Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_4hkq3lad9t12r7gtuvp853t4i4, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
مجازرة تحت الطلب بواسطة قنابل تخديرية في ريف دمشق وخان العسل .. حقائق وتفاصيل استخبارية

Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 01:27:55
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
مجازرة تحت الطلب بواسطة قنابل تخديرية في ريف دمشق وخان العسل .. حقائق وتفاصيل استخبارية

دام برس:

السؤال الهام هنا  هل تم تخدير القتلى بواسطة قنابل تخديرية او مضخة لرش المواد المخدرة وهو غازا لشل الحركة ومن ثم  تم الاجهاز على الاطفال والنساء  وهم على قيد الحياة   وقد ظهرت بالصور ان معظم من كانوا في حيز المنطقة كانوا احياءولماذا لم نرى جثث المسلحين وهم بطبيعة الحال معروفين من ملابسهم ولحاهم

وقد استشهد  مركز شتات الاستخباري بالمعلومات التالية

جاء في كتاب الدليمي بإشارة واضحة يقول فيها ان" القوات الأمريكية أطلقت قبل لحظات من مهاجمة المزرعة التي كان يقيم بها الرئيس صدام سين قنابل تخديرية في محيط المنطقة برمتها مما يعني ان صدام حسين ألقي القبض عليه وهو في حالة"تخدير" ولم يكن في حالة وعي"، مشددا على انه" استمع مباشرة للكثير من التفاصيل من الرئيس صدام مباشرة خلال ثمانية لقاءات جمعتهما خلال المحاكمة وقالت اخت الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين إن اخاها لم يكن ليستسلم خانعا وان القوات الامريكية استخدمت مخدرا لتشل حركته.. ولابد انه تعرض للتخديراو قنابل اعصاب تشل حركته"

مادة التخدير استعملت في حصارِ مسرحِ «دوبروفكا»،بروسيا وتأثيرات المادة المسخدمة تماثل تأثير استخدام مخدر بجرعات عالية. وذكرت بعض التقارير في حينة أن عقار النالوكسون تم استخدامه بنجاح لإنقاذ بعض الرهائن من ايدي الانفصاليون الشيشان  ونجى اكثرمن نحو 750 رهينة حيث فقدوا الوعي وعانوا من مشكلات في التنفس وفقدان للذاكرة. 

وقال أطباء متخصصين إن تأثيرات استخدام مخدر بجرعات عالية. الغاز المنوم تشل الجهاز العصبي وهذا المخدر مشتق من مخدر الأفيون يؤدي إلى فقدان الحواس.يذكر أن الجرعات الزائدة من مشتقات الأفيون يمكن أن تسبب الغيبوبة أو الموت بالفشل الرئوي

وما شوهد في مجزرة ريف دمشق ومن قبلها مجزرة خان العسل  مماثل تماما لنفس المشهد

قبل أسبوع :"الألوية التركمانية"وحلفاؤها حصلوا على أسلحة كيميائية تركية لاقتراف"مجزرة تحت الطلب"، و"الحقيقة" تضبطهم بجرم الفبركة الموصوف

استفاق العالم اليوم، رغم وجود لجنة التحقيق الدولية الخاصة بالأسلحة الكيميائية في دمشق منذ يومين، على خبر صاعق يقول إن النظام ارتكب مجزرة كيميائية في عدد من مناطق ريف دمشق، وتحديدا دوما وعربين وعين ترما.!! وكان لافتا أن قسما كبيرا من الضحايا هم من الأطفال،

الأمر الذي يستدعي في الحال طرح سؤال مركب من مجموعة أسئلة ليس أي منهابريئا أبدا: كيف اجتمع هؤلاء الأطفال معا ليموتوا معا، رغم أنه لم يكونوا معا في مدرسة أو ناد أو أي مكان يقتضي وجودهم مع بعضهم البعض،لاسيما وأن المناطق المشار إليها هي مناطق عمليات حربية،

في القرائن و"الأدلة الظرفية" على بهتان الرواية:

أولا ـ من غير الممكن للنظام ، لاسيما مع وجود لجنة التحقيق الدولية في دمشق، أنيستخدم السلاح الكيميائي في مناطق قرب العاصمة يمكن أن يصلها خبراء اللجنة خلال أقل من عشر دقائق من مقر إقامتهم؛

فضلا عن وجود إمكانية جدية لأن تتعرض"بيئته" المدنية والعسكرية المتاخمة للأذى.وهو لا يستخدمه ـ بسبب جبنه لا أخلاقه ـ إلا ضد المعتقلين السياسيين، 

ثانيا ـ إن النظام لا يستخدم هذه الأسلحة. وقد توفرت له خلال العامين الماضيين أجواء "نموذجية" جدا ـ بالمعنى التقني ـ لاستخدامها ضد المسلحين ، لكنه تجنبذلك. وأبرز مثال ما حصل في "جبل الزاوية" العام الماضي. فقد تحشد قرابة 3 آلافمن المسلحين وسط أحراج وغابات كان بالإمكان إبادتهم جميعا خلال أقل من ساعة،دون التسبب بالأذى لأي مدني أو حتى دجاجة. لكنه لم يفعل!

ثالثا ـ عند عودتنا اليوم إلى سجلات سرعة الريح في الأرصاد الجوية السورية، تبين أنها تراوحت في منطقة دمشق الكبرى ما بين 23 ـ 25 كم / سا. ومن المعلوم أن هذه السرعة غير مناسبة أبدا لاستخدام سلاح كيميائي، تقنيا، لأناستخدامه في هكذا طقس كان من شأنه أن يتسبب بموت الكثيرين في المناطق المجاورة. ونحن الآن متأكدون من أنه لم يتأذ أحد ممن يقطنون على بعد مئات الأمتار وحسب من المناطق المزعوم أنها كانت مسرحا لمجزرة كيميائية!

رابعا ـ كان لافتا أن المسعفين والطواقم الطبية لم يتخذوا أية احتياطات تذكر، رغم أن الغازات الكيميائية، لاسيما "السارين"، تبقى في ملابس الضحايا بضع ساعات، ويمكن أن تكون قاتلة على نحو مؤكد خلال الساعة الأولى على الأقل. فهل كانت الطواقم الطبية على درجة من اليقين من أن ملابس الضحايا مطهرةتماما حتى يتصرف أعضاؤها معها بـ"أريحية" كما لو أنهم في رحلة "سيران" وليسفي إسعاف ضحايا مقتولين بهجوم كيميائي!!؟

رابعا ـ كان لافتا جدا أن العالم، من أقصاه إلى أقصاه، ومعه مئات المحطات الفضائية وآلاف المواقع الإلكترونية بمختلف اللغات، تداعى خلال دقائق إلى حملةإعلامية ممنهجة ومنظمة تتهم النظام بالمجزرة حتى دون تحقيق، وتطالب بإحالة القضية إلى مجلس الأمن فورا(كما فعل النظام الوهابي في السعودية)،

رغم أن العالم كله صامت منذ أكثر من أسبوعين عن أكبر مذبحة تطهير ديني شهدها الشرق الأوسط منذ "حبلجة"، ونعني القرى العشر فيريف اللاذقية، التي كان المئات من ضحاياها ، أو ما تبقى من أوصالهم ورؤوسهم المقطعة، يدفنون اليوم في مقابر جماعية بريف اللاذقية، تجنب حتى إعلام السلطة المجرمة عن ذكرهم ولو بحرف واحد "حرصا على الوحدة الوطنية"، كما قال القائمون عليه من القوادين والقتلة السفلة،

خامسا ـ بتاريخ 10 تموز / يوليو الماضي، نشر "لواء الإسلام"، وهو المتهم الأول بمجزرة اليوم، على الأقل من قبلنا، شريطا عن استهداف سيارة للجيش السوري تنقل 24 عسكريا. وحين التدقيق في نهاية الشريط، نسمع أحد مسلحي"اللواء"وهو يتحدث مع زميله له على جهاز اللاسلكي عن أنه يريد إحضار "غازالسارين" أو "يا حرّ ( يا جيش حر) أحضر غاز السارين"!( الشريط موثق بدقة). وهذا دليل آخر ( فضل عن دليل "خان العسل") برسم من يحاجج بأن المجموعات المسلحة لا تملك أسلحة كيميائية.

في الأدلة القاطعة :

ثلاثة أشرطة نشرها المعارضون يوم أمس ( 20 /8)وزعموا أنها للمجزرة الكيميائيةالتي حصلت فجر اليوم (21/ 8)!!!!؟

أولا ـ معلومات مؤكدة عن أن المسلحين في المناطق المذكورة تعرضوا اليوم إلى مجزرة فعلا، ولكنها ناجمة عن قتل المئات منهم بالأسلحة التقليدية ، الجوية والبرية.ويمكن القول إن الخسائر البشرية التي تعرضوا لها اليوم ربما لم تحصل دفعة واحدة وفي معركة واحدة من قبل.(هناك معطيات تتحدث عن مقتل أكثر من 750مسلحا اليوم وحده في ريف دمشق الشرقي والغربي كانوا يستعدون للتسلل إلى دمشق في عملية "تحرير" جديدة للعاصمة هي الرابعة أو الخامسة من نوعها!).

ثانيا ـ إن عدد الضحايا من النساء في المجزرة الكيمائية المزعومة 17 امراة، بينما سقط 33 أو 34 طفلا. وليس هناك من مدنيين عدا هؤلاء، وفق آخر إحصائية وصلتفي ساعة متأخرة من مساء اليوم من مصادر مختلفة في المعارضة وصفحاتها. أماالباقون فعسكريون / مسلحون. ونكرر السؤال أعلاه : كيف صودف أن قتل 33طفلا في مكان واحد تقريبا و17 امرأة دون بقية أفراد عائلاتهم!!؟

ثالثا ـ بتاريخ 14 من الشهر الجاري، نشرت"الحقيقة" تقريرا استنادا إلى مصادر تركية وأخرى سورية معارضة في استانبول، كشفت فيه عن أن "الألوية التركمانية"في ريف اللاذقية، وأخرى حليفة لها في ريف دمشق، لاسيما"لواء الإسلام"و"ألوية أحفاد الرسول"، حصلت على عناصر كيميائية بهدف استخدامها في"مجازر تحت الطلب" في ريف اللاذقية، بهدف ارتكاب مجزرة تطهير طائفي،

وفي ريف دمشق بهدف إثارة حملة إعلامية دولية. وأكد التقرير على أن المجزرةستنفذ ـ وفق المعلومات المتوفرة ـ في مطلع الأسبوع الثالث من هذه الشهر، وبعد أنيكون وصل فريق "لجنة التحقيق الدولية" إلى دمشق. وهذا ما حصل بالضبط 

رابعا ـ وهو الأهم، ضبطت  عصابات المعارضة الوهابية التابعة "للتنسيقيات"و"الائتلاف" بالجرم المشهود لجهة فبركة هذه "الدراما الكيميائية السوداء"، أو علىالأقل ممارسة تضليل فاضح بشأنها. فقد تمكنت من وضع يدها على ثلاثةأشرطة نشرها هؤلاء المعارضون عن المجزرة الكيميائية المزعومة،وبعضها نشر قبل حصولها بـ19 ساعة على الأقل، فيما بعضها الآخر قبل ثلاث ساعات على الأقل من توقيت وقوعها كما ذكرته"الهيئة العام للثورة السورية"،أي الثالثة صباحا بالتوقيت المحلي.

وإذا أخذنا بعين الاعتبار أن الأشرطة التي يجري تحميلها من سورياتأخذ توقيت أوربا الغربية(متأخرا ساعتين عن توقيت دمشق)، كون"سيرفرات" شركة "يوتيوب" في أوربا تخدّم منطقة الشرق الأوسط ،وأسقطنا هاتين الساعتين من الفترة الزمنية، يبقى ثابتا أن الأشرطةحمّلت بتاريخ 20 من الشهر الجاري.

علما بأن بعض التعليقات على الأشرطة كان مر على نشره 19 ساعة عند نشرتقريرنا هذا( كما في حال شريط "تنسيقية كفر بطنا"). بتعبير آخر : مهما كان فرق توقيت التحميل، يبقى مؤكدا حصوله في 20 من الشهر الجاري! هذا فيما يزعم المعارضون جميعا أن المجزرة حصلت فجر اليوم!! فكيف يمكن نشر أشرطة عن مجزرة وعرض ضحاياها قبل وقوعها ولو ببضع ساعات!؟ ( تصفح الأشرطة المنشورة جانبا، وصورها الجامدة أدناه ، ودقق في أقدم التعليقات الواردةعليها، وقارنه بتوقيت البلد الذي تقيم فيه. علما بأننا قمنا بتصويرها لعلمنا أن هؤلاءربما يقومون بحذف الأشرطة بعد افتضاح أمرهم!).

خامسا ـ أصبح واضحا الآن أن الأطفال قتلوا قبل المجزرة الكيميائيةالمزعومة. السؤال الآن : أين قتلوا وفي أية ظروف ومن قبل من!!!؟ هذا هو السؤالالكبير الذين عليهم أن يجيبوا عليه!

لم يعد ينفع الصهاينة والأمريكان وأدواتهم المُقاولة من مشيخات الخليج،للإضرار بسوريا وشعبها وجيشها، سوى اللجوء إلى التفجيرات الإعلامية الكيميائية،

بأدواتهما رخيصة من اصحاب البندقية للايجار هذة الخلايا الكامنةقامت باستعمال السلاح المخدر بغرض إلصاق التهمة بالجيش العربيالسوري، 

لم نرَ في أشرطة الفيديو التي فُبركت على عُجالة، أية عوارض لاستعمال الكيماوي على من قدّموهم على أنهم ضحايا، بعكس ما كنّا نراه في أشرطة فيديو سابقة تفنّن مُعدوها في إظهار مشاهد خروج الزبد من أفواه "الضحايا"، ، أن يرى الضحاياوهم يسعلون،

اخيرا  وفي نفس السياق سبق وان فاجأت كارلا ديل بونتي عضو لجنةالتحقيق مسؤولي الامم المتحدة بقولها ان اللجنة جمعت افادات من مصابين وافراد طبيين تشير الى ان قوات المعارضة استخدمت غازالسارين المحرم دوليا و كررت التصريحات قائلة ان افادات شهود العيا نتشير الى استخدام سلاح كيماوي ما.؟؟؟؟

وقالت ‘ما يبدو من خلال تحقيقاتنا هو انه استخدم من جانب المعارضين… وليس لدينا بالمرة ما يشير الى ان الحكومة السورية استخدمت اسلحة كيماوية.’

اعداد مركز شتات الاستخباري

الصورة من الأرشيف

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   لم تتسرب حتى الآن صورة واحدة عن جريمة قتل الأطفال بالغوطة من خارج مسرح الجريمة
كتب ميشيل الياس: مجزرة الغوطة مجدداً لم تتسرب حتى الآن صورة واحدة عن جريمة قتل الأطفال بالغوطة من خارج مسرح الجريمة لا سيارات إسعاف لا من يبحث بالبنايات والشوارع عن ضحايا ولا ناجين وكأن الناس ليس معها موبايلات للتصوير فقط كل الصور من أرض المستشفى حيث إعدموا ربما أقفلوا عليهم الأبواب ليلاً وإجبروا على الإختناق بأحد الغازات السامة ولا صورة واحدة عن ناس ميتة بالشارع أو ببيوت مختلفة لا حيونات نافقة لا طيور ولا عصافير ولا قطط منزلية ميتة فقط بقدرة قادر الجثث مصفوفة وميتة هل هي لنفس الأسر أم هم ناس مخطوفين تم إعدامهم لو كان المجتمع الدولي يحترم نفسه لأصدر أمر بالتحقيق بهوية الموتى من هم على الأقل فمثلاً ربما هم من طائفة معينة ربما هم ممن يشتبه بتعاونهم مع النظام وتمت تصفيتهم ربما هم من أطفال دار راية معوقين كيف يسمح المجتمع الدولي بمرور هكذا جريمة والمقتول علاناً بيد قاتله فقط شاطرين بإتهام النظام وكأن النظام ليس عنده أسلحة إلا الكيماوي وضد من ضد أطفال مدنيين عزل
ميشيل الياس:  
  0000-00-00 00:00:00   التغطيــة علـى هـزائــم عـصـابات ارهـابهـم
الخارجية الروسية اكدت ان صاروج محلي الصنع مزود بي كمية من المواد الكيماوية اطلق من جهة المناطق المسيطر عليها من المرتزيقة المجرمون على مناطق ايضا حاضنة لهم وهم على علم لذلك استخدمو الاقنعة خلال اطلاق الصاروج ولكن حسب الفيديو الذي ظهر على المواقع الفيسبوكية يتضح لنا ان لايوجد نقطة دم واحدة ولا اثار الغبارعلى الجثث يعني التحليل الاقرب 90 % هم انهم الارهابين قامو بحصر المدنين بي غرفة مغلقة ورمو فيها غاز السارين وبعدها اخرجوهم وتم تصوير المشهد الذي عرض يعني بيقتلو القتيل وبيطلعو بجنازته
هيشام  
  0000-00-00 00:00:00   هجوم الغوطة تسبب به فصيل تابع للجيش الحر
هجوم الغوطة تسبب به فصيل تابع للجيش الحر الخميس, 22 أغسطس 2013 متابعة فطين الاخباري نشر موقع صحيفة IBTIMES الإلكتروني تقريراً أكد فيه أن «الهجوم الذي تسبب بقتل العشرات في ضواحي دمشق يمكن أن يكون حادثا تسبب به فصيل من «الجيش السوري الحر» وليس نظام الأسد، وفقا لأخصائيين في الأسلحة الكيميائية. وقال جوين وينفيلد، مدير التحرير في CBRNe، وهي مجلة متخصصة في المواد الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية الأسلحة والمتفجرات، أنه من الصعب تحديد «العامل الكيميائي» بواسطة العلامات والأعراض وحدها، الى ان يتم أخذ عينات من الدم، وعينات من التربة والمياه في المنطقة، ولا نستطيع أن نقول أن «عاملاً كميائياً» تم استخدامه». وقال وينفيلد أنه يجد الأمر “مشبوهاً” أن يتزامن الهجوم في الأسبوع الأول لدخول مفتشي الامم المتحدة إلى سوريا بترحيب من الحكومة بوابل من صواريخ الأسلحة الكيميائية. “وليس من المستحيل أن بعض الفصائل في الجيش السوري الحر فعل ذلك للحصول على الاهتمام أو ربما كان حادثا من قبل «مشغلين» عديمي الخبرة لم يدركوا ما كانوا يقومون به.” وأضاف أن فكرة وحدة «الجيش الحر» هي “خرافة”، لأن “هناك فصائل مختلفة وعمل من هذا القبيل يمكن أن يكون نفذ وفق معادلة «الربح / الربح»، أي تنفيذ الهجوم وتضخيم حجم ملف قضيتهم أمام الأمم المتحدة “.
صحيفة IBTIMES  
  0000-00-00 00:00:00   هجوم الغوطة تسبب به فصيل تابع للجيش الحر
هجوم الغوطة تسبب به فصيل تابع للجيش الحر الخميس, 22 أغسطس 2013 نشر موقع صحيفة IBTIMES الإلكتروني تقريراً أكد فيه أن «الهجوم الذي تسبب بقتل العشرات في ضواحي دمشق يمكن أن يكون حادثا تسبب به فصيل من «الجيش السوري الحر» وليس نظام الأسد، وفقا لأخصائيين في الأسلحة الكيميائية. وقال جوين وينفيلد، مدير التحرير في CBRNe، وهي مجلة متخصصة في المواد الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية الأسلحة والمتفجرات، أنه من الصعب تحديد «العامل الكيميائي» بواسطة العلامات والأعراض وحدها، الى ان يتم أخذ عينات من الدم، وعينات من التربة والمياه في المنطقة، ولا نستطيع أن نقول أن «عاملاً كميائياً» تم استخدامه». وقال وينفيلد أنه يجد الأمر “مشبوهاً” أن يتزامن الهجوم في الأسبوع الأول لدخول مفتشي الامم المتحدة إلى سوريا بترحيب من الحكومة بوابل من صواريخ الأسلحة الكيميائية. “وليس من المستحيل أن بعض الفصائل في الجيش السوري الحر فعل ذلك للحصول على الاهتمام أو ربما كان حادثا من قبل «مشغلين» عديمي الخبرة لم يدركوا ما كانوا يقومون به.” وقال الخبير الأمني هناك حالات عديدة استخدمت فيها مواد مكافحة الشغب بطريقة قاتلة، على سبيل المثال في الأماكن الضيقة وليس لتفريق حشد من الناس. وأضاف أن فكرة وحدة «الجيش الحر» هي “خرافة”، لأن “هناك فصائل مختلفة وعمل من هذا القبيل يمكن أن يكون نفذ وفق معادلة «الربح / الربح»، أي تنفيذ الهجوم وتضخيم حجم ملف قضيتهم أمام الأمم المتحدة “. وقال وينفيلد أن رقم 570 لضحايا الهجوم، في حال تم تأكيده، هو رقم ضخم في منطقة ليست ذات كثافة سكانية عالية. “وهذا يعني أن الهجوم استهدف منطقة كبيرة وليس حادثا معزولا. إذا كان هناك 570 حالة وفاة فهذا يشير إلى أن الأدلة حول حقيقة ما حصل لن يكون من الصعب العثور عليها.”
ارتين  
  0000-00-00 00:00:00   خبير دولي متأكد من استخدام مادة سامة للأعصاب
خبير دولي متأكد من استخدام مادة سامة للأعصاب في غوطة دمشق، والناس قتلت في الملاجئ 2013-08-22 "CNN" أكد خبير دولي مرموق في الأسلحة أن سلاحاً كيماوياً قد استخدم في ريف دمشق (الغوطة)، دون أن تتضح طبيعته، مرجحاً أن تكون سحابة من الدخان السام قد غطت منطقة واسعة، وتسربت إلى أقبية لجأ إليها المدنيون، مضيفا أن العالم أمام واقعة خطيرة، وإن كانت تفاصيلها ما زالت غامضة. وفي مقابلة مع "CNN"، قال الخبير جون باسكال زاندرس: "أعتقد، وبناء على الصور العديدة واللقطات التي شاهدناها، أنه يمكنني القول بثقة بأن أمرا خطيرا قد وقع.. يمكننا القول إن مادة كيماوية سامة قد استخدمت في الهجوم، ولكن يصعب تحديد نوعها بمجرد الاعتماد على الصور". وتابع الخبير الدولي: "اللقطات التي عرضت مساء أمس قدمت المزيد من الأدلة على استخدام مادة سامة للأعصاب، ولكن من المستحيل معرفة ما إذا كانت المادة غاز السارين أو غاز في إكس". قال زاندرس: "لطالما صدرت بيانات النفي عند استخدام السلاح الكيماوي في الحروب، ونحن نمر الآن بمرحلة مماثلة، وما علينا فعله هو الطلب من فريق التفتيش الدولي التابع للأمم المتحدة، والموجود أصلا داخل سوريا، التحقيق في هذه المزاعم والتوجه إلى الموقع بأسرع وقت ممكن". وعن التضارب حول أسباب الواقعة، قال زاندرس: "أحاول على الدوام الحفاظ على مستوى معين من التشكيك خلال تقييم حالات مماثلة خاصة عند مجرد الاعتماد على الصور، ، غير أن طريقة حصولها تبقى غامضة، وتابع بالقول: "لكن ما يبدو أنه قد وقع فعليا هو أن دخانا ساما غمر منطقة واسعة نسبيا، لأنه هناك الكثير من الدلالات على أن الناس كانوا قد لجأوا الأقبية فرارا من القصف، ونظرا لكون العناصر الكيماوية السامة أثقل من الهواء فقد تسربت إلى تلك الأقبية وتسببت بسقوط هذا العدد الكبير من الضحايا". وحدد زاندرس مهام المفتشين الدوليين بحال توجههم إلى موقع الهجوم، بالقول: "سيكون عليهم النظر في مجموعة متنوعة من الأمور، قبل كل شيء عليهم البحث عن أدلة جنائية في المنطقة، مثلا بقايا الصواريخ، سيكون هناك بقايا لذخيرة يمكن جمعها وتحليلها بحثا عن عناصر كيماوية فيها". وأضاف: "كما سيكون على خبراء الطب زيارة المستشفيات وفحص الجثث لتحديد نوع المواد السامة التي دخلت إلى أجسام القتلى، بينما يقوم فريق ثالث بجمع عينات من الموقع للتأكد من وجود آثار كيماوية فيها وكذلك مقابلة الشهود، وبعد إنجاز كل هذه الأمور سيصار إلى جمع صورة متكاملة حول ما حصل فعليا". وشغل "زاندرس" عضوية المعهد الدولي الأوروبي للدراسات الأمنية بين عامي 2008 و2013، وتركزت أبحاثة في قضايا التسليح غير التقليدي، مثل الأسلحة الكيماوية والبيولوجية والإشعاعية والذرية. وسبق لـ"زاندرس" أن قاد فريق العمل المتخصص في الحروب الكيماوية والبيولوجية لدى معهد ستوكهولم الدولي للسلام، كما قاد برنامج الوقاية من السلاح الكيماوي في جنيف.
مراقب بالشؤون الامنية  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_4hkq3lad9t12r7gtuvp853t4i4, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0