Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 06 حزيران 2024   الساعة 23:52:15
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الثلاثاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية لليوم الثلاثاء 15 - 11 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... السويداء : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تدمر 6 آليات لإرهابيي تنظيم داعش في منطقة بئر التنمية بريف السويداء الشرقي.

  الحسكة : انفجار عبوة ناسفة في القسم الجنوبي من حي غويران (مناطق سيطرة الميليشيات الكردية) وتلى ذلك اشتباكات مازالت مستمرة بين الميليشيات الكردية ومجهولين (يعتقد إنهم من أهالي الحي) ويستخدم في هذه الاشتباكات اسلحة متوسطة وثقيلة (دوشكا و 14.5).
اشتباكات متقطعة بين عناصر الميليشيات الكردية ومجهولين داخل حي النشوة الغربية.
سيارات الاسعاف توجهت لحي غويران لاخلاء مصابين من الميليشيات الكردية
ريف حمص : مقتل وإصابة عدد من المسلحين إثر غارات جوية نحو مواقعهم في مدينة تلبيسة و المزارع المحيطة بها بريف حمص الشمالي

ريف دمشق : وحدة من الجيش السوري تكشف شبكات أنفاق للمجموعات الإرهابية في بلدة المرانة شرق خان الشيح بطول 700 متر
الاتحاد الأوروبي يضيف 17 وزيراً إلى لائحة عقوباته!

أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي عن إضافة 17 وزيراً سورياً ومحافظ البنك المركزي دريد درغام إلى قائمة عقوباته المفروضة على الشعب السوري، بزعم «المسؤولية عن القمع العنيف للسكان المدنيين في سورية، والاستفادة من النظام أو تقديم المساعدة له»، وذلك وفق بيان نقلته وكالة «فرانس برس» أوضح أنها «عقوبات فردية تشمل حظرا على السفر وتجميد أصول هؤلاء».

وتضم اللائحة الجديدة إضافة إلى درغام الوزراء الذين تم تسميتهم في تموز الماضي وبينهم وفق «فرانس برس» وزراء الثقافة محمد الأحمد والصناعة أحمد الحمو والنقل علي حمود والمالية مأمون حمدان والإعلام محمد رامز ترجمان والنفط علي غانم، حيث أوضحت الوكالة أن العقوبات «قابلة للتطبيق على الفور».

وكالات

محافظ حلب: سنضرب «المعفشين» بيد من حديد

أكد محافظ حلب حسين دياب على عدم التهاون أبداً مع كل من تسوّل له نفسه التطاول على ممتلكات المواطنين أياً كان بالسرقة والنهب وأنه سيتم الضرب بيد من حديد وبعقوبات مغلظة لجميع المتعدين على مقدرات السكان في المناطق التي تم تطهيرها من رجس الإرهاب وراجت فيها سرقت محتوياتها من قبل ما بات يطلق عليهم «المعفشون».

وقال دياب في تصريح خصّ به «الوطن» إن إجراءات احترازية اتخذت في حلب لوضع حد لعمليات السطو التي شاعت أخيراً، بما يخالف قيم وأعراف المدينة، وصولاً للقضاء عليها في الأحياء التي هجرها سكانها بسبب اعتداء المسلحين عليها وأعاد الجيش العربي السوري بتضحياته الأمن إليها.

وبين المحافظ أن دوريات مشتركة من الجهات الأمنية والشرطتين العسكرية والمدنية وكتائب البعث جرى تشكيلها وتجوب على الدوام أحياء غرب المدينة لحمايتها من عبث العابثين بممتلكات المواطنين «وكلفنا أحد معاوني قائد الشرطة بالإشراف على حماية حي حلب الجديدة، ومعاون آخر بفرض الأمن في حي الحمدانية»، لافتاً إلى أن الآونة الأخيرة شهدت توقيف أعداد كبيرة من الأشخاص، بمن فيهم أعضاء في اللجان الشعبية، اتهموا بالسرقات وسلموا للقضاء المختص أصولاً كما تم تسليم مسروقاتهم إلى أصحابها أصولاً أيضاً.

وبحسب شهود عيان لـ«الوطن» فإن المحافظ يجول بنفسه على المناطق التي تواترت فيها عمليات سرقة محتويات بيوت السكان وتقع على خطوط التماس مثل منيان ومشروعي 3000 شقة و1070 شقة السكنيين، وأوضح دياب في تصريحه لـ«الوطن» أن المديريات الخدمية سارعت لإعادة تأهيل تلك المناطق بما يضمن عودة قاطنيها إلى مساكنهم وحماية مقتنياتهم من التعفيش.

ونوّه إلى أن اللجنة الأمنية والعسكرية بحلب تعقد اجتماعات مستمرة بهذا الخصوص للقضاء نهائياً على هذه الظاهرة الهجينة التي أرقت الشارع والمجتمع الحلبي كثيراً وإلى أن السلطات المختصة داهمت الأسواق التي تباع فيها المسروقات مثل سوق الفيض وأعادت ما يمكن استرداده منها إلى أصحابها.

الوطن

الحكومة سحبت مشروع قانون المنظمات غير الحكومية

قال عضو مجلس الشعب محمد خير العكام: إن الحكومة سحبت مشروع قانون المنظمات غير الحكومية من المجلس، وهذا حق دستوري، ولها أن تسحب أي مشروع قانون تقدمه إليه، موضحاً أنها لم تقدم البديل منه حتى الآن وأن ولادته ستكون عسيرة.

وفي تصريح لـ«الوطن» أوضح العكام أن أعضاء مجلس الشعب في الدورات السابقة وضعوا ملاحظاتهم على مشروع القانون ولاسيما فيما يتعلق بآلية ضوابط عمل الجمعيات، مشدداً على ضرورة تفعيل عملها في ظل الأزمة التي تمر بها البلاد.

واعتبر العكام أنه ورغم المخاوف الحكومية، فإن ذلك لا يمنع تقديم مشروع قانون عصري يتضمن ضوابط وآليات عملية واضحة لعمل المنظمات غير الحكومية، موضحاً أن المخاوف نابعة من خشية تدخل دول بالشؤون الداخلية عبر تقديم دعمها للمنظمات العاملة داخل البلاد وهذا ما حدث في مصر في العامين الماضيين حيث تدخلت واشنطن عبر تمويلها لجمعيات عاملة في مصر.

محمد منار حميجو
داعش يستبد بعناصره وأهالي دير الزور

قام تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، بجلد أربعة عناصر له داخل أحياء سيطرته بمدينة دير الزور، بتهمة «شهادة الزور»!، كما جلد امرأة بتهمة «عدم اللباس الشرعي»!. ونقلت مواقع الكترونية معارضة عن أحد سكان الأحياء التي يسيطر عليها التنظيم في المدينة يدعى عمران العبد، أن «التنظيم قام، مساء أمس، بجلد أربعة من عناصره، في شارع التكايا داخل المدينة، وسط تجمهر عدد من الأهالي، حيث تم جلد كل واحد منهم ثمانين جلدة، ومن ثم صلبه على سور الحديقة لمدة ثلاث ساعات، وذلك بتهمة شهادة الزور»، وفق ادعاءات التنظيم. وأضاف العبد: إن عناصر من جهاز الأمن الداخلي للتنظيم «الحسبة» قاموا «باعتقال امرأة وزوجها في قرية حطلة بالريف الغربي للمدينة، بتهمة مخالفة اللباس الشرعي، حيث قاموا بجلدها وتغريم الزوج سبعة آلاف ليرة ثمناً للباس شرعي». إلى ذلك، قام أمنيو التنظيم، بحملة دهم لعدة منازل في مدينة الميادين بالريف الشرقي لدير الزور، بهدف البحث عن أجهزة إنترنت وأجهزة استقبال فضائي (ستالايت).

وكالات


«جيش الفتح» يسرق آثاراً في إدلب

كشفت مواقع إلكترونية معارضة عن انتشار جرائم سرقة وتخريب وتهريب الآثار السورية، في محافظة إدلب التي تقع تحت سيطرة التنظيمات الإرهابية والميليشيات والمسلحة.
وذكرت المواقع، أن السنوات الماضية شهدت أعمال حفر عشوائية طالت العديد من المواقع الأثرية في ريف إدلب، مدعية أنها من فعل بعض الشباب العاطلين من العمل، «بعد انقطاع سبل العيش ورواج تجارة الآثار»، وأنه تم تهريب العديد من القطع الأثرية إلى خارج سورية.
ولم تأت تلك المواقع على ذكر أن تلك الجرائم من فعل مقاتلي التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة.
وفي محاولة لتجميل صورتها أمام الرأي العام العالمي على أنها تحافظ على الكنوز الأثرية وإبعاد صفة السرقة عن تلك التنظيمات والميليشيات، زعمت ما تسمى «مجموعة العمل في مركز حماية التراث الثقافي السوري في سورية» أنها وثقت العديد من القطع الأثرية التي تم تهريبها خارج سورية، وأنها تعمل على توثيق التعدّيات على الآثار ورصد التّجاوزات على التّلال الأثريّة، وبعض المواقع التي تحوي أرضيات الفسيفساء.
وادعى مدير «المركز» عبد الرحمن اليحيى أنهم يعملون على حفظ المواقع الأثرية في الشمال السوري، وتوثيق أماكن وجودها والتعديات عليها، عن طريق فريقهم المنتشر على كامل الأراضي السورية في الشمال، وكذلك على متابعة استعادة القطع الأثرية التي تم تهريبها في السابق، وتواصلهم مع منظمة التراث العالمي والمنظمات الدولية المهتمة، من أجل مساعدتهم في مجال الآثار، زاعماً أنهم يعملون على وضع قانون يجرّم الاتجار بالقطع الأثرية ومنع التنقيب في المناطق التي خرجت عن سيطرة قوات الجيش العربي السوري، ويتواصلون مع العديد مما سماها «الجهات الثورية» و«المحاكم» من أجل ذلك.
ويسيطر على محافظة إدلب ميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) المدرجة على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، وعدد من الميليشيات المسلحة الأخرى.

«جيش الفتح» يسرق آثاراً في إدلب

كشفت مواقع إلكترونية معارضة عن انتشار جرائم سرقة وتخريب وتهريب الآثار السورية، في محافظة إدلب التي تقع تحت سيطرة التنظيمات الإرهابية والميليشيات والمسلحة.
وذكرت المواقع، أن السنوات الماضية شهدت أعمال حفر عشوائية طالت العديد من المواقع الأثرية في ريف إدلب، مدعية أنها من فعل بعض الشباب العاطلين من العمل، «بعد انقطاع سبل العيش ورواج تجارة الآثار»، وأنه تم تهريب العديد من القطع الأثرية إلى خارج سورية.
ولم تأت تلك المواقع على ذكر أن تلك الجرائم من فعل مقاتلي التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة.
وفي محاولة لتجميل صورتها أمام الرأي العام العالمي على أنها تحافظ على الكنوز الأثرية وإبعاد صفة السرقة عن تلك التنظيمات والميليشيات، زعمت ما تسمى «مجموعة العمل في مركز حماية التراث الثقافي السوري في سورية» أنها وثقت العديد من القطع الأثرية التي تم تهريبها خارج سورية، وأنها تعمل على توثيق التعدّيات على الآثار ورصد التّجاوزات على التّلال الأثريّة، وبعض المواقع التي تحوي أرضيات الفسيفساء.
وادعى مدير «المركز» عبد الرحمن اليحيى أنهم يعملون على حفظ المواقع الأثرية في الشمال السوري، وتوثيق أماكن وجودها والتعديات عليها، عن طريق فريقهم المنتشر على كامل الأراضي السورية في الشمال، وكذلك على متابعة استعادة القطع الأثرية التي تم تهريبها في السابق، وتواصلهم مع منظمة التراث العالمي والمنظمات الدولية المهتمة، من أجل مساعدتهم في مجال الآثار، زاعماً أنهم يعملون على وضع قانون يجرّم الاتجار بالقطع الأثرية ومنع التنقيب في المناطق التي خرجت عن سيطرة قوات الجيش العربي السوري، ويتواصلون مع العديد مما سماها «الجهات الثورية» و«المحاكم» من أجل ذلك.
ويسيطر على محافظة إدلب ميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) المدرجة على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، وعدد من الميليشيات المسلحة الأخرى.

“جيش سوريا الجديد” فرط .. انشقاق عناصر القائد ”الثوري“ العائد لتهريب الدخان

نقلت مواقع سورية معارضة خبر انشقاق عدد كبير من عناصر “جيش سوريا الجديد” وتوجههم الى مخيم الركبان في الأردن.

وذكرت عدة مواقع معارضة أن عدد المنشقين عن “جيش سوريا الجديد” الذي يتلقى دعا أمريكيا تجاوز نصف مقاتليه، الذين فضلوا أن يصبحوا لاجئين على أن يظلوا يقاتلون.

ونقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أن أكثر من سبعين عنصراً تابعاً لـ”جيش سوريا الجديد” تركوا معبر التنف الحدودي مع العراق الذي يسيطرون عليه واتجهوا لمخيم الركبان.

وبحسب المواقع المعارضة، فإن عددا من المقاتلين المنشقين اتجه لمخيم الركبان ومنهم ذهب لينضم إلى عناصر من تنظيم “اسود الشرقية” الذي ينشط في دير الزور وله عدد من المقاتلين في القلمون الشرقي.

يذكر أن قائد “جيش سوريا الجديد” المدعو خزعل السرحان كان أعلن في وقت سابق تركه “الثورة” وعودته لعمله الأساسي بتهريب الدخان عبر الحدود السورية-التركية ، بعد أن “مل من الثورة“ على حد تعبيره.

الجيش يُفشل هجوماً في ريف حماه الشمالي

صدّت وحدات الجيش السوري هجوماً عنيفاً شنّته مجموعات مسلحة تابعة لـ «تجمع العزة» و «جيش النصر»، أمس، واستهدف إحدى النقاط العسكرية في ريف حماه الشمالي.
وقال مصدر سوري إن وحدات الجيش تصدت لهجوم على تلة بريديج الإستراتيجية بريف حماه الشمالي الغربي بعد اشتباكات عنيفة انتهت بإفشال الهجوم وتكبيد المسلحين خسائر بالأفراد والعتاد.
إلى ذلك، نقلت وكالة «سانا» عن مصادر أهلية من بلدة حلفايا قولها، إن «إرهابيي تجمع العزة سرقوا ونهبوا محتويات أكثر من 300 منزل بعدما هجَّروا سكانها».
وكانت جبهة ريف حماه الشمالي الغربي قد شهدت تصعيداً خلال الساعات الماضية، حيث نفذ الطيران الحربي السوري أمس الأول، غارات مكثفة على مواقع المسلحين في طيبة الإمام وكفر زيتا والزكاة واللطامنة وتلة الناصرية ومورك وحلفايا واللحايا وخربة الحجامة.
إلى ذلك، وجهت وحدة من الجيش رمايات دقيقة على نقاط تحصّن مجموعة تابعة لـ «جبهة النصرة» في محيط مزرعة الحياة في أقصى ريف اللاذقية الشمالي.

ضغط نفسي يسبق عاصفة "الكاليبر" وجيش الفتح يتعرض لأعنف هزيمة غربي حلب

دمشق ـ كامل صقر: لم يكن عبد الله المحيسني الزعيم الروحي لـ "جيش الفتح" يعتقد أن غزوته الثالثة نحو غربي حلب ستؤول إلى هذا الحد من السقوط المدوي، خطبته الشهيرة قبيل انطلاق ما سُميت بـ "غزوة عمر سراقب" وحوله آلاف المقاتلين كانت دعائية وبصوت عالٍ، ضاع هذا الصوت على تخوم حلب.
أحسن الجيش السوري التعامل مع نمط الموجات الانغماسية التي يعتمد عليها جيش الفتح لإحداث عنصر الصدمة والمباغتة في صفوف الخصم، صار جنود الجيش السوري ينتظرون تلك الموجات لاصطياد أكبر عدد من الانغماسيين وصار هؤلاء الجنود يتنافسون في تحقيق أكبر رقم من القتلى في العدّاد الانغماسي، يكشف أحد قادة المجموعات في الجيش السوري أنهم اعتمدوا خطة "الباب المفتوح" التي تقوم على توسيع مساحة الخط الأول بما يُفرغ الموجة الانغماسية من بؤرتها ليتم لاحقاً إغلاق الباب عبر الصعق الناري الذي يخلّف عدداً كبيراً في صفوف المهاجمين.
ثلاث خواصر استراتيجية أحكم الجيش السوري قبضته عليها، مشروع الـ 1070 السكني وضاحية الأسد وبلدة منيان، أُعيد إغلاق الثغرات الغربية لحلب وكذلك سيطر الجيش السوري على ثلاثة تلال استراتيجية وحاكمة هي تلال الرخم والرحبة ومؤتة. تقول الأرقام الصادرة عن الإعلام الحربي أن جيش الفتح والفصائل والتنظيمات الأخرى التي شاركت في معارك غربي حلب خسرت أكثر من ألف وخمسمائة مقاتل.
التصفيح الجديد الذي قام به الجيش السوري مؤخراً لعرباته المدرعة والتي شاركت في معارك غربي حلب ساعد في حمايتها من صواريخ التاو والكورنيت التي كانت عادة تستهدفها.. بدت تلك العربات وكأنها حديثة الصنع عبر قفص حديدي يحيط بها.
مشاهد الفيديو التي التقطتها عدسات الإعلام الحربي أظهرت جثثاً لعشرات القتلى من جيش الفتح وحزب التحرير التركستاني وتنظيم فتح الشام في مواقع الاشتباك
في هذه الأثناء أطلقت موسكو طيفاً واسعاً من التسريبات الميدانية فينا يتعلق بالعمليات العسكرية في سورية عموماً وفي حلب على وجه التحديد، لا شك أن تلك التسريبات حملت الكثير من التهديد والضغط النفسي الموجه لمقاتلي التنظيمات الاسلامية، مصدر عسكري روسي كان قد قال أن "مقاتلات "ميغ-29"، و"سو-33" المحمولة على ظهر حاملة الطائرات "كوزنيتسوف" تكثف من طلعاتها الدورية في الأيام الأخيرة وتحلق في السماء السورية لاستطلاع الأجواء فوق مسرح العمليات وتحديد المهام القتالية المنوطة بها تمهيداً لضرب الإرهابيين في أي لحظة. قبله مصدر عسكري روسي آخر يؤكد أن السفن الحربية الروسية تستعد لإستئناف الضربات على مواقع المسلحين في ضواحي حلب في الساعات المقبلة، مستخدمةً صواريخ "كاليبر" المجنّحة. صواريخ كاليبر ذات قدرة تدميرية كبيرة وتوجيه دقيق نحو الهدف، الصواريخ تلك يُحدِث الإعلان عنها ضغطاً نفسياً كبيراً قبل استخدامها وإطلاقها فعلياً.

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz