دام برس- ماروت صوفي :

هي جزء مني كما كانت جزء من حلب ... إدلب عروس سورية الشقية .

الملايين من أشجار الزيتون كافية لتكون إدلب هي معصرة سورية وكان لقبها قديما بلد الزيتون.

مدينة الأقليات والتعايش حيث يتعايش أهلها بمختلف طوائفهم ومعتقداتهم.

متحف إدلب
عدد المواقع الأثرية يزيد عن 800 موقع مسجل لدى مديرية الآثار في المحافظة وتمتلك متحف ضخم بمساحة 5000 متر مربع ويضم آثار لمختلف الحضارات.

معرة النعمان
بلد المحبوب وبلد من أهوى فيها نبضي وفيها بعثت إلى الحياة وكانت بها ولادتي بعد حلب ففيها روحي تنتشي طرباً ، تقع جنوب مدينة إدلب وتشتهر بالصناعات اليدوية مثل :
صناعة سلال القصب و الحصر و الصابون و الفخار والخزف و الزجاج.
ويوجد بالمعرة قبر أبا علاء المعري الذي ولد ومات فيها.

وتشتهر سراقب بطبق غريب يسمى الهيطلية وينسب الطبق أيضاً إلى حلب.

تشترك حلب وإدلب بجميع أنواع الأطعمة والبيئة بسبب أنهم كانوا محافظة وحدة.

سلقين مدينة الجمال والحب وتمتلك مقومات سياحية تجعلها محط أنظار المستثمرين جميعا وتتميز بالمناخ المعتدل وجمال الطبيعة الخلاب.

جبل الأربعين
من أشهر المناطق السياحية في سورية حيث يتجه السوريون خاصة إليه لقضاء العطل، ويتميز بارتفاعه 850 م عن سطح البحر ويكسوه غطاء نباتي مُتميز ومُتنوع من أشجار السماق والكرز والمحلب والكرمة إضافة إلى أشجار الزيتون التي تُعتبر الرئة الطبيعية للمنطقة