دام برس :
مع كل يوم جديد يعلن الجيش العربي السوري انتصار جديد وكل نصر يأتي ليغير خارطة العمليات ومن هنا لابد لنا من القول اليوم أن انتصار كسب سوف يعجل سقوط اردوغان و مسألة السقوط باتت قاب قوسين أو أدنى حيث يرى بعض
دام برس :
ما يحدث اليوم في العراق هو ارتداد لواقع الحال في الجمهورية العربية السورية، إن ما يجري اليوم على الساحة العراقية يأتي عبر الأدوات الإرهابية نفسها حيث الممول الخليجي والفكر الوهابي المتطرف والدعم الدولي.
دام برس :
إذا أردنا أن نكون منصفين في عملنا الصحفي فعلينا أن ننقل صورة الواقع كما هو ونحاول أن نصف حقيقة ما يجري إن كان على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو حتى الاجتماعي، فعملنا يرتبط بالواقع وهذا الواقع قائم على مجالات
دام برس :
كلما ذكر القائد الخالد حافظ الأسد هناك سؤال يتبادر إلى ذهننا وفي ذهن كل باحث في التاريخ الإنساني فقد علمتنا الحياة أن ديمومة الوجود لا تقاس بعدد السنين التي يحياها القائد بل بقدر ما كرس وجسد من رؤى وواقع
دام برس :
إذا كان الألم يخيم كغيمة سوداء على سورية فان الحالة الوجدانية وحدها ..على سموها .. ليست كافية لتعويض فقدان الأحبة أو عودة الأمن والأمان إلى البلاد أو تأمين الخبز والماء والوقود والدواء على امتداد ساحة الوطن..
دام برس :
ذكرى النكسة تأتي اليوم في ظل مؤامرة الربيع العربي التي طالت كل مقاوم شريف وعلى يد الأعراب حيث تسعى دويلات النفط والغاز إلى تفتيت محور المقاومة.
في ظل تآمر عربي اليوم أكثر من ربع مليون صهيوني موزعين على أكثر
دام برس :
أربعة أعوام من الحرب الكونية تعرضت لها الجمهورية العربية السورية، أربعة أعوام من استهداف البنية التحتية و الحرب الاقتصادية، أربعة أعوام من الحرب الإرهابية وبدعم من الدول الراعية للإرهاب، أربعة أعوام والشعب
دام برس :
لم يكن يوما عاديا في التاريخ السوري الحديث ولم تكن مجرد عملية انتخابات رئاسية قبل هذا اليوم تحدثنا كثير عن أهمية الاستحقاق الرئاسي وعن أهمية أداء المواطنين السوريين لحقهم الدستوري.
وعلى الرغم من كل محاولات
دام برس :
مع اقتراب الاستحقاق الدستوري لابد لنا من تسليط الضوء على جوانب مهمة عبرت في تاريخ سورية الحديث لقد أثبت السوريون أنهم شعب صامد فقد تجاوزا كل المحن وبقوا على عهدهم.
وإذا أردنا الحديث عن سورية لا بد لنا من أن
دام برس :
أربعة أعوام من العدوان على الجمهورية العربية السورية، أربعة أعوام من الاستهداف المتعدد الأشكال، أربعة أعوام من الضغوط على الشعب السوري، أربعة أعوام من الحرب ومازال الجيش العربي السوري يحقق الانتصارات.
دام برس :
التاريخ يعيد نفسه وخاصة تاريخ الخونة لقد سجل التاريخ بأن الأردن وهنا نتحدث عن الملك وحكومته ولا نقصد الشعب، قد تورط في العديد من المؤامرات ضد قضايا الأمة العربية .
دام برس :
إن الإنسان العربي في حقيقته الجوهرية إنسان نوعي لا يقبل الضيم والمهانة والذل ومستعد لدفع حياته ثمنا لكرامته ولذا فان إمكانيات صمود هذه الأمة وقدرتها على مواجهة التحديات أسطورية وتفوق كل خيال لاستنادها إلى
دام برس :
تحدثنا كثير عن أهمية الحل الاجتماعي وأكدنا بأن ملف المصالحة الوطنية يعتبر رديفا لانتصارات الجيش العربي السوري في الميدان والهدف دائما هو عودة الأمن والأمان إلى الجمهورية العربية السورية.
دام برس :
سجن حلب المركزي لم يعد مجرد منطقة جغرافية على خارطة الجمهورية العربية السورية , ولم يعد مجرد اسم يتم ذكره في نشرات الأخبار، هو أسطورة وأيقونة مقدسة, حصار لثلاثة عشر شهرا و من منا لم يعلم بصمود أبطال سجن حلب
دام برس :
يوم الخامس عشر من أيار يوم مشؤوم إذ تصادف فيه الذكرى الأليمة ، يوم نكبة فلسطين عندما احتلت العصابات الصهيونية أكثر من ثلثي فلسطين الذي ما يزال شعبها الوحيد في العالم يرزح تحت نير الاحتلال .
في ظل تآمر عربي
دام برس :
لكي ينجح أي عمل مهما كان لابد من أن يكون هناك اسباب للنجاح ولابد لمن يقوم على هذا العمل أن يمتلك مواصفات خاصة تدعم نجاحه.
منذ أربعة أعوام والعالم بأسره يوجه أنظاره إلى الجمهورية العربية السورية فمنهم من دعم
دام برس :
كيف يمكن لجيش أن يصمد في وجه حرب عصابات تقودها مراكز استخبارات عالمية ومراكز دعم إقليمية لمدة أربعة أعوام ؟
كيف يمكن لاقتصاد بأن يبقى صامدا في وجه مضاربات وعقوبات وتجار أزمات ممولين من الخارج ؟
وعلى صعيد
دام برس :
مهما تحدثنا عن معاناة أهلنا في حلب الشهباء نبقى مقصرين وأهلها الأطهار ليسوا بحاجة لمن يرفع معنوياتهم لأنهم هم من يعطون الدروس بالوطنية والشرف والتضحية.
كتبنا كثيرا عن معاناة أهل حلب وما يجري اليوم في حلب هو