Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 00:47:47
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أبرز ما نشرته الصحف العاليمة: مقاتل بلجيكي يبكي من اجل مغادرة سوريا وصحيفة فرنسية تكشف عن الطريقين الذين يسلكهما مسلحو القوقاز للوصول الى سورية
دام برس : دام برس | أبرز ما نشرته الصحف العاليمة: مقاتل بلجيكي يبكي من اجل مغادرة سوريا وصحيفة فرنسية تكشف عن الطريقين الذين يسلكهما مسلحو القوقاز للوصول الى سورية

دام برس- عمار ابراهيم :

ابرز ما نشرته الصحف العاليمة واهم ما جاء فيها : مقاتل بلجيكي يبكي من اجل مغادرة سوريا وصحيفة فرنسية تكشف عن الطريقين الذين يسلكهما مسلحو القوقاز للوصول الى سوريا

كشفت صحيفة ستاندارد النمساوية عن وجود مقاتل بلجيكي وهو جيجوين بونتينك (18 عاما) الذي انضم للمسلحين في سوريا في بداية العام الحالي، موجود منذ أسبوع في هولند

 وكانت حالة هذا الشاب موضع اهتمام إعلامي كبير الربيع الماضي. وكشفت حالة الشاب المولود في وسط كاثوليكي وأصبح متطرفا إسلاميا للرأي العام البلجيكي عن وجود شبكات تجند متطوعين للقتال ضد القوات السورية.

وفي شباط الماضي قال الشاب لأسرته انه ذاهب لتمضية العطلة في هولندا في حين كان يستعد للتوجه إلى سوريا. وقال ديمتري بونتينك، في نيسان الماضي، انه تواصل هاتفيا مع ابنه وانه "كان يبكي ويريد مغادرة سوريا". ووالد الشاب المتطرف عسكري سابق زار سوريا بحثا عن ابنه من دون جدوى. ومنذ ذلك التاريخ، وفي الوقت الذي انضم فيه عشرات البلجيكيين مثل مئات الاوروبيين الى صفوف الجماعات "الجهادية" في سوريا وقتل بعضهم، بقي مصير الشاب البلجيكي غامضا.

وبحسب الصحيفة التي تنقل عن مصادر قضائية، فهو موجود "منذ أسبوع في هولندا" برفقة والده. لكن والده أكد لصحيفة بلجيكية أخرى إن ابنه موجود "في مكان آمن في سوريا".

وكما هي حال بقية "الجهاديين"، فان جيجوين سيتم توقيفه على الأرجح لدى عودته إلى بلجيكا واستجوابه من قبل القضاء الذي يحقق في شبكات تجنيد.

وعن القلق المتزايد لدى الصحفيين من المعارضة المسلحة لاسيما المتشددة اشارت مجلة الاكينوميست الي ان  الصحفيون الغربيون في سوريا يتخوفون من التعرض للخطف على أيدي قوات المعارضة والتي من المفترض أن تؤمن لهم الحماية، لافتة إلى مطالبة إحدى المواقع الإلكترونية التابعة لأحد الجهاديين للمقاتلين في سورية بخطف جميع الصحافيين، الذين يتهمونهم في بعض الأحيان بالتجسس لصالح النظام الحاكم، وأضافت المجلة أن عمال الإغاثة الأجانب أيضا يتم استهدافهم في سورية.
هذا أدى الى عزوف الصحفيين عن التوجه الى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة وبقاءهم في المناطق التي يسيطر عليها النظام الذي يؤمن لهم الحماية المطلوبة.

وأشارت المجلة إلى أن النظام الحاكم استفاد من أفعال المعارضة السورية، حيث أصبح أكثر سخاء مع الصحافيين بالإضافة إلى توفير التأشيرات لهم، كما أنه يفضل هؤلاء الذين يتعاطفون مع رفض النظام الحاكم للتدخل الأجنبي.

وفي سياق متصل، أجرى الرئيس السوري بشار الأسد في الآونة الأخيرة مقابلات مع صحافيين من بلدان عدة مثل ألمانيا، حيث تزايد القلق لدى الدول الغربية من عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم من سورية في وقت لاحق مما سيتسبب في إحداث القلاقل في بلدانهم.

نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرا حول رئيس الاستخبارات التركية الذي هو بمثابة شرطي التسليح في الازمة السورية غبر الجدود وكتبت عن العلاقة الاميركية التركية وتحولاتها، قالت فيه ان الرئيس الاميركي باراك اوباما وجه رسالة حادة خلال لقائه رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في البيت الابيض خلال شهر آيار/مايو الماضي، مفادها ان الولايات المتحدة تعتقد ان تركيا تسمح بتدفق مقاتلين واسلحة الى داخل سوريا بدون تمييز، وأحيانا تصل الى المسلحين الخطأ، بمن فيهم الجهاديون المناهضون للغرب.

ونقلت الصحيفة عن جيمس جيفري، السفير الاميركي السابق لدى تركيا والعراق، قوله إن فيدان "يمثل الوجه الجديد للشرق الاوسط". وأضاف: "نحتاج للعمل معه لأن بإمكانه انجاز المهمة، ولكن يجب علينا أن لا نفترض انه صديق خنوع للولايات المتحدة لانه ليس كذلك".

ووفقا لكبار المسؤولين الأميركيين، أثار فيدان، الذي حول إهتمام واولويات جهاز الاستخبارات القومية التركية منذ أن ترأسه في العام 2010  لتتماشى مع توجهات اردوغان، مخاوف قبل ثلاث سنوات، وصدم حلفاء تركيا عندما زعم انه مرر لإيران معلومات إستخباراتية حساسة جمعتها الولايات المتحدة وإسرائيل.

 

ومتابعة لهذا الشان كشفت صحيفة لوموند الفرنسية عن طريقين يسلكهما المسلحون القادمون من القوقاز للقتال في سوريا عبر تركيا، وقالت الصحيفة أن مسلحو القوقاز يسلكون مدينتي “نيس” الفرنسية و”فيينا” النمساوية للوصول إلى سوريا عبر الأراضي التركية.

وتم الكشف عن ازدياد التعبئة لإرسال المسلحين إلى سوريا في كل من استراليا وإيطاليا، مع تسجيل وجود مواطن من لوكسمبورغ في صفوف المسلحين.

حيث رصدت الاستخبارات الغربية ارتفاعاً حاداً في عدد الجهاديين القادمين من القوقاز، وخصوصاً من الشيشان، وفي بلدان أخرى كإيطاليا، لوحظ تجدد الترويج للسلفية التي تدفع بأشخاص جدد نحو «الجهاد» في سوريا، وتشهد عدة مدن في أستراليا، زيادة في التعبئة لإرسال مجاهدين للقتال في سوريا.

وللمرة الأولى رصدت الاستخبارات وجود مواطن من اللوكسمبورغ في صفوف الجهاديين في سوريا.

 

اقرأ أيضا ...
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz