Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 06 حزيران 2024   الساعة 21:23:45
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 3 - 10 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  إدلب: قصف مستمر وبشكل متقطع على المنازل السكنية في بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف إدلب الشمالي من قبل المسلحين المتواجدين في بلدة بنش المجاورة
القت الجهات المختصة في محافظة درعا القبض على شبكة من مروجي ومتعاطى المخدرات في المدىنة.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة درعا بأن الجهات المختصة وبعد عملية رصد ومتابعة تمكنت من القاء القبض على مجموعة من المروجىن ومتعاطي المخدرات في مدينة درعا.
وبىن المصدر أن المجموعة تتالف من 12 شخصا كانت تقوم بأعمال السرقة والترويج للمخدرات وتعاطيها خلال الفترة الماضية في المدينة .
وأشار المصدر الى أنه تمت احالة أفراد المجموعة الى الجهات القضائية للبت في جرائمهم ومحاكمتهم أصولا .

قدسيا : تجدد الاشتباكات بين الجيش السوري والميليشيات المسلحة في حي الجادات بقدسيا بمختلف انواع الاسلحة فيما استهدف الجيش السوري تحركات المسلحين محيط طريق بيروت القديم واصوات انفجارات عنيفة في المنطقة

مسلحو قدسيا إلى محافظتي حماة وإدلب خلال ثلاثة أيام

مازن جبور

بعد أن أسدل الستار على التوترات في مدينتي قدسيا والهامة شمال غرب العاصمة، بعقد اتفاق مصالحة، قام الجيش السوري مساء أمس باستهداف مقار مسلحي الهامة الرافضين لها.
وكشفت مصادر من لجان المصالحة في قدسيا لـ«الوطن» أن الاتفاق نص على «خروج من لا يريد تسوية وضعه من المسلحين وتسليم سلاحهم، إضافة إلى تسوية أوضاع من يرغب بذلك ليبقى داخل المدينتين وقد ينضمون للجان تحت إشراف الدولة لحفظ الأمن داخلهما».
وقالت المصادر إنه «وصل عدد المسجلين للمغادرة لنحو 400، إضافة إلى عوائلهم، وسينقلون إلى محافظتي حماة وإدلب، ويشكلون أغلبية مسلحي المدينتين البالغ نحو 500».
وأوضحت المصادر أن عمليات الخروج يجب أن تتم «خلال ثلاثة أيام على الأكثر»، ليبدأ معها «إعادة فتح الطرق وعودة مؤسسات الدولة وخدماتها».
وذكرت المصادر أن لجان المصالحة سلمت السلطات الرسمية قوائم بأسماء المغادرين وعائلاتهم وبأسماء الباقين لتسوية أوضاعهم، إلا أن الاشتباكات عادت لتتجدد مساء أمس من مسلحي الهامة، فردت مدفعية الجيش ودباباته بقصف مقارهم، وخصوصاً على محور طريق بيروت القديم ومحور جمرايا، بحسب ما ذكرت مصادر «الوطن».

ما بين ” لحية ” و ” لحية ” .. الضابط طارق الشامي يبصق في وجه ” الشيخ ” عبدالله عزام

بعيداً عن الضجيج ، وكاميرات الإعلام العالمي التي لا تلتقط إلا ما يناسب قطر عدستها المنحاز نحو اليمين ، وقف عشر رجال
بهامات مرفوعة ، ولحى كثة لم تتح لهم الحرب فرصة لحلاقتها ، يستمعون لقرار صدر من ” الهئية الشرعية ” بإعدامهم ، في حلب .

ما بين لحى كثة مغبرة لرجال عافوا الحياة لأداء الواجب ، وبين لحى طويلة معطرة لرجال همهم الجنس على الأرض وفي السماء ، مسافة أكثر من ألف عام ، جسّدها اسم المتقابلين ، الضابط الشاب في الجيش العربي السوري طارق الشامي ، والشيخ في ” جبهة النصرة ” عبدالله عزام .

وقف طارق الشامي مع تسعة من رفاق السلاح ، عزلا في مواجهة رصاصات قيل أن الشيخ عبدالله عزام ، أمير النصرة ، وقع عليها بالنيابة عن الله ، وان جريمتهم هي ” الكفر ” .

لأكثر من 7 اشهر صمد طارق ورفاقه الذين زادوا عن الستين بقليل ، في مشفى الكندي ، في مواجهة الاف من المقاتلين القادمين من شتى أصقاع الأرض ، ليقيموا دولة الإسلام في بلاد الكفر ، وكأن محمد ابن عبدالله لم يقل يوما عنها أنها ” شامنا ”

لم يعد سيناريو تفجير مشفى الكندي خافياً على أحد ، لكن رجالا لم يسقطوا إلا بأطنان من المتفجرات ، وما سقطوا لكن الحجر سقط ، ونقص المؤونة والذخيرة ، لجديرون أن يكونوا أنبياء ، يوزعون صكوك البراءة على العالم المتفرج .

وقف العشرة المبشرون بالنصر ، في مواجهة دين عبدالله عزام ، القائم على مواجهة ” الله ” للكرواسان ، رفع سلاحه ، تكبيرات ” الغوييم ” ترتفع ، ويطلق الرصاص ، فيرتقي الشهداء ، وتسقط الكاميرات المطلية باللون الاسود .

ينشغل الإعلام بحرب ” داعش ” مع ” الدواعش ” الاخرين ، المنضوين تحت اسماء مستعارة من تاريخ لم يقدم لنا أكثر من قصائد ، ومناسف لحم لأثداء من ” لم يسبقونا بالإيمان ” ، ويمر خبر استشهاد طارق ورفاقه غريبا ، نعم هم لم ياتوا من ” تورا بورا ” ليستحقوا التصفيق ، أو حتى الشتم .

في اليوم الرابع من الشهر الأول بعد 2014 عاما على ولادة السيد المسيح على هذه الأرض ، تم إعدام عشر من رجال الجيش العربي السوري الذين صمدوا لأكثر من 7 أشهر في وجه شياطين الأرض القادمة باسم ” الله ” لتحرير الإنسان من إنسانيته .

طارق الشامي شهيد شاب من أرض الشام ، أما قتلته فهم عبارة عن كتل لحم متنفسة ، جاءت لتزرع نطافها القذرة في أرض مباركة ، كتل لحم تتشح بالسواد ، علمها اسود ، تاريخها اسود ، ثقافتها سوداء ، اعتقدت خطأ أن ” الله ” يمكن أن يفصل على قياس ” تحت الإبط ” .

وبعد إعدامهم ، حملهم القتلة على سيارة مكشوفة ، وطافوا بهم في أحياء حلب المغلوبة على أمرها ، فرحين بما فتح ” ربهم عليهم ” ، بينما أولئك الذين اختلطت دماؤهم ، وأجسادهم ، عيونهم مشرعة للسماء، يستغربون كيف لصدرها أن يتسع لكل هذا ” التكبير ”

عبدالله عبد الوهاب – تلفزيون الخبر

ملاحظة : هذه المادة نشرت في ٥ كانون الثاني ٢٠١٤ وتم إعادة نشرها في ٢ تشرين الأول ٢٠١٦ يوم تحرير مشفى الكندي إجلالا لأرواح طارق ورفاقه

3 نقاط تنهي الأزمة في سورية !

أکد مستشار قائد الثورة الإيرانية للشؤون الدولية علي أکبر ولایتي، عدم تجزئة سوریة أبداً، مشدداً علی أن الحل الوحید للأزمة السوریة هو إحترام إرادة الشعب وسلامة الأراضي السوریة.
وردا على سؤال رئیس لجنة العلاقات الخارجیة في مجلس النواب البلجیکي، دیریك فندرمان، حول الأزمة السوریة، أكد ولایتي أن الدول الداعمة للإرهاب والتي لعبت دوراً في إنشاء الجماعات التکفیریة والإرهابیة في المنطقة تورطت الیوم وبسبب حساباتها الخاطئة في مشاکل لا یمکن أن تخرج منها بسهولة، منوها إلى أن تلك الدول لم تتوقع صمود الحکومة السوریة لمدة ست سنوات أمام الهجمات والتدخلات الأجنبیة.
كما أشار ولايتي إلی أن الحل في سوریة یرتکز علی ثلاث قواعد أساسیة هي سلامة الأراضي السوریة ووقف التدخل الأجنبي والإعتراف بشرعیة حکومة الرئیس بشار الأسد، واصفا استهداف الأميرکان لعشرات من الجنود السوريين في دیر الزور بالـ "خطأ الکبیر".
من جانبه، أكد رئیس لجنة العلاقات الخارجیة في البرلمان البلجیکي، امتلاك إيران خبرة کبیرة في القضایا الدولیة والإقلیمیة، وقدرتها على القيام بدور مؤثر ومفید في حل أزمات المنطقة عموماً والأزمة السوریة بشکل خاص.

«لوفيغارو»: انقسامات في «فتح الشام» بين السوريين والأجانب

نشرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية تقريرًا؛ تحدثت فيه عن التوترات التي أصبحت متغلغلة داخل "جبهة فتح الشام" منذ انفصالها عن "القاعدة"، وهي توترات تغذيها الخلافات بين المسلحين السوريين والأجانب المنتمين إليها.
وقالت الصحيفة في تقريرها، إن القائد العسكري "لجبهة فتح الشام" لقي حتفه على إثر غارة جوية أمريكية في قرية كفر ناها قرب حلب، في شمال سوريا. وكان هذا القائد، الذي يدعى أبا عمر سراقب، حاضرًا في اجتماع للجبهة التي انفصلت هذا الصيف عن تنظيم "القاعدة".
وأضافت الصحيفة أنه من الغريب غياب أهم عناصر "جبهة فتح الشام"، وهو أبو محمد الجولاني عن الاجتماع الذي كان سريًا. أما أبو عمر فهو أحد مؤسسي "جبهة النصرة،" بعد أن كان أحد المقاتلين ضد القوات الأمريكية في العراق منذ سنة 2003. وهو كان يؤمن بضرورة شن "حرب عالمية" ضد الغرب.
وذكرت الصحيفة أن هناك صراعًا قائمًا بين عنصرين من "حركة فتح الشام" حول من سيكون خليفة أبي عمر، وهما أبو حسين الأردني وأبو مسلم الشامي، وكلاهما من أصل سوري. لكن الثاني هو من أحد المعارضين للأفكار الداعية لمحاربة الغرب.
وشهدت "جبهة فتح الشام"، منذ انفصالها عن تنظيم "القاعدة" عدة توترات، تعود أسبابها إلى الخلافات والاختلافات بين المسلحين السوريين والمقاتلين الأجانب، حيث أن 30 في المئة من أعضاء الحركة، الذين يقدر عددهم بحوالي 15 ألف شخص، هم من أصل أردني وسعودي. فالمقاتلون السوريون يعتقدون بأنهم إذا جعلوا الحرب السورية مجرد صراع ضد الجيش السوري، فإن ذلك سيجعلهم قادرين على كسب رضا دول الخليج والدول الغربية التي ترفض إزالة "جبهة فتح الشام" من قائمة المنظمات الإرهابية.
في هذا السياق، قال المعارض السوري هيثم مناع أن "جبهة النصرة" تشكلت سنة 2012 من خلال ثلاثة عناصر؛ فبعض المؤسسين كانوا قد ذهبوا للعراق للقتال سنة 2003، في حين تم الإفراج عن البعض الآخر من سجن صيدنايا الواقع قرب دمشق، أما البقية فهم أجانب دخلوا سوريا منذ بداية الثورة".
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه العناصر تمكنت من التعايش مع بعضها البعض. لكن في السنة الماضية، وبعد تزايد الهجمات الروسية، اضطرت "جبهة النصرة" لإعادة نشر الجزء الأكبر من قواتها قرب معقلها في إدلب غرب سوريا، لذلك تحول مقاتلوها من الجنوب، قرب الحدود الأردنية، ومن الأحياء القريبة لداريا في ريف دمشق، للقتال في إدلب.
وتحدثت عن أن قطر سعت لإنشاء قوة تكوّن سورية بالكامل. ومن مهام هذه القوة "الإطاحة" بالرئيس السوري بشار الأسد، وعدم الدخول في أي صراع مع الغرب.
ولفتت الصحيفة إلى أن روسيا تريد شن هجمات مشتركة مع الولايات المتحدة ضد الارهابيين السوريين والضغط على الجماعات التي تتعاون مع "جبهة فتح الشام" لكي تتخلى عنها.
وفي هذا السياق، قال الباحث دومينيك توماس إنه "بعد خمس سنوات من حرب بلا هوادة، يبدو أن "جبهة فتح الشام" لا يمكن لها أن تتخلى عن مقاتليها ذوي الخبرة. فقد اكتسب الأجانب شرعية قتالية، خاصة الأوزبك والإيغور الذين شاركوا في معارك عسكرية مهمة، والتي انتهت بالانتصار، بما في ذلك عملية السيطرة على إدلب".
أما أولئك الذين يرغبون في مقاتلة الغرب، فسيكون أمرهم صعبًا، وهو ما تحدث عنه أحد الخبراء قائلا: "سيكون من الصعب عليهم إيجاد تمويل لمثل هذه المعركة". وفي هذه الأثناء، تسعى تركيا لإنشاء جيش يتكون من مقاتلين من "الجيش الحر" و"إسلاميين معتدلين"، ولا ترغب في أن يحتوي هذا الجيش على عناصر ارهابية

تطورات هامة شهدتها جبهات حلب اليوم كان ابرزها ...

الجيش العربي السوري والقوات المؤازة تصل الآن الى دوار الجندول ويثبتون نقاطهم فيها ...

غارات جوية عنيفه شنها الطيران الحربي على ضهرة عبد ربه ومحيطها وكفر حمرة كما استخدمت الرشاشات الثقيلة في ملاحقة تحركات المسلحين في هذه المحاور ....

الجيش العربي السوري يتقدم بحي بستان الباشا و يسيطر على عدة كتل بينها مبى البرج العضم وسط قصف عنيف على مواقع انتشار الارهابيين...
استهدافات عنيفه بصواريخ ارض ارض وقصف مدفعي متواصل يستهدف المسلحين بمحيط ال 1070 وسوق الجبس والحكمة ....

د.كمال الجفا

 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz