دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : اللاذقية:مقتل أكثر من 70 إرهابياً من الجماعات المسلحة بينهم أمير مايسمى حركة احرار الشام في عمليه نوعية للجيش السوري خلال استهدافه مقرات  للنصرة والجبهة الاسلامية في بلدة الكبير في ريف اللاذقية الشمالي القريبة من الحدود مع تركيا

ريف دمشق :فتح طريق قدسيا من جهة جمرايا بعد إغلاق استمر 15 يوما إثر حادث أمني وسط المدينة أدى لاستشهاد أحد ضباط الجيش العربي السوري ودخول سيارات الطحين والخضار و المواد الغذائية إلى المدينة

ريف دمشق: استشهاد طفلين شقيقين وأصيب طفل ثالث جراء سقوط قذيفتي هاون أطلقهما إرهابيون على منازل المواطنين في مدينة قطنا بريف دمشق

دمشق : شهد مخيم اليرموك اشتباكات لم نتمكن من تحديد مصدرها بدقة من داخل المخيم , يذكر أن جبهة نصرة الكيان الصهيوني كانت قد أعلنت عن عودتها الى المخيم منذ عدة أيام .
 درعا :استهدفت وحدة من بواسل قواتنا مجموعة ارهابية مسلحة في بلدة سملين بريف درعا وأوقعت افرادها بين قتيل ومصاب

ادلب :استهدفت وحدات من بواسل قواتنا تجمعات للارهابيين في محيط مدينة خان شيخون وقرب قرية مرعيان بريف ادلب ودمرت لهم مستودع ذخيرة وقضت على العديد منهم ومن القتلى موسى ابراهيم قدور وعلى أحمد الحسين ومحمد عمار الخطيب

ادلب : مصدر ميداني لتلفزيون الخبر:هجوم عنيف لعملاء آل سعود على النقاط العسكرية المحيطة بمدينة ادلب من الجهة الشمالية الغربية تصدى لهم عناصر الجيش العربي السوري بمؤازرة كتيبة المهام الخاصة الوطنية و الدفاع الوطني

المصدر: الاشتباكات أسفرت عن مقتل و جرح عدد من المهاجمين تم سحب جثث 10 منهم و مصادرة اسلحتهم في وقت استهدف فيه سلاحي الطيران و المدفعية مواقع تمركز المسلحين

حمص :الجيش العربي السوري يسيطر على بلدة الحصرجية التي تبعد 2 كم عن الزارة بريف تلكلخ

حلب :وحدات من الجيش توقع العشرات من الارهابيين قتلى ومصابين في أحياء السكري وبني زيد وبستان القصر ودوار الجندول

محافظ حمص طلال البرازي : ورشات اصلاح خطوط النفط والغاز والكهرباء تباشر عملها اليوم في منطقة الزارة بريف حمص

حلب :سقوط عدد من قذائف الهاون في شارع الثانوية بحي الميدان بحلب حيث أحدثت اضراراً مادية كبيرة

درعا :وحدات من الجيش تصدت لمجموعات ارهابية حاولت الاعتداء على عدد من النقاط العسكرية في صوامع الحبوب والسجن المركزي والزراعة بدرعا البلد وقضت واصابت العديد من افرادها ودمرت لها آليات وعربات مزودة برشاشات ثقيلة واسلحة وذخيرة كانت بحوزتها

حمص: إصابة 4 أشخاص بجروح نتيجة سقوط قذيفة صاروخية بالقرب من حافلة تقل مدنيين بالقرب من دوار المواصلات القديم في حي وادي الذهب وتضرر أربعة سيارات مدنية

ريف حمص -الزارة :بدء دخول قوات الجيش العربي السوري والدفاع الوطني إلى الزارة من كافة المحاور ..ساعات قليلة تعود الزارة في حضن الوطن 

الرقة :الجيش يستهدف رتل سيارات لمسلحي داعش كان متجهاً نحو الفرقة 17 ما أدى إلى تدمير 3 سيارات و مقتل من فيها

الرقة :الجيش العربي السوري يصد هجوماً عنيفاً لمسلحي داعش على الفرقة 17 بالرقة ما أدى إلى مقتل أكثر من 40 مسلح معظهم من جنسيات غير سورية بالإضافة إلى جرح العشرات

مصادر: الإرهابي القيادي السوري المعارض أبو البراء التونسي الذي يقاتل ضمن الجبهة الاسلامية والجيش الحر في القلمون يقرر بيع بعض الصواريخ المضادة للدروع وبعض الاسلحة  لحزب الله

حلب: وحدة من الجيش دكت تجمعات الإرهابيين في محيط السجن المركزي وكويرس ورسم العبود والجديدة وعربيد والمدينة الصناعية ومخيم حندرات والصاخور والسكن الشبابي والمعصرانية ومساكن هنانو والمرجة والشيخ خضر وحريتان وبني زيد وبستان القصر وقسطل حرامي والمزربة ودوار البريج ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين. 

الجيش السوري يخترق يبرود ويخوض معارك في المدينة الصناعية

لأول مرّة منذ بدء المعارك في القلمون، تمكّن الجيش السوري من إختراق مدينة “يبرود” من الجهة الشمالية الشرقية، حيث يخوض معارك عنيفة في المدينة الصناعية التي تبعد كيلومتر عن قلب المدينة.

مصادر ميدانية كشفت للـ “الحدث نيوز” بأن السيطرة على أغلب مزارع “ريما” مكّنت وحدات الجيش السوري وحزب الله من التقدم والوصول إلى قلب المدينة الصناعية، التي تعتبر جعرافياً ضمن “يبرود”، حيث باتت تُسيطر على نحو 25% منها حالياً، فيما يخوض مقاتلو الجيش والحزب معارك عنيفة فيها تمهيداً للسيطرة الكاملة عليها وبدء التقدم نحو مدينة “يبرود”.

وبالتوازي مع ذلك، إستهدف الجيش الجيش تجمعات للمسلحين في محيط منطقة “السهلة” وداخل حيي “الصالحية” و “القامعية” و”تلة الكوز” وفي “المدينة الصناعية” في يبرود. وعلمت “الحدث نيوز” عن سقوط عشرات القذائف والصواريخ في هذه الاحياء في فترة بعد الظهر، ادت لتدمير مواقع وتحصينات تابعة للمعارضة.

وفي تفاصيل معارك المدينة الصناعية، تفيد المعلومات  ان وحدات الجيش السوري تقدمت ليل أمس تحت غطاء ناري كثيف مدعومة بالمدرعات إلى داخل المنطقة الصناعية، حيث خاضت إشتباكات مباشرة مع المسلحين الذين تراجعوا قليلاً تحت وابل القصف فاتحين الطريق لسيطرة على جزء محدود من المدينة الصناعية من قبل الجيش.

وتترافق هذه الاشتباكات مع قصف مدفعي مركز يستهدف تحركات المسلحين في محيط المدينة الصناعية كما المناطق المكشوفة القريبة منها، والتي تستخدم لاطلاق قذائف هاون نحو الوحدات المتقدمة في الجيش.

مصدر مُتابع إعتبر انّ المعارك في “المدينة الصناعية” يُعد خرق نوعي في مسار المعارك حيث بات الجيش يخوض المعارك في قلب “يبرود”، وهذا الخرق، يُمكّن الجيش في حال السيطرة على المدينة الصناعية، التقدم أكثر نحو قلب “يبرود” وبدء عملياته المباشرة في المدينة.

بالتوازي مع ذلك، تستمر المعارك في أطراف محدودة داخل مزارع “ريما”، خصوصاً في الجهة الشمالية منها، حيث تسعى وحدات الجيش لاحكام السيطرة عليها مع إنهاء وجود ما تبقى من عصابات مسلحة تتحصن فيها.

حريق مٌفتعل في «منطقة الكمائن».. ماذا يُحضّر للغوطة الشرقية؟

إندلع حريق هائل في منطقة “الكمائن” في الغوطة الشرقية ظهر يوم الجمعة أتى على كامل أحراش المنطقة.

ووقع الحريق من المنطقة الممتدة من منطقة “الضمير” في أقضى شمال الغوطة، إلى منطقة “بحيرة العتيبة” شرقاً، والتي تعد مسرحاً للكمائن النوعية التي تقوم بها وحدات من الجيش السوري وحزب الله، وتستهدف مسلحين من جماعات مسلحة تابعة للمعارضة.

ووفق مصدر ميداني، فإن أغلبية الظن تشير إلى انّ الحريق مفتعل، إفتعله مسلحون من المعارضة بهدف كشف المنطقة التي تحوي على أحراش كثيفة، حيث يعتقد هؤلاء انّ مقاتلي الجيش يستغلونها من أجل التخفي وإعداد الكمائن.

تنسيقيات المعارضة لم تُعلق على ما جراء أبداً، ولم تشر إليه حتى، وهذا ما يعزز فرضية المصدر الميداني الذي أبدى إعتقاده بأن شيء مـا يُحضّر له المسلحون في المنطقة.

وفي دمشق، عاودت جبهات القتال لتنشط مجدداً مع إستهدافات قام بها الجيش السوري، خصوصاً على محور حي “جوبر” الذي شهد قصفاً مدفعياً كثيفاً، في حين تعرّضت منطقة “دوما” في الغوطة الشرقية لقصف عنيف ومركز لليوم الثالث على التوالي.