Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 06 حزيران 2024   الساعة 02:26:56
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 20 - 11- 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف إدلب :سلاح الجو السوري يستهدف مقرات الإرهابيين في بلدة التمانعة وقرية أورم الجوز أسفرت عن تدميرها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة.
ريف حلب : دمر رجال الجيش آليات بمن فيها في عمليات نوعية على تحركات التنظيمات الإرهابية في قرية العامرية.
ريف حماة : مقتل 23 إرهابياً خلال عمليات للجيش العربي السوري على تجمعات إرهابية شمال صوران من بينهم موسى خالد السلوم وقاسم السماع.
حلب: مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير آليات لهم ومرابض هاون خلال عمليات دقيقة ضد بؤرهم في أحياء كرم ميسر وبني زيد وبستان الباشا والمنصورة والليرمون.

ريف إدلب : دمر الجيش العربي السوري آليات ثقيلة وقضى على 33 إهابياً على الأقل خلال عمليات نوعية على مواقعهم في حراج بسنقول وبسامس وسراقب، ومن بين القتلى "أبو نجيب الوردة".
ريف إدلب: مقتل 15 إرهابياً على الأقل خلال عمليات نوعية لرجال الجيش على تجمعاتهم في أريحا والتمانعة، عرف من القتلى "أبو محمد المسلماني".
طوارئ نفطية في الرقة

«داعش» مهدّد في مصدر تمويله

أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية» حال الطوارئ النفطية، وفرض تقنيناً على تجار المشتقات النفطية بعد اضطراره إلى إيقاف العمل في أكثر من ثلثي مصافي النفط بسبب القصف الروسي. أسعار السلع في مناطقه ارتفعت بشكل جنوني، فيما الاتكال على ست آبار نفط فقط: اثنتان في سوريا وأربع في العراق

بدأ تنظيم «الدولة الإسلامية» بتقنين مقنّع لاستخدام النفط في جميع المناطق الخاضعة لسيطرته. وبذلك، أعلن «التنظيم النفطي» الأوّل في العالم ضمنياً حالة الطوارئ بعدما تعرّض للتهديد في مصدر تمويله الأول. لم يقلها علانية بمكبرات الصوت، لكنه أوقف إمداداته لتجّار النفط الذين يتسلمون منه المنتجات النفطية ويبيعونها للسكان.

وبحسب المعلومات، فإن التجار ذهبوا خلال الأيام الماضية كالمعتاد لشراء البترول من مصافي النفط المتوزعة بين سوريا والعراق، ففوجئوا بعناصر «الدولة الإسلامية» يوقفونهم ويمنعونهم من التقدّم بحجة القصف المستمر للآبار النفطية. تكرر ذلك على مدى أيام، حتى لمس هؤلاء التجار أن الحصول على النفط مستحيل خلال هذه الفترة. وبحسب المعلومات، أوقف العمل في معظم آبار البترول الخاضعة لسيطرة تنظيم «الدولة». مصادر من الرقة كشفت لـ«الأخبار» عن توقف ما نسبته ٧٥% من مصافي البترول، بعدما تعطّلت هذه الآبار بفعل القصف الروسي، متحدثة عن أزمة تضرب الولايات التابعة لـ«الدولة الاسلامية» تتعلق بالمواصلات والكهرباء.

وقد أبلغ «جُند الدولة»، أول من أمس، تجار النفط بوقف العمل في هذه الآبار حتى إشعارٍ آخر، علماً بأن المصافي الوحيدة التي لا تزال تعمل هي أربع في العراق، واثنتان في سوريا. ونقلت المصادر أن الطائرات الروسية قصف «آباراً في حقلي التنك والتيم وآبار حقل العمري ومكسار وآبار أبو جاسم وآبار الشولا وغيرها»، مشيرة إلى أن تحميل النفط حالياً يجري من خلال ست آبار فقط لا غير. وجراء ذلك، تضرب المناطق الخاضعة لسيطرة «الدولة» أزمة وقود. وقد وصل سعر برميل المازوت المكرّر إلى 26 ألف ليرة سورية، فيما ناهز سعر برميل البنزين المكرر 40 ألف ليرة سورية في الأسبوع الماضي. وخلال اليومين الماضيين، ارتفعت أسعار المنتجات النفطية إلى الضعف. ونتيجة لذلك، تضجّ المتاجر بأزمة احتكار النفط الذي يتحكم فيه بضعة تجار نفط في الرقة، فضلاً عن أنّ العشرات من موظفي «الدولة الإسلامية»، العاملين لدى التنظيم، أُبلغوا توقفهم عن العمل، ومُنعت عنهم سمات الدخول إلى عدد من المناطق التجارية. كذلك، تشهد الأسواق في الرقة ارتفاعاً في أسعار كافة المواد تقريباً. وبحسب المصادر نفسها، فإنّ القلق السائد لدى الناس، خوفاً من انهيار الوضع نهائياً، مردّه إلى أن ميزانية التنظيم تعتمد بشكل أساسي على البترول. وتكشف المصادر أنّ هناك توجّهاً لدى التنظيم لفرض اتاوات مرتفعة على التجّار تذرّعاً بظروف الحرب، بحجة الزكاة وتمويل الجهاد، وفق مبدأ «ذات اليمين».
في موازاة ذلك، نقلت المصادر أنه «تم إيقاف خدمة النت في مدينة الرقة، لتُحصر في خمسة أماكن، لتحديد أماكن عمليات الدهم». ويجري تداول شائعات عن «اتهامات تُساق لأبناء المدينة بالتعامل مع قوات التحالف ومع الأكراد بخصوص المساعدة في تحديد المواقع». وقد نجم عن ذلك حالة من الرعب والذعر في صفوف المدنيين، أدت إلى موجة نزوح إلى ريف الرقة، لا سيما بعد «قرار منع النزوح نحو خارج أراضي الخلافة». وعلى عكس ما يتردد عن أن المقاتلين المهاجرين (أي الأجانب) تركوا الرقة، يحتشد هؤلاء (المقاتلون والمهاجرون) في الرقة لأسباب غير معروفة. وقد انتقلت أعداد كبيرة منهم مع عائلاتهم إلى مدينة الرقة، في الوقت الذي يتركها فيه الناس. وقد تضاعفت موجة التفتيش، وتحديداً على الموبايلات، إذ إن هناك عمليات دهم ينفّذها أمنيون من «الدولة» على منازل في المدينة تهدف إلى تفتيش أجهزة الهاتف الخلوية والكومبيوترات، كذلك فإنه يُصار إلى توقيف المارة لتفتيش هواتفهم الخلوية.

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz