية والصهيونية المتكاملة للحل , والتي أرادوا منها ضم الملف النووي فيها مع ملف دور إيران الإقليمي وموقع الكيان الصهيوني في تلك الصفقة.. فكانت الصفعة الإيرانية بإجبار هؤلاء على تبني السلّة الإيرانية للحل , وذلك في فصل الملفات بعضها عن بعض …
توازناتٌ جديدة

إذاً ربما سنشهد في القادم من الأيام طلباً – أمريكياً وصهيونياً وأوروبياً وحتى من بعض الدول العربية والإسلامية التي تُشكل رأس الحربة في تحالف العدوان على سوريا .. – مباشراً من روسيا ( مهندسةُ سلالم النجاة للمهزومين ) , أو غير مباشر من أطراف محور الممانعة أن يُعمل مجدداً لنصب سلّم نجاة جديد , يُترجم لاحقاً بطلب عودةٍ جديدة لعقد جنيف 3 , بشروط المنتصر الذي تيقن من اقتراب نصره .. والمهزوم الذي لاحت أمامه بشكل جلي تباشير هزيمته … الأمر الذي سيجعل من محطة يبرود وتوابعها ومعها الجولان لاحقاً , عنصران إضافيان في دوزنة النظام العالمي الجديد والذي يعيش العالم بأسره اليوم مخاض ولادته … من أوكرانيا على كتف أوروبا , وصولاً إلى فنزويلا في أمريكا الجنوبية , إمتداداً حتى سوريا في قلب العالم ومحوره .

خلاصة القول , مع معركة القصير في سوريا انتقل محور الممانعة من الدفاع إلى الهجوم .. ومن نتائج معركة يبرود وملحقاتها , ستدور الدوائر على دول تحاف العدوان على سوريا , ومن نصر الجولان القادم ستظهر بشكل جلي موازين القوى الصاعدة في المنطقة والعالم بشكل عام .. حيث سيسبب ذلك – وبشكل محتوم – إعادة رسم تحالفات جديدة ..” فالبقاء دائماً للأقوى ” , فما قبل يبرود والجولان , حتماً لن يكون كما بعدهما , وبكل تأكيد .

* باحث وكاتب سياسي

بانوراما الشرق الاوسط

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz