دام برس -رؤى جبر قاسم
توالت الازمات على سورية فمنها السياسية والاقتصادية والداخلية ووو ولان شباب سورية هم عمودها الفقري هم الهواء النقي لرئاتها المتعبة فكم كان رائعا حين نتجول في صفحات الفيسبوك نرى شبابا قدموا كل ما يملكون من زخم ثقافتهم وافكارهم ليرسموا سورية جديدة قوية بعزم شبابها وشعبها ومن أجمل الافكار التي قرأت هي فكرة في صفحة إخبارية أسموها ((لأجل سورية )) كانت فكرة دعم الليرة السورية وتنشيطها وعودتها للحلة الاولى فكان من واجبي الوطني قبل المهني ان انقل هذه الفكرة ليشارك فيها كل السوريين تحت عنوان :لأجل الوطن
هدف الحملة
لأن سوريا تستحق منا التضحية ..لأن سوريا هي الأم ... تستحق منا كل غال وثمين ... سنقوم بكل ما بوسعنا .. لحمايتها ولرفع شأنها ..معركتنا السياسية انتهت بانتصارنا ... ومعركتنا الاقتصادية بدأت الأن .. يجب علينا توحيد جهودنا وبذل أقصى طاقاتنا لكسبها ... نعم نحن نستطيع ...
توحيد الجهود
نظرا لما يمر به بلدنا الغالي اقتصاديا ونظرا لممارسات الكثير من التجار ... سنقوم بطرح فكره ولن تنجح إلا اذا قمنا بتوحيد جميع الجهود من أكبر شخص إلى أصغر شخص فينا وقـمـنـا بحملة لدعم الليرة السورية من خلال مايلي :
1- أن يقوم كل شخص محب لهذا البلد بشراء 10 دولار فقط من السوق السوداء .
2- ثم يقوم كل من اشترى هذه الـ 10 دولار بسعر السوق السوداء ببيعها إلى مصارف الدولة بسعر المصرف المركزي .
وطبعا باستطاعة الأشخاص الميسورين شراء أكثر من 10 دولارات كل بحسب استطاعته ..
النتائج
النتيجة ستكون وبكل تأكيد انتعاش كبير لليره السورية أمام الدولار خلال فتره قياسيه ...
لاتقف مكتوف الأيدي وكأن الأمر لا يعنيك ... ستسأل غدا ماذا قدمت لسوريا فهل ستكون الابن الوفي للأم التي حضنت ...
موعد الحملة
كن حاضراً عندما نبدأ في 342012 بكل أرجاء سوريا الحبيبة واستمر إلى ما لانهاية ... ولا تقل لا أعرف .. لا أستطيع .. فإن كان أمر صغير كهذا لا تستطيع فعله .. فماذا تستطيع ؟
0000-00-00 00:00:00 | شكوى |
Fadi Yaziji أنقذوا التجاري السوري: إنها صرخة أودعها بين أيديكم عسى أنا يكون بينكم أحدا يستطيع أن يوصل صوتي إلى المسؤولين في الدولة كلنا سمعنا عن السيد دريد ضرغام الذي كان مديرا للتجاري السوري لمدة 8 سنوات استطاع فيها أن يحول هذا القطاع العام إلى منافس قوي للمصارف الخاصة كان قاسيا ومكروها من قبل الموظفين ولكن الكل يعترف بقدراته وبما اجزه وفجأة يطير من منصبه بدون تحقيق وبدون اية اثباتات ضده وأنا على يقين أن ما... حدث معه حدث لأسباب شخصية فالطالب المجتهد بين مجموعة من الطلاب الكسالى يجب أن يسقط وان يهمش وظهرت نداءات عديدة عبر وسائط الأنترنت للمطالبة بتحقيق نزيه وشفاف أو بمناظرة بينه وبين اديب ميالة على الأقل لنعرف ما حدث وما يحدث ولكن لا حياة لمن تنادي ونامت القصة ولم يعد هناك أحد يذكر هذا الأنسان المحترم ولكن ما يحدث الآن في التجاري السوري يثير أسئلة غريبة وأن هناك من يعمل بالخفاء للقضاء على انجازات المصرف وذلك بعدة قرارات أتخذها المدير العام الحالي بإبعاد الكثير من الأشخاص الأكفاء من المصرف والأستعانة بأشخاص لا ناقة لهم ولا جمل وهذه التصرفات تثير الكثير من الشبهة أنا مواطن عادي ولدي احساس أن هناك اشخاص يعملون ضد مصلحة الوطن وليس لدي دليل على صحة ما اقول ولكن أريد أن اصرخ هذه الصرخة على الأقل ليكون هناك رقابة على هذا المصرف العظيم قبل فوات الأوان ! | |
فادي |
0000-00-00 00:00:00 | |
عنجد هاد واجب وطني على كل سوري شريف يحب وطنه.. | |
ميناس |
0000-00-00 00:00:00 | _ |
نعم نحن نستطيع دعم الليرة السورية بتعاوننا ووحدتنا كاسوريين . | |
سومر |
0000-00-00 00:00:00 | _ مقصرين كتير سو ماعملنا |
هاد واجبنا أكيد وأقل شي منعملوا لسوريتنا الغالية وشو ماقدمنالك نحنا كتير مقصرين . | |
لؤي |
0000-00-00 00:00:00 | _ كلنا معك |
سنفعل كل مابوسعنا لدعم الليرة السورية الله يحميكي سوريا الأسد | |
مجد |
0000-00-00 00:00:00 | _ بحبك سوريا |
يجب أن ندعم جميعنا الليرة السورية هذه سوريا الأسد وبتستاهل منا التضحية . | |
محسن |
0000-00-00 00:00:00 | _ سوريا بتستاهل منا العطاء |
سوريا تستحق منا التضحية ..لأن سوريا هي الأم هي تاريخنا وهي حاضرنا . | |
لين |
0000-00-00 00:00:00 | يارب التوفيق |
شباب لازم الدولة تتدخل، ويبقى المصرف المركزي مفتوح إلى ما بعد دوامه إلى الساعة التاسعة مساءً مثلاً، حتى يستطيع أكبر عدد ممكن من القيام بهذه الخطوة الجميلة. وفقكم الله | |
سورية فخر وعز |