الرئيسية  /  كتاب وآراء

اضحـك علـى الثـورة السوريـة – الجزء الرابع


دام برس -أحمد صارم
مندس راح يخطب ، سألوه أهل العروس: شو بتشتغل؟ أجابت أمه: حالياً شاهد عيان .. و إذا الله كرمه منفتحله تنسيقية
***
العرعور يتكلم مع مجموعة و يقول لهم أن يقاتلوا في سورية و أنه يضمن لهم المال و الجنة
فقال أحدهم : بس يا شيخ فيه منا عاملين (كذا) و (كذا) .. يعني كيف ممكن نفوت ع الجنة ؟
العرعور : ما مشكلة مندخلكم موازي
***
في إحدى تجمعات عصابات الإرهابيين جرى الحوار التالي :
مندس 1: ليك ليك فيه جماعة جايين صوبنا
مندس 2: قوص شو ناطر
مندس 1: بس ما بعرف اذا هنّي منا و اللا من الجيش
مندس2: يا غبي قوص بكل الأحوال ، إذا هربوا بيكونوا منا و إذا ما هربوا قلي حتى نهرب نحنا
***
مندس يروي لابنه قصة بطولاته:
أخ لو تعرف يا بابا أديش أبوك بطل.. اليوم الجيش هجم علي بالدبابات و صرت قاوم بالأسلحة الخفيفة و فجرت دبابتين و قتلت عشرين جندي
الابن : بس يا بابا الدبابة ما بتتفجر بالأسلحة الخفيفة
المندس: لك حتى انت صرت تتابع التضليل الإعلامي يا ابن الكلب ...........؟!
***
بعض العبارات المستعملة في السيارات حالياً:
يا ناظرلي نظرة حسد يلعن روحك على روح حمد
يا ناظرلي نظرة غرور يلعن روحك على روح العرعور
كل ما شفت ستوبي ضاوي يلعن روحك يا قرضاوي
تبلى عين الحسود بنجاسة ال سعود
***
على سيرة استخدام "الجيش الحر" للحمام الزاجل في المراسلات:
وصلت حمامة زاجلة إلى أحد أعضاء عصابات الأسعد و لكنها لم تكن تحمل رسالة ..
قلّبها و دقق فيها و لم يجد شيئاً فسأل رفيقه :
- ليش هالحمامة ما حاملة شي ؟
فأجاب: لك يا غبي ما فهمتها ؟ يعني أنا ما معي رصيد دقلي انت

Copyrights © dampress.net

المصدر:   http://www.dampress.net/?page=show_det&category_id=48&id=19622