دام برس:
حديثنا اليوم عن شخصية سورية أثارت الكثير من الجدل في الشارع السوري ولأن للحقيقة وجه واحد كان لابد لنا من البحث عن تلك الحقيقة.
مواطن سوري بامتياز عمل في مجال الاقتصاد فترك بصمة ايجابية في ظل الضغوط الاقتصادية شارك في تأسيس العديد من الشركات الاقتصادية لدعم الاقتصاد والحفاظ على رأس المال الوطني.
قبل الحرب على سورية كان من دعامات الاقتصاد الوطني واختار العمل الوطني بعيداً عن الأضواء والهدف خدمة وطنه.
وفي خلال الحرب الظالمة كان من المدافعين عن وطنه وكان الخيار الوحيد الوقوف إلى جانب جيش الوطن وقائد الوطن وإرادة الشعب الحقيقية وواصل دعمه لاقتصاد سورية وبعيداً عن الأضواء لأنه مؤمن بأن العمل بصمت وبعيدا عن الضجيج هو الأفضل.
ومع انتصار الحق والانتقال إلى مرحلة إعادة الاعمار كان لا بد من خطوة جديدة من العمل الوطني وكما كانت بدايته في خدمة الوطن اختار أن يكون ممثلاً لأبناء الوطن تحت قبة مجلس الشعب والعمل لخدمتهم عبر السلطة التشريعية فكانت الحملات المضللة ولأننا قلنا بأن للحقيقة وجه واحد دخل رجل الأعمال عامر تيسير خيتي جبهة العمل التشريعي ليكون صوت لكل مواطن.
وللحديث بقية ..