دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : الرقة : مقتل الأرهابي المغربل أبو عيسى قائد ما يسمى لواء ثوار الرقة بالاشتباكات الدائرة بين ما يسمى لواء ثوار الرقة وتنظيم داعش في منطقة صرين

حمص :وحدة من الجيش قضت على متزعم جبهة النصرة في حي الوعر بمدينة حمص الارهابي عمر عبد الفتاح حمزة الملقب ابو حفصة مع عدد من افراد مجموعته

حمص :وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في تلدو وكفرلاها بـ الحولة في ريف حمص الغربي وأوقعت أعداداً منهم بين قتيل ومصاب

حمص: وحدات من الجيش تفكك عبوتين ناسفتين زرعتهما مجموعات إرهابية بالقرب من احد ابراج خطوط التوتر العالي غربي بلدة الزارة بريف تلكلخ

ريف دمشق :وحدات من الجيش السوري تدمر عدة مقرات للمسلحين في حي القامعية و دوار الصالحية وبالقرب من المطاحن في يبرود ومحيطها من جهة مزارع ريما بما فيها من أسلحة وعتاد ومقتل العديد منهم بينهم أحمد الاجرد و رامى الرفاعى

دير الزور :وحدات من الجيش توقع أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في أحياء الحويقة والرشدية والصناعة بمدينة دير الزور ودمرت اسلحتهم وذخيرتهم

حلب : وحدات من الجيش استهدفت تجمعات الإرهابيين وأوقعت قتلى ومصابين بين صفوفهم في محيط السجن المركزي وحيلان وحيان وحندرات والمدينة الصناعية ودارة عزة والسحارة ومارع وتل رفعت ودوار الجندول والمرجة والشيخ نجار والبريج وهنانو والسكن الشبابي وبستان القصر

حمص : وحدات من الجيش دمرت سيارة اخرى في قرية الحصن بتلكلخ ما أدى الى مقتل ثلاثة إرهابيين كانوا بداخلها كما اوقعت العديد من الارهابيين قتلى ومصابين في تلبيسة وعنق الهوى ورحوم

حلب : قناص تابع للإرهابيين يطل على شارع زينو في حي سيف الدولة بحلب يقوم بقنص المدنيين بشكل دائم منذ قرابة ال6 أشهر وكان آخر ضحاياه رجل مسن البارحة مساءً قنصه أثناء عبوره لشارع زينو ونقل الى المشفى من قبل رجال الجيش العربي السوري .

حلب :القضاء على لإرهابيين وتدمير آلياتهم في رسم العبود وعربيد والجديدة وكويرس وإحباط محاولة تسلل إرهابيين باتجاه ساحة الحطب في حلب القديمة ومقتل وإصابة عدد منهم

درعا: وحدات من الجيش تدمر أوكارا وتجمعات للإرهابيين في المزارع الشرقية لمخيم النازحين وكازية السلطان وفي بلدة النعيمة والمزارع القريبة لبلدة أم المياذن بريف درعا وتقضي على عشرات منهم بينهم عبد الرحيم محمد الحريري ومحمد محمود المجاريش وأحمد محمد النجم ومحمد عبد الكريم أبو حشيش ومحمد بكر الشبلاق

حمص : وحدات من الجيش دمرت سيارة يقودها الارهابي صليل ابو حسن متزعم ما يسمى مغاوير بابا عمرو ما ادى الى اصابته ومقتل اثنين كانوا برفقته في قرية السلطانية شرق ابو العلايا بريف حمص

 حمص: وحدة من الجيش تحرر مخطوفين اثنين من أيدي المجموعات الإرهابية المسلحة في حي القرابيص بحمص هما سيمون حسن ابراهيم ووسام ابراهيم

حماة : الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات المسلحين في عدة بلدات بريف حماة الشرقي والشمالي

القنيطرة : الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات المسلحين في قرية زبيدة و قرية رسم الحلبي في ريف القنيطرة

ريف إدلب : وحدات من الجيش أوقعت في صفوف الإرهابيين قتلى ومصابين في خان شيخون وحفسرجة وتفتناز وأبو الضهور كما أحبطت محاولة تسلل مجموعة إرهابية في جبل الأربعين وقضت على عدد من أفرادها. 

حمص: وحدة من الجيش أوقعت أفراد مجموعة إرهابية قتلى ومصابين في عملية نوعية على الطريق الزراعية شرق قرية أبو العلايا بمنطقة جب الجراح ومن بين المصابين متزعم المجموعة المدعو صليل أبو حسن مما يسمى "مغاوير بابا عمرو".

درعا: وحدات الهندسة فككت في وقت سابق أمس 3 عبوات ناسفة زنة كل منها نحو 35كغ من مادة /تي ان تي/ شديدة الانفجار ومموهة على شكل صخور بازلتية يتم تفجيرها عن بعد بجهاز لاسلكي ومزودة بصواعق أميركية الصنع زرعها إرهابيون على الطريق العام في البلدة المذكورة.

أول تداعيات الخلاف السعودي القطري...بوادر انتهاء «شهر العسل» بين «النصرة» ومسلحي حلب

ظهرت بوادر شقاق وخلاف بين «جبهة النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة وفصائل المعارضة المسلحة في أحياء عديدة من حلب تنذر بقرب انتهاء «شهر العسل» ودنو أجل الوئام والوفاق بينهما.

وكما كان متوقعاً، ظهرت تداعيات الخلاف السعودي القطري الأخير على مرآة مسلحي حلب وحليفتهم «النصرة» تبعاً لمصادر تمويل كل فريق بالمال والسلاح الخليجي، فلم يصمد التنسيق فيما بينهم عبر غرف العمليات المشتركة طويلاً لمواجهة تقدم الجيش العربي السوري في جميع جبهات القتال ولاسيما في الريف الشرقي.
وتعدى خلاف المتنازعين من الرؤى والتصورات إلى حمل السلاح في وجه بعضهم بعضاً.
وامتدت الشرارة الأولى قبل ثلاثة أيام من حيي المرجة والشيخ لطفي جنوب المدينة، على خلفية سحب «النصرة» الأسلحة الثقيلة من متزعم مسلحي حلب «لواء التوحيد» الإخواني، إلى أحياء أخرى مجاورة مثل الفردوس وجسر الحج وكرم وباب النيرب وكرم القاطرجي معلنة حالاً من الحرب التي لم تتدخل أي جهة لنزع فتيلها.
وأرجعت مصادر مقربة من «الجبهة الإسلامية»، أقوى تحالف مسلح في حلب، لـ«الوطن» أن سبب الخلاف تعود جذوره إلى الممارسات الغريبة عن أخلاق المجتمع المحلي والتي تقوم بها «جبهة النصرة» وتفرضها على السكان من دون أن يتجرأ أحد من الفصائل المسلحة على إدانتها أو حتى استنكارها. وأكدت المصادر أن الخلاف بين الداعمين الأساسيين للمعارضة المسلحة في حلب شجع بعض فصائلها على رفع صوتها عالياً في وجه تجاوزات «النصرة» والتي تصدت لهم سريعاً بتجريدهم من سلاحهم الثقيل «وكانت البداية مع (لواء التوحيد)، كأكبر فصيل مسلح في حلب وفي (الجبهة الإسلامية) والمدعوم من قطر وتركيا لأصوله وميوله الإخوانية في تحد بارز لبقية الفصائل بعدم الخروج عن بيت طاعة (النصرة) المدعومة سعودياً والمعوَل عليها فرملة تقدم الجيش العربي السوري في جبهات القتال».
وتوقعت المصادر ارتفاع حدة الاشتباكات بين «جبهة النصرة» وبقية تشكيلات المسلحين ولاسيما «الجبهة الإسلامية» التي سترد الاعتبار لـ«التوحيد» و«جيش المجاهدين» حليفها في غرفة العمليات المشتركة الجديدة.
ومن غير المستبعد أن يمتد الصراع بين الفريقين إلى الريفين الشمالي والشرقي في ظل احتدام النزاع بين قطر من جهة وبقية دول الخليج من جهة أخرى.
إلى ذلك، دمرت وحدة من الجيش معملاً للعبوات الناسفة في عملية نوعية نفذتها غرب بلدة طيبة الإمام بريف حماة الشمالي، وقال مصدر عسكري وفقاً لوكالة الأنباء «سانا»: إنه «تم القضاء على عدد من الإرهابيين كانوا بداخله».
وفي حلب، ذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش أحبطت محاولة تسلل مجموعة إرهابية مسلحة باتجاه ساحة الحطب في مدينة حلب وقضت على عدد من أفرادها وأصابت آخرين ودمرت تجمعات للإرهابيين في حلب القديمة ودوار الجندول والصاخور وحندرات ورسم العبود وكويرس وعربيد والجديدة وفي محيط السجن المركزي وكفر حمرا والصاخور والشيخ خضر والسحارة وكفرعمة في الأتارب وحريتان وعدداً من السيارات بمن فيها في باشكوبي بالريف الشمالي لحلب