Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 08 حزيران 2024   الساعة 23:54:14
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء 3 - 1- 2017  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  حماة : في خرق لوقف الأعمال القتالية المعلن قامت المجموعات الإرهابية بريف حماة الشمالي باستهداف بلدتي الربيعة وسلحب بعدد من القذائف الصاروخية
دير الزور: وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف تحركات تنظيم "داعش" الإرهابي في محيط البانوراما وتكبدهم خسائر في الأفراد والعتاد
أكد وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية الدكتور علي حيدر خلال اتصال هاتفي مع شام إف إم أن العمل العسكري ووجهود المصالحة في وادي بردى يسيران مع بعضهما البعض مشيرا إلى وجود تقدم جيد في مسار التسوية بالتوازي مع العمل العسكري وأكد حيدر أن قرار الدولة هو الوصول أولا إلى نبع عين الفيجة ووضع اليد عليه واصلاحه واعادة ضخ المياه للمواطنين في دمشق إضافة إلى إعادة الأمن و الاستقرار إلى المنطقة بأكملها.
وأضاف قائلا "نحن نميز بين المسلحين الذي من الممكن أن نعقد معهم اتفاق وبين الارهاب والارهابين حيث ستتضمن أي اتفاق خروج من لا يريد البقاء من المسلحين وتسوية وضع من يرغب في البقاء" وختم وزير المصالحة حديثه لشام إف إم بطمئنة المواطنيين أن الأمور تسير بالاتجاه الصيحيح في منطقة وادي بردى.
500 ألف طن فيول للكهرباء مستوردات 2016 فقط والحاجة قبل الحرب 6 ملايين طن

كشف مصدر مسؤول في قطاع النفط أن ما تم استيراده من مادة الفيول لتغذية محطات توليد الطاقة الكهربائية خلال العام الماضي بلغ نحو 500 ألف طن وهي أكبر كمية تم استيرادها من مادة الفيول خلال سنوات الأزمة، معتبراً أنها تشكل نحو ضعف الكمية التي تم استيرادها خلال عام 2015 والذي تم استيراد نحو 230 ألف طن.

و كشف المصدر أن خطة الحكومة لزيادة الكميات المستوردة من مادة الفيول ستدخل حيز التنفيذ خلال فترة قريبة، في مسعى إلى رفع الاستهلاك اليومي من هذه المادة، مؤكداً أن وسطي الاستهلاك اليومي يصل إلى نحو 5 آلاف طن، يتم بها تغذية محطات توليد الطاقة الكهربائية إلى جانب التغذية بالغاز الطبيعي.

وأضاف المصدر: إن الاستهلاك اليومي من مادة الفيول قبل الأزمة كان يصل إلى 17 ألف طن أي أكثر من 6 ملايين طن سنوياً.

وأوضح المصدر أن جزءاً من زيادة استهلاك التيار الكهربائي حالياً ناتج عن إعادة إقلاع عدد من المعامل بعد تأهيلها، إضافة إلى تحرير عدد من المناطق وإعادة سيطرة الدولة عليها.


الجهات المختصة تطالب بإتمام المصالحة في كناكر

طلبت الجهات المختصة من لجنة التفاوض في بلدة كناكر في ريف دمشق الجنوبي الغربي تسجيل أسماء رافضي التسوية، والراغبين بالخروج من البلدة، وذلك بعد تنفيذ عدد من بنود اتفاق المصالحة.
ونقل موقع «الحل السوري» الإلكتروني المعارض عن سمير محمد وهو أحد سكان المنطقة) أن قوات الجيش «أبلغت اللجنة بضرورة تسجيل أسماء الراغبين بالخروج من البلدة، وبدورها أعلنت لجنة التفاوض عبر مساجد البلدة هذا الأمر».
وجاء طلب الجهات المختصة بعد إنجاز اتفاق مصالحة في البلدة والبدء في تطبيقه حيث تم في وقت سابق تسوية أوضاع عدد من الأشخاص والمسلحين، وتسليم الميليشيات المسلحة أسلحتها، وآلياتها لقوات الجيش.
ومن المقرر، حسب «الحل السوري» أن يتم جمع الراغبين بالخروج من مدينة زاكية، وكناكر، وقرى جبل الشيخ، وإخراجهم بدفعة واحدة إلى محافظة إدلب، فيما يحاول بعض المسلحين الخروج إلى محافظة القنيطرة وسط رفض من الجهات المختصة.

21 باصاً أخضر لا تزال محتجزة في الفوعة وكفريا .. اتفاق حلب لم ينفذ كاملاً.. وأهالي البلدتين يناشدون لاستكماله

جدد أهالي بلدتي الفوعة وكفريا مناشدتهم للجهات المعنية باتفاق حلب استكمال تنفيذ الاتفاق الذي ورغم أنه نص على خروج نحو 4500 من الجرحى والعائلات من البلدتين الواقعتين بريف إدلب الشمالي، مقابل إخراج قرابة 50 ألفاً من المسلحين وعائلاتهم من الأحياء الشرقية لمدينة حلب، إلا أن الميليشيات المسلحة نجحت بتحويله عن مساره ليخرج 900 فقط من جرحى وأهالي البلدتين.
وفي اتصال تلقته «الوطن» من مصدر أهلي في بلدة الفوعة، كشف الأخير عن وجود 21 من الحافلات المخصصة لنقل الجرحى وعائلاتهم لا تزال محاصرة في البلدة حالها حال الأهالي الذين أتعبهم الحصار المستمر منذ آذار عام 2015، مشيراً إلى أن سائقي الحافلات وهم من حلب «باتوا يعيشون الحصار مع الأهالي».
وتعيش الفوعة وكفريا منذ بدء الحصار تحت رحمة مسلحي ميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده «جبهة فتح الشام» (النصرة سابقاً) المصنفة على لائحة الإرهاب الدولي.
ولفت المصدر إلى أن ليلة رأس السنة شهدت هجوماً صاروخياً عنيفاً من الميليشيات التي استهدفت الفوعة وحدها بـ13 صاروخ غراد.
وكان اتفاق حلب نص على إجلاء متزامن وعلى ثلاث دفعات لمسلحين وعائلاتهم من الأحياء الشرقية لمدينة حلب وجرحى وعائلاتهم من الفوعة وكفريا.
وقسم الاتفاق الخارجين إلى 3 دفعات تشمل الأولى خروج 1250 من الفوعة وكفريا مقابل خروج 15 ألفاً من الأحياء الشرقية، وكذلك الأمر بالنسبة للدفعة الثانية على أن يرتفع العدد في الدفعة الثالثة إلى 2000 من الفوعة وكفريا مقابل 20 ألفاً من الأحياء الشرقية.
إلا أن المسلحين المتمترسين في حي الراشدين 4 غربي حلب قاموا باحتجاز الدفعة الأولى من الحافلات الخارجة من الفوعة وكفريا عند مرورها في الحي وعددها 18 حافلة، لتفرج عن أول 8 حافلات عند خروج الدفعة الأولى من الأحياء الشرقية تبعها الإفراج عن 4 حافلات أخرى مقابل إجلاء الدفعة الثانية من الأحياء الشرقية وتأخر تنفيذ إجلاء الدفعة الثالثة من الأحياء الشرقية عدة أيام حتى أفرج المسلحون عن الحافلات الأربع المتبقية.
وبينما تم إخراج جميع مسلحي الأحياء الشرقية غير الراغبين بتسوية أوضاعهم وعائلاتهم، لم يخرج من الفوعة وكفريا سوى 900 من الجرحى وعائلاتهم.
وكان أهالي البلدتين المحاصرتين ناشدوا في وقت سابق من الشهر الماضي عبر «الوطن» وقبيل إخراج الدفعة الأخيرة من المسلحين الجهات المعنية باتفاق حلب على العمل على تنفيذ الاتفاق المعلن بأكمله، محذرين من «لعبة قذرة» يحاول المسلحون القيام بها.
ويتضمن اتفاق حلب إجلاء جرحى من مضايا والزبداني بريف دمشق مقابل إحدى الدفعات من الفوعة وكفريا، الأمر الذي علق عليه المصدر الأهلي بالقول: «ربما يكون بقاء الباصات لهذا الأمر لكن حتى اليوم لا مؤشرات تؤكده».
وشدد المصدر على أن البلدتين لا تزالان تعانيان من الحصار الذي يزيد من وطأته سوء الأحوال الجوية التي تمنع إلقاء مساعدات جوية على البلدتين، وأضاف: «لماذا لا نسمع صوت الأمم المتحدة تطالب بإدخال المساعدات لنا؟!».

لاءات محافظ الريف لوادي بردى: لا تهجير للأهالي ولا مصالحة مع «النصرة»

شدد محافظ ريف دمشق علاء إبراهيم، على أن أمام مسلحي منطقة وادي بردى في ريف دمشق الشمالي الغربي إما تسوية أوضاعهم أو الخروج، وأن لا مصالحة مع جبهة النصرة (فتح الشام)، مؤكداً أنه «لا توجد أي عملية تهجير للأهالي» كما يروج المسلحون.
وفي اتصالين هاتفيين أجرتهما «الوطن» معه أمس، قال إبراهيم في رده على سؤال إن كان الجيش سيطر على بلدة عين الفيجة: «رسميا لم نبلغ بشيء، وهناك عمليات عسكرية بحتة جارية، وإن شاء اللـه فستكون هناك أخبار مفرحة قريبا».
وشدد إبراهيم «نحن لا نقبل بأن يبقى مسلح في عين الفيجة»، وقال: «المسلح الذي يسلم سلاحه ويسوي وضعه أهلا وسهلا به، ومن لا يسوي وضعه ويريد الخروج فليخرج، وغير ذلك غير ممكن والجيش سيحسم الموضوع قريبا».
وأكد إبراهيم أنه «لا مصالحة مع من يسمم المياه ويقطعها عن دمشق، ولا مجال للتصالح معه، أما الآخرون الذين لا ينتمون إلى «النصرة» فستتم تسوية وضعهم ولا مشكلة معهم».
وأضاف: «لدينا معلومات كثيرة عن راغبين بالمصالحة وهم يتحدثون معنا لكن جبهة النصرة لا تسمح لهم بذلك»، مشيراً إلى أن «الأهالي طالبوا أيضاً بالمصالحة ومسلحين أبدوا استعدادا للتسليم فهددهم عناصر جبهة النصرة بالقتل، وقال الراغبون بالتسوية أخيراً: ليس لنا إلا دخول الجيش وعندما يتم ذلك فهناك الكثيرون سيسلمون أنفسهم مباشرة».
وشدد على أن «ورشات الصيانة لإعادة ضخ المياه المقطوعة إلى دمشق جاهزة للدخول مع الجيش عندما يدخل عين الفيجة».
وبعد إشارته لترويج المسلحين إلى أنه ستجري عملية تهجير لأهالي المنطقة، شدد إبراهيم على أنه «لا يوجد تهجير ولا أي شيء من هذا». وأضاف: «نحن والدولة مع كل مواطن شريف، ومن يخرج فسيرجع إلى بيته وأرضه ومنطقته بعد انتهاء العملية العسكرية التي نأمل أن تنتهي خلال يومين أو ثلاثة».

هذه هي المسافة التي تفصل الجيش عن نبع الفيجة.. وخلاص المنطقة يمنعه "الغريب"

محمد علي دياب
نحو 600 م تفصل الجيش عن الوصول إلى نبع الفيجة الذي يشكل الهدف الرئيس للقوات المتقدمة في وادي بردى بريف دمشق الغربي، بحسب ما أكد مصدر خاص بشبكة عاجل الإخبارية.
المصدر أكد أن المنطقة تشهد عملية عسكرية مكثفة لاستعادة السيطرة على النبع الذي يشكل المصدر الرئيس لمياه الشرب في دمشق، وسط تقدم "مدروس" من قبل وحدات الجيش بالتزامن مع رمايات مدفعية وصاروخية لنقاط تمركز المسلحين، ليبقى الخيار العسكري هو الوحيد "حتى اللحظة" لحسم المسألة وإعادة المياه إلى مجاريها عقب رفض المسلحين الذين يتبع أغلبهم لـ"جبهة النصرة" كل مبادرات التسوية التي قدمها اﻷهالي.
المصادر أكدت أن العملية العسكرية ستستمر إلى حين تحرير كامل وادي بردى وإن كان الهدف الأساسي حالياً هو نبع الفيجة بعد التقدم الذي أحرزه الجيش خلال اليومين الماضيين من الجهة الشمالية الشرقية.
وفي هذا السياق أكد رئيس لجنة المصالحة الوطنية في منطقة وادي بردى أيمن زينية أن اﻷضرار التي لحقت بنبع الفيجة "حتى اللحظة" هي جزئية ويمكن تداركها في حال الوصول إلى تسوية سلمية للوضع القائم في المنطقة، مضيفاً "لايمكن التنبؤ بما يمكن أن يحصل للنبع في حال استمرار تعنت المسلحين ورفضهم للحل خصوصاً وأن أغلب قياداتهم المتحكمة بمصير النبع من خارج المنطقة".
زينية وفي حديث خاص بشبكة عاجل الإخبارية أشار إلى أن "منطقة وادي بردى تعتبر ساقطة من الناحية العسكرية منذ عدة سنوات ولذا فإن المنطقة كانت قابلة للمصالحة منذ اللحظات اﻷولى غير أن هناك من أسماهم بـ"الطابور الخامس" الذين عملوا دوماً على نشر الفتنة وإفشال كل الجهود التي كانت تبذل للوصول إلى تسوية وحل سلمي يعيد اﻷمان إلى المنطقة التي تضم حوالي 14 بلدة، 10 منها تحت سيطرة الميليشيات المسلحة".
وعن إمكانية إجراء مصالحة جزئية في بلدة عين الفيجة بمعزل عن غيرها من المناطق استبعد زينية حصول ذلك نظراً للدور المسيء الذي يلعبه "الطابور الخامس" من المتنفعين والمستفيدين من مسألة استمرار الأزمة القائمة، حيث عمد هؤلاء بحسب زينية إلى إثارة العديد المشاكل وتحديداً في الفترة اﻷخيرة من خلال محاولة "الشحن الطائفي" ونشر الإشاعات في صفوف اﻷهالي وتخويفهم مما وصفوه بـ"بالتغيير الديمغرافي" الذي يمكن أن يحصل في حال القبول بالتسوية، لافتاً إلى أن أغلب أهالي المنطقة يرفضون بشدة كل أشكال التواجد المسلح غير أنهم "مغلوب على أمرهم"، نتيجة التهديد الواقع عليهم من قبل المسلحين خصوصاً بعد محاولاتهم السابقة للتعبير عن ذلك من خلال المظاهرات المنددة بالمسلحين.
زينية أشار في معرض حديثه إلى أن لجان المصالحة في المنطقة كانت قريبة جداً من التوصل إلى "اتفاق تسوية لم يحصل له مثيل في سورية"، وكانت الدولة تدعم بشكل كبير كل هذه الجهود المبذولة خصوصاً تلك المقدمة من اﻷهالي، غير أن تدخل بعض "الغرباء" الذين دخلوا المنطقة بحجة الدفاع عنها، واستغلالهم لموضوع المياه ومايحمله من حساسية عرقل الجهود المبذولة وأجبر الجيش على اللجوء للعمل العسكري.
وعلى الرغم من كل الإرباك الحاصل حالياً في هذا الملف إلّا أن رئيس لجنة المصالحة في وادي بردى أكد إمكانية التوصل إلى حل "في أي لحظة" بالتوازي مع العمل العسكري للجيش، في حال إفساح المجال للجان المصالحة مرة أخرى من قبل الدولة واﻷهالي للعمل، خصوصاً وأن هناك العديد من "العقلاء" داخل المنطقة ممن لازالوا يضغطون باتجاه الحل السلمي، متعهداً بتقديم كل الضمانات المطلوبة للمسلحين في سبيل الحل.
"سيء جداً.. ماخلوا شي بوادي بردى".. بهذه الكلمات وصف زينية الوضع الإنساني داخل المنطقة التي تشهد -بحسب زينية- نقصاً كبيراً في المواد الغذائية والطبية نتيجة احتكار الميليشيات المسلحة وعلى رأسها القيادات الغريبة عن المنطقة، على الرغم من أن "أغلبهم من السوريين".
عاجل الاخبارية

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz