Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_va37jj2siuepqifaup6rqbce75, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
مؤسسة دام برس الإعلامية

الرئيسية  /  ثقافة وفنون

غبريال عبد النور : ريستال حلب من أجمل حفلات عمري والسماء تصلي معنا


دام برس : غبريال عبد النور : ريستال حلب من أجمل حفلات عمري والسماء تصلي معنا

دام برس _ محمد قاسم الساس
في ليلة استثنائية نطوي معها فصول عامٍ مضى كي نستقبل عاماً جديداً يطل معنا نجمٌ استثنائيٌ بامتياز، يمتلك خامة صوتيه نادرة الوجود وأداء فني يهز فيك مشاعرك وإنسانيتك حيث ينقله لنا بتسع لغات، رسالته إحلال السلام ونشر المحبة من خلال أعماله الفنية التي تقف أمامها بكل احترام. ضيفي صاحب صوت اوبرالي شرقي احترافي بالإضافة إلى كونه أستاذ فوكاليز، يتمتع بكاريزما تأثرك بمجرد أن تلتقي معه أو تستمع إليه، طيب القلب ووسيم الشكل ونبيل الخلق ويدرك تماماً ما يريده من هذه الحياة .. بكل محبة رافقته إلى حلب لكي نحتفل معه بالميلاد المجيد ضمن أمسية ميلادية عالمية لا يمكن نسيانها وحاورته بالعديد من الملفات الفنية والشخصية والتي يتحدث فيها للمرة الأولى. ضيفي لرأس السنة وبكل فخر التينور اللبناني " غبريال عبد النور ".

1_ تحت عنوان ( لا ما بدنا الحروب تطفي شمس الأوطان ) أحييت ليلة الخميس 22/12/2011 في كنيسة اللاتيين بحلب أمسية سلام وترانيم ميلادية وكانت ليلة من ليالي العمر، حدثني عن الانطباعات التي رصدتها للحاضرين وعن الرسالة التي أردت إيصالها ؟
كانت من أجمل حفلات عمري فلقد غنيت الميلاد بخمس لغات حيث قدمت أعمال عالمية وأخرى عربية كتبها كل من الياس ناصر وندى عبد النور وأنا، بالإضافة لغنائي عملين لحلب : أغنية ( الشهباء الفاتنة ) كلمات محمد كمال وأغنية ( مدينة تاريخية ) كلمات ندى عبد النور وكلتيهما من ألحاني. غنيت جبران خليل جبران بأغنية ( سلامٌ أيتها الحياة ) ألحان أيلي شويري وأطلقت عملي للسلام : أغنية ( لا ) كلمات الياس ناصر ومن ألحاني ومن توزيع جو بورجيان.
كانت ليلة استثنائية كلها صلاة وسلام، شعرت بأن السماء كلها تصلي معنا وهذا الشعور كنت أعيشه مع الجمهور الذي ملأ الكنيسة كما في قداديس العيد. فلقد جئت من لبنان قادماً إلى سورية في هذه الظروف الصعبة لأعبر عن محبتي لهذا البلد الذي أعتدنا أن نراه شامخاً أبّياً ولأقف بجانبه بالسراء والضراء فاستقبلني الناس بمحبة كبيرة وغمروني بطيبتهم. لقد شاهدت بالحفل دموعاً كثيرة في عيون الحاضرين وأناساً متأثرين وهذا يدل على مدى محبتهم الكبيرة لوطنهم الجريح، وسعيد لأن رسالتي وصلت واستطعت إحياء هذا الأمسية.
2_ هذه المرة الخامسة التي تحيي فيها ريستال في حلب، بماذا تتميز هذه الاحتفاليات عن سواها ؟
حلب مدينة عريقة ويوجد فيها غنى ثقافي كبير نابع من تنوع الأديان والطوائف وامتزاج صوت الجوامع مع أجراس الكنائس. فحلب تغنى فيها المتنبي وأبو فراس الحمداني، واشتهرت بالموشحات والقدود التي تتميز فيها. شعبها شعبٌ أصيل وذواق للفن الحقيقي، فعندما آتي للغناء هنا تسكن بداخلي رهبة لأنني أدرك بأنني سألتقي مع جمهور يعلم تماماً متى يريد الإصغاء للغناء وكيف يتجاوب معه، كما ويوجد لدي شعبية كبيرة لدى فئة الشباب المثقف موسيقياً. حلب كرمتني بالعديد من التكريمات وكذلك الناس كرمتني من خلال متابعتهم لإعمالي وحبهم لي، كل هذا جعلني أحب حلب مباشرةً بعد بيروت فعبرت عن حبي لها من خلال عملين، فعندما أغني حلب فعلاً أغني من روحي وأشعر بوجودي وسط أهلي وبالتالي هذا ما يميز حفلاتها عن سواها من الحفلات التي أحييها بمناطق أخرى.
3_ مؤخراً تم تعيينك سفيراً فخرياً للكتيبة الغانّية العاملة ضمن قوات اليونيفيل في جنوب لبنان تقديراً لمجهودك الفني وحملك رسالة السلام من خلال صوتك وأعمالك، ما هي الواجبات التي ترتبت عليك بعد حملك لهذا اللقب ؟
لقد التقينا معاً على فكرة السلام ونشره، هذا الهدف الذي من المفترض أن يكون هدفاً كونياً يؤمن به كل الناس. في الحقيقة أتألم عندما أرى أناساً يضمرون الشر ويقتلون، وأتوجع عندما أرى أناساً لا تتأثر بوجع الآخر وبمشاهد العنف والدم، ولهذا فالتزامي مع كتيبة اليونيفيل الغانيّة له أوجه متعددة فنيّاً، ثقافيّاً وبيئيّاً في لبنان أو الخارج.
4_ أول نشاط فني كان لك كسفير هو إحياؤك أمسية ميلادية في كنيسة التجلي في بلدة رميّش الجنوبية، ماذا تعني لك هذه المشاركة بعدما شاركك الغناء كورال مؤلف من أعضاء الكتيبة الغانّية ؟
الفن ليس له حدود والمزج بين الثقافات من خلال الفن شيء جداً أحبه. فلقد غنيت بلغتي وباللغة اللاتينية والفرنسية وهم غنوا بلغتهم وبالانكليزية. وبالتالي كانت ليلة مزجت فيها العادات والثقافات ضمن إطار فني مختلف.

 

أنا مع رسالة السلام وضد العنف من قبل الشعب والسلطة "

5_ ( لا ) عنوان أغنيتك الجديدة وهي من كلمات الياس ناصر ومن ألحانك وهي عبارة عن صرخة لرفض الحروب والنزاعات، بوجه من توجه هذه الصرخة وهل كان هذا المشروع معداً مسبقاً أم جهز على خلفية منحك اللقب ؟
الأغنية تحمل بمضمونها ما يوجد بداخلي ولقد أديتها بطريقتي لكي أوصل رسالتي لكل من يسمعها، وبقدر استطاعتي سوف أرفع الصوت عالياً بوجه كل ما يحدث حولنا من أوضاع يعيشها عالمنا العربي.
أنا دائماً مع الشعوب والثورات ولكن المشهد غير واضح بالنسبة لي، أتألم عندما أرى الفوضى تسود كل الأمكنة وغياب الاستقرار عنها. أنا لا أقف موقفاً سياسياً مع أي طرف ضد طرفٍ آخر ولكن لغاية اليوم لم أرى تجربة من خلال الثورات التي حصلت وضعت بقلبي طمأنينة، فهناك من يريد استغلال الظروف وفقاً لمصالحه الشخصية والأمر يرافقه ضحايا وأرواح تزهق وهذا الشيء يجعلني أخاف على المستقبل العربي.
أنا ضد العنف أن كان من قبل الشعب أو السلطة لأنني دائماً مع رسالة السلام والحوار وهنا لا أتكلم بمثالية، فعندما تتناقش مع شخص ما حول أمرٍ معين بعصبية وبحدة بالتأكيد ستحصل مشاجرة بينكما وكلاكما سوف تخسران ولن تصلا لنتيجة، فكيف ستكون الحال إذا كانت هذه الطريقة تحدث ما بين الشعب والسلطة ؟! هنا يتوجب عليّ أن أقول " لا " بوجه هذه المشاهد التي باتت عادية بالنسبة لنا لتكرار حصولها يومياً في بلادنا.
6_ بعد انسحابك من لجنة تحكيم مهرجانات بيروت الدولية للتكريمBIAF ، هل تابعت المهرجان وما هو تقيمك له بعد إحيائه وغيابك عنه ؟
لا لم أتابعه ولم أشعر بأنه قد لفت النظر إليه إعلامياً بقدر ما لفتت الانسحابات منه الوسائل الإعلامية. القصة أصبحت خلفي فأنا لا أضيع طاقاتي بأمور ما عادت تعني لي شيئاً. يوجد لدي قرار في هذه الحياة وهو العيش دائماً بطاقة إيجابية استثمرها بأفكار جديدة تخدم عملي وتبلور شخصيتي، والشيء الذي لا يضيف إليّ شيئاً لا أضيع عليه وقتي.
7_ تجيد الغناء بتسع لغات، ما هي هذه اللغات وما هي اللغة العاشرة التي تريد تعلمها ولم تتقنها بعد ؟
اللغات هي : العربية، الفرنسية، الانكليزية، الأرمينية، اللاتينية، الإيطالية، الأسبانية، الألمانية والروسية. أعتقد بأن اللغة الغانّية أصبحت ضرورية كوني أصبحت سفيراً فخرياً لهم وعلّي تقديم عمل بهذا الخصوص.
8_ هل لديك حلم بالوقوف على مسرحٍ ما وتتمنى أن تحيي حفلاً عليه ؟
لبنانياً : أحب أن أتوج مسيرتي الفنية بإحياء حفلات في كل من بعلبك وبيت الدين. عالمياً : أحلم بالغناء على مسرح الأولمبيا بفرنسا لأن كلاً من أزنابور وبياف غنا عليه وارتبطت اسماهما به، كما سبق وكرّمت رموز الأغنية الفرنسية العالمية عندما انعقدت القمة الفرونكوفونية بلبنان وأحييت أكثر من أمسية وقتها وقدمت فيها عدداً من أعمالهم.

" إن لم أجد شركة إنتاج تؤمن بالفن الذي أقدمه ذلك لن يجعلني أغير خطي الغنائي الذي أنتهجه "

9_ هل انتابك ولو لمرة شعور بالإحباط واليأس لأن من يختار خط الغناء الأوبرالي لن يكون نجماً جماهيرياً تتحدث عنه وسائل الإعلام وتعرفه كل الناس أسوةً بمن يختارون أداء الألوان الغنائية الأخرى بحجة أن اللون الأول هو نخبوي ولا يلامس أحاسيس عامة الناس على عكس بقية الألوان الغنائية ؟
الغناء الأوبرالي العالمي نادراّ ما أقدّمه في أعمالي. تركيزي الحالي على أعمالي باللغة العربية. الشهرة جداً مهمة للفنان فمن خلالها يستطيع إيصال أعماله لأكبر شريحة من الناس، وأنا مرتبط بخط موسيقي معين يخاطب الإنسان بأعمق أحاسيسه. كثيراً ما تأتيني دعوات للمشاركة في البرامج التلفزيونية المتنوعة التي تعتمد على اللعب والضحك والتسلية التي وللأسف باتت هي المسيطرة على شاشاتنا والتي أشعر بأنها لا تتناسب مع ما أقدمه، فأنا أبحث عن المكان الأفضل لكي أطل من خلاله للناس كالأمسيات الرسمية والثقافية التي أشارك فيها في لبنان والخارج.
لا أخفيك بأن حلمي هو أن أوسع شريحة العالم التي تعرفني وأن لا أكون نخبوياً ولكن في المقابل يوجد معادلة صعبة جداً بهذه الظروف الفنية الهابطة التي نعيشها والإنتاج الذي يبحث عن مغنيات شبه عاريات وعلى أغنية تعيش لأسبوع واحد فقط، هذه الأشياء أجدها تقف ضدي وبالوقت نفسه لا أستطيع أن أنتمي لها، وإن لم أجد شركة إنتاج تؤمن بالفن الذي أقدمه ذلك لن يجعلني أغير خطي الغنائي الذي أنتهجه منذ بدايتي ولغاية اليوم.
10_ ندرك تماماً بأن الإنتاج تكاليفه عالية وأنت اليوم لا تنتمي لشركة إنتاج، فهل فنك هو باب رزقك ومن عائداته تنتج أعمالك ؟
بالتأكيد الإنتاج مكلف وكل من ألبومّي ( جبران خليل جبران ) و ( قمر بيروت ) كان من إنتاجي الخاص. في بعض الأحيان الفن يعطيني مادة وكذلك عملي على التقنيات الصوتية لأسماء مهمة بالغناء _ أستاذ فوكاليز _ وتقديمي لمناهج موسيقية للصغار التي أحاول فيها المزج ما بين دراستي بعلم النفس والفن لكي يشعر الطفل بالتوازن عندما يريد تعلم الموسيقى بالطريقة الصحيحة. بالتأكيد المادة مهمة وبأن لا يشعر الإنسان بالعوز والحمد لله وضعي المادي مقبول.

" أفكر بتحضير ألبوم مرتبط بالغناء الصوفي وأحب أن أغني لنزار قباني"

11_ هل أصبح ألبومك الجديد جاهزاً ؟
يوجد لدي فكرتين أود العمل عليهما : الأولى تقديم أعمال عالمية سنضع عليها كلمات عربية وكذلك لدي رغبة بالتعاون مع ملحنين جدد بالإضافة إلى الأعمال التي ستكون من ألحاني. أصبح لدي 3 أغانيٍ جاهزة وهي : أغنية ( غنيت ) كلمات الياس ناصر ولحن عالمي وأغنية السلام ( لا ) الذي تحدثنا عنها وأغنية ( وردة العمر ) من كلماتي وألحاني وهي أغنية مهداة للأم ولقد صورتها مع والدتي وأذيعت في عيد الأم، كما أقوم بالتحضير لأعمال سأضمها للألبوم الجديد ستكون باللغة الفصحى والعامّية، كما أحب أن أغني لنزار قباني. أما الفكرة الثانية فهي تحضير لألبوم مرتبط بالغناء الصوفي.
12_ ما هي الأمور الأساسية التي يتوجب على شريكة حياتك المستقبلية أن تتمتع بها ؟
من ستحبني سوف تعاني معي لأنه يوجد لدي طقوسي الخاصة في هذه الحياة بالإضافة إلى الأوقات التي أحتاج فيها إلى الصفاء وأن أكون فيها بمفردي لكي أركز على أفكاري وعلى أعمالي الموسيقية التي أعمل عليها بالإضافة إلى تماريني الصوتية وهذه الأمور قد اعتاد عليها أهلي وهي من المتطلبات الأساسية التي أحتاجها من شريكة عمري لأني ضد المقولة التي تقول بأننا عندما نرتبط يصبح الآخر من ملكنا، فنحن نحتاج إلى مساحة من الحرية لكي نحقق فيها ذاتنا مع وجود الأخر إلى جانبنا.

" كل مرة أصعد فيها المسرح أسلم صوتي للرب وأصبح بالفعل منذوراً للنور الأعلى "

13_ ما هي الأمور التي تتبعها للمحافظة على رونق صوتك الرائع ؟
الوقوف على المسرح يعد امتحان وخاصةً بأن النوع الذي أقدمه يحتاج إلى التركيز وبأن أكون دائماً مرتاحاً لكي أستطيع الغناء وبالتالي يتوجب علّي الابتعاد عن بعض المأكولات وعن التدخين والكحول والابتعاد عن التوتر، ففي كل مرة أصعد فيها المسرح أسلم صوتي للرب وبعد انتهاء الحفلة أعود لأشكره لأنها تكللت بالنجاح. لعبة الصوت أحبها وهي جزء من فرحي بالحياة، والحمد لله أستعمل صوتي بكل طبقاته وبكل مداه وذلك يجعلني أكتشف أعمق نقطة بروحي وأصبح بالفعل منذوراً للنور الأعلى.
14_ تتصف ملامح وجهك ب " Baby Face "، ما رأيك بذلك ؟
الجميع يقولون لي ذلك ( ويضحك ) .. بالفعل يا محمد ولا مرة رغم كل التجارب التي عشتها بحياتي الطفل الذي يعيش بداخلي تشوه أو انكسر أو مات وربما هذا هو الشيء الذي يجعل ملامح وجهي تتمتع ببريق الطفولة لغاية الآن، فأنا شخص دائماً يعمل على نفسه وعلى النور الموجود بداخله ولا أحمل نفسي وعقلي ومشاعري أي شيء غامق لأنني أبحث دائماً عن البساطة وأقدر الإنسان بعمق طيبته.
15_ ماذا يعني لك عام 2011 على الصعيد الشخصي والفني ؟
فنياً : كانت سنة جميلة أحييت فيها عدة إطلالات في لبنان وخارجه وكرمت أكثر من مرة وعلى أكثر من صعيد، ففي بدايتها أطلقت بحلب ألبومي ( قمر بيروت ) ومن ثم أطلقت أغنية ( وردة العمر ) بعد تصويرها وافتتحت مهرجانات بيروت السياحية برعاية فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية " ميشال سليمان " وافتتحت عيد الموسيقى بوسط بيروت وعينت سفيراً فخرياً للكتيبة الغانّية في اليونيفيل وأطلقت أغنية ( لا ) في مارتون بيروت وأخيراً مشاركة اليونيفيل في أمسيتي الميلادية في رميش، جنوب لبنان وإحيائي رسيتالاً ميلادياً في كنيسة اللاتيين في مدينة حلب والحمد لله كانت كل هذه المشاركات ناجحة ومميزة.
شخصياً : توسعت علاقاتي مع الأشخاص الذين يحبونني إلى أفاق أكبر أما عاطفياً فلا يوجد شيء بهذا الخصوص.
16_ ما هي أمنياتك لعام 2012 ؟
أريد أن أتزوج فأنا لا أحبذ أن تسير حياة الفنان على حساب فنه، جميل أن يسيرا معاً " مش غلط " وأتمنى أن أجد الفتاة المناسبة.
_ بالنهاية سعيد بلقائي معك غبريال شرفتني، وأتمنى لك عاماً جديداً مليئاً بالنجاحات وأن تبقى بخير، فهل من كلمة أخيرة تقولها ؟
أريد أن أشكرك قبل كل شيء على مرافقتك لي وعلى هذه المقابلة الجميلة جداً والتي استخرجت مني أشياء عميقة أحب التحدث عنها كما وأريد أن أعايد السوريين بهذه الأعياد المجيدة مع تمنياتي بأن يعم الخير هذا البلد الجميل وأن تعود الطمأنينة إليه ولأهله. وأرسل تحياتي لكل من يتابعني وعندهم ثقة بي وبأعمالي ولكل الصحفيين الذين أعطوني مساحة بكتاباتهم خلال هذا العام ولكل من يؤمن بي ويحبني ولأصدقائي على الفيسبوك وشكري الأخير أوجهه لموقعكم المميز مع تمنياتي لكم بدوام النجاح والاستمرارية.
mohamadsass@yahoo.com
Facebook.com/ journalist Mohamad alsass

Copyrights © dampress.net

المصدر:   http://www.dampress.net/?page=show_det&category_id=31&id=17111


Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_va37jj2siuepqifaup6rqbce75, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0