Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_c22fdhv19nq5of19qlbnf6lgp0, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
مصير مؤتمر جنيف 2 لايبشر بالخير,الإرث الإستعماري يعرقل الوصول إلى حل للأزمة في سورية, والسفير البريطاني ينفي بغداد يعترف بوجود 200 إرهابي بريطاني يقاتلون في سورية..هذه عناوين مانشرته الصحف العالمية

Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 30 نيسان 2024   الساعة 00:15:59
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
مصير مؤتمر جنيف 2 لايبشر بالخير,الإرث الإستعماري يعرقل الوصول إلى حل للأزمة في سورية, والسفير البريطاني ينفي بغداد يعترف بوجود 200 إرهابي بريطاني يقاتلون في سورية..هذه عناوين مانشرته الصحف العالمية
دام برس : دام برس | مصير مؤتمر جنيف 2 لايبشر بالخير,الإرث الإستعماري يعرقل الوصول إلى حل للأزمة في سورية, والسفير البريطاني ينفي بغداد يعترف بوجود 200 إرهابي بريطاني يقاتلون في سورية..هذه عناوين مانشرته الصحف العالمية

دام برس-عما ابراهيم

مصير مؤتمر جنيف 2 لايبشر بالخير,الإرث الإستعماري يعرقل الوصول إلى حل للأزمة في سورية, والسفير البريطاني ينفي بغداد يعترف بوجود 200 إرهابي بريطاني يقاتلون في سورية..هذه عناوين مانشرته الصحف العالمية الصادرة اليوم

نبدأ من محادثات جنيف 2  والغموض الذي يدور حول مصيره حيث كتبت صحيفة ديلي تلغراف في تعليقها أن مؤتمرات السلام على مر التاريخ كانت تنحصر دائما في فئتين. الأولى أنها تتم أحيانا لأن الأطراف المتحاربة وصلت إلى مرحلة الإنهاك وتريد تسوية حقيقية لخلافاتها. والثانية -كما هو في أغلب الأحيان- يلتقي الخصوم حول الطاولة فقط لأن حلفاءهم يريدوهم أن يحضروا وأنه سيكون من الصعب جدا بل ومحرجا أن يرفضوا الحضور. وحينئذ تصبح محادثات السلام المزعومة ليست أكثر من مسرح للشتائم ونيل إعجاب جمهور المشاهدين. وقالت الصحيفة إن الجلسة الافتتاحية لمؤتمر السلام السوري في مونترو أظهرت بلا شك أن هذه المناسبة تقع ضمن الفئة الثانية، وهي أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم حضر نائبا عن الرئيس بشار الأسد فقط لأن روسيا طلبت ذلك، وكذلك كان حضور أحمد الجربا رئيس مايسمى ائتلاف المعارضة بإيعاز من أميركا ودول خليجية وقوى غربية بارزة. وختمت الصحيفة بأنه عندما يتحول الوقت المخصص لكل متحدث إلى خلاف، وعندما يبدأ الناس في مجادلة بعضهم البعض عندها يتضح أن مؤتمر السلام لن يخرج بنتيجة مرجوة. وإلى أن يتغير هذا الأمر وإلى أن يريد الأسد وأعداؤه سلاما بقدر ما يريده حلفاؤهم والشعوب، فإن هذا المؤتمر وأي مؤتمر مستقبلي لن يخرج عن كونه خدعة.
وفي سياق متصل كتبت نفس الصحيفة في مقال آخر أن ما يحدث في مونترو ليس محادثات سلام لأنها لن تقود إلى سلام بـالإيرانيين، أو بدونهم وعندما يلتقي الطرفان السوريان وجها لوجه مرة أخرى يوم الجمعة -كما هو مزمع- فإنهما لن يقتربا حتى من مناقشة التنازلات التي قد تنهي الصراع. وترى الصحيفة أن محادثات السلام هذه تحمل كل علامة على كونها عكس المبدأ الروماني "إذا أردت السلام فاستعد للحرب"، بمعنى أن كلا الطرفين والراعين لهما يستخدمون محادثات السلام لإعلان أهداف حرب جديدة والسعي إلى دعم جديد، وأنها حملة دعاية حربية. ولهذا السبب لم يسبق هذه المحادثات وقف لإطلاق النار ولا جهود اللحظة الأخيرة لإنشاء مناطق سيطرة واضحة على الأرض ولكنها ضاعفت القتال على جبهات جديدة. وختمت الصحيفة بأن الحرب والسلام هي الإستراتيجية المتبعة مع إيران وهي ليست إستراتيجية ناجحة بالضرورة لكنها الوحيدة المتاحة للغرب. وربما تأتي بالسلام إلى سوريا في يوم ما، لكن سيكون هناك الكثير من الضحايا أولا. وفي نفس الاتجاه علقت ديلي تلغراف أيضا بأن الأمر استغرق ثلاث سنوات لجمع السوريين إلى طاولة المفاوضات، لكنه استغرق أقل من ساعة ليخيم الحقد والحدة على الأجواء بعدما تشاحن وتبارز وشتم السوريون بعضهم البعض في بداية محادثات السلام التي طال انتظارها في سويسرا أمس الأربعاء.

في حين نشرت صحيفة "التايمز" تحليلا للصحفي أنطوني لويد حول "الإرث الاستعماري الذي يعرقل التوصل إلى اتفاق سلام بشأن سوريا".  ويرى لويد أن الصراع الدائر في سوريا من أكثر من ثلاثة أعوام لن ينتهي إلا بإعادة رسم خريطة منطقة الشرق الأوسط التي حددت في إطار ما يعرف باتفاق سايكس بيكو قبل حوالي 100 عام. ويقول الصحفي إنه ربما لا يرغب أحد في الإقرار صراحة بأن تقسيم سوريا وفق أسس طائفية وفيدرالية قد يكون حلا محتملا ينهي الأزمة المستمرة.

ويلفت إلى أن الكثيرين يعربون سرا عن شكوك كبيرة في مدى استمرارية الخريطة التي حُددت معالمها قبل قرن من الزمان. ويوضح لويد أن ثمة اختبار لهوية الدول التي أفرزها اتفاق "سايكس بيكو" في الصراعين السوري والعراقي. ويقول إن الآلاف من مختلف أنحاء العالم يذهبون إلى سوريا لمحاربة بعضهم بعضا. ويختم الصحفي بالتأكيد على أن الوصول إلى حل يعالج المشكلة الإقليمية بدلا من أن يركز فقط على سوريا سيستغرق عقودها يسقط خلالها آلاف من القتلى الآخرين.

وفي السياق نفسه أكد فرانكلين لامب البروفسور الأمريكي في القانون الدولي ومدير مؤسسة الأمريكيين للسلام في الشرق الأوسط أن ما يسمى "المعارضة السورية" لا تسعى إلى إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وان آفاق السلام ليست واعدة في مسار المحادثات الجارية حاليا في مؤتمر جنيف 2 في سويسرا.

وقال لامب في مقابلة مع موقع برس تي في الإيراني "نحن لا يمكن أن نكون متفائلين ولا سيما في هذه المرحلة بشأن إمكانية حدوث وقف لإطلاق النار على نطاق واسع وبشكل جدي لأن المعارضة لا تريد ذلك بكل صراحة".

وأضاف لامب "لدي انطباع بأن أعضاء /المعارضة السورية/ لا يريدون حلا سياسيا لأنهم يعتقدون أنه ما زالوا يملكون حلا عسكريا وإن الأمريكيين سيستمرون في تزويدهم بالمساعدات ولذلك أعتقد أنهم توجهوا إلى مؤتمر جنيف بحجج واهية وادعاءات كاذبة".

وأشار لامب إلى أن ما يسمى بشخصيات "المعارضة" التي تشارك في مؤتمر جنيف لا يمكن أن تمثل الشعب السوري لأنها غير معروفة أساسا بين الشعب السوري والكثير منهم لم يكونوا في البلاد منذ ما يقرب من ربع قرن من الزمن.

يذكر أن أعمال المؤتمر الدولي حول سورية جنيف2 تتواصل في مدينة جنيف السويسرية بمشاركة الوفد الرسمي السوري ووفد الائتلاف المسمى "المعارضة" بحضور مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية الأخضر الابراهيمي. 

وفي معلومات جديدة عن وجود إرهابيين أجانب في سورية  كشف علي الموسوي المستشار الإعلامي لرئيس الوزارء العراقي نوري المالكي عن معلومات أدلى بها السفير البريطاني في بغداد سايمون كوليس في أحد لقاءاته مع مسؤولين حكوميين عراقيين تفيد "بوجود 200 إرهابي بريطاني يقاتلون إلى جانب التنظيمات الإرهابية في سورية".

وقال الموسوي في تصريح صحفي اليوم /لا يستبعد أن يكون عدد من المقاتلين البريطانيين دخلوا إلى الأنبار وهم يقاتلون الآن إلى جانب تنظيم القاعدة وما يسمى "دولة الإسلام في العراق والشام/" مضيفا أن القوات العراقية تواجه إرهابيين من جنسيات متعددة ومختلفة وهذا مايجعل معركة الجيش ضد التنظيمات المسلحة في الأنبار صعبة.

في سياق متصل كشف السفير الأميركي في بغداد روبرت بيكروفت أمس في حديث تلفزيوني نشره الموقع الالكتروني للسفارة الأميركية في بغداد أن "معلومات مؤكدة تثبت دخول 2000 مقاتل تابعين لتنظيم القاعدة إلى العراق".

وقال بيكروفت "هذه المعلومات وهذا العدد من المقاتلين العابرين للحدود العراقية بحد ذاته يشكل تهديداً قوياً للحكومة والقوات الأمنية العراقية لأنهم قادرون على القيام بعمليات إرهابية خطيرة قد تسبب موجة جديدة من العنف داخل المحافظات العراقية".

هذا وكشفت عدة تقارير استخباراتية غربية عن توافد آلاف الإرهابيين من جنسيات مختلفة تحت مسمى "الجهاد" إلى سورية للمشاركة في العمليات الإجرامية من ذبح وتقطيع وتعذيب تطال السوريين على يد أصحاب الفكر الظلامي التكفيري ويخوض العراق اليوم حربا ضد هذه التنظيمات الإرهابية التي تحاول عزل بعض المناطق وتحويلها إلى بؤر إجرامية دامية.

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_c22fdhv19nq5of19qlbnf6lgp0, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0