Logo Dampress

آخر تحديث : الاثنين 10 حزيران 2024   الساعة 00:06:55
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 15 - 4 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف دمشق : الطيران المروحي يستهدف آليات لمسلحي تنظيم داعش شرق محطة تشرين الحرارية بريف دمشق بعدة ضربات مما أسفر عن تدمير عدد من الآليات.

ريف حمص : الطيران المروحي في الجيش السوري يجدد استهداف تجمعات للمسلحين في في تير معلة بريف حمص الشمالي .

دير الزور: "داعش" تقصف بقذائف الهاون الاحياء المحاصرة في دير الزور السورية وانباء عن اصابات في صفوف المدنيين .

مصادر : مقتل 20 مسلحاً من جبهة النصرة والفصائل المتحالفة معها خلال اشتباكات مع الجيش السوري في مخيم حندرات ومزارع الملاح في ريف ‫‏حلب‬ الشمالي خلال الـ 24 ساعة الماضية.

حلب: مقاتلو " تنظيم داعش " يسيطرون على قرية تل شعير قرب الحدود التركية في ريف حلب الشمالي بعد انسحاب مسلحي المعارضة منها.

 توقعات البنك الدولي حول تكلفة إعادة الإعمار

أعلن رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم، الخميس 14 أبريل/نيسان، أن تكلفة إعادة إعمار المناطق التي دمرتها الحرب في سوريا، قد تصل إلى 180 مليار دولار.

وقال يونغ كيم، "بعد انتهاء الأعمال القتالية، فإن عودة العديد من اللاجئين السوريين إلى البلاد، ستبقى بعيدة الاحتمال، ما لم يتم إعادة بناء المدارس والعيادات الصحية والمشافي".

وأعرب يونغ كيم خلال مؤتمر صحفي في بداية اجتماع دوري بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، عن قلقه بشأن من الذي سيمول إعادة بناء البنى التحتية السورية، في ظل تدهور أسعار النفط الخام في الأسواق العالمية. وقال "أنا أشعر بالقلق، لأنه لن يكون هناك أي نوع من المساعدات على أساس منحة، إن المساعدات على شكل منح كانت تقدم في الوقت الذي بلغ فيه سعر برميل النفط 100 دولار".

وأشار رئيس البنك، إلى أن الحلفاء الاستراتيجيين لسوريا في المنطقة، والدول المنتجة للنفط، تواجه عجزا ماليا.

وفي وقت سابق من الشهر الماضي، توقع الرئيس بشار الأسد، أن تبلغ الخسائر الاقتصادية لبلاده التي تعاني من حرب طاحنة مستمرة منذ نحو 5 سنوات، نحو 200 مليار دولار، منوها أن دمشق تتوقع إقبال العديد من الدول الغربية للحصول على عقود مربحة لإعادة بناء البلاد، لا سيما من قبل كل من روسيا والصين وإيران.

تجدر الإشارة إلى أن الصراع الدائر في سوريا مستمر منذ مارس/آذار من عام 2011، وأودى بحياة أكثر من 220 ألف شخص، وشرد الملايين، وفقا لإحصائيات الأمم المتحدة.

المصدر: وكالات

مصادر : لاصحة لما يتم تداوله عن إسقاط طائرة حربية تابعة لمطار خلخلة العسكري فوق الريف الشمالي الشرقي للسويداء  وماتروج له الوكالات الإخبارية التابعة للتنظيمات المسلحة عار عن الصحة تماماً
دمشق : سبب إغلاق طريق برزة هو قيام المسلحين الموجودين في برزة بإختطاف سيارة نقل ركاب نوع فان على طريق برزة عش الورور .
ريف حلب : مقتل أحد المتزعمين في تنظيم داعش المدعو صالح علي بربوري إثر غارة جوية استهدفت مقره في بلدة اخترين شمال شرق حلب
حمص : الجيش السوري يرد على خروقات المسلحين ويستهدف تحركاتهم بسلاح المدفعية والرشاشات الثقيلة على أطراف تير معلة بريف حمص .

ريف دمشق : اشتباكات بين لواء الصديق ولواء جند الملاحم المرتبطين بتنظيم ‫‏داعش‬ من جهة وجيش الإسلام وقوات أحمد العبدو من جهة أخرى في مدينة الضمير في القلمون الشرقي في ريف دمشق
غضبٌ على «النصرة» في إدلب

قالت صحيفة «ذي واشنطن بوست» إن هناك «غضباً شعبياً» في بعض المناطق السورية على «تنظيم القاعدة في بلاد الشام ـ جبهة النصرة»، ما أدّى إلى زعزعة «قوتها الجبّارة» التي أرستها في المناطق التي تقع تحت سيطرتها.

«بوست» أشارت إلى أن بعض سكّان مدن محافظة إدلب اعترضوا أخيراً على تكتيكات «النصرة» وطريقة حكمها في البلدات الواقعة تحت سيطرتها، ما أدى إلى انسحاب مقاتليها من إحداها أخيراً، خصوصاً بعد أن هاجمت «النصرة» إحدى المجموعات المعارضة المدعومة من واشنطن. الصحيفة نقلت عن أحد سكّان المنطقة أنهم «يشعرون بالاختناق بسبب التنظيم الذي يطبّق أحكامه بطريقة صارمة والذي بات يشبه تنظيم الدولة الإسلامية». «بوست» ذكّرت بحادثة اعتداء عناصر من «النصرة» على متظاهرين معارضين خرجوا في تحرّكات سلمية مع بدء تطبيق إطلاق النار في معرّة النعمان وقيام التنظيم بقتل واعتقال مقاتلين من «الفرقة 13» التابعة لـ«الجيش الحرّ».

(الأخبار)

الجيش يتوسّع في محيط حندرات... وبوتين يشيد بقدراته الهجومية

إشادة بوتين بالجيش السوري ترافقت مع عمليات الأخير في أرياف حلب. معركة «تحرير حلب» معقدة جداً، بحسب الرئيس الروسي، ولكن الجيش «يستطيع إنجاز مهمته»، في ظل تخوُّفٍ أميركي من المعركة

في موازاة عملياته في ريف حلب الجنوبي، وجّه الجيش السوري نيرانه على مسلحي «جبهة النصرة» وحلفائها في الريف الشمالي، وتحديداً في محيط مخيم حندرات ومزارع الملاح، وسط إشادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإمكانات الجيش وقدرته على مواصلة عملياته على كافة الأراضي السورية.

وهاجمت أمس وحدات الجيش والقوى الرديفة مواقع مسلحي «النصرة» وحلفائها من «الجيش الحر» في محيط مخيم حندرات ومزارع الملاح، وذلك توسيعاً لبقعة سيطرتها في المنطقة وتضييق الخناق على المسلحين في مدينة حلب.

وتحت غطاء جوّي ومدفعي، شهدت خطوط المواجهة اشتباكات عنيفة بين الطرفين، أدّت إلى التقدم شمالي المخيّم، وسقوط عدد من القتلى، أبرزهم القائد العسكري في «لواء المعتصم بالله» مراد باشا، والقائد العسكري في «فيلق الشام» حكيم العمر.

سياسياً، وعلى وقع نيران حلب، أشاد بوتين بقدرات الجيش السوري، مؤكّداً «أن الجيش بات قادراً على تحرير أراضي بلاده». وشدّد، في الوقت عينه، على أن موسكو «تراهن على العملية السياسية لتسوية الأزمة السورية وليس على العمليات العسكرية». ورأى أن «قرار موسكو بسحب الجزء الأساسي من قواتها، التي كانت منتشرة في سوريا، لم يؤدِّ إلى تراجع قدرات الجيش».

بوتين: من الصعب التفريق بين «النصرة» وبقية المسلحين في حلب

وأوضح الرئيس الروسي أن قواته تركت الجيش السوري «في حالة تسمح له بإجراء عمليات هجومية واسعة النطاق»، لافتاً إلى أن الجيش تمكّن بعد ذلك من استعادة مدينة تدمر. وذكر أن الجيش السوري تمكن أيضاً من استعادة بلدات أخرى ذات أهمية استراتيجية، وأشار إلى زيادة عدد البلدات التي انضمت إلى المصالحة.

وعن المواعيد المحتملة لمعركة «تحرير حلب»، رأى بوتين أن الوضع في محيط المدينة معقّد جداً، وهي ذات أهمية استراتيجية، «لأنها العاصمة الصناعية للبلاد». وأضاف «ما يسمى المعارضة المسلحة موجودة في هذه المنطقة إلى جانب جبهة النصرة، وهي تنظيم معترف به دولياً على أنه إرهابي»، لافتاً إلى أن «من الصعب التفريق بينهم... فهم يحاولون، حالياً، تحسين وضعهم واستعادة ما فقدوه سابقاً».

وأشار بوتين إلى أن «الجيش السوري في عملياته داخل ريف حلب لا يحتاج إلى المساعدات الروسية»، باعتبار أنه «حقق مساعيه قبل إعلانه الانضمام إلى الهدنة».

وتابع «إن الأطراف التي تخوض المعارك في ريف حلب هي الفصائل الكردية وبعض التشكيلات المسلحة الأخرى بالدرجة الأولى، وليس الجيش السوري»، موضحاً أن موسكو «تراقب هذه التطورات عن كثب، وتفعل ما في وسعها لمنع تدهور الوضع».

وفي مقابل الإعلان الروسي، وردّاً على عمليات الجيش في الريف الحلبي، أعربت الولايات المتحدة الأميركية عن «قلقها البالغ» حيال المعلومات عن هجوم الجيش السوري قرب حلب بدعم روسي. ونقلت وكالة «فرانس برس» عن مسؤول أميركي قوله إن هذا «يشكّل انتهاكاً لوقف إطلاق النار المعلن»، مضيفاً أن واشنطن أعلمت موسكو بذلك.
وفي أقصى الريف الحلبي الشمالي، استعاد مسلحو «الحر» سيطرتهم على بلدات جارز وحوار كلس وإيكدة ومخيمها وبريشة، بعد هجومٍ لمسلحي «داعش» فجر أمس، سيطروا خلاله على بلدات بريغيدة وين يابان وكفرغان. وأفادت التنسيقيات بمقتل أكثر من 20 مسلحاً للتنظيم، بينهم فرنسي، وأسر 7 عناصر آخرين.

(الأخبار)

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz