دام برس :
وأوضحت المصادر الموثوقة أن الإمارات، دعت واشنطن إلى تخفيف الدعم عن المعارضة السورية، والعمل مع الرئيس الأسد.
وتوقعت المصادر أن الإمارات ليست قادرة على القيام بهكذا خطوة بدون ضوء أخضر من السعودية التي تحمل الراية الخليجية في جميع المشاريع اليت تخطط للمنطقة العربية.
يأتي هذا في سياق انخفاض سقف المطالب الدولية الخاصة بالأزمة السورية ، فبعد الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري على الأرض وبالإضافة إلى الانجازات السياسية للحكومة السورية بالتعاون مع الدول الحليفة تنازلت القوى المعتدية عن مطالبها برحيل الرئيس السوري ورضخت كرهاً وليس طوعاً لمطلب الشعب السوري ببقاء الرئيس الأسد.
2017-08-09 04:08:00 | مش فارقة معو كتير إن غيروا الاهم شعبو بدو ياه |
شوف ما بعرف قديش كان الرئيس الاسد ناطر موافقة الإمرات بعد مملكة القهر والعهر ليقرر البقاء بالقيادة الذي هو خيار شعبه فقط بكل الاحوال هؤلاء الخرفان والنعاج بحسب كلامهم يبدو ابتلعوا السم ذاته الذي قدموه للشعب السوري واكتشفوا بانهم خرفان يسوقهم الراعي الامريكي بعدما عز عليهم الرعي في بوادي سورية وجبالها الخضراء وعيناها الخضرواتان علمها والبقية تأتي تباعا ولن يطول الانتظار كثيرا وهم يزحفون على بطونهم | |
لؤي تفاحة |
2017-08-08 01:11:25 | الإمارات ودورها في دعم الإرهاب |
دولة الإمارات العربية المتحدة التي تتكون من مشيخات حاقدة متخلفة، تطالب الغرب بعدم دعم المعارضة السورية وعدم تمكينها من إسقاط النظام السوري. الغرب برأس إرهابه الدولة المارقة أميركا يحاول عسكرياً ومنذ سبع سنوات تحطيم الدولة السورية لكنه لم يتمكن، ودعوة مشيخات العهر في الإمارات ليست أكثر من محاولة بائسة للتهرب مسؤليتها في دعم وتمويل الإرهاب الصهيوني في سورية.القضاء على الإرهاب يبدأ بإزالة داعميه. | |
علي رزوق |