Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_vo63m90drj75ajh1pvj0dv0mn6, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
لمن يتسائل في سوريا ..من يكذب على من ،، وأين هي الحقيقة ؟؟!! بقلم : نمير سعد

Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 17:26:36
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
لمن يتسائل في سوريا ..من يكذب على من ،، وأين هي الحقيقة ؟؟!! بقلم : نمير سعد

دام برس:

ما أفهمه أنا عن العلاقة بين الوطن والمواطن أنها بعيدة عن الإستثمار والفائدة والربا والبيع والشراء و هي حالة من التماهي مع حروف الوطن وجزيئات هوائه والإنتماء إلى ذرات ترابه  ، فإما تختبئ هي في ثنايا شريط ال " DNA " للمواطن فيتلقفها الوطن مرحباً ومحتضناً ،، أو أنها لا تكون . انها النبتة التي يصعب زرعها و لاتوجد مواسم خاصة  لتجذرها ونموها  ، فإما أن يكون الإنتماء للوطن أو لا يكون . أزمة الوطن السوري خلال العامين الماضيين عرت الأجساد النتنة وأظهرت العاهات الأخلاقية عند البعض ، وكشفت عدساتها ما لم يستطع أي مجهر أو تلسكوب متطور كشفه ، فبانت سموم الأعراب تسيل على جانبي شفتي حمد وأبو متعب ، واظهرت الأشعة ما فوق البنفسجية ملامح وتفاصيل الخيانة الاردوغانية الأتاتوركية ، واتضحت عبر تجارب ومحن زمن الحرب جينات نذالة من ظن الوطن أنهم ابناؤه فيما اظهرت النتائج أنهم أشباه بشر ينتحلون صفة المواطنة . تقدم إليه أيها الإنسان بخطًى صادقة ،  يحتضن نبل أهدافك بكل الحب الذي عرفه الكون ،، هكذا هو الوطن .. .

كنت أجد صعوبة في بداية الحرب على سورية في إقناع من ألتقيهم من الأجانب بوجهة نظري حول المؤامرة على سورية وعدم حيادية الإعلام الغربي وتورطه بحربٍ قذرة ساحاتها أرضية وفضائية لكن أسلحتها القذرة موجهة للعقول لتغير فيها ما استطاعت ، وتسيطر على بعضها ما استطاعت ، تغير الحال اليوم وباتت نسبة عالية جداً ممن تفصلهم عن سورية آلاف الكيلومترات مقتنع بصوابية ما كنت أقول وأشرح وأعيد وأكرر ، ساعد في ذلك وبشكل كبير عامل الزمن وذلك الفضول الإيجابي الذي دفع بعض أولئك  لقراءة تقارير مغايرة لما تقدمه الشاشات المشبوهة والصحف المأجورة ، وللإستماع إلى وجهات نظر سوريين يتابعون الحدث ساعة بساعة ولحظة بلحظة ، ويعرفون ما لا يعرف معظم معدي وضيوفهم ومقدمي نشرات الأخبار على معظم المحطات العربية والأجنبية الشريكة في العدوان  ... .

و رغم قتامة معظم مشاهد الواقع وزهو بعض لوحات الماضي لكنني اليوم لن أعود في الزمن خطفاً أو خلفاً وسأبقي قدمي كما مفرداتي ثابتة راسخة على أرض الواقع السوري ، سوف اسمح فقط لمفردات هذه المقالة أن يسترق بعضها النظر إلى الخلف ولبعضها الآخر أن تتطلع وترنو نحو الأفق فيما تجول باقي المفردات أرض الواقع أزقةً وشوارع وساحات وبلدات ومدن ودول وقادة وسادة وأتباع على هيئة قادة وسادة ، لتلحظ أيضاً بعينٍ مجهرية ما يعلق على أحذية هذا الفريق وذاك من الغبار والأوساخ التي يشبه بعضها  بعض البشر !!!

كما بات معلوماً  فإن الحرب العالمية على الوطن السوري استدعت إلى جانب قطعان الجهاديين التكفريين جيشاً إعلامياً تكنولوجياً متطوراً ومتمرساً ومحفزاً بكل أنواع الحوافز .. الإستراتيجية منها التي ترسمها الحكومات وأجهزة مخابراتها والشخصية منها التي تحركها الأحقاد والخلافات ، والمادية التي تتكفل بها دويلات النفط والغاز ،، وأنا أجزم هنا أن جيشاً آخر كان ضرورياً وملحاً  وهو مؤلف من أرواح من ماتوا وابتلعتهم الأرض و " صارت عظامهم مكاحل " ، هذا الجيش الفريد الذي يتكون غالباً ممن كان لهم في غابر الأزمان باعٌ طويل وبصمة ما " سلبية على الأغلب " في زمنٍ ما أو حقبة محددة ، لكن اللافت كان أن الحرب على سوريا استدعت عملية إبتلاع تلك الأرواح ، فلبست تلك الأرواح  أجساد أفراد فريق العدوان على سوريا ، و ظهرت وتجلت في سلوك وأفعال وأقوال ذاك الفريق  ، و ما الوجوه في هذه الحال سوى الأقنعة التي يتخفى ورائها هذا التزاوج الشيطاني بين أرواح الفريقين . تحضرنا اليوم وتفرض نفسها علينا أرواح بعض من سجل لهم التاريخ طويل باع في الكذب والرياء والنفاق والخداع فمنهم من كان دجالاً بعينٍ واحدة فسمي بالأعور الدجال ، ومنهم من كان " مسيلماً أو متأسلماً " فسمي مسيلمة الكذاب ، وغني عن القول أن أشهرهم في المجال العسكري والحربي والسياسي كان جوزيف غوبلز " وزير إعلام هتلر " وصاحب المقولة الشهيرة .. إكذب إكذب حتى يصدقك الناس ،، ثم إكذب حتى تصدق نفسك ، ذاك الذي إتخذ معظم قادة العدوان على سوريا من أفكاره مثلاً أعلى ومن اسلوبه منهجاً وتناوبوا على إخفاءه خلف وجوههم ، لكن ولسوء حظ أولئك فإن أصحاب النظرة الثاقبة والنظر البعيد والعيون المجهرية هم كثرٌ جداً في زمننا هذا ، سيما من السوريين  ، والتجربة المعاشة تقول هنا أنهم استطاعوا أن يكذبوا على البعض لبعض الوقت وأن كذبهم لا زال يستوطن عقول آخرين على هيئة حقائق ، لكنه سقط أمام ذكاء وفطنة ونباهة غالبية الشعب السوري وآخرين خارج حدود الوطن ، من هنا بات انفضاح أمر أولئك المقنعين حالة يومية ومشهد يتكرر على مدار الساعة ... .

لم يك في هذا الإطار القناع الكيني لأوباما ولا ذاك الأنثوي لوزيرته كلينتون كافيان لإخفاء هول الكذب وحجم الخداع الذي كانت واشنطن مسرحه على مدار العامين الماضيين ، ولم يشفع قناع أحفاد الثورة الفرنسية وحماة الحرية لهولاند وفابيوسه في محو آثار اقدامهم وأقدام أجدادهم الإستعمارية عن تراب الأوطان التي استعمروها ،، سيما الوطن السوري ، ولم تنفع شعارات " الرأي والرأي الآخر " و" أن تعرف أكثر " وأحاديث الثورات جميعها وتحديداً السورية منها وندوات عزمي والظفيري و فريق منظري هاتين الأداتين الجرثوميتين وابواقهما المأجورة ،،لم تنفع تلك الجوقة جميعها حمد وحمده ولا عبدالله بن سلول القحطاني وسعوده في إخفاء بغضهم وحقدهم ونذالتهم وعمالتهم وتبعيتهم ، ولم تنفع كل المشاهد المسرحية من دافوس إلى مرمرة و أنقرة ولا كل الألحان العازفة على أوتار الدين في إخفاء وجه جمال باشا السفاح الذي يتلطى خلف الوجه الاردوغاني والأوغلي ، ولم يساعد الدخان الذي غطى سماء الغليون في إخفاء معالم الوضاعة التي ارتسمت على محياه وإستبداله لمعطف المفكر بعباءةٍ أعرابية مصنعة من الحرير الصرف ، ولم تجدي كل أنواع المضادات واللقاحات في إخفاء هوية السيدا عن وجه صاحبها الذي ارتضى لعب أحد أدوار الكومبارس في مسرحية " المستجلس على خوازيق المجلس " ولو إلى حين  ، وتاه الدين بين شفتي  "خليفة غليون وسيدا  " يوم أعلن نفسه مطراناً لدار إفتاء المعارضة السورية ومشايخها، فكان أعوراً جديداً وكان دجالاً .. . 

لم تساعد أيضاً في هذا الخصوص كل الأوزان الثقيلة التي تم رميها على كتفي المفكر العالمي ميشيل حتى إحدودب ظهره كي يقدم أفكاراً ذات قيمة ورائحة وطعم والأهم ،، ذات أوزان حقيقية  ،، لكن النتيجة أن الأمر كان محال لأن الرجل ببساطةيتفلسف وينظر ويتفذلك ويحاضر ويجاهد ،،، بالكيلو ،، ، كذا فشلت محاولة إخفاء نسخة غوبلزية جديدة خلف زي تنكري كانت الذقن أحد أهم أساساته كما كثرة الإستعاذة بالله من كل الشياطين ،،عدا الأعرابية والغربية والصهيونية منها ، فتلك لها شفاعة الأئمة والمفتين وخطباء المساجد الثورية  ، هذا ما كان عليه حال الخطيب معاذ ،أعاذنا الله وإياكم من قادم شره وشروره ، لم يجدي التلوين أيضاً ولا عمليات تغيير الجلد والبشرة من اللون الحنطي إلى الأخضر في طمس حقيقة الإبراهيمي المنحازة " منذ ما قبل بدء المهمة " إلى حلف الغوبلزيون الذين يعملون في الخفاء وهو الذي قدم بدايةً أداءً جيداً في تمثيل دور النزاهة والحيادية التي سرعان ما تكشفت حقيقتها بعد أول حمام أو مغطس ساخن وضعه فيه أسياده ، فظهر الأخضر بلونه الحقيقي وتلون ماء المغطس باللون الأخضر ، بقي لنا أن نذكر تلك المجموعة التي لم تساعد صيحات التكبير ولا الأعلام السوداء القواعدية ولا شعارات لا إله إلا الله ولا الإستعانة بأسماء الخلفاء والصحابة و أقرباء الصحابه و أصحاب الصحابة وجيران الصحابة في إخفاء حقيقة أنهم أشباه بشر مستنسخون عن أبي جهل ورفاق دربه وعصره وزمانه !! ، مع فارق بسيط لكنه جوهري هو أن رأس أبي جهل تم قطعه أو جزه أو حزه أو فصله عن جسده في معركة بدر ،،فيما يقوم أحفاد أبي جهل اليوم بحز وجز وقطع رؤوس الأبرياء من أهل الوطن السوري على مرأى ومسمع من الكون بكل حضاراته وحكوماته وشعوبه واديانه.. سيما الإسلامية منها ،  وهنا بيت القصيد ؟؟!! .. .

عن الكذب .. أقول أنا و دون الخوض في شخوص أبطاله على الساحة السورية أن أهم نتائج ممارساتهم للكذب كان تزايد إنعدام الثقة في أقوالهم وأفعالهم ونواياهم ، وأن كذبهم كان فاضحاً لجهة تزييفه لكامل الحقائق وقلبه للصورة والمشهد رأساً على عقب ، وأنهم استمرؤوا الكذب حتى بات زادهم وماءهم وهواءهم وبات رفيق دربهم ومؤنس لياليهم ، يلازمهم أنى تنقلوا وارتحلوا ويشاركهم مؤتمراتهم الصحفية ومقابلاتهم التلفزيونية وينام في أسرتهم ليكون جزءًا من أحلامهم وأوهامهم وكوابيسهم التي تتمحور معظمها حول هدفٍ أو وهمٍ يقض مضاجعهم يتمثل في كيفية إسقاط سوريا شعباً وجيشاً وقيادةً . ونستحضر هنا بعض الحقائق العلمية والمنطقية فنقول أن الحقيقة الواضحة التي أثبتها المنطق وعلم النفس أن الإنسان الذي يعجز عن تحقيق ما تصبو إليه نفسه ويتمناه يلجأ عادةً إلى الكذب على الآخرين وعلى ذاته بأن الهدف المرتجى قد تحقق أو هو على وشك التحقق ، وأما من تكون لديه الثقة بمقدراته وإمكاناته فلا يضطر إلى اللجوء للكذب وسيلة ولا يتخذه منهجاً ، بل يسعى لهدفه بثقة وصمت ويفاجئ الآخرين بتحقيقه وإنجازه ويصدم أعدائه ويثلج قلوب أصدقائه وحلفائه ومؤيديه بإنجازه المفاجئ أو نصره الصاعق الذي لم تسبقه حملات دعائية ولا إعلانات تسويقية ... .

لكن علينا أن نعترف بالمقابل بأنها الحرب وفي هذه الحرب القذرة كما في كل الحروب التي كان التاريخ شاهداً عليها تشكل المعارك النفسية التي ترتكز على الجبهة الإعلامية ركيزة أساسية في محاولة الوصول للأهداف ، ولكل من قد يجادل في حقيقة وحجم وهول الكذب كسلاح أساسي في الحرب على سورية نقول ..  أن التجربة المعاشة في قراءة المشهد السوري تأخذنا للوقوف ملياً عند بديهيات علم النفس وحقائقه التي تؤكد في معظمها أن الكاذب يستخدم عادةً جملاً مقتضبة ومفردات قليلة ويعيد تكرارها مراتٍ ومرات بمناسبة ودون مناسبة ، تماماً كما فعل كل القادة والأتباع في معسكر العدوان  على مدى سنتي الحرب على الوطن السوري ، فقد عشنا جميعاً تفاصيل هذه الحقيقة عبر أكذوبات مللناها وتعبت آذاننا من سماعها .. من نوع " أيام الأسد باتت معدودة " أو " سقوط الأسد بات مسألة وقت " أو " أن تنحي الأسد مسألة حتمية " ، أو أن " الثوار يسيطرون على المدينة الفلانية أو المطار الفلاني " ،أو " أن الجيش السوري الحر بات يسيطر على سبعون بالمائة من مساحة الأرض السورية " مع العلم اننا لا ننفي أن سيطرة ما قد تمت لأولئك في بعض الأحياء والقرى وفي حالات نادرة على بلدات بأكملها وبعض المراكز الحدودية ، لكن الصحيح الذي يفرض نفسه واقعاً على الأرض أيضاً أن هذه أو تلك السيطرة كانت دائماً جزئية وآنية ومؤقتة وكان يتبعها في أغلب الحالات انسحابات تكتيكية متتالية تحت وقع ضربات حماة الديار السورية ،، تلك الضربات الماحقة التي باتت معلومة التفاصيل للشرق والغرب   ... .

في العموم فإن مدرسة الحياة وكتاب تاريخها علمانا أن غالبية البشر يدركون غالبية الحقائق ولو تناقض ما يؤمن به البعض مع بعض ما يؤمن به آخرون ، لكن قلة قليلة تجاهر بهذا أو ذاك الإيمان وتجسد تلك الحقائق والمبادئ قولاً وفعلاً وموقفاً وسلوكاً . في سوريا إنعكس ضوء الحقيقة على مرآة الواقع وارتدت اشعاعاته لتملأ الكون وتضيء العقول وتنير عتمة الصالات التي يقبع فيها الكذب والوهم وتغرقهما في بحر الحقيقة السورية البحر الذي تنطق قطرات مائه بشهادتها إذ تقول أن لهذه الأرض ولشعبها وجيشها موعد مع النصر ،، طال زمن انتظاره أم قصر ، وأن الأرض التي تعمدت بدماء ورودها ،، لها أن تنتظر أرواحاً من القداسة تشارك في إحتفالية النصر الموعود  ... .

نمير سعد         
 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   منصورة يا سوريا
منصورة يا سوريا باذن الله على اعدائك قريبا...
مدحت  
  0000-00-00 00:00:00   بلد السلام
كانت سوريا وستبقى بلد السلام على مر الزمان...
كارلا  
  0000-00-00 00:00:00   المعادلة السورية
في سوريا معادلة لا تخسر...الجيش والشعب والقائد ...
رامي  
  0000-00-00 00:00:00   خسئتم
هل توقعوا أن مرتزقتهم قدرة على االانتصار على جيش يدعى الجيش العربي السوري...خسئتم
لورا  
  0000-00-00 00:00:00   الجيش العربي السوري
في سوريا جيش عربي سوري كفيل بالقضاء على مؤامراتهم مهما كبرت...الله يحميه
زياد  
  0000-00-00 00:00:00   سوريا النصر
لله ينصر سوريا على الحاقدين اللي بريدوا الخراب لبلدنا الغالي...
سماح  
  0000-00-00 00:00:00   الحقيقة
ان كان البعض في البداية لا يعرف من يقول الحقيقة...اليوم كل شيء كشف ولا يصعب على أحد في الدنيا التمييز بين الحقيقة والباطل
جابر  
  0000-00-00 00:00:00   حمى الله سوريا
حمى الله سوريا من كل من يريد شرا بهذا البلد الآمن ...استعماركم لن يتجدد ما بقيت الدماء تسري في عروقنا
عمران  
  0000-00-00 00:00:00   من يريد الحقيقة
من يريد أن يرى الحقيقة فليأتي الى سوريا وستكون الحقيقة واضحة وضوح الشمس...
يعقوب  
  0000-00-00 00:00:00   يكذبون على أنفسهم
اكذب اكذب حتى تصدق نفسك...فعلا أصبحوا يكذبون على أنفسهم...وما عاد أحد يصدق كذبهم
مازن  
  0000-00-00 00:00:00   النصر قادم
النصر قادم باذن اللهه ودماء الشهداء ستصنع نصرا تاريخيا لسوريا...
مجد  
  0000-00-00 00:00:00   الدول الاستعمارية
هذه الدول الاستعمارية أرادت أن تجدد استعمارها لسوريا لكنها نسيت ماذا فعلت بها سوريا في الماضي وماذا يمكن ان تفعل بها في الحاضر...
محمد  
  0000-00-00 00:00:00   الله ينصر سوريا
الله ينصر سوريا على أعدائها...وترجع سوريا أجمل مما كانت
عمر  
  0000-00-00 00:00:00   الحرب النفسية
الحرب النفسية التي خططوا لمحاربة سوريا بها...انقلبت عليهم وأصبح الشعب السوري هو صاحب الحرب النفسية من خلال صموده العظيم
ليث  
  0000-00-00 00:00:00   الأخضر الابراهيمي
هذا المدعوا الأخضر الابراهيمي...الأداة الأمريكية ...سرعان ما كشف على حقيقته ...ولم يستغرب أحد من السوريين موقفه ...لأنه مبعوث أممي من هيئئة ترأسها عدوة السلام في العالم الولايات المتحد الأمريكية
عامر  
  0000-00-00 00:00:00   الشعب السوري
اذا كانوا قادرين على خداع شعوبهم اعلاميا وجعلهم يصدقون كل ما يوحى لهم أنه حقيقة...فالشعب السوري ليس شعبا غبيا مثل شعوبهم حتى يصدق كذبهم ونفاقهم
أحمد  
  0000-00-00 00:00:00   حبل الكذب قصير
نعم حبل الكذب قصير ...ولدى السوريين كان قصيرا جدا وقطع من اليوم الأول
رنا  
  0000-00-00 00:00:00   كاذبون
استخدموا كل امكاناتهم في التخطيط لحملة الكذب الغير مسبوقة في تاريخ البشرية...لكنهم نسيوا أن يحسبوا حسابا للشعب السوري الصامد الذي لا ينفع معه الكذب
نضال  
  0000-00-00 00:00:00   الدم السوري
الدم السوري سينتصر على كذبهم وارهابهم وحقدهم ...قريبا باذن الله
تغريد خليل  
  0000-00-00 00:00:00   المعارضة
أرادوا استخدام أشخاص سوريين في جوقة المعارضة...فذهبوا لحثالة المجتمع و استخدموها
لارا جامع  
  0000-00-00 00:00:00   أدوار الصداقة
كل أدوار الصداقه التي لعبتها الدول المتآمرة على سوريا في السنوات الماضية كشفت منذ اليوم الأول للأزمة السورية...ويريدون اليوم منا التصديق أنهم يريدون الخير للشعب السوري
بلسم جبور  
  0000-00-00 00:00:00   كاذبون
كذبهم أفقدهم مصداقيتهم لدرجة أننا في بعض الأحيان نسمع من تلك المحطات خبرا حقيقيا لكننا نأبى أن نصدقه...
سلام علي  
  0000-00-00 00:00:00   الأقنعه كشفت
لقد كشفت الأحداث في سوريا الأقنعة عن وجوه الجميع ...وتوضحت صورة السنوات الفائته جيدا للشعب السوري
حازم الرياحي  
  0000-00-00 00:00:00   الحقيقة واضحة
الحقيقة واضحة وجلية لكل من يريد رؤيتها...لكننا أصبحنا في زمن الناس لا تريد ان ترى الحقيقة...كل شخص يريد أن يرى ما يخدم مصلحته
منذر غانم  
  0000-00-00 00:00:00   شقائق نعمانك سوريتي...الحقيقة
شقائق نعمانك سوريتي...الحقيقة سوريتي لمن يتسائل فيكِ..من يكذب على من ،، وأين هي الحقيقة ؟؟!!الحقيقة يا أخ نمير سعد أصبتَ كبد الحقيقة في هذا التوصيف والحقيقة ان شقائق نعمان سوريتنا ستعلن انتصار ربيعها السوري على كل من خولت له نفسه العبث بربيع بلدنا الحبيب وسيرجع "هذا ان رجع" يجر أذيال خيبته..
ميرنا علي  
  0000-00-00 00:00:00   شقائق نعمانك سوريتي...الحقيقة
شقائق نعمانك سوريتي...الحقيقة سوريتي لمن يتسائل فيكِ..من يكذب على من ،، وأين هي الحقيقة ؟؟!!الحقيقة يا أخ نمير سعد أصبتَ كبد الحقيقة في هذا التوصيف والحقيقة ان شقائق نعمان سوريتنا ستعلن انتصار ربيعها السوري على كل من خولت له نفسه العبث بربيع بلدنا الحبيب وسيرجع "هذا ان رجع" يجر أذيال خيبته..
ميرنا علي  
  0000-00-00 00:00:00   شقائق نعمانك سوريتي
صبراً سوريتي ........فشقائك نعمانك سوريتي تفتخر انها نبتت وأزهرت فوق تراب اكرم من الدنيا وأنبل بني البشر ...ضرائح شهدائك ستكون منابر نور لكل من سيسأل عن كيفية عشق الاوطان ..ستذكر تلك المنابر انه وعلى وفي داخل هذه الاضرحة شهداء علموا العالم انه لا بيع ولاشراء فيما يخص معادلة الاوطان ..شرايين هذا الوطن تداخلت مع شرايين ابنائه فما عاد المتابع يميز بين ايهم الوطن وايهم ابناؤه فكانوا هم الوطن والوطن هم فذابا معاً في حكاية عشق طويلة باتت حكاية وطن عبر الاجيال ..صبراً سوريتي النصر آتٍ رغم نزف دموي أمعن في جسدك ولكنه نزف علاج كي لابد منه لكي تحيي حرة معافاة من كل الاسقام
ميرنا علي  
  0000-00-00 00:00:00   حبل الكذب قصير
حبل الكذب قصير والمتامرون على سورية يعلمون ذلك ولكنهم لم يتوقعوا هذا الصمود السوري العجيب الذي قطع بهم الحبل
Dr Imad  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_vo63m90drj75ajh1pvj0dv0mn6, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0