دام برس
حدثتنا حكيمة الزمان عن أحوال الزمان و أحلام الطيب أوردغان لأحياء أيام ولاية بني عثمان في يوم من الأيام صاح المنادي فرمان فرمان الحاضر يعلم الغايب الطيب اوردغان نصب حاله سلطان بدون عمامة بطقم وربطة عنق بير كاردان وبعد عامان اتصل من الباب العالي مع حمد بقطر ياشيخ أشعر أننا بخطر واللعب مع سوريا ما عاد له لذة أشعر أننا بأزمة وعدتنا بانتصار وكأنك لا تعلم ماذا صار قلت من سنة ونصف بالأموي سوف نصلي العصر و لليوم مازال الأسد بالقصر تسليح للجيش الإنكشاري سلحنا ودولارات كثير دفعنا والمعارضة بفنادق خمس نجوم استقبلنا تفجيرات فجرنا خطف خطفنا كذب وكذبنا قتل وقتلنا ما خلينا لا بشر ولا حجر لا صغير ولا كبير الموضوع يا حمد صار بدو تدبير لا تأخذني جماعة الإتلاف بدهم حظيرة تجمعهم وكم طن أعلاف وجماعة مجلس اسطنبول والله إني خجول عنهم ماذا أقول الموضوع صار بحاجة لفانوس سحري أو جن سيدنا سليمان والله لقد أصابني الجنان صار معي وسواس وحكة وداء النأرزان وكل يوم بسمع ألف مسبة من الأمريكان اتهموني بالتقاعس والإهمال وعدم الحيلة وكأن أمي كانت في البيت الأبيض أجيرة بتمسح الأرض وتغسل صحون يريدون أن أكون مثل ميمون الكل علي يمون ياحمد قول بصراحة علينا انتصر الأسد.
0000-00-00 00:00:00 | شكراً أخت آية |
وبانتظار باقي السلسلة ... وبالتوفيق انشالله | |
سوري أسدي |