دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : : القلمون : أفادت قناة الميادين أن مروحية لسلاح الجو في الجيش العربي السوري أطلقت 4 صواريخ على طريق عرسال فليطا في منطقة المصلحة .

يذكر أن أغلب طرق تهريب السلاح والإرهابيين بين عرسال والقلمون أصبحت مرصودة من قبل أبطال الجيش .
ريف دمشق -يبرود : الجيش العربي السوري يعمل على إقفال طريقين إضافيين غربي يبرود وجنوبيها تمهيداً لعزل الإرهابيين فيها تماماً وتحديداً عن أعالي القلمون المحاذية للحدود اللبنانية كرأس المعرة وعسال الورد وفليطا ورنكوس .

ريف دمشق :دمرت وحدات من الجيش تجمعات واسلحة وعتادا لمجموعات ارهابية مسلحة وقضت على معظم أفرادها مما يسمى لواء الاسلام ولواء الانصار في مزارع المليحة والزمانية و البحارية في حين سقط ارهابيون قتلى ومصابين وتم تدمير ما بحوزتهم من اسلحة وذخيرة فى بلدة عربين ومزارع عالية بمنطقة دوما

ريف دمشق: تدمير وكر بما فيه من أسلحة وذخيرة وإرهابيين فى الجبال الشرقية لمدينة الزبدانى .. ومقتل عدد من الإرهابيين وتدمير أوكارهم وأسلحتهم في بلدات زاكية والمقيلبية ودير خبية بمنطقة الكسوة

ريف دمشق :اشتباكات بين الجيش ومجموعات إرهابية جنوب شرق مقام السيدة سكينة ومنطقة العلالي وحي الجمعيات في مدينة داريا أدت إلى مقتل وإصابة عدد من الارهابيين

ريف دمشق :تنفيذ عملية دقيقة في الجزيرة الرابعة عشرة بمدينة عدرا العمالية السكنية أسفرت عن القضاء على افراد مجموعة ارهابية مما يسمى الجبهة الاسلامية ومتزعمها محمود انجيله كما اردت وحدة من الجيش العديد من الارهابيين مما يسمى فيلق الرحمن شرق الكورنيش الوسطانى بحي جوبر قتلى ومصابين ودمرت اسلحتهم وذخيرتهم

دمشق :هدوء نسبي في كامل أرجاء مخيم اليرموك بعد جهود الفصائل الفلسطينية في احتواء دخول عناصر جبهة النصرة والمساعي جارية لإخراجهم بدون عمل عسكري

ريف دمشق : تدمير سيارة مزودة برشاش ثقيل واوكار للارهابيين والقضاء على العديد منهم في الطريق العريض و دوارالقلح في مدينة يبرود فيما واصلت وحدات من جيشنا الباسل تقدمها فى مزارع ريما الى الشمال الشرقي من يبرود واردت ارهابيين من جبهة النصرة/بينهم قناص قتلى كانوا يتحصنون في عدد من الابنية

ريف دمشق : نفذت وحدات من الجيش سلسلة عمليات نوعية ضد تجمعات الارهابيين وأوكارهم في منطقة يبرود وقرى وبلدات بريف دمشق وأوقعت خلالها أعدادا من القتلى والمصابين من جبهة النصرة ومما يسمى الجبهة الاسلامية ولواء الاسلام ولواء الانصار وفيلق الرحمن ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم

ريف دمشق:انـفجار سيارة مفخخة قرب حاجز أبو قاووق بين سعسع وخان الشيح وأنباء أولية عن شهداء وجرحى .. وحصول اشتباكات بين الجيش السوري والمسلحين وتم صد هجوم المسلحين باتجاه مواقع الجيش

حلب: وحدات من الجيش دمرت أوكار الإرهابيين في محيط السجن المركزي وحيلان والجبيلة وكازية الخولندي وكويرس وعربيد والجديدة وحريتان وديمان وصدعايا وبستان القصر والمسلمية في ريف حلب وقضت على أعداد من الإرهابيين وأصابت آخرين

دمشق :سقوط عدة قذائف هاون في محيط ساحة العباسيين ولا أنباء عن اصابات

ادلب :إيقاع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين نتيجة اشتباكات قوات الجيش العربي السوري في محيط مدينة ادلب عرف منهم :عبدو جميل يتيم - أحمد علي الرزاز - نصر المصطفى - عبد الكافي الزين

درعا :وحدة من القوات المسلحة تقضي على أفراد مجموعة إرهابية مسلحة في الطرف الغربي لبلدة سملين

دير الزور: رفع العلم السوري بمنطقة حويجة المريعية بعد السيطرة الكاملة عليها من قبل الجيش العربي السوري

ريف دمشق: وحدة من الجيش دمرت عددا من السيارات المزودة برشاشات متوسطة وقضت على من فيها من إرهابيين في يبرود

إدلب: استشهاد مواطناً وأصابة آخرينن إثر اعتداءات إرهابية بقذائف هاون أطلقها إرهابيون على عدد من أحياء مدينة إدلب السكنية

فصيلان مسلحان مواليان للجيش، لتنفيذ عمليات سرّية في الرّقة ضد “داعش”.. فمن هما؟! ظهرت في مدينة الرقّة السورية المحتلة من قبل تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) فصيلان مسلحان سريان مواليين للجيش السوري.

والفصيلان هما “خلايا العلم السوري” المشكل من قبل نحو ثلايين شاباً و التي حددت أطر عملها بـ “مدني سلمي سري نسبة الخطأ فيه يجب أن تكون صفراً”، فيما اُسس مجموعة أخرى تحت أسم “سرايا أنصار الجيش العربي السوري”.

وبحسب صحيفة “الاخبار”، فإن “سرايا أنصار الجيش العربي السوري”، هو تجمع فيه متطوعون من محافظة الرقة، وصل عددهم إلى 450، أغلبهم أعضاء تجمعات شبابية مؤيدة للدولة، كانت قد نشطت خلال عامين من الأزمة في المدينة، إضافة إلى أفراد من “الدفاع الوطني”، الذين رحلوا مع عائلاتهم إلى دمشق واللاذقية بعد دخول “داعش” إلى المحافظة.

وتنقل صحيفة “الأخبار” عن أحد مقاتلي “سرايا أنصار الجيش العربي السوري”، عن أن “التدريبات مستمرة منذ أشهر، وسندخل الرقة قريباً جداً، لم يتوقف تدفق الشباب إلى معسكر التدريب منذ سقوط المدينة”.

ووفق ماقاله أحد شباب الرقة أنه ثمة سيناريوهان لاستعادة المدينة أولهما : تدخل الجيش السوري واقتحام المدينة، وهذا ضريبته باهظة لن تحتملها الرقة وأهلها، أما الثاني، فهو استغلال صحوة الحس الوطني، ونشاط شباب الرقة الوطنيين، والعمل على إيجاد التنسيق المناسب بينهم وبين قوات الجيش السوري لاستعادة المدينة بيد أبنائها وبأقل الخسائر وهذا مايتم العمل عليه.

ووفق أقوالهم فقد تم رفع العلم السوري فوق مؤسسة الإسكان والتعمير، وصوامع الحبوب، ومعمل السكر بالتنسيق مع قيادة “الفرقة 17″، وعلى مآذن مقام أويس القرني قرب مقر “جبهة النصرة”، ولواء المنتصر بالله، وفي ساحة الشماس وسط المدينة والشوارع المتفرعة عنها، وانتشرت كتابات “الرجل البخاخ” في مختلف الأحياء مؤكدة اقتراب تحرير المدينة، وبدأ التنسيق مع “سرايا أنصار الجيش العربي السوري” في الرقة

مقتل قيادي إماراتي في “داعش” بسورية : قتل قيادي إماراتي في جماعة “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) خلال مشاركته في القتال ضد المقاتلين الاكراد شمال سوريا.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان القريب من المعارضة امس الاثنين، انّ قيادياً من “داعش”، إماراتي الجنسية، قتل في اشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردية في ريف الحسكة شمال سوريا.

ونقل المرصد عن مصادر موثوقة قولها إن “داعش”، اختطفت منذ نحو 20 يوماً، قائد المجلس العسكري الموحد لجنوب دمشق، الذي يشغل منصب قائد الفرقة الرابعة – حرس دمشق، والمصاب بإطلاق نار عليه في مخيم اليرموك في 22 من الشهر الماضي، بتهمة الانتماء للصحوات ولا يزال مصيره مجهولاً إلى الآن.

واتهم نشطاء الدولة الإسلامية بمحاولة تصفيته، وكان نحو 15 من قادة الألوية والسرايا والكتائب المقاتلة، مقاتلين من هذه الفصائل التابعة للفرقة الرابعة – حرس دمشق، أعدموا على يد الدولة الإسلامية في العراق والشام في الأسبوعين الأخيرين من الشهر الماضي.
 

  حلب: وحدات أخرى من الجيش أوقعت عددا من الإرهابيين قتلى ومصابين خلال استهدافها أوكارهم في المنطقة الصناعية وبستان القصر وبني زيد وهنانو والعامرية وصلاح الدين وحلب القديمة وتل سوسين ومحيط السجن المركزي ودمرت أدوات إجرامهم.

اللاذقية: تدمير مستودع يحوي صواريخ محلية الصنع وسيارة محملة بالذخيرة وقذائف وحشوات هاون.

حمص : وحدة من الجيش تتصدى لمحاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل من حي المشجر الجنوبي في تلبيسة بريف حمص للاعتداء على إحدى النقاط العسكرية وأوقعت أفرادها بين قتيل ومصاب ودمرت أسلحتهم.

حمص: وحدة من الجيش قضت على مجموعة إرهابية مسلحة في بلدة الحصن بريف تلكلخ بينهم متزعم المجموعة نشوان كدالم. 

البداية في «بوابة السلامة» بين «التوحيد» و«عاصفة الشمال..» صراع بين مسلحي حلب على مخلّفات (داعش)

ضربت «بوابة السلامة» الحدودية مع تركيا في إعزاز بريف حلب الشمالي مثالاً عن الصراع الذي سيدور بين فصائل المعارضة المسلحة على النفوذ و«المكاسب» التي ستعمق الخلافات والانقسامات المتجذرة بينها حيث حالت التحالفات الجديدة بينها أخيراً دون إظهارها إلى العلن.

فمع انسحاب تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) من معظم مناطق الريف الشمالي الحلبي سارعت الكتائب والألوية، وخصوصاً التي استبعدت من الانضمام إلى «الجبهة الإسلامية» وجيش المجاهدين» بمباركة إقليمية سعودية وقطرية وتركية، إلى الاستيلاء على مخلفات (داعش) والمواقع الحيوية التي كانت تسيطر عليها ولاسيما «بوابة السلامة» الحدودية مع تركيا حيث كانت تتم عمليات تهريب المعدات والبضائع المسروقة من حلب عبرها إلى الداخل التركي.
وعلى اعتبار «لواء التوحيد» الإخواني أكبر وأهم فصيل محسوب على تركيا، أعطته الحق والأولوية بأن يحل محل (داعش) في البوابة الحدودية الوحيدة المفتوحة مع تركيا في ريف حلب، الأمر الذي دفع بـ«لواء عاصفة الشمال» إلى الهجوم على البوابة لطرد «التوحيد» منها لأنها مركز ثقله الرئيسي قبل دخول (داعش) إلى إعزاز وطرده منها بإذلال.
«عاصفة الشمال»، الذي فقد ورقة الرهائن اللبنانيين الـ11 بتحريرهم، أراد رد الاعتبار لهيبته ومقاتليه الذين سقطوا على أرض المعارك مع «الدولة الإسلامية في العراق والشام» بعد أن خذلهم «التوحيد» ولم يقف إلى جانبهم على الرغم من طلب النجدة عندما كان نجم «الدولة» آخذاً بالصعود ورقعة نفوذها تتجه للتمدد بسرعة وذهول.
مصادر متابعة لعملية انتشار الفصائل المسلحة في ريف حلب الشمالي، أن المواقع الحيوية الأخرى تشهد اشتباكات مستمرة بين الكتائب والألوية المتناحرة على النفوذ وخاصة مطار منغ العسكري الذي لم يجر الاتفاق حول هوية التشكيلات العسكرية التي ستحل فيه خلفاً لـ(داعش) بالإضافة إلى مخازن الحبوب ومحطات تكرير الوقود المنتشرة في بعض المناطق.
وتوقعت المصادر أن تشهد المرحلة المقبلة اشتداد أوار المعارك بين الفصائل المختلفة دون الأخذ بعين الاعتبار لمصالح الدول الداعمة والممولة لإرهابهم.