دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 14 - 12 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حلب : استشهاد 6 أشخاص وإصابة آخرين بقذائف أطلقها مسلحون على معبر بستان القصر في حلب.

حمص: الجيش يدمر رتل آليات تابع لتنظيم داعش على المحور الشمالي الشرقي لمطار التيفور .. كما استعاد الجيش السيطرة على الكتيبة المهجورة أمس شمال غرب المطار مع استمرار الاشتباكات في بادية تدمر الغربية.

بانياس : إغلاق مصب بانياس النفطي نظراً لارتفاع الموج بسبب الرياح العاتية.

مركز حميميم: المسلحون في حلب انتهكوا الاتفاق واستأنفوا القتال.

نقابة الصاغة لميلودي اف ام: سعر الدولار سينخفض أكثر.. والذهب يتأثر دون أن يؤثر
.
ميلودي اف ام - أحمد إسماعيل
.
أكد نقيب الصاغة بدمشق، غسان جزماتي لميلودي اف ام أن "الانخفاض الحالي في أسعار الذهب مرتبط بانخفاض سعر صرف الدولار جراء تحسن الليرة السورية، متوقعاً إنخفاضه أكثر مع التقدم العسكري للجيش السوري في مدينة حلب والمناطق الأخرى".

وأوضح أن "أسعار الذهب تتأثر بالدولار ولا تؤثر فيه، وبالتالي فمع كل إنخفاض لسعر الدولار ستنخفض أسعار الذهب".

وحول أسعار الذهب في السوق المحلية، أوضح جزماتي إلى أن "غرام الذهب عيار 21 سجل سعر 16900 ليرة سورية، وغرام الذهب عيار 18 سجل 14486 ليرة، أما سعر الليرة السورية الذهبية فقد سجل 140 ألف ليرة، وسعر الأونصة الذهبية السورية 615 ألف ليرة سورية

مشفى المجتهد: لم نسجل حالات انفلونزا خنازير.. والانفلونزا العادية قد تتطور لـ "ذات الرئة"
.
ميلودي اف ام - محمد محفوض
.
أكدت الدكتورة مريانا البيضة الأخصائية في الأمراض الصدرية بمشفى المجتهد في دمشق، لميلودي اف ام أن "عدد حالات الإصابة بالأنفلونزا الواردة لمشفى المجتهد كبير، دون تسجيل أي حالة لإنفلونزا الخنازير".

وأشارت إلى أن "الإختلاطات التي تنتج عن إصابة جرثومية قد تتطور لتصبح ذات رئة ما يشكل خطورة على حياة المريض".
.
ولفتت البيضة، إلى أن "الأشخاص أكثر عرضة في الشتاء للإصابة بالإنفلونزا العادية، حيث تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 500 مليون شخص سنوياً يصابون بالإنفلونزا والتي تنوع بين الخفيفة والمتوسطة والخطيرة".

وأوضحت أن "الحالات الواردة للمشفى كبيرة ولكن لا يمكن وضع إحصائية دقيقة، لأن المصابون قد يراجعون قسم الإسعاف أو العيادات، وبعضهم يتم قبوله في المشفى

حلب : بدء خروج الميليشيات الإرهابية من الأحياء الشرقية لمدينة حلب باتجاه الريف الغربي للمدينة .
حمص : مقتل أكثر من 25 مسلحاً من تنظيم داعش إثر كمين نفذه الجيش أثناء محاولتهم التسلل لإحدى النقاط جنوب المحطة الرابعة بريف حمص الشرقي .

وزير الكهرباء: نسعى لاستيراد الفيول من الدول الصديقة وخسائرنا 850 مليار ليرة

أعلن وزير الكهرباء محمد زهير الخربوطلي أن الحكومة تسعى لابرام عقود جديدة لاستيراد مادة الفيول من الدول الصديقة وذلك لاستدراك النقص من هذه المادة.

وفي كلمة له تحت قبة مجلس الشعب خلال اجتماعه أمس لمناقشة واقع قطاع الكهرباء قال الخربوطلي: بلغت من قطاع الكهرباء 850 مليار كاشفا أن التكلفة التي تتحملها الدولة يوميا لتأمين الكهرباء أكثر من مليار ليرة.

وسوغ الخربوطلي سبب ارتفاع ساعات التقنين إلى استهداف معمل حجار وحقل المهر ما أدى إلى فقدان 3 مليون متر م3 من الغاز.

الوطن

دي ميستورا: وفق الأمم المتحدة لا دليل على أن الجثث في شوراع حلب سقطت بنيران الجيش السوري.

ريف دمشق : إعادة فتح طرق مدينة التل من قبل وحدات الجيش العربي السوري بعد اتمام التسويات .

ثلاث ناقلات غاز إلى الميناء خلال أيام

علي محمود سليمان

كشف مصدر مسؤول في وزارة النفط والثروة المعدنية عن قرب وصول ثلاث ناقلات محملة بالغاز المسال خلال الأيام القادمة، مؤكداً أنها ستصل على التتابع، وذلك في خطوة لسد النقص الحاصل في إنتاج الغاز المسال نتيجة خروج حقل الشاعر للغاز عن الخدمة مؤخراً.
من جهته أكد مدير فرع دمشق للغاز منصور طه لـ«الوطن» أنه يتم تعبئة الغاز لجميع المعتمدين.
القضاء على ميليشيا في حي الكلاسة

قضى الجيش العربي السوري على ميليشيا «راية الإسلام» التابعة لميليشيا «فيلق الشام» بالكامل، على جبهة حي الكلاسة شرق مدينة حلب، بعد أن رفضت دعوة الجيش لها للخروج من الحي الذي سيطر عليه.
ونقلت مواقع إلكترونية معارضة عن مصادر ميدانية أن ميليشيا «راية الإسلام»، التي يقودها المدعو أبو الجود عجم، رفضت الخروج من الحي بعد سيطرة قوات الجيش والقوات الرديفة عليه، حيث اندلعت اشتباكات بين الطرفين وأسفرت عن مقتل جميع مقاتليها، لتدخل قوات الجيش بعدها إلى داخل الحي.
يشار إلى أن الجيش العربي السوري دعا الميليشيات المسلحة المتواجدة في الأحياء الشرقية للخروج إما للاستسلام أو مواجهة الموت.
ونعت ميليشيا «فيلق الشام» في تغريدة نشرتها على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي في موقع «تويتر» مقاتلي ميليشيا «راية الإسلام»، بالقول: «نزف لكم خبر استشهاد مجموعة راية الإسلام داخل حي الكلاسة في حلب المحاصرة بالكامل، بعدما قتلوا العشرات من قوات الجيش والقوات الرديفة».
وسيطرت قوات الجيش والقوات الرديفة والصديقة أول أمس على أحياء الشيخ سعيد وبستان القصر والفردوس والصالحين، إضافة إلى حي الكلاسة، وبدأت القوات أمس هجوماً جديداً على ما تبقى من أحياء مدينة حلب الشرقية، بالتزامن مع قطع الجيش العربي السوري لجميع الاتصالات عنها.

اعتقد أن النظام سيسقط خلال أشهر … داود أوغلو أحبط مبادرة تركية إيرانية لحل أزمة سورية

كشف تقرير نشرته مجموعة الأزمات الدولية أن مباحثات تركية إيرانية جرت عام 2013 توصلت إلى حل للأزمة السورية، لكن وزير الخارجية التركي في حينه أحمد داود أوغلو أحبطها. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية فقد كشف التقرير، الذي نشرته المجموعة قبل أيام ضمن سلسلة تقارير تعتزم إصداره تخلل المحاولات الدبلوماسية الفاشلة لحل الأزمة السورية، عن عقد اجتماعات سرية بين المسؤولين الأتراك والإيرانيين حول سورية.
وذكر التقرير، أن إيران قدمت لأنقرة، بعد انتخاب الرئيس حسن روحاني بثلاثة أشهر، تحديداً في شهر أيلول من العام 2013، خطة لإحلال السلام في سورية.
وتضمنت الخطة الإيرانية وقفاً لإطلاق النار، يتبعه تشكيل حكومة وحدة وطنية، ثم إجراء إصلاحات دستورية، تهدف إلى تخفيض صلاحيات الرئيس. ونصت الخطة أيضاً على إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية بإشراف الأمم المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن الخطة كانت تتويجاً لدبلوماسية مكوكية، قام بها كل من وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وداود أوغلو، لافتةً إلى أن الخطة انهارت في النهاية؛ بسبب الخلاف حول دور الرئيس بشار الأسد.
ونقل التقرير عن ظريف، قوله: «لقد اتفقنا على التفاصيل كلها، باستثناء بند واحد يتعلق بالمرحلة النهائية للخطة، التي تدعو إلى عقد انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة، وطلب المسؤولون الأتراك منع (الرئيس) الأسد من المشاركة»، وأضاف: «لقد كان رأيي، أن هذا يجب ألا يكون مصدر قلق في انتخابات تعقد بإشراف دولي، وخاصة في ظل اعتقاد الأتراك أن (الرئيس) الأسد لديه سجل مريع وقاعدة دعم صغيرة، لكن داود أوغلو رفض، وذهبت جهودنا هباء».
وبحسب التقرير فقد كان المسؤولون الأتراك يشككون بمصداقية الرئيس الأسد، وبأنه سيقبل بأي عملية لنقل السلطة تضعف من سيطرته على الحكم، مشيرةً إلى أن تركيا كانت تعتقد أن هزيمته محتومة. وتورد الصحيفة نقلاً عن الرئيس التركي السابق عبد الله غول، قوله: «لم تواصل حكومتنا الجهود مع إيران؛ لاعتقادها أن (الرئيس) الأسد سيطاح به في غضون أشهر».
ويعلق معدو التقرير بالقول: «من وجهة نظر أنقرة، فإنه لم تكن هناك حاجة للتنازلات في ضوء هزيمة (الرئيس) الأسد، أو حتى تعديل شروط الصفقة».
وأرود تقرير مجموعة الأزمات الدولية أن فرصة أخرى ظهرت لعقد صفقة تركية إيرانية بشأن سورية، بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة في تموز الماضي، عندما عبرت إيران، وبشكل سريع، عن دعمها للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما أدى إلى ترطيب العلاقات بين البلدين، وإن بشكل مؤقت.
وعلى الرغم من استمرار الخلاف بين الإيرانيين والأتراك حول مصير الرئيس الأسد، إلا أن الجانبين ركزا نقاشاتهما على قضايا أخرى، بما في ذلك الحديث عن نظام برلماني أم رئاسي، وكيفية التشارك في السلطة. لكن المباحثات الإيرانية التركية غرقت من جديد في مناخ من عدم الثقة المتبادلة، وخاصة بعد قرار أنقرة التدخل مباشرة في سورية، ومنع «وحدات حماية الشعب» من التقدم نحو غرب الفرات، في عملية أطلقت عليها «درع الفرات». وبحسب التقرير، فقد عبر «المسؤولن الإيرانيون عن دهشتهم؛ لأن تركيا لم تبلغهم عن العملية، رغم وجود مسؤول إيراني بارز في أنقرة قبل يوم من العملية، وعلق التقرير: «ربما خافت تركيا من قيام إيران بتحذير وحدات حماية الشعب (من العملية)».

جنرال روسي سابق: القتال في حلب قد يستمر تحت الأرض وهجوم الجيش السوري في تدمر قريب

حذر قائد قوات الإنزال الجوي السابق في الجيش الروسي الفريق أول غيورغي شباك، من أن عملية تطهير مدينة حلب من التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة قد تستغرق وقتاً حتى الربيع المقبل، بسبب وجود شبكة واسعة من الأنفاق والملاجئ تحت الأرض في المدينة.
وتوقع شباك خلال تصريحات صحفية، له أمس، نقلها الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أن يستكمل الجيش العربي السوري فرض سيطرته على الأحياء الشرقية لمدينة حلب بحلول نهاية الأسبوع الحالي، وأن يقضي على جميع البؤر المتبقية لمقاتلي التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة قريباً. واستطرد قائلاً: «لكن المسلحين في حلب ما زالوا يستخدمون مواقع محصنة وأقبية وممرات تحت الأرض وملاجئ، ومن الصعب إخراجهم من تلك المواقع».
وأكد شباك ضرورة إجراء عملية تطهير شاملة في حلب، من دون استبعاده أن تستغرق هذه العملية حتى الربيع المقبل.
كما توقع أن يشن الجيش العربي السوري قريباً، هجوماً مضاداً في مدينة تدمر الأثرية بريف حمص، التي سقطت يوم الأحد الماضي بأيدي مقاتلي تنظيم داعش، المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، واصفاً سقوطها بأنه ناجم عن خطأ كبير، واستطرد قائلاً: «لا شك في أنه سيتم تحرير تدمر، والمعنى لهذه المدينة رمزي أكثر مما هو إستراتيجي».

الباص الأخضر بانتظار إرهابيي حلب

تعيش الفصائل الإرهابية المحاصرة في مساحة تكاد تقل عن 1كلم شرق حلب بعد سيطرة الجيش العربي السورية على معظم الأحياء الشرقية لحلب، حالة من التخبّط حول خروجها من تلك الأحياء باتجاه الريف الغربي لمدينة حلب.

ففي الوقت الذي تشر به ناشطين ينتمون لتلك الفصائل المتشددة فيديو يُظهر تجمهر مقاتليها حول عدّة سيارات محمّلة بالمصابين، في نية منهم لبدء نقلهم إلى الريف الغربي وفق الاتفاق الذي تم التوصل إليه قبل إعلان مدينة حلب خالية من الميليشيات الإرهابية.

وبالوقت الذي تجاهلت الدولة السورية ممثلةً بالجيش العربي السوري التعليق على خبر التوصل لاتفاق يقضي بإخراج ما تبقى من المقاتلين المتشددين مع عوائلهم إلى ريف حلب الغربي، نفت تنسيقيات الميليشيات الإرهابية أي بدء لعملية إجلاء المقاتلين في رد واضح على الفيديو الذي يُظهر محاولة المقاتلين الإسراع في الخروج من الأحياء المتبقية قبل "إفشال" ذلك الاتفاق، لا سيما وأن جبهة النصرة المتواجدة في ما تبقى من الأحياء الشرقية لمدينة حلب، تحاول عرقلة التوصل إلى أي هدنة أو اتفاق مع الجيش السوري على إخلاء المناطق التي سيطروا عليها دون قتال، وبالتالي من المرجح أن تحاول "الجبهة" إفشال هذا الاتفاق أيضاً.

تنسيقيات المسلحين قالت في خبر عاجل لها على موقع "فيسبوك" فجر اليوم، أنه تم تأجيل عملية الخروج لساعات دون ذكر الأسباب، فيما تؤكد مصادر عسكرية أن هناك حالة من التخبط نعيشها الميليشيات المهددة أصلاً في حال خروجها بـ"القتل"، خاصة من ميليشيا جيش الفتح التي يقودها الإرهابي السعودي "عبد الله المحيسني"، وجبهة النصرة في إدلب في حال اختاروا الذهاب إلى تلك المدينة.

وكان النظام التركي أكد مساء أمس أن "وقفاً لإطلاق النار" يسري في حلب منذ مساء الثلاثاء، بعدما توصلت إلى اتفاق بهذا الشأن مع مقاتلي الفصائل الإرهابية بهدف إجلائهم مع مدنيين من شرق المدينة الذي سيطرت قوات الجيش العربي السوري على معظمه.

وقال حسين مفتي أوغلو، المتحدث باسم خارجية نظام رجب طيب أردوغان: "بوسعنا أن نؤكد أن هناك وقفاً لإطلاق النار في المدينة، بعد مباحثات جرت بين الجيش الروسي والمعارضة في شرق حلب". وأضاف أن الاتفاق ينص على إخلاء المدنيين أولا يليهم مقاتلو الميليشيات.

وكان السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين، أكد في وقت سابق الثلاثاء، ان الجيش السوري أوقف عملياته العسكرية في الأحياء الشرقية لحلب، من أجل السماح للمقاتلين بمغادرتها.

وقال السفير الروسي للصحافيين: إنه بعد اتفاق تم التوصل إليه "قبل ساعات" لإجلاء المقاتلين وأسرهم والمصابين، "بدأ هؤلاء المغادرة وإثر ذلك توقفت العمليات العسكرية".

ويتوقع أن يبدأ خلال ساعات الصباح الأولى من اليوم الأربعاء، إجلاء ما تبقى من مقاتلي الميليشيات الإرهابية وعائلاتهم من شرق حلب، بموجب هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه برعاية روسية تركية في عملية من شأنها أن تنهي وجود الإرهاب في المدينة، وتشكل أكبر خسائرها منذ بدء الأزمة السورية.

ماذا يحصل على جبهات حماة ؟

تشهد الساحة الميدانية والعسكرية في جبهات محافظة حماة هدوءا حذرا بعد حوالي الشهر ونصف من توقف العملية العسكرية التي بدأها الجيش العربي السوري في الريف الشمالي للمحافظة.

ويقتصر المشهد الميداني لجبهة الشمال حاليا على رمايات مدفعية وغارات جوية على مناطق انتشار المسلحين في كل من حلفايا ومورك واللطامنة وكفرزيتا وطيبة الامام.

وشرقا، تشهد الجبهة اشتباكات متقطعة بين الحين والاخر بين عناصر الجيش العربي السوري وقوات الدفاع الوطني من جهة مع مسلحي “الجبهة الاسلامية” بمنطقة السطحيات غرب السلمية في شرق حماة من جهة أخرى.

أما الجبهة الممتدة من قرية بري وصولا الى ناحية الصبورة في أقصى الريف الشرقي، فقام سلاح الجو السوري-الروسي المشترك بتكثيف غاراته الجوية على مواقع انتشار مسلحي “داعش” بناحية عقيربات والقرى المحيطة بها.

أما جنوبا، يسعى مسلحو “أحرار الشام” على بقاء الجبهة هادئة بقرى حربنفسه والزارة التي تتصل جغرافيا بريف حمص الشمالي الذي يعد مركز الامداد الرئيس للمسلحين بريف حماة الجنوبي.

يذكر أن العملية التي أعلنها الجيش العربي السوري في الريف الشمالي للمحافظة تمكن فيها من استعادة السيطرة على عدة مناطق منها بلدة معردس وصوران والشعثة ومعان وكوكب بعد اشتباكات عنيفة مع المسلحين.

تلفزيون الخبر