Logo Dampress

آخر تحديث : الأحد 09 حزيران 2024   الساعة 21:37:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 4 - 12 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حلب: اشتباكات بين المجموعات المسلحة وتنظيم داعش على جبهة مدينة مارع في ريف حلب الشمالي
داعش يعدم شابين في تدمر بإلقائهما من سطح بناء بتدمر

آإعتاد تنظيم داعش الإرهابي على إعدام المتهمين بالمثلية الجنسية، في المناطق التي يسيطر عليها، برميهم من فوق سطح مبنى عال أمام حشد كبير من الناس.

وقد طبق التنظيم الارهابي هذه العقوبة في مدينة تدمر السورية على رجلين متهمين بالمثلية الجنسية. وجاء في الحكم أنه سيجري رميهما من فوق سطح أحد الفنادق المجاورة لكي "يغتسلان من إثمهما".

وروى شهود عيان حضروا عملية القتل هذه في شهر يوليو/تموز الماضي، أنه عند سؤال الرجلين عن رأيهما في هذا الحكم، "أجاب الأول، قائلا: "أفضل أن أموت قتلا بالرصاص في رأسي". أما الثاني، (21 سنة) فطلب فرصة أخرى للتوبة.

وأضاف أحد شهود العيان "أخذوهما إلى السطح ورموهما". وكان قد نشر بعض الفيديوات التي تظهر هذا النوع من القتل الغريب الذي استخدمه التنظيم "لمعاقبة" المتهمين المثلية الجنسية. وقد بات المثليون يعيشون كابوسا ويتخيّلون دائما أن أحدا ما سيفشي "سرهم" ويعرضهم للقتل على يد "داعش".

ويروي أحد المثليين، وقد هرب من سوريا وتوجه إلى تركيا ليحتمي من "داعش" قائلا: "أصحو في كل ليلة من كابوس، أرى فيه نفسي وكأنني أرمى من على سطح مبنى... هربت بعد أن انضم أحد أصدقاء الطفولة إلى صفوف التنظيم، وكان يعلم كل شيء عني، فأنا متأكد أنه هو الذي يوشى عني لـ"داعش."

وتحدثت صحيفة "دايلي مايل" الى دانيال حلبي، وهو الإسم الذي أطلقه على نفسه لإخفاء هويته الحقيقية من أجل سلامته، في غرفته بتركيا، المليئة بأعلام المعارضة السورية، وذكر للصحيفة أنه يفكر في أهله الذين لا يزالون في حلب، وهم لا يكلمونه بسبب ميوله الجنسية، ويشاهد فيديوات إعدام المثليين في سوريا، وقال: "ما يفطر قلبي هو أنني أعجز عن فعل أي شيء تجاه ما يحصل".

المصدر: وكالات
الخارجية الروسية: من الذي سيقول لداعش إن "اللعبة انتهت"؟

علقت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا الخميس 3 ديسمبر/كانون الأول على دعوات لندن إلى موسكو لإقناع الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي كخطوة نحو إنهاء الأزمة السورية.

وكتبت زاخاروفا على صفحتها الشخصية في موقع فيسبوك:"دعونا نفكر في هذا الموضوع. لو كانت الأمور ستتطور وفقا للسيناريو الذي يحاول زملاؤنا البريطانيون إقناعنا به، وينتهي هذا الجنون مع رحيل الأسد، فإلى أين يا ترى سيذهب داعش؟ هل سيتصل به أحد ويقول له إن اللعبة انتهت. يرجى الانتباه إلى السؤال: من الذي سيتصل بداعش؟"
 

وفي وقت سابق قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند لقناة Channel 4 التلفزيوني إن "هناك شخصا واحدا في العالم باستطاعته إنهاء هذا الجنون.. إن ذلك سيحدث إذا رفع السيد بوتين السماعة ليتصل بالسيد الأسد ويقول له إن اللعبة انتهت".

المصدر: نوفوستي
الحرب الجوية تستعر فوق سوريا , .. ودخول إيراني إلى السماء؟

محمد بلوط
الحرب الجوية الباردة تستعر في سوريا، لإعادة بناء توازن في السماء بين الولايات المتحدة وروسيا.. وإيران التي تدخل السماء السورية.
وتنظيم «داعش» لم يعد هدف الحشد العسكري الوحيد المتزايد حول السماء السورية، من الأطراف كافة، بل السباق على منع الروس من الإمساك بالبر السوري، والحل السياسي والعسكري. كما يهدف السباق إلى استنزافهم، وتحميلهم المزيد من أعباء الحشد الجوي والبحري في سوريا.
وليس صحيحاً أن الأتراك يدخلون المواجهة مع الروس منفردين من دون حلفائهم، أو أن تردداً يسود صفوف هؤلاء بعد أن أطلق الأميركيون صفارة انطلاق السباق، عبر استنفار حلف شمال الأطلسي (الناتو) والقاعدة البريطانية في قبرص، وتسخين احتمال التدخل برياً.. عبر العرب والسوريين؛ إذ بدأ الأميركيون والبريطانيون، بمواجهة التعزيزات النوعية الروسية في سوريا، بتعزيزات تحافظ على التوازنات الجوية بين قواعد انجيرليك وأضنة من جهة، وقواعد حميميم والشعيرات الروسية السورية، بانتظار أن تتبلور وجهة التدخل البري، التي يزعم الجميع حتى الآن انه لن يقدم عليه، مفضلاً المنافسة في السماء، وترك البر «للعرب والسوريين كما جرت عليه العادة» على ما قاله رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، في نفيه أي نية لإرسال قوات تدخل بري إلى الأتون السوري. وهو ما كرره وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس.
وبمجرد أن أعلن الروس عن إرسال أسراب جديدة من المقاتلات إلى سوريا، بدت الوجهة الروسية واضحة في رفع القوة الهجومية والاعتراضية، وعدم الاكتفاء بعمليات إسناد الهجمات البرية للجيش السوري، وتدمير البنى التحتية للمجموعات المسلحة، التي شغلت الروس 55 يوماً، حتى إسقاط الـ «سوخوي 24» بصاروخ تركي قبل أسبوع فوق جبل النوبة.
وبالإضافة إلى تسليح الـ «سوخوي 34» بصواريخ «آر 27»، تدخل المشهد السوري 12 مقاتلة «سوخوي 34» متعددة المهام (من أصل 36 مقاتلة من هذا النوع في سلاح الجو الروسي)، وأربع مقاتلات «سوخوي 30» هجومية (من أصل 40 مقاتلة لدى سلاح الجو الروسي). ونشر الروس منظومة تشويش الاتصالات «مورمانسك - بي أن»، التي يبلغ مدى عملها خمسة آلاف كيلومتر، وتعمل على تعطيل أي اتصال بين مقرات القيادة، والوحدات المقاتلة، وعزل المقاتلات عن أي اتصال خارجي.
ويبحر في عرض اللاذقية الطراد «موسكفا»، الذي يستكمل حماية الأجواء السورية بـ96 أنبوبة إطلاق لصواريخ «أس 300» المضادة للطائرات، وتنتشر حول قاعدة حميميم منظومة «أس 400» الصاروخية الأكثر تطوراً والأبعد مدى، والقادرة على التصدي للطائرات على بعد 400 كيلومتر، واعتراض الصواريخ المجنحة.
وفي مواجهة ذلك، نقل الأميركيون إلى قواعد انجيرليك وأضنة التركية، في 3 تشرين الثاني الماضي، 6 مقاتلات من طراز «أف 15 سي»، وقالوا انه يمكن أن تصل ست طائرات من الطراز ذاته قريباً. وتعمل هذه المقاتلة، التي يمكنها أن تكون نداً لـ «السوخوي 34»، على تعويض النقص في القوة الجوية التركية، إزاء الحشد الروسي الجديد، إذ تملك تركيا نماذج قديمة من طائرات «أف 16». وفي مواجهة الطراد «موسكفا» الروسي، أوعز الأميركيون لحاملة الطائرات «هاري ترومان» بالإبحار إلى شرق المتوسط، والتموضع في منطقة عمليات «موسكفا»، وربما إطلاق طائراتها الهجومية الـ 54، من منطقة قريبة من الطراد الروسي، نحو قواعد «داعش» في الشرق السوري. وأرسل البريطانيون، الذين لا يملكون في المنطقة سياسة أخرى غير السياسة الأميركية، ست مقاتلات «تايفون» متطورة، تتمتع بميزات شبحية إزاء عمليات رصدها بالرادار. وقد شنت طائرات «تورنيدو» تابعة لسلاح الجو البريطاني غاراتها الأولى في سوريا بعدما أقلعت الطائرات الأربع من قاعدة «أكروتيري» في قبرص، وقصفت حقل العمر النفطي شرق دير الزور.
وتقول مصادر سورية إن الإيرانيين قد ينضمون إلى هذا السباق في السماء حول سوريا، للمرة الأولى منذ بداية الحرب السورية قبل خمسة أعوام، بعد أن اقتصرت مشاركتهم في الحرب السورية على الإسناد البري، عبر «فيلق القدس» وقوات عراقية تعمل تحت إمرة قائده قاسم سليماني.
ويجري الحديث عن نقل الحرس الثوري الإيراني سربين من طائرات «سوخوي 22» و «سوخوي 24»، أي ما بين 16 إلى 30 طائرة، إلى مطار «تي فور» شرق حمص. وهو المطار نفسه الذي بدأت العمل منه باتجاه أرياف حمص ومدينة تدمر، الطوافات الروسية المقاتلة، التي توفر حماية جوية للمطار الذي يقع على بعد 60 كيلومتراً، من منطقة العمليات مع «داعش» في تدمر.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعاد تأهيل هذه الطائرات العراقية أصلاً، والتي لجأت إلى إيران، لتلافي التدمير خلال عدوان عاصفة الصحراء على العراق، في العام ١٩٩٢، لكن الإيرانيين اعتبروا 137 طائرة عراقية حطت في مطاراتهم آنذاك جزءا من تعويضات الحرب مع العراق، واحتفظوا بها، بعد سقوط الرئيس صدام حسين. وإذا كان ذلك مؤشرا على عدم رغبة الإيرانيين بترك السماء السورية للروس والأميركيين وحدهم، فإن الهدف من دخول الإيرانيين جواً أيضا، قد يكون دعم عملياتهم البرية في ريف حلب الجنوبي، والإعداد لعملية نحو تدمر، حيث يحتشد المئات من المقاتلين غرب المدينة.
وبحسب مصادر سورية مطلعة، لن ينخرط الروس لوقت طويل في سباق من دون أفق حول الأجواء السورية، إذ إن أهداف الحشد قد تكون عملية أسرع مما يتصور الأتراك، الذين انكفأوا بطائراتهم عن منطقة عمليات الروس، خصوصا في أرياف اللاذقية وجبل التركمان.
ولن يتوقف الروس عن التفكير، مع حلفائهم، عن توجيه ضربات انتقامية للأتراك في سوريا، وهذا مغزى نشر كل المنظومات الدفاعية الجوية، ومغزى ما قاله الرئيس فلاديمير بوتين بالأمس: «إذا اعتقد أي شخص أن ارتكاب جريمة الحرب النكراء هذه وقتل أبنائنا سيمر ببعض الإجراءات التي تتعلق بالبندورة أو فرض بعض القيود على الإنشاءات وقطاعات أخرى، فإنه مخطئ جدا، وإن تركيا ستندم».
السفير
أرياف حلب نحو الإشتعال الكامل.. وتركيا الخاسر الأكبر

عمر معربوني
المرحلة بامتياز هي مرحلة التأسيس لإنتصارات متتالية سيشهدها الميدان السوري في الشهور القادمة ، هي انتصارات ستكون مدوية وتغير ملامح الميدان وخرائط السيطرة بشكل كبير تقلب المشهد رأساً على عقب .

في الأيام الأخيرة الفائتة شهدنا تطورات دراماتيكية سريعة من ضمنها اسقاط تركيا للطائرة الروسية وهو امر حصل بنتيجة مزيج من الغضب والحماقة التي تعاني منها القيادة التركية هذه الأيام ، حيث سبق اسقاط الطائرة مجموعة من المسائل اهمها :

1- زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإيران وما رافق هذه الزيارة من توقيع لإتفاقيات بين ايران وروسيا في مختلف المجالات الإقتصادية والطبية والعسكرية واهمها اتفاقيات في الجانب الزراعي سيخفف من الصادرات الزراعية التركية الى روسيا اضافة الى الزيارة المباشرة للرئيس بوتين لمرشد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي التي تضمنت جانبين اولهما خرق البروتوكول حيث استقبل الإمام الخامنئي الرئيس بوتين لساعتين وهو الذي يستقبل ضيوفه لمدة نصف ساعة كحد اقصى ، اضافة الى اهداء الرئيس بوتين للإمام الخامنئي اقدم نسخة للقرآن الكريم في روسيا وهو أمر تعتبر تركيا انه من حقها لآنها تعتبر نفسها قائداً للأمة الإسلامية متأثرة بمنطق السلطنة العثمانية الذي لا يزال يسيطر على عقول المسؤولين الأتراك وعلى رأسهم اردوغان الذي يتصرف كسلطان .

2- قصف الطيران الروسي لقوافل الصهاريج التركية التي تنقل النفط من سورية الى الداخل التركي ، هذا النفط الذي كشفت الوثائق ان من يتولى شراءه والتجارة به هو ابن الرئيس التركي اردوغان ومجموعة من قيادات حزب العدالة والتنمية والمقربين من اردوغان .

تحت هذين العنوانين والخسارة الناتجة عنهما تحركت تركيا بغضب وحماقة لتسقط الطائرة الروسية التي لا تزال تداعيات اسقاطها حتى اللحظة وما اسفرت عنه من اجراءات روسية تتصاعد يوماً بعد يوم وادت الى قرارات مرتبطة بتسريع عمليات الحسم الميدانية في سورية وخصوصاً في المناطق الحدودية مع تركيا وهو ما ادركته تركيا واميركا ويعملون على منعه من خلال اعلان جون كيري وزير الخارجية الأميركية اليوم عن الإستعداد لإقامة المنطقة المغلقة بالتعاون ما بين طيران التحالف الأميركي وقوات تركية واخرى من الجماعات المسلحة وبعض القوات العربية التي لم تتبلور بشكل نهائي .

وبناء على هذه المستجدات سنكون امام مرحلة تسابق لإحكام السيطرة على منطقة الحدود بعمق لم يتحدد حتى اللحظة من قبل الأميركيين والأتراك بينما تسير العمليات في المنطقة الشمالية لسورية في ريف حلب الجنوبي وريف اللاذقية الشمالي بسرعة كبيرة اضافة الى التحولات التي تحصل على تخوم الحدود الشمالية من معارك بين الأكراد مدعومين من جيش الثوار من جهة والجماعات المسلحة المدعومة من تركيا من جهة اخرى ، هذه المعارك التي تحصل قريبا من معبر باب السلامة قرب مدينة اعزاز وهي معارك ستشهد تصاعدا في الايام القادمة بعد ان قامت الطائرات الروسية برمي اسلحة وذخائر لقوات كردية في حي الشيخ مقصود شمال مدينة حلب وهو حي ذو غالبية كردية يشهد ايضاً معارك بين الأكراد والجماعات المسلحة .

هذه المعارك والدعم الروسي لها سيؤدي الى نتائج مختلفة اذا ما حسم الأكراد تموضعهم مع الروس ومع الجيش العربي السوري حيث سينتج عنها معارك باكثر من اتجاه في منطقة كانت حتى وقت قريب مسرحا للجماعات المسلحة وحدها .

انتصاعد التوتر في هذه المعارك سيؤدي الى قطع التواصل بين الحدود التركية والسورية عبر السيطرة على معبر باب السلامة اوحتى نقاط من الطريق بين الحدود ومدينة حلب وكذلك اغلاق معبر الكاستيلو على الجماعات المسلحة في الأحياء الشرقية لمدينة حلب .

واذا ما تابعنا السيطرة المتتالية في ريف حلب الجنوبي والتي تتوجت اليوم بالسيطرة على جبل الأربعين شرق الحاضر لوجدنا ان نقاط الإرتكاز الأساسية قد بدأت بالإكتمال لخوض الهجوم الشامل في اكثر من اتجاه وخصوصاً نحو مطار ابوالضهور الذي يبعد عن جبل الاربعين حوالي ال 20كلم في حين تبعد سراقب عن بانص المسافة نفسها وكذلك بين الفوعة غربا وتل العيس الذي تسيطر عليه وحدات الجيش السوري .

اذن فان منطقة الارتكاز المطلوبة لتطوير العمليات في الريف الجنوبي الغربي باتت جاهزة بنسبة عالية بعد ان انهك الجيش العربي السوري الجماعات المسلحة بعمليات المناورة المستمرة بهدف اضعاف جهد هذه الجماعات واستهلاك العامل البشري والناري لديها .

الامر نفسه يحصل في ريف اللاذقية الشمالي فالجيش العربي السوري يقترب من بلدة سلمى من الجبال الحاكمة الأكثر سيطرة وكذلك بالنسبة لبلدة ربيعة اضافة ان السيطرة على المرتفع 1112 سيعجل في حسم معركة جسر الشغور واجزاء كبيرة من سهل الغاب بينما ستكون اعادة السيطرة على مدينة ادلب ومحيطها جزءاً من معركة ريف حلب الجنوبي وتتمة لهذه المعارك تحت عنوان الهجوم اللاحق .

الإقتراب نحو الحدود مع تركيا هو الشق الرئيسي لهذه المرحلة التي لا زال عنوانها الأساسي ربط المدن الكبرى والسيطرة عليها بالكامل وحصر المعارك في الجيوب الريفية لأن عمليات كنس الأرياف هي التسمية الأصح لمعارك ارياف حلب واللاذقية والتي تتقدم فيها العمليات بشكل حثيث .

ملاحظة اخيرة لا بد منها وسيتذكرها الجميع عند حدوثها ان الحدود مع تركيا والتي يتم اغلاقها بالنار حالياً اضافة الى تحريك الوحدات الكردية سيتم اغلاقها لاحقاً من قبل وحدات الجيش العربي السوري ولسنوات طويلة حتى بعد توقف الحرب في حال بقيت القيادة التركية على حالها ، اما اذا تغيرت هذه القيادة بضغوط داخلية تركية فان الأمر سيكون مختلفا بعض الشيء مع التذكير ان تركيا الآن باتت في حالة عداء مع اغلب جيرانها وعلى رأسهم سورية وروسيا .

*ضابط سابق – خريج الأكاديمية العسكرية السوفياتية .
بيروت برس

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz