Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_5jn7sliv6p7n8vevr3fc5s6u22, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
كل سورية تتعرض للتخريب و التدمير فلماذا لانعلن إجراءات و تدابير تعبئة عامة لحماية ما تبقى ؟ بقلم: عبد الرحمن تيشوري

Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 26 نيسان 2024   الساعة 20:20:27
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
كل سورية تتعرض للتخريب و التدمير فلماذا لانعلن إجراءات و تدابير تعبئة عامة لحماية ما تبقى ؟ بقلم: عبد الرحمن تيشوري

دام برس:

مصطلح التعبئة العامة كما حددته المعاجم العسكرية يعني مجموعة التدابير التي تتخذها الدول للانتقال من حالة السلم إلى حالة الحرب و يقصد به حشد جميع جهود الدولة و كمونها الاقتصادي و البشري لخوض أعمال القتال دفاعا وهجوما و يندرج موضوع التعبئة العامة في دائرة المراجع التي تبحثها الاستراتيجية الشاملة للدولة و لقد كتبت هذه المادة و أنا أتابع منذ سنتين ما يجري في سورية الحبيبة و ما تتعرض له من تخريب و تدمير ممنهج من قبل العصابات الإرهابية المسلحة و أدوات أمريكا و الناتو في الداخل السوري.

علما أن التعبئة العامة جزء لا يتجزأ من فن الحرب و هي مسألة أساسية من مسائل اعداد القوات المسلحة والشعب للحرب.

نحن نقول أن كل مؤسساتنا و شركاتنا تعاني من فائض عمالة لماذا من سنتين لم نفرز هؤلاء و ندربهم و نعطيهم السلاح لحماية المؤسسات و الشركات و كنا قد وفرنا مليارات الليرات السورية؟

من مقرر الاستراتيجية والقضايا العالمية المعاصرة

درسنا مقرر في قسم العلاقات الدولية – كلية العلوم السياسية 1986 تحت إشراف  الدكتور ماجد شدود عضو القيادة القطرية السابق و من ضمن ما درسنا نظام التعبئة العامة في الكيان الصهيوني.  وبالعودة إلى أوراقي ودراساتي وجدت من المفيد نشر هذه المعلومات بمقال أشارك به أبناء بلدي في هذه الوقت العصيب الذي تمر به سوريا الحبيبة.

نظام التعبئة العامة General Mobilization   حالة الكيان الصهيوني الغاصب

تستغل اسرائيل كل الطاقة البشرية الموجودة في الأرض المحتلة بالطرائق العلمية و العملية ووضعت نظام منذ عام 1948 يتلخص بما يلي:

1-  الاحتفاظ بقوات نظامية عاملة على مستوى عالي من التدريب

2-  تشكيل قوات احتياطية كبيرة على شكل وحدات هيكلية و هذا ما كان يجب أن نلجأ إليه نحن في هذه المرحلة

3-  الدفاع عن الأهداف الحيوية مثل المطارات و خطوط نقل النفط والطاقة و غير ذلك حيث تعرضت أكثر الأهداف السورية للتخريب و التدمير وكان من الممكن تجنب الكثير من الخسارة و التخريب

حجم القوى البشرية المعبأة في اسرائيل

1-  المتطوعون الجيش الدائم العامل و تتراوح مدة التطوع بين 5- 25 عام

2-  المجندون الذين يؤدون الخدمة الإلزامية من الجنسين من سن ال 18 و مدتها 48 شهر للضباط و 36 شهر للذكور الأفراد و 20 شهر للإناث

3-  الاحتياطيون وعددهم كان في عام 2000 نصف مليون مقاتل يتم دعوتهم بصورة علنية وبصورة سرية

الحماية الذاتية للمنشأت و تسليح عناصر الحماية

كان من المجدي بعض وضوح المؤامرة و أبعادها و الهادفة إلى استنزاف الجيش السوري و تدمير البينة التحتية للإقتصاد السوري و تدمير الدولة السورية و اضعافها أن يتم تنظيم جيش ثان رديف من موظفي الدولة و جيش ثالث احتياطي من الشعب و تدريبهم و تسليحهم بأسلحة نوعية و نقترح من هنا بعض الأفكار للإفادة منها:

1-  ضرورة دراسة نظام دقيق للإنذار و للاستدعاء عبر استخدام أرقام الهواتف المتحركة والبريد الالكتروني

2-  وجود مراكز التعبئة الدائمة في كل المحافظات و مستودعات تخزين الأسلحة

3-  توفير وسائل نقل متنوعة و طرق جيدة لضمان وصول العناصر في الوقت المناسب و هذا ما أظهرته الأزمة لذا نقترح هنا احداث مطارات في كل المحافظات السورية و اعادة توزيع التشكيلات العسكرية

4-  إجراء تجارب مستمرة و ادخال التحسينات و التطويرات على خطط التعبئة

و هنا أتذكر ما أقترحته  في عام 1988 أثناء خدمة العلم على رئيسي المباشر بضرورة شراء باصات زرقاء وخضراء و عسكرية لكميات كبيرة و كثيرة توزع على كل التشكيلات و الشركات والمؤسسات التي كان من الممكن أن تقوم بنقل الكثير من الأفراد والدعم و الاحتياطين للدفاع عن البلد واقتصاده وجيشه و مؤسساته .

عبد الرحمن تيشوري

شهادة عليا بالإدارة

شهادة عليا بالعلاقات الاقتصادية الدولية 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   التعبئة العامة
كل الشكر للأستاذ عبد الرحمن التيشوري على نشره مواد هدفها "التوعية المعنوية " من باب كل يعلم ذاته بذاته من خلال قراءات مكثفة لمواد تعنى بتطوير الذات ..لا أعلم مامدى صحة ما فهمته من قراءاتي المتكررة لكم ايها الاستاذ الكريم ولكن هذا مافهمته من وراء سطوركم المشعة نوراً وفهماً وعلماً لمن يتعمق فيما وراء سطورك ومواضيعك..دمتم للخير والعلم نوراً ونبراساً لا ينطفىء وكم بحاجة وطننا لهكذا كفاءات في المجتمع لكان مجتمعنا افضل وهنا اقصد المجتمع السوري تحديداً لأنه حينها كل يخاف على الكل من خلال خوفه على مصلحة الوطن المجتمع حيث هذا الكل من كل الوطن..في المجتمعات المتطورة يعملون على التعبئة العامة حتى لو لم يكن هناك حرب وحتى لو لم تحارب هذه الدولة او تلك في حياتنا ولكن هناك دائماً مايسمى تذكير بعدو مغترض يريد ان يهيمن ويسيطر على البلد ومن هنا تنشأ روح حب الدفاع عن الوطن ...ومن هناك تنشأ روح حب الوطن الذي يرفض صاحبه ان يدنس ارضه احد ..مثل بسيط ..يرفض انسان المجتمع المتطور "وهذا مثال "وليس الكل بالطبع ولكن أغلبهم يرفض التعامل بالرشوة ويتعامل مع سرقة ولو ليرة واحدة على انها كسرقة المليون ليرة .ويعامل السارق حينها على انه سارق من جراء سرقته لهذه الليرة "الواحدة" بل ويبلغ البوليس عنه في حالات كثيرة ولا أقول تنظير بل حقيقة حاصلة وحصلت أمامنا شخصياً.وعليه لو كل مجتمعنا السوري يتعامل بهذا الاسلوب لكان الفساد اقل نسبة علماً السياسيين الكبار قد نجدهم من اغلب ارباب الفساد في البلد ولكنهم يعملون جهدهم ان يسكتوا المواطن بسد حاجاته من المعيشة الرفاهية والمساعدات التي تضمن له حياة رغيدة ونسمع كثيراً عن هذه المجتمعات وخاصة في الدول الاوروبية تحديداً كيف ان المواطن و"المقيم" في هذا البلد او ذاك مضمونة حقوقه المعيشية كلها كلها يعني بالعربي مغنج عالآخر وبهالحالة لما الانسان يضمن لها حقوقه بهذه الطريقة بل تصل لدرجة يمنع ان يهان هذا المواطن من مواطن آخر مثله ويحق له التبليغ عنه والاقرار له ان لا يعيد الاهانة له في حال بلغ عنه البوليس ..ولكن في مجتمعنا السوري و"باعتقادي"الشخصي ويرى الكيثرون من المغتربين هذا الشيء ان سوريا كانت بطريقها لكي تكون على نسق اي مجتمع غربي متحضر وبقيادة الرئيس الدكتور بشار الاسد تحديداً ولا نخفي هذه الحقيقة بل نتغنى بها انها كانت في طريقها الى هذا الاتجاه لولا انه حصل ماحصل وتعرض السوريون لأقسى مؤامرة ارهابية حاولت ان تدمر االانسان والبنية التحتية الكفيلة ببناء هذا الانسان السوري ...وعندما حصل ما حصل من قتل وتدمير فلو كانت التعبئة العامة (فييما يسمى الحرب الباردة) قائمة اي مجهز الانسان السوري لكل اشكال الاعتداء عليه وبالتالي مجهز للدفاع عن نفسه ,,هذه الطريقة كانت لتجدي في مادة الفتوة العسكرية التي على ما أذكر قيل انها لم تعد موجودة في المنهاج التربوي السوري.لماذا حذفت هذه المادة ؟ وهل لاسرائيل "العدو" يحق لهم ان لايزالون يدربون شعوبهم على مواجهة اي اعتداء عليهم ولا يحق لدولة سورية مقاومة ان تدرب شعبها على مواجهة اي اعتداء وهو قائم في اي لحظة م نالعدوي الصهيوني بكل اشكال الاعتداء سواء الفكري او السياسي او العقائدي او الغسيل الدماغي بشكل عام ..مادة الفتوة العسكري لمن يذكر هي ليست فقط تدريب عسكري بل مادة تصلح لتوجيه المتدرب الى كافة انواع الدفاع عن الطون بما فيها قراءة نفسية العدو نفسه والسيطرة على اعصابه من خلال الاعلام العسكري الممنهج الذي يثير الرعب في قلب العدو بوالتالي اليأس تماماً كما يفعل الاخوة في قناة المنار اليوم ..وبالتالي مخاطبة العدو بنفس لغته وربما بأقوى من لغته وبالتالي السيطرة عليه نفسياً ....ولو حصل للموطان السوري في العشر السنوات الاخيرة ان حصل على التدريب الكافي من هذه الماد ة لكانت "روح المسؤولية"اعلى بكثير لدى المواطن السوري وهنا اقصد كل فئات المواطنين السوريين ..باعتقادي الشخصي لم يكن يجب ان يُسكت عن كثير من الامور حصلت هي السبب في تطور االامور الى اسوأ الى ان وصل بهؤلاء ان يحتلوا الرقة ماقيل ولو جزء منها ولو مناطق متعددة ..فالسكوت وعدم وضع "الداعمين "للارهابيين في السجون والاقفال عليهم الى "اجل مسمى" هو ما ساعد على هذ التطور الخطير في سوريا ...ودعوى ان لم تتلطخ يده بالدماء السورية يخلى سبيله كمان دعوى باطلة لأنه يعود هذا الذي "قيل "عنه لم تتلطخ يده بالدم السوري أشرس مما كان عليه ويساعد الارهابيين في الارهاب على سورية ..اخطاء كثيرة حصلت في سوريا في هذه الازمة التي أسميها كارثة وليست ازمة لأنه لو كان الحزم قائم من الاول في كثير من المجالات لما حصل ما حصل فاللين ولد الكثير من قطع الرؤوس السورية وولد الكثير من الدمار ولو حصل ان تعرضت اي دولة اوروبية لعشر معشار ما تعرضت الدولة السورية له لما كانوا وقفوا مكتوفي الايدي بل كانو استعملوا كل اشكال السلاح للقضاء على الارهاب الذي اصاب البلد و لما التتفتوا اصلاً لأي مجتمع دولي هنا أو هناك بل كانوا ضربوا بيد من حديد من الاول ..اعتذر على الاطالة وشكرا لك الاستاذ عبد الرحمن التيشوري على ايقاط روح المنافسة في الوطنية مع التحية
ميرنا علي  
  0000-00-00 00:00:00   السوري الحر معك حق اوافقك
• مفهوم الكارثة: هناك خلط كبير بين الكارثة والازمة نظرا للارتباط الشديد بين المفهومين فالمشكلة التي تبقى دون حسم لفترة طويلة تتحول آلي كارثة والكوارث هي غالبا الاسباب الرئيسية المسببة للازمات فالكارثة هي الحالة التي حدثت فعلا وادت آلي تدمير وخسائر في الموارد البشرية والمادية آو كلاهما وبناءا على ذلك نقول آن هناك كوارث كثيرة حصلت وتحصل في قطاعنا العام ومنها ترك السوق لبعض تجار السيارات ليحصدوا مليارات الليرات السورية من المواطنين وكان يمكن لمؤسسة سيارات آن تورد هذه المليارات آلي خزينة الدولة وان توفر على المواطنين اموال كثيرة ذهبت آلي جيوب وبطون وكروش المتنفذين واسباب الكوارث بشكل عام هي - اسباب طبيعية - اسباب بشرية ( مدراء فاشلين ليس لديهم رؤية تطويرية ) - اسباب صناعية تكنولوجية ويتضح من ذلك آن الكارثة ليست هي الازمة ولكن الازمة هي احد نتائج الكوارث أي آن الكوارث آم الازمات والازمة بنت مدللة للكارثة • تعريف الازمة هي نتيجة نهائية لتراكم مجموعة من التاثيرات آو حدوث خلل مفاجىء يؤثر على المقومات الرئيسية للنظام وتشكل الازمة تهديد كبير وصريح وواضح لبقاء المنظمة آو المؤسسة آو الشركة آو حتى النظام نفسه وقد تؤدي الازمات المتتابعة آلي اختلاط الاسباب بالنتائج مما يفقد المدير آو صانع القرار القدرة على السيطرة على الأمور وتختلف الازمة عن الاشكال القريبة منها مثل المشكلات والكوارث في انها أي الازمة تؤدي آلي اصابة الاعمدة الرئيسية لحياة الفرد ولحياة الشركة وللمجتمع اسباب الازمات من وجهة نظر ادارية • المعلومات الخاطئة آو الناقصة عندما تكون المعلومات غير متاحة آو قاصرة آو غير دقيقة فان الاستنتاجات تكون خاطئة فتصبح القرارات ايضا خاطئة وغير سليمة مما يؤدي آلي ظهور تعارض وصراعات وازمات • التفسير الخاطىء للامور آن الخلل في عملية التقدير والتقويم للامور والاعتماد على الجوانب الوجدانية والعاطفية اكثر من الجوانب العقلانية يجعل القرارات غير واقعية ويرتب ذلك نتائج تؤدي في النهاية آلي الازمة كما حصل لدينا في موضوع العمالة والتشغيل حيث كان كل مدير يوظف اقاربه واصحابه ووووووفظهرت لدينا الان مشكلة العمالة الفائضة • الضغوط : هناك ضغوط داخلية وخارجية مثل الضرائب والمنافسة ومطالب العاملين والتكنولوجية الجديدة فتتصارع هذه الضغوط مع بعضها ويجد المدير نفسه وسط هذه الضغوط فيكون قد تقدم مراحل كثيرة في طريقه آلي الازمة • ضعف المهارات القيادية القيادة فن وعلم وموهبة وذكاء وهي تتضمن التعامل مع الناس لذلك علينا توقع التناقضات والامور التي لا يمكن التنبؤ بها لان النفس البشرية معقدة لذلك من الصعب آن نتعامل معها دائما بمنهجية علمية لذلك علينا آن نفتح اذهاننا فاجادة الرقص في المناضق الضيقة عمل رائع وفي بعض الاحيان ينقذ الرقص حياتنا ومع ذلك الرقص موهبة غير علمية لذا يقال القادة العظام فنانون وليسوا علماء وعلى المدير آن يلعب دوره بمهارة فائقة وان يرسم صور جميلة كالتي يرسمها الرسام بالالوان والفرشاة وعلى المدير آن يكون كالموسيقي بل كقائد الاوركيسترا وعلى المدير آن يقلع عن اسلوب الإدارة بالتهديد والوعيد والتعنيف حيث لم يعد هذا الاسلوب ذو اثر كبير على انسان العوامة والتلفزيون المدشش والاتصالات والمعلوماتية أي على المدير آن يتعامل مع انسان العصر الذي يتعرض لضغوط
عبد الرحمن تيشوري  
  0000-00-00 00:00:00   لحظة صمت
كلام رائع و افكار نيرة و رؤية صحيحة و تخطيط و تنظيم عالي الدقة و لكنه احلام وردية اتعلم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ لانه اتضح ان لا يمكن الوثوق بالكثير من سكان سوريا أو ما يسمى الشعب !!!!!!! و اللبيب بيفهم المعنى
سوري مندهش  
  0000-00-00 00:00:00   اسئلة بحاجة لجواب
البلد في حالة حرب منذ سنتين . ولم نسمع بأي اجرآت من قيادة الدولة لاستدعاء الاحتياط وحالة التعبئة العامة انا لست خبيرا عسكريا لكني انتقد الاداء في حلب وفي الرقة اخيرا وفي حماية الحدود الشمالية كنا نقرأ عن الحرب العالمية الثانية كيف كان كل الشعب الروسي يساهم بالحرب تم حفر الاف الكيلومترات من الخنادق واقامة الحواجز والتحصينات وتكثيف العمليات الاستخبارتية وعدم التهاون في محاسبة المقصرين لماذا تأخر قرار انشاء الجيش الشعبي ولماذا لم نرى اثره في الرقة لماذا انتظرنا حتى دخل 10000 مسلح الى الرقة ثم بدأنا بتحرير الرقة الاسئلة كثيرة وبحاجة لاجابات
سوري حر  
  0000-00-00 00:00:00   الطبيب الجبلاوي اوافقك واشكرك
كل اسئلتك مشروعة وفي مكانها وانا قلت من فترة لموقع دام برس ان هذه الحكومة لم تكن على مستوى الازمة ولم تقارب ذهنية السيد الرئيس وهذا كان دافع كتابة مقالتي لدينا فائض عمالة وناس بلا عمل والاقتصاد يدمر فلماذا لا ندافع عن دولتنا واقتصادنا ؟؟؟!!!
عبد الرحمن تيشوري  
  0000-00-00 00:00:00   أين الإدارات لهذه الأذمه
كلنا يدفعه حب الوطن لعمل أي شيء لخدمة وطنه والمبادرات الفرديه لم تتعدى زوبعة فنجان التبرعات ورفع الأعلام والمقالات والوقفات لا تجدي نفعا وفيما الرئيس الأسد مشغول بإدارة ملف الأذمه مع طاقمه القريب كانت المحافظات تفتقر لمبادرات تطلقها نقابات وهيئات ذات ثقل جماهيري من تهيئة كوادر من أول المرحله للدفاع عن المؤسسات والأحياء وإنتظرنا حتى صار العدو على الباب وغاب دور المسؤولين المحليين من أمناء فروع ومحافظين ونقابيين بشكل فاعل وذلك لسوء الخيارات التي قام بها البعض فمثلا أنا طبيب وعضو عامل أقدم من أمين فرع الحزب باللاذقيه وإشتهيت أن يدعونا لمره واحده للنقاش والتباحث بما يجمع جهودنا لدعم جيشنا وبلدنا وحماية مقدرات الوطن لكن عبث وتكرر المشهد في كل المحافظات عدا حلب التي نالت حصتها من حقد المعتدين والسؤال: ماذا فعلت أيتها القياده القطريه سوى إستنكار بعدة بيانات!! لماذا فككتم الكتائب الحزبيه المسلحه وألغيتم دورات الصاعقه للشبيبه!! أين دوركم! إنظروا للقيادات الحزبيه التي أنتـجتموها ماذا فعلت بهذه الأزمه إذا لم تستقيلوا فكفروا عن أفعالكم ببعض المبادرات لعلها تشفع لكم ولن تفعلوا ما عجزتم عن فعله بسنتين من الأذمه..سامحكم الله
طبيب جبلاوي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_5jn7sliv6p7n8vevr3fc5s6u22, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0