Logo Dampress

آخر تحديث : الأربعاء 12 حزيران 2024   الساعة 15:58:34
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 10 - 11 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  ريف دمشق : سلاح الجو السوري ينفذ عدة ضربات على مرابض الهاون المتواجدة في دوما ومحيطها التي استهدفت المهاجرين وضاحية الأسد.

درعا : الجيش السوري يقضي على عدد كبير من المسلّحين إثر استهداف تجمعاتهم لدى محاولاتهم القيام بأعمال التحصين جنوب شرق ساحة بصرى وشرق ساحة الطلايبي ومحيط بئر أم الدرج في درعا البلد.

ريف حماة : الجيش السوري يصادر كمية كبيرة من الاسلحة والذخائر في قريتي العمية والحسو ومسلحو داعش استخدموا الدواب في تهريب أكثر من 100 قاذف آر بي جي مع الكثير من حشواتها ضمن الأسلحة المصادرة بريف السلمية الشرقي.

دمشق : سقوط قديفة هاون في محيط منطقة المالكي بجانب ساحة السيرتيل والأضرار مادية.

ريف حماة : سقوط قذائف صاروخية على بلدة محردة بريف حماه دون وقوع إصابات.

دمشق : التنظيمات الإرهابية تستهدف مدرسة طارق بن زياد في حي المهاجرين بدمشق بقذيفة صاروخية تسببت بإصابة 3 أطفال بجروح.

ريف دمشق : ارتقاء شهيد وإصابة 3  أشخاص بجروح جراء اعتداء التنظيمات الارهابية بالقذائف الصاروخية على ضاحية حرستا السكنية بريف دمشق.

حلب: إصابة 7 أشخاص بجروح حالة بعضهم خطيرة نتيجة قذائف صاروخية أطلقتها التنظيمات الارهابية على منطقة الحمدانية وحي حلب الجديدة.

القنيطرة : الجيش السوري يتمكن من سحب 10جثث لعناصر في المجموعات المسلحة الذين قتلوا خلال هجوم أمس على محيط بلدة حضر في ريف القنيطرة ليصبح مجموع الجثث التي تم سحبها 17 جثة بعضها لمسؤولين.
هذا ولا يزال هناك عدد من الجثث تركها المسلحون في مكان الاشتباك الذي قُتل فيه قرابة 25 مسلحاً وجُرح فيه 30 آخرون، شكلوا القوة الرئيسية المهاجمة.

حمص: سلاحا الجو والمدفعية في الجيش السوري يدمران بضربات جوية ورمايات مركزة ودقيقة عدة مقرات للإرهابيين بمن فيها في الغنطو، السعن الأسود عز الدين بريف حمص

المركز الروسي لتنسيق المصالحة في سورية : رصد 45 حالة إطلاق نار من قبل المجموعات المسلحة غير الشرعية في البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية 20 عملية قصف في دمشق، و16 بريف حلب، وفي ريف اللاذقية (9) وحماة (2) والسويداء (1)، مستخدمة راجمات صواريخ بدائية الصنع، ومدافع من أنواع مختلفة، وأسلحة خفيفة

المفاوضات مستمرة بشأن خان الشيح

نقلت مواقع معارضة عن مصادر من بلدة خان الشيح في ريف دمشق الغربي، أن المفاوضات الجديدة حول «اتفاق» في البلدة يقضي بخروج المقاتلين إلى إدلب، والتي بدأت قبل أسبوع بين ممثلين عن الحكومة السورية وآخرين عن «فصائل عسكرية» بالمنطقة، لا تزال مستمرة.
وأكدت المصادر أنه لم يصدر شيئاً عن الاجتماعات التي لا تزال مستمرة بين ممثلي الطرفين، حتى اللحظة. وأشار إلى وجود خلافات حول بعض البنود، التي رجح أن يكون منها «مسألة تسليم سلاح الفصائل المتوسط والثقيل».
وأشارت المصادر، إلى أن «الاجتماعات، تمت بين ممثلين عن قوات النظام، وأهالي مخيم خان الشيح ممثلة بالمسؤول الشرعي بالمخيم وعدد من قادة الفصائل العسكريين بينهم ممثلون عن (ميليشيات) حركة «أحرار الشام» الإسلامية و«الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام»». ومنذ مدة تتواصل الأنباء حول اتفاق تسوية في خان الشيح إلا أن نشطاء أشاروا أول من أمس إلى تعليق المفاوضات «بين وفد النظام وممثلين عن مخيم خان الشيح، بعد فشلهم بالتوصل لاتفاق حول بعض بنود ما سمي بـ«اتفاق الصلح»، تمهيداً لإخراج المسلحين إلى إدلب»، على غرار ما حدث في مناطق أخرى بريف دمشق.

«فتح الشام» تصعد خلافها مع ميليشيات بالقنيطرة

أقدمت جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) على إعدام 6 شبان في قرية «بئر عجم» التابعة لريف محافظة القنيطرة وهم خمسة من قرية «الدناجي» ومن عائلة «البيضة»، وآخر من بلدة «حمريت»، بريف دمشق الغربي، كانوا منضوين تحت تشكيلات «الجبهة الجنوبية» في ميليشيا «الجيش الحر» بتهمة الانتماء إلى تنظيم داعش الإرهابي «دون أن تقدم أي دليل».
وأكدت مواقع معارضة بأن الشبان تم اعتقالهم من منازلهم في مناطق متفرقة من درعا والقنيطرة قبل 7 أشهر، مشيرة إلى أنه ورغم توسط وجهاء من عشيرة النمير لإطلاق سراحهم، إلا أنه تمت تصفيتهم وتسليمهم إلى ذويهم الإثنين الماضي.
ولفتت المواقع إلى أن حالة من التوتر سادت بلدتي البريقة وبئر عجم (ويسكنها أهالي المسلحين بعد تشريد الأهالي الأصليين)، عقب استلام الجثث ودفنها، حيث شهدت انتشاراً مُكثفا لمقاتلي الفصائل، ونُشرت الحواجز على مداخل البلدة، خوفاً من عملية انتقام قد يشنها أهالي القتلى، مشيرة إلى أن تهمة الانتماء لداعش «أصبحت بمثابة شمّاعة أوجدتها جبهة فتح الشام لقتل الشبان».

«التحالف» يرتكب مجزرة في الهشيم.. و«الديمقراطية» و«درع الفرات» تتقدمان على حساب داعش شمال الرقة ومحيط الباب

ارتكب طيران «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن مجزرة جديدة بحق السوريين راح ضحيتها أكثر من 16 مدنياً في قرية الهيشة بريف الرقة الشمالي.
وبحسب مصادر أهلية وإعلامية متطابقة، شنت طائرات التحالف الدولي ليل الثلاثاء الأربعاء غارة جوية على قرية الهيشة شمال مدينة الرقة بنحو 40 كم، ما أدى إلى استشهاد 16 شخصاً بينهم طفل ووقوع جرحى بين أهالي القرية. ولفتت المصادر، وفقاً لوكالة «سانا» للأنباء، إلى أن عدد الشهداء «مرشح للارتفاع نتيجة وجود حالات حرجة بين المواطنين الجرحى إضافة إلى وقوع أضرار مادية ودمار كبير في المنازل السكنية والبنى التحتية في القرية». وقال: «التحالف الدولي»، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء، أنه لا توجد لديه معلومات عن الموضوع لكنه سيبحث الأمر.
ويوفر «التحالف» دعماً جوياً لـ«قوات سورية الديمقراطية» التي أطلقت مطلع الأسبوع الجاري عملية «غضب الفرات» لمحاصرة تنظيم داعش في مدينة الرقة، ومن ثمة القضاء عليه هناك.
ودفع تقدم «الديمقراطية» باتجاه الرقة من محور عين عيسى العشرات من المدنيين إلى الفرار من مناطق سيطرة داعش، خوفاً من اشتداد حدة المعارك واتخاذهم كدروع بشرية.
وفي طريق صحراوية تؤدي إلى عين عيسى، أحصى مراسل وكالة الأنباء الفرنسية مرور نحو عشرين شاحنة على الأقل ضاقت بركابها من أطفال ونساء يرتدون ثياباً مزركشة الألوان ووجوههم مغطاة بالغبار.
وتواصلت المعارك في الريفين الشمالي والشمالي الغربي لمدينة الرقة بين عناصر «الديمقراطية» من جهة وداعش، من جهة أخرى. وأعلنت «الديمقراطية» في بيان لها أمس، سيطرتها على قرية المجد وثلاث مزارع شرق مدينة عين عيسى شمالي محافظة الرقة.
وأكد البيان أن طائرات التحالف قصفت رتلاً للتنظيم قرب مفرق الطبقة، ما أدى لتدمير ثلاث سيارات ومقتل ستة عناصر بينهم قياديون، كما استهدفت الغارات سيارة أخرى في قرية خنيز موقعةً أربعة قتلى بداخلها، ونبه البيان إلى أن داعش «يتخذ من المدنيين في القرية دروعاً بشرية لتفادي القصف».
ووثق «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض مقتل 6 من مسلحي «وحدات حماية الشعب» الكردية رأس حربة «الديمقراطية»، جراء تنفيذ تنظيم داعش هجوماً على قرى كاردوشان وقادرية وشمس الدين في ريف عين العرب، وأشار إلى تشييع 3 مقاتلين من «سورية الديمقراطية» ممن قضوا في اشتباكات سابقة بريف حلب الشمالي.
وبدورها، أشارت وكالة «أعماق» التابعة لداعش أول من أمس، إلى أن عناصر داعش فجّروا عبوتين ناسفتين بسيارتين تقلان عناصر «الديمقراطية» قرب قرية حمام التركمان جنوب ناحية سلوك بريف الرقة الشمالي، وأكدت مقتل أربعة عناصر آخرين بتفجير عبوة ناسفة في مدينة عين العرب بريف حلب الشمالي الشرقي.
كما تحدثت الوكالة عن مقتل 45 عنصراً من «قوات سورية الديمقراطية»، إثر هجوم للتنظيم على مواقعهم قرب قرية المالحة غرب مدينة الشدادي بريف الحسكة.
من جهة أخرى، استهدف الجيش التركي 90 موقعاً لداعش وخمسة أخرى لـ«وحدات حماية الشعب» شمالي سورية، بحسب بيان صادر عن الأركان التركية، وأوضح أن «قوات المعارضة السورية سيطرت على قرى النعمان، تل جرجي، ترخين، طوباجيق وشبيران، جنوبي بلدة الراعي». وبهذا التقدم أصبحت الميليشيات المنضوية تحت لواء «درع الفرات» على مقربة كيلومترات من مدينة الباب الإستراتيجية بريف حلب الشمالي.
ولفت البيان إلى مقتل عنصرين من قوات المسلحين المدعومين من تركيا، وإصابة 26 آخرين بجروح أثناء المواجهات مع داعش، إلى جانب إبطال مفعول سيارة مفخخة للتنظيم على محور تل جرجي.
كما أشار البيان إلى شن مقاتلات «التحالف الدولي» غارتين جويتين على مواقع داعش جنوب ريف حلب الشمالي، والقضاء على 6 إرهابيين من التنظيم، وتدمير سيارة مزودة بسلاح دوشكا له.

ترامب يريد توجيه ضربة عسكرية لـ”الإخوان المسلمين” .. اتفاق مع روسيا وسورية موحدة

أعلن وليد فارس مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب” إن الرئيس الأمريكي المنتخب سيمرر مشروع اعتبار “الإخوان المسلمين” كـ”جماعة إرهابية” بعد أن ظل المشروع معلقا داخل الكونغرس لعدة أعوام بسبب عدم تصديق البيت الأبيض عليه، نظرا لأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يدعمهم”.

وأوضح فارس أن “ترامب يرى أن الإخوان المسلمين من أخطر الجماعات التي تغذي الفكر المتطرف، لذا يريد توجيه ضربة عسكرية للتنظيم الإخواني وليس احتواءه سياسيا مثلما فعل أوباما وهيلاري كلينتون”.

وأشار المسؤول إلى أن لدى ترامب خطة ستنفذ بالتعاون مع الدول العربية لضرب “داعش” ومواجهة الأخطار الخارجية، خاصة التنظيم في سورية والعراق وليبيا، مؤكدا أنه سيكون هناك اتفاق روسي أمريكي لحل الأزمة ولن يتم تقسيم سورية، داعيا لإشراك كافة القوى السورية في المفاوضات.

وبين مستشار فارس أن “الرئيس الجديد يتطلع إلى إقرار السلام في منطقة الشرق الأوسط، وأنه سوف يقف على منتصف الطاولة بين الفلسطينيين والإسرائيليين”، على حد زعمه.

الأسطول الروسي يبدأ قريبا معركة حلب!

ذكر تقرير أمريكي أن مجموعة السفن الحربية الروسية التي تقودها حاملة الطائرات "الأميرال كوزنيتسوف" والطراد النووي "بطرس الأكبر" ستوجه عما قريب ضربات إلى مواقع المتمردين في سوريا.
وقال ديف ماجومدار المختص بالشؤون العسكرية في مجلة "national interest" الثلاثاء 8 نوفمبر/تشرين الثاني إن العملية الروسية المرتقبة ستتركز على مدينة حلب المحاصرة والتي يسعى الجيش السوري إلى انتزاعها كاملة من المتمردين.

ونقل التقرير أن متحدثا باسم وزارة الدفاع الروسية قال لوكالة إنترفاكس إن الهجمات ستكون عبر ضربات بعيدة المدى، مضيفا أنه من المنتظر أن تستخدم البحرية الروسية صواريخ كاليبر "3M-14 Kaliber-NK" المجنحة في قصف مواقع المتمردين في حلب.

وأشار ماجومدار إلى أن العمليات المرتقبة سترتكز على حاملة الطائرات "الأميرال كوزنيتسوف" التي تقل مقاتلات من طراز "سو – 33 فلانكر- دي" و"ميغ – 29 كي إر فولكروم – دي"، مشيرا إلى أنه على الرغم من وجود 10 مقاتلات من طراز "سو- 33" و4 مقاتلات متعددة المهام من طراز "ميغ – 29" على متنها، إلا أن هذه القوة سوف تسمح لروسيا باكتساب خبرة عملية في مجال تنفيذ طلعات قتالية جوية انطلاقا من الحاملة البحرية.

ولفت إلى أن المقاتلة "سو – 33 إس" والتي صممت أساسا للتفوق في الجو، أدخلت عليها تعديلات وطورت كي تتمكن من توجيه ضربات إلى أهداف أرضية، فيما زودت منذ البداية "ميغ – 29" بأجهزة توجيه للذخائر فائقة الدقة.

وذكر أن حاملة الطائرات الروسية تحمل أيضا 10 طائرات مروحية، بما في ذلك من طراز "كا – 52"، و"كا – 27 " المضادة للغواصات، و"كا – 31" المخصصة للإنذار المبكر، مضيفا أنه من غير الواضح ما إذا ستشارك أم لا الطائرات المروحية الهجومية من طراز "كا – 52 كي" في الموجة الأولى للضربات البحرية الروسية، إلا أنه رجح أنها ستستخدم في مرحلة ما.

ونقل ديف ماجومدار، صاحب التقرير، عن وسائل الإعلام الروسية إفادتها بأن مجموعة السفن الحربية الروسية في المتوسط ستستخدم في ضرباتها صواريخ"كاليبر – إن كي" المجنحة، وبأنه من غير المعروف أي من السفن الروسية سوف تنفذ مثل هذه الهجمات، وخاصة أن معظم تلك السفن غير مجهزة بمثل هذه الصواريخ.

وقال التقرير إن البحرية الروسية سوف توجه ضرباتها الصاروخية المجنحة عبر قواتها المتمركزة في البحر الأسود أو بحر قزوين، لافتا إلى أن الفرقاطة الروسية الحديثة "الأميرال غريغوروفتش"، والتي نقلت مؤخرا من بحر البلطيق إلى البحر الأسود، مسلحة بصواريخ "كاليبر - إن كي"، مضيفا أن إحدى الغواصات الروسية النووية التابعة لأسطول بحر الشمال قد انضمت إلى المجموعة البحرية بالمتوسط، ومن المستبعد أن لا يكون لقوة الغواصات الروسية الضاربة دور في هذا الشأن.

واختتم ماجومدار تقريره بالقول إن الضربات البحرية الروسية المرتقبة في نهاية المطاف قد لا تغير الوضع العام في سوريا، مضيفا أن روسيا لا تحتاج إلى نشر أسطولها لدعم "النظام السوري"، وذلك لأن القوات الروسية الموجودة في مسرح العمليات كافية لهذا الغرض، ليصل إلى استنتاج بأن الهدف الحقيقي من الانتشار البحري الروسي هو أن تظهر موسكو للعالم وللولايات المتحدة بشكل خاص أنها لا تزال قوة هائلة يمكنها أن تطلق النار من شواطئها.

المصدر:national interest

بعد تقدم الجيش غرب حلب .. جماعات مسلحة تسعى لوقف إطلاق النار

أفادت وكالة “تاس” الروسية بأن عددا من الجماعات المسلحة في سورية، بينها “جبهة أنصار الدين” وجماعة “فيلق الشام”، أعلنت استعدادها لبدء التفاوض لوقف إطلاق النار في حلب.

ونقلت الوكالة اقتباسا من بيان مشترك صدر عن جماعتي “جبهة أنصار الدين” و”فيلق الشام”، الثلاثاء 9 نوفمبر/تشرين الثاني، عبر حساباتهما في مواقع التواصل الاجتماعي، أعربتا فيه عن استعدادهما للمشاركة في مفاوضات مشروطة بتوفير ضمانات من موسكو والأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في حلب.
وكانت قيادة الجيش العربي السوري ووزارة الدفاع الروسية أعلنتا تهدئة إنسانية في 2 تشرين الثاني / نوفمبر لمدة عشر ساعات بهدف إخراج المدنيين الراغبين بالخروج من مناطق شرق حلب وإخراج المسلحين باتجاه إدلب عبر معبرين آمنين، في حين رفضت الجماعات المسلحة التهدئة واستمرت بقصف المعابر حتى نهاية الساعات العشر.

وفي وقت لاحق، ذكر مصدر عسكري روسي في تصريح لموقع “كازيتا رو” الإلكتروني الثلاثاء 8 تشرين الثاني / نوفمبر، أن مجموعة السفن الحربية الروسية التي تقودها حاملة الطائرات “الأميرال كوزنيتسوف” ستنضم إلى معركة حلب في غضون ساعات وستوجه ضربة إلى الإرهابيين على مشارف المدينة.
ووصف المصدر الضربات المزمع توجيهها، بأنها ستكون واسعة النطاق، مضيفا أن العسكريين الروس سيستخدمون نماذج حديثة من الأسلحة بما في ذلك صواريخ “كاليبر” عالية الدقة.

وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في 18 تشرين الأول / أكتوبر عن تعليق طلعات الطائرات الحربية في سماء حلب ومنطقة عمقها 10 كيلومترات حول المدينة. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حينها “أن تمسك موسكو بتعليق القصف الجوي مرتبط بسلوك المسلحين في حلب ومدى التزامهم بوقف إطلاق النار”. غير أن الجماعات المسلحة استمرت بشن الهجمات العنيفة على مواقع الجيش والمناطق السكنية غرب مدينة حلب.

المصدر: وكالات

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz