كتبت مي حميدوش
دائماً يسأل المواطنون السوريون بعضهم البعض ... إن التقيت رئيس الجمهورية السيد بشار الأسد أو عقيلته السيدة أسماء الأسد , فماذا يمكن أن تكون ردة الفعل ؟ وهنا تتعدد الإجابات وتتنوع كل حسب هواه , وخاصة بأن رؤية السيد الرئيس أو السيدة عقيلته فجأة في مكان ما سواء كان مطعماً أو مدرسة أو جمعية خيرية أو حتى سوقاً شعبياً متعة بحد ذاتها , وهذا ما وعد به السيد الرئيس به شعبه وصرح به في أحد خطاباته عندما قال : إنني مواطن سوري قبل أن أكون رئيساً , وسأكون دائماً مع أبناء شعبي وفي أماكن لايتوقعونها , أشاركهم همومهم وأفراحهم .
ولم تكن السيدة أسماء الأسد بعيدة عن هذا السلوك الذي يقوم به السيد الرئيس بل شاركته هموم المواطنين والوطن وكانت ترافقه في كل جولاته المفاجئة , وفي أغلب الأوقات تكون جولاتها وخطواتها فردية بمعزل عن السيد الرئيس , بمبادرة منها لتعميق حالة التواصل مع أبناء الوطن , ويبدو أن هذا الوضع المليء بالمحبة والتواصل ما بين القائد وعقيلته والوطن , لم يعجب أو يرُق للكثير من أعداء هذا الوطن , وللأسف القريب والشقيق منهم قبل الغريب , حيث حاولوا افتعال الكثير من الأزمات في هذا الوطن , في خطوة منهم لقطع حالة التواصل مابين القائد وشعبه , لأنهم غير قادرين على أن يكونوا على هذا القدر من حالة التواصل مع أبناء شعبهم ومجتمهم الذي يحكمون , وأحسوا بأن البساط سيسحب من تحتهم من قِبل رئيس شاب يسعى بالنهوض ببلده إلى أعلى المستويات , وخاصة عندما رأوه يتحول شيئاً فشيئاً من رئيس سورية إلى زعيم عربي كبير مقاوم .
وبعد هذه المؤامرة التي افتعلوها في سورية , ظنوا بأن الشعب السوري سيقوم ويثور ويفرض على السيد الرئيس بشار الأسد الجلوس في منزله والإبتعاد عن شعبه , وإن اضطر للخروج فليخرج مع عدد كبير من المرافقين خوفاً من شعبه, ولكن الواقع الذي رأوه أفقدهم صوابهم , وخاصة عندما رأوا السيد الرئيس وعقيلته يتجولون في كافة أنحاء سورية ودونما خوف من أي شيء , وكأن شيئاً لم يتغير فكانت زيارتهم إلى مدينة حلب في الشهر الماضي , لزيارة الطالب المتفوق في ريف المدينة , تعبيراً عن مدى تلاحم القائد مع شعبه ومحبته له ومتابعته لأدق تفاصيل المواطن السوري, ومنذ أيام فاجأت السيدة أسماء الأسد الجميع وخاصة طلاب المدارس , عندما زارتهم في مدرستهم الواقعة في قرية شباط التابعة لريف طرطوس , لتقضي مع طلابها ساعة ونصف من الوقت في الحديث عن همومهم التي كانوا قد كتبوها في السابق وأرسلوها عبر الأنترنت , أملاً منهم أن يُسمع صوتهم من قِبل السيد الرئيس , وبالفعل تحقق الحلم ووصل الصوت , وكان الرد بتواجد السيدة أسماء الأسد شخصياً لتستوضح مطالبهم وتعالجها. وكذبت عبر زيارتها كل الترهات والأقوال التي تحدثت عن سفرها هي وأولادها إلى بريطانيا منذ فترة , فكانت هذه الزيارة هي بمثابة الرد المناسب لمن يُريدون فك حالة الإرتباط والثقة الموجودة مابين القائد بشار الأسد وبين شعبه الذي يحبه ويريده أن يكون ممثله الوحيد نتيجة لصدقه وصفاء قلبه. فأدام الله تلك العلاقة المميزة ما بين القائد الشاب بشار الأسد وبين شعبه العربي السوري , وإلى مزيد من النجاح , والنصر لسورية وشعبها الأبي بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد حماه الله ورعاه .
0000-00-00 00:00:00 | الله محييك يا رمز العروبة |
منظر مبكي من كثرة الفرح هذا الشخص العزيز الكريم لا يستاهل ما يفعل به والله حرام حرام يا سوريين اصحوا حاجة تضحكوا على حالكن سوريا ما إلها غير الأسد يصون كرامتها ويحفظها | |
غيث ؟؟ |
0000-00-00 00:00:00 | الله سوريا وبشار |
سوريا الله حاميها وبشار الأسد سيدها وراعيها وصاين كرامتها وكرامة كل الشعوب العربية.... | |
طلال؟.؟ |
0000-00-00 00:00:00 | حماكم الله |
هذا ما تعودناه من سيد الامة وعقيلته | |
يزن؟؟ |
0000-00-00 00:00:00 | لا تعليق.؟!؟ |
عاجز اللسان عن وصف سيد الأمة وعقيلته العظيمة فهم أمل كل فقير ومحتاج حماهم الله | |
يولاند؟؟ |
0000-00-00 00:00:00 | ؟؟؟؟؟ |
الله يجعلك مخرز بعيون العدا | |
زهير؟ |
0000-00-00 00:00:00 | الله يحميك يا كبير |
هذا هو عظيم الأمة العربية بالرغم من انوف الاوغاد | |
بشار ؟.؟ |
0000-00-00 00:00:00 | حماكم الله |
وراء كل رجل عظيم امرأة بارك الله بكل امرأة من أمثال سيدتنا الأولى | |
فايزة ؟؟ |
0000-00-00 00:00:00 | الله سوريا وبشار وبس |
بالروح بالدم بالولد بالأخ نفديك يا عظيم الأمة العربية | |
منصور...؟ |
0000-00-00 00:00:00 | كبيييييييييييير |
الله يحمي رئيسنا الغالي ويحميلو عائلتوا أجمعين | |
سليم ..؟ |
0000-00-00 00:00:00 | منحبك |
راح تبقى في القلب والروح يا طبيب العيون . والله وسوريا وبشار وبس | |
فراس داوود |
0000-00-00 00:00:00 | منحبك والله منحبك |
الله يديمك ياكبير يا أبو حافظ متلك مين أنت ياعالي الجبين شو ماصار ما منلين نحن جنودك ملايين الله يحميك ........ | |
محسن |
0000-00-00 00:00:00 | أبو حافظ أنت الأمل |
ويقولون لنا لماذا تحبون رئيسكم لهذ الدرجة لأنهم لا يعرفون أنك الأب والأخ والأم لأنهم لا يعرفون أنك معنا في أحزاننا وأفراحنا وأنك في قلب كل مواطن سوري شريف دامك الله لنا ياأسد والله يحميك من عيون الحساد ....... | |
لينا |
0000-00-00 00:00:00 | بنحبك |
الله يحميك و يعزك و ينصرك على اعدائك و نحن معك و بنحبك ..... و السيدة اسماء مثل اعلى لكل سيدة وفتاة سورية .... الله يحميكم و يخليكم لهل البلد و لشعب البلد | |
امل |
0000-00-00 00:00:00 | شعب واحد |
هدف واحد وقلب واحد بينبض بحب رجل عظيم واحد قائدنا الرائع بشار الأسد الله يحميك ويديم عزك يا أسد نحنا بقلبك وانت بقلب شعبك ومهما عملوا ما بيقدروا ينزعوا محبتك من قلوبنا والشمس ماحدا بيقدر يحجب نورها ونورك مضوي عالدنيا كلها ...بنحبك يا كبير | |
سميرة |
0000-00-00 00:00:00 | نعم وألف نعم للقائد الإنسان |
لهذا السبب نحب رئيسنا الدكتور بشار لتواضعه لعلمه لثقافته لبساطته لحبه لكرمه لعطائه ... نشعر بالفرح والسرور عنجما نسمع صوته وعندما نراه .. نحبه لأنه إنسان قبل أن يكون رئيساً .. والكل يعرف بساطته ومحبته لسورية .. لن نجد افضل منك يا سيادة الرئيس لتقود هذه الدولة العظيمة وهذا الشعب الذي يحبك زيقف معك .. أنت المثقف الوحيد بين الرؤساء العرب وأن تالطبيب الوحيد والأإنسان الأروع والأكرم ... إن من يحاربك ل ايفهم ان وراءك الملايين الملايين .. وأقصد هنا الملايين الحقيقة لا كملايين صدام حسين ولا ملايين القذافي .. عندما نقول أنك غير لا نكذب على أنفسنا كل العالم يعرف أنك غير ... ياراعي العلم والعلماء ... نعشقك مو بس بنحبك ... سورية الله حاميها وما في حدا احسن من الاسد ممكن يقودها شكراً للموقع الكريم على هذه المقال التي تسلط الضوء على هذا الرجل الإنسان العظيم ... أقترح فتح قسم لصور الرئيس في زياراته العفوية اولمفاجأة وهي كثيرة ووقوفه مع أبناء شعبه في مصائبهم .. فقد زار الكثير من البيوت وكلها موثقة ويمكنني مساعدتكم دمتم ودامت سورية ودام الاسد بألف ألف خير | |
قاسم العلي |
0000-00-00 00:00:00 | سوري |
الله وشعبك معك يا حبيب الملايين | |
زين |
0000-00-00 00:00:00 | اصيل |
شكرا لك مدام مي فكتاباتك والله تثلج القلوب وتعبر عن مكنونات الانفس فنعم نحن جميعا نقول لقائدنا الغالي سر فالله وشعبك الذي يحبك والذي اختارك لتقود السفينة بهم لير الامان وكله ثقة بك وبحكمتك ياغالي ياابن الغالي | |
فادي |