Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_9djftovkl01m7jparkkb4is5a1, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
الحسن والحريري ، أيوب والوعد الصادق ..ماذا بعد مصرع وسام ؟؟ بقلم : نمير سعد

Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 27 نيسان 2024   الساعة 00:47:47
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الحسن والحريري ، أيوب والوعد الصادق ..ماذا بعد مصرع وسام ؟؟ بقلم : نمير سعد

دام برس

عادةً ما يحترم أحدنا حالة الموت وما يقال عن حرمته ،، لكن تفاصيل الأيام التي نعيش بدمويتها وفجائعيتها و قساوتها وقذارتها وكفر ساعاتها وعهر دقائقها وجنون ثوانيها ، يجعل معظمنا يتخلى عن كل ما هو مألوف وعادي ويدفعه لتسجيل انتسابه بكل فخر إلى الفريق الذي لا يقيم وزناً لأرواح من قاتلت أرواحهم يوم سكنت أجسادهم .. جسده وروحه كما جسد وروح الأرض التي يهوى ترابها  و يعشق اسمها و يحتفظ أنى حمله جسده ببعض من هوائها أصيص عطرٍ يستوطن رئتيه ، من هذا المنطلق لن أقيم كما كثر غيري ،، وزناً للأرواح التي لا وزن لها وبغض النظر عن أوزان أجساد أصحابها ، وسام بالنسبة لمعظم السوريين كان عدواً ظاهراً أو في أفضل الحالات مستتراً  أو متصلاً ، فهو كان بندقيةً من بنادق بني صهيون توجه إلى الوطن السوري وساكنيه ، أو خنجراً مسموماً بيد من فقد السيطرة على كامل أعضائه بما فيها عقله وباع كل ما تعلمناه عن معاني الفخار و الإباء والنخوة و الكرامة والإخلاص والمحبة و الشرف العربي بكرسٍ ملكي وبضعة عذراوات .. وناقة ، وسلم مفاتيح الكعبة لأعداء الله وأعداء نبيه الراقد في الكعبة ... .

بعد سنواتٍ سبع على تفجير السان جورج وإغتيال الحريري تعود المنطقة على صفيحٍ أكثر سخونة ووضعٍ أكثر تفجراً منه آنذاك لتعيش حالة مشابهة ولتتكرر المشاهد التي كان لها أحقية نيل لقب المضحك المبكي ، مشاهد  المؤتمرات الصحفية والتصريحات الإعلامية والبيانات المقروئة والمسموعة والمنشورة للفريق الذي قرفت حدقاتنا محياهم وفقأت أعيننا سمات وجوههم وخرش مسامعنا نعيقهم ونهيقهم و زعيقهم  يومذاك كما اليوم ، انها الملهاة الأكثر إضحاكاً في تاريخ الشعوب لكنها أيضاً الأكثر إثارةً للسخرية .. والإحتقار لشخوصها وأبطالها .. . نقول لأولئك ...  صدقونا يا جماعة " الخير " ، لم تشتق أرواحنا لطلاتكم البهية وقاماتكم وهاماتكم ولا هي تشنف اذاننا لسماع أصواتكم  و لكنكم تفرضون أنفسكم على الكون كأشخاص " مؤثرين " أو تفرضون من قبل الآخر كأدوات " مؤثرة " . لن نعترض كثيراً فلن يفيدنا الإعتراض في شيء ،، دعونا نتفق أن تمضوا في ملهاتكم حتى آخرها ولنا أن نغادر صالات عروضكم الهزلية متى اردنا أو حين يصبح الضحك والقرف مزيجاً لا يحتمل . كأني بها الأيام تعود إلى الخلف أو كأنه عمل درامي أو رواية تعتمد الخطف خلفاً في سردها فما أشبه اليوم بالأمس من ناحية و ما أشد اختلافه عن الأمس من نواحٍ أخرى ... .

دعوني أبدأ بطرح الأسئلة عليكم .. علها تعرف عندكم  طريقاً إلى اجاباتها .. أسئلتي ، ما الذي حدث في الأشرفية ،،هل كان تفجيراً " إرهابياً " لتغذية الإرهاب الذي يعشعش في شوارع وأزقة طرابلس والبقاع وعرسال والقاع وباقي المناطق الحدودية مع سورية  ؟ ، هل كان إنتقاماً لخصوم الحسن أو " أعدائه "  من وسام ؟! ، هل كان التخلص ممن بات التخلص منه أمراً حيوياً و حتمياً ؟! ،هل شاهد أحد المارة بالقرب من مكان تنفيذ التصفية أحد أصدقاء  وسام نفسه ؟ أو أحد ازلام ريفي أو سيده المغناج الذي تحول فجأةً إلى فارس شجاع مقدام لا يشق له غبار ساعة تلى ما كتب له من تهديد ووعيد ، هل سمع أحد المارة نقيق ضفدع هنا  أو جعجعة غراب هناك خلال الثواني التي سبقت التفجير .. ؟ ، هل عثر أحد رجال الأجهزة الأمنية في مكان تنفيذ التصفية  على بطاقة مخابراتية ،، سقطت سهواً هنا أو هناك من فئة " ئيلي أو ريكي أو عودي " ، هل كلف احد جهابذة فريق الرابع عشر من آثار وذيولها  الذين بدؤوا بعد دقائق معدودة من ورود أنباء التفجير إلى توجيه الإتهام إلى سوريا وكأن احدهم أو جميعهم يمتلكون الأدلة الدامغة التي لا تقبل الشك على ضلوع المخابرات السورية في عملية الإغتيال  ، وكأن أجهزة الأمن اللبنانية قد ألقت القبض على المنفذين السوريين الذين اعترفوا بدورهم على المخططين السوريين ، لقد قدمت لنا جماعة 14 آثار نسخاً عديدة مما ابتكره خيال كونان دويل يوم اتحف البشرية بشخصية شارلوك هولمز ، ويشاع اليوم أن جنبلاط يسعى في " لحظة تخلٍ " لنيل لقب الشارلوك الأكثر ذكاءً ،،  المحقق البارع الذي يكتشف الجريمة قبل وقوعها  فلا داعي للإستعانة بدهاء أجهزة المخابرات الأمريكية أو خبث الموساد بوجود العبقرية الجنبلاطية . لكنني أظن أيضاً أن من الصواب التوقف عند سؤال يقول ماذا بعد مصرع وسام ؟؟ ، لقد بدأ مشوار القيادة السورية والسوريين مع رحلة بدأت ولا أحد يعرف متى وأين وكيف  ستنتهي ، رحلة تلقي الإتهامات والتهديدات والإنذارات وقد نسي ذاك الجمع أن سورية ومعها سورييها باتوا غيرهم سوريي ذاك الزمان ،،يوم إغتيال الحريري ، لقد قتلوا في جنتنا بعض ملائكتها واستباحوا حرمة وشرف صباياها وسيداتها واغتالوا السادة والقادة ومن ورود حدائقنا اقتطفوا أبهى شاباتنا وشبابنا ، وطعنوا غدراً فرساننا ، لهم أن يعلموا أنها معطاءة وولادة سوريا ،، لن تعييها الحيلة كي تثبت للكون كما فعلت في غابر الأزمان أنها ،،،سوريا غيرها ،، باقي البلدان    ... .

في الرابع عشر من شباط 2005 كان الإغتيال الذي حقق على مدار سنوات بعض اهدافه لكنه عجز عن تحقيقها جميعها ،، فأهمها كان ولا شك القضاء على القيادة السورية واستهداف الرئيس الأسد بشخصه كما الحلقة الضيقة من المقربين منه من القيادة السورية . كان الملف جاهزاً وكان طاقم الإدعاء على أهبة الإستعداد ، وكان الإتهام والمتهم جاهزين أيضاً ، و تتالت عمليات الإغتيال التي كانت سورية أكثر المتضررين من نتائجها وتداعياتها ، تلا ذلك  إعادة إنتشار الجيش السوري على الأراضي اللبنانية وصولاً إلى عودته إلى أرض الوطن و هو جل ما فخر بتحقيقه وإنجازه افرقاء 14 آذار رغم أن الرئيس الأسد كان قد أعلن قبل ذلك عن خطة إعادة الإنتشار التي كان الجيش بصدد تنفيذها ، في تموز 2006 صدم حزب الله المقاوم العدو الصهيوني والكون بأسره بعملية الوعد الصادق وقتله لثمانية جنود من جيش الإحتلال ، تلاها طبعاً إنتصار تموز الفخر يوم صمدت المقاومة اللبنانية ببضعة آلاف من المقاتلين الأشاوس بوجه الجيش الصهيوني ومرغت تاريخ إنتصاراته في وحل الجنوب ، كانت الحرب على لبنان رداً مباشراً على عملية الوعد الصادق التي اصابت غطرسة العدو في مقتل ، انتعشت ذاكرتنا فيما مضى من الأيام بتفاصيل ما بعد عملية الوعد الصادق واستهداف بعض اللبنانيين كما بعض العرب لقيادة حزب الله ولا زال جميعنا يذكر عبارات من نوع " المغامرات غير المحسوبة " ، ولا زالت ذاكرتنا حافلة بمشاهد اجتماعات فريق 14 آذار برئاسة السنيورة مع كونداليزا رايس ، لم ننسى بعد ولن ننسى تشريفات مسؤولي الخارجية الأمريكية وتنقلاتهم ما بين بيت الوسط والمختارة ومعراب في حمأة الحرب العدوانية ، و لن ننسى بكل تأكيد مواقف الشرف التي وقفها الجنرال عون مع لبنان ومقاومته ... .،  لاتزال عالقة على أنسجة أدمغتنا صور الغذاء والعشاء وما أكثرها .. وإن كان أشهرها " التبولة " ،  لا زلنا نذكر أيضاً ولن ننسى اجتماعات طاقم ذلك الفريق العميل في السفارة الأمريكية والفرنسية وما كان يتسرب عن توسلاتهم لرايس وقيادتها بإطالة أمد الحرب حتى القضاء على حزب الله ، لم ننسى بعد ولن ننسى الدعم الأعرابي الذي حظيت به إسرائيل و الأضواء الخضر التي لا تحصى .. التي أعطيت لقادتها للإستمرار في عدوانها على الأرض والشعب اللبنانيين ،، لم ولن ننسى طبعاً العار الذي غطى سماء مرجعيون ،، العار الذي تقاسمه فتفت مع العميد داؤود يوم قدمت كؤوس الشاي لجنود العدو في الوقت الذي كان ابطال المقاومة يزودون بأجسادهم وأرواحهم عن حياض الوطن ... .

يعتقد البعض أن عملية الوعد الصادق كانت بشكلٍ أو بآخر رداً على استهداف لبنان من قبل الموساد الإسرائيلي عبر إغتيال الحريري وما تلاه من الإغتيالات  ومحاولة زلزلة استقراره وتفتيت نسيجه الإجتماعي إعتماداً على تفجير الألغام الطائفية المزروعة في تربته منذ سنوات الحرب الأهلية ، وقد كاد العدو في بعض المراحل أن يحقق بعضاً من تلك الأهداف .. اليوم ومرةً أخرى نقول ما أشبه اليوم بالأمس .. تتم تصفية رجل السعودية الأول في لبنان ، ضابط المخابرات الذي تذكر مصادر عديدة أنه تورط بتواصلات مع ضباط الموساد الإسرائيلي كما مع كبار ضباط المخابرات الأمريكية تلك الإجتماعات واللقاءات التي كانت تتم في الغالب وحسب المصادر اللبنانية بتنسيق وإشراف جرذ المخابرات السعودية بندر بن سلطان ، وسام الذي أشرف إشرافاً كاملاً حسب المصادر ذاتها  على عملية تدبير وتلفيق التهم  للوزير ميشال سماحة و محاولة إعادة إتهام اللواء جميل السيد وزجه لأسماء شخصيات سورية كبيرة في ذات القضية ... وسام الذي كان له دور بارز في تسليح عصابات  المعارضة السورية في لبنان وتهريب الكثير من افرادها عبر الحدود ، رغم ما يشاع عن إلقاء عناصر فرع المعلومات القبض لأكثر من مرة على مسلحين سوريين ،، إذ لم يكن الأمر إن كان حقيقة سوى ذراً للرماد في العيون وما حادثة الباخرة لطف الله 2 سوى دليل واضح وأكيد على تورط فرع المعلومات واللواء أشرف ريفي في تهريب أو تغطية تهريب الأسلحة مع مسلحي القاعدة إلى سورية ،، جميعنا يعلم أن ملف الموقفين في قضية الباخرة ..في خبر كان ، و سام الذي سيقابل وجه ربه إن صح هذا السرد و عنقه مثقل بدماء مئات الأبرياء السوريين إن لم يكن الآلاف الذين تسبب بمقتلهم من حيث أراد أم لم يرد ... .

يعتقد البعض الآخر وانا احدهم أن عوامل عديدة تضافرت للوصول بالحسن إلى حتفه ،  هو كان في آخر سنوات عمره ورقة هامة في يد آخرين ، الآخرين الذين آثروا أن يستخدموا لحظات لفظه لأنفاسه الأخيرة كورقة أهم ، وبعيداً عن التكاتف والتنسيق والتكامل ما بين أجهزة المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والصهيوأعرابية التي يشكل القضاء على التحالف بين سورية وإيران وحزب الله هدفاً إستراتيجياً وجوهرياً ومصيرياً وملحاً لها جميعها و بعيداً عن التركيز فقط على الهدف الأكثر إلحاحاً وهو التخلص من القيادة السورية ومن شخص الرئيس الأسد واستهداف الجيش السوري في وقتٍ لاحق عبر تمزيقه وتفتيته وصولاً إلى إضعاف سورية لعقودٍ قادمة وتجريدها من لعب أي دور هام ومحوري مستقبلاً ، و ما يجعل هذا الهدف أكثر إلحاحاً هو حالة اليأس من تحقيق أي تقدم في المدى المنظور ، تلك الحالة التي سيطرت على قادة الحرب بكل رتبهم من الأصيل إلى الوكيل إلى العميل إلى الدخيل  ، يعزز هذه الحالة الأنباء التي ترد تباعاً عن الإنتصارات والبطولات التي يحققها جيشنا العظيم على عصابات القتل والإرهاب في كل رقعة من الأرض السورية سيما في حلب ،يضاف إلا هذا وذاك مسألة في غاية الأهمية تتعلق بسيطرة الجيش السوري الباسل على الشريط الحدودي مع لبنان سيطرة شبه تامة وبالتالي منع وإيقاف تدفق عصابات الكفر الجهادي عبر لبنان ، وهنا يفرض المنطق حقيقة تقول أن تفجير الحالة الفتنوية على أساس طائفي في لبنان وانفلات الوضع الأمني وخروجه عن السيطرة  ، يحقق هدف ضرب المقاومة وإضعاف شعبيتها عبر الصدامات الطائفية المتوقعة من جهة ويجعل من الحدود مع سوريا  بؤراً مضاعفة تنز قيحاً على شكل مقاتلين متأسلمين يجاهدون في سبيل غير إله ، أخيراً أقول إن للمخابرات الإسرائيلية دوافع إضافية تتعلق بعملية الثأر من الخازوق الأخير الذي حظي به سلاح الجو والدفاعات الجوية لجيش العدو يوم زارهم النبي أيوب أو يوم حلقت روح الشهيد أيوب في سماء فلسطين ، لقد كان الإختراق الأمني الخطير الذي نجحت به المقاومة اللبنانية " بغض النظر عن الجهة التي سهلت لها مهمتها ودعمتها في تنفيذها " ، كان زلزالاً هز كيان الثقة بالقدرات الصهيونية ،،تلك الثقة التي لم يزل العدو مشغولاً بإعادة تأهيلها بعد هزيمته في حرب تموز 2006 ، وكان صفعةً وجهتها المقاومة اللبنانية لكل قادة العدو ولبقايا كرامة لملمت أشلاءها من بساتين الجنوب . لقد دفع وسام الحسن حياته ثمناً لأشياء كثيرة وعوامل كثيرة وحياته غالية دون شك على ذويه واصدقائه ، لكنها ليست بالضرورة كذلك بالنسبة لمن هو في أيديهم .. مجرد ورقة ،، الورقة التي ستظهر قادمات الأيام ... قيمتها الحقيقية .. .  
 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   جماعة 14 الشهر
الرحمة لشهداء سورية الأبرار من مدنيين وعسكريي الرحمة لشهداء سورية القادة . نحن في سورية نحترم حالة الموت وما يقال عن حرمته لا سيما ان كان بهذه الطريقة البشعة نحن السورييون نحب الحياة وإن اختلافنا مع الأخر سواء أكان سوريا أم غير سوري بالرأي لأننا مقتنعون أن الخلاف بالرأي هو شيء صحي . لكن الملفت لنا كسورييون تحميلنا ممسؤولية فشل الأخرين ومسؤلية التخلص منهم من قبل مشغليهم . دائما بعض عهرة لبنان من جماعة 14 الشهر يحملوننا اتفه الأمور حتى أختلاف زوج وزوجته في لبنان يقولون السورييون . بالأمس القريب أستشهد لدينا أربعة قادة نعتز بهم لم نلحظ لهؤلاء العهرة أي رد فعل سوى رفع الكؤوس شماتة بشهدائنا . كما أننا لم نلحظ من هذا الذي يسمى رأي عام دولي أي ستنكار حتى للعديد من التفجيرات في دمشق الفيحاء أو حلب الشهباء وغيرها من الأعمال الإجرامية لإرهابيي العالم على أرضنا الحبيبة سورية ، لتدمير اقتصادنا ومجتمعنا العربي السوري لتدمير الأسرة السورية الواحدة بينما ما سمعناه ورأيناه من ردود الأفعال المحلية اللبنانية والدولية والعالمية عن تفجير الأشرفية يوحي لي كمواطن سوري أن الضحية وسام الحسن والأخريين الأبرياء هو عمل إجرامي أرهابي من تدبير أمريكا والصهياينة مشغليهم ، وربما من جماعة جنب لاط ( جنبلاط ) والمدعو جع جع ( جعجع ) ، وربما تصفية حسابات بين جماعة 14 الشهر . نحن نقول ربما وننتظر التحقيق لا نطلق الأحكام ...... كلمة أخيرة أقولها للعربان الأذناب أستفيقو أيها الأذناب قبل فوات الأوان . عندنا مثل في سورية يقول أنت بخير إن كان أخوك بخير . ختاما أقول سورية فلسطين، المقاومة الله ، الأسد والخزي والعار للمتأمرين والأذناب من العربان وغيرهم .
عفيف  
  0000-00-00 00:00:00   #
وهي ياسيدي اطلقوا الفوار على اسم مجموعه من العصابه . اسم كتبة ( الشهيد وسام الحسن ) ...هنيئاً لك ياوسامو .. يالله جماعة 13 حمار عجلو واستشهدوا الفوار مجهزين لكل واحد فيكون كتيبه بأسموا ...
نورا #  
  0000-00-00 00:00:00   هيهات منا الزلة
العملية واضحة بأن هناك بصمات القاعدة و الصهاينة و العملاء وهذا مصير كل خائن
سومر #  
  0000-00-00 00:00:00   #
الحبل عالجرار و جهزوا حالكون يا 14 آذار
أيمن #  
  0000-00-00 00:00:00   نهاية مشهد
انتهى الدور الذي كان يؤديه لأسياده في إسرائيل وأمريكا فمنذ مقتل رفيق الحريري وحيث كان من مرافقيه كان الحسن من أكبر المستفيدين من موته بعد ابنه سعد وكانت اتهماتهم جاهزة لسورية بينما من يدرس التفاصيل اللاحقة يدرك تماما ويعرف جميع الأيدي التي كان لها المصلحة الحقيقية في قتل الحريري وكون الحسن على علم بكل ذلك اصبح مجرد ورقة لمن هو في ايديهم وقد سمعنا تصريحات الجهابذة اللبنانيين عملاء إسرائيل ينفون علاقة امريكا واسرائيل بمقتله ويوجهون اصابع الاتهام إلى سورية من لحظة حدوث الانفجار وكانهم يعلمون الغيب واول من ذاع الخبر هم محطات العهر الإعلامي الخليجية قبل ان يعرف اللبنانيين انفسهم من قتل بالانفجار فكيف عرفوا بان وسام الحسن هو من قتل قبل اصحاب الأرض ؟؟؟ هل من يجيب !! جنبلاط الحريري جعجع انتم من قتل رفيق الحريري وانتم من قتل وسام الحسن.. ان زيارتكم يا سعد ويا وليد إلى سورية في الأعوام الماضية هي اعتراف منكم بان سورية بريئة من دم الحريري وانتم تدركون ذلك تماما وتعرفون قاتله بل وانكم انتم من قتلتموه كما فعلتم بوسام الحسن والأيام القادمة ستظهر من أنتم يا عملاء الكفر والعهر
هيثم  
  0000-00-00 00:00:00   _
قولوا ما شئتم فمصيركم مكب النفايات ان كان في صيدا ، او النورماندي او طرابلس .
أيهم  
  0000-00-00 00:00:00   _
انكم يا جماعة 14 حمار اغبياء اغبياء اغبياء ومن ثم اعلموا ان الفتن تمر من خلالكم.
شادي  
  0000-00-00 00:00:00   _
اقل شخص ذكاء في لبنان يحرج اكبر حمار يدعي الفهم من جماعة 14 حمار .
وائل  
  0000-00-00 00:00:00   _
امريكا هي نفسها اسرائيل واوروبا هي نفسها اسرائيل واشرف ليفي وسعد الحريري وكل من حولهم هم عملاء اسرائيل بامتياز
طلال  
  0000-00-00 00:00:00   _
وسام الحسن صرماية عتيقة خلصت مدتها ، ولكن من خلعها هو الإسرائيلي .
محسن  
  0000-00-00 00:00:00   _
العمليه واضحه انها اسلوب القاعدة الامريكية الجبان مع العملاء .
مجد  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_9djftovkl01m7jparkkb4is5a1, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0