Logo Dampress

آخر تحديث : الأربعاء 24 نيسان 2024   الساعة 21:52:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 31 - 10 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... درعا : وحدات من الجيش السوري مجموعة إرهابية كانت تقوم بأعمال التحصين جنوب جامع بلال الحبشي بدرعا البلد بالقذائف المضادة للدروع ونيران الرشاشات وحققت إصابات مباشرة وتمكنت من وقف أعمال التحصين وقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وذلك في الساعة 21.15 من يوم 30/10/2016

كما قامت وحدة أخرى من قواتنا المسلحة في الساعة 22.00 من يوم 30/10/2016 باستهداف مجموعة إرهابية + دراجة نارية داخل مدرسة اليادودة شمال غرب صوامع الحبوب بقذائف الدبابات وقذائف الهاون وحققت إصابات مباشرة وتمكنت من تدمير الدراجة النارية وقتل من يستقلها بالإضافة إلى قتل وإصابة عدد من الإرهابيين في المنطقة.

ريف حمص : الجيش السوري يستهدف تجمعات وتحركات لمسلحي داعش في تلتي المئة والعواميد و شمال تلة الصوانة بمحيط حقل المهر بريف حمص والقضاء على عدد منهم.

مصادر: تنسيقيات المسلحين تتعمد التخفيف من حجم الخسائر التي تتكبدها الفصائل المسلحة على المحور الغربي لحلب عبر نشر أسماء لقتلى وجرحى لها في المعارك الدائرة هناك والزعم أنهم قضوا أو جرحوا جراء حوادث سير على طريق إدلب أثناء قدومهم إلى جبهات القتال في حلب وذلك على غرار ما كان يفعله العدو الإسرائيلي عند تكبده خسائر على يد المقاومة.

ريف دمشق: وحدات من الجيش السوري تقضي على إرهابيين من تنظيم جبهة النصرة عند تقاطع مغر المير ومزرعة بيت جن ومزارع خان الشيح.

ريف حمص : الجيش السوري يحبط محاولة تسلل لمسلحي تنظيم داعش باتجاه إحدى النقاط العسكرية في محيط منطقة المهر  في بادية تدمر بريف حمص الشرقي.

دمشق : حملة إزالة البسطات والمخالفات في السوق العتيق بجانب جسر الثورة .. وإزالة الأكشاك المخالفة والبسطات عند دوار المواساة و طلعة الشيخ سعد.

ريف إدلب : قتلى وجرحى بصفوف المسلحين إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارتهم على الطريق المؤدي إلى بلدة أريحا في ريف إدلب الجنوبي.

حمص: سلاح الجو السوري يدمر بغارة جوية احد الابنية التي يتمركز فيها المسلحون في قرية الزعفرانة بريف حمص الشمالي.

دير الزور: سلاح الجو في الجيش السوري يستهدف تجمعات تنظيم "داعش" في حي العمال ومحيط المطار العسكري .

التايمز": بوتين بصدد شن هجوم كبير في حلب هذا الأسبوع

قالت صحيفة “التايمز″ البريطانية نقلاً عن مصادر استخبارية غربية “إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يخطط لاستغلال الفراغ السياسي في واشنطن خلال الانتخابات الرئاسية وما بعدها لضمان تحقيق نصر حاسم لمصلحة الجيش السوري في شرق المدينة الذي يسيطر عليه المسلحون بحلول منتصف كانون الثاني المقبل”.ونقلت الصحيفة تحليلات استخبارية بأن “حاملات الطائرات الروسية التي تتموضع في شرق المتوسط ستستخدم لتعزيز القوة النارية الروسية في حلب دعماً للنظام السوري”، مضيفة أن “تراكم القوات يؤشر إلى أن الكرملين أكثر اهتماماً في توجيه ضربة عسكرية للمتمردين المدعومين من الغرب في سوريا، من التركيز على الحوار السياسي لحل الصراع″ على حد تعبيرها.

وفي هذا الإطار قال المصدر الاستخباري نفسه “إن لديهم (الروس) مجموعة شاملة من المعدات العسكرية المتطورة التي لا تندرج ضمن إطار عملية مكافحة الإرهاب”مضيفاً إنها“جزء من عملية عسكرية واسعة النطاق”. ورأى محللون أن الهجوم الجديد لروسيا، التي أوقفت غاراتها في الأحياء الشرقية من حلب خلال الأيام الاثنتي عشرة الماضية، يهدف “إما إلى الإجهاز على أي مقاومة بغض النظر عن الأضرار الجانبية، أو خلق وضع مرعب يدفع بالسكان إلى إجبار المتمردين على الرحيل”. وقالت “التايمز″ “إن الآلاف من الجنود الروس موجودون في سوريا، إما كمستشارين في الجيش السوري أو في المعسكرات الروسية أو يخوضون عملياتهم الخاصة”، لافتة إلى أنه “لا توجد أرقام محددة عن أعدادهم لكن يعتقد أن عددهم يصل إلى 4500 بما في ذلك 100 من القوات الخاصة، وكتيبة من البحرية، وكتيبة مشاة وكتيبة المدفعية الثقيلة”.

محافظة دمشق لميلودي اف ام :أزلنا هياكل باصات تستخدم لأغراض غير أخلاقية في الميدان... وأنذرنا شركة الأوائل قبل إزالة باصاتها من منطقة جسر الرئيس .

أكد عضو المكتب التنفيذي لقطاع التخطيط والاحصاء بمحافظة دمشق، فيصل سرور لميلودي اف ام أن "مواطنين اشتكوا من وجود باصات غير عاملة في منطقة الميدان، وبالتالي توجهنا إلى المنطقة، لنجد هياكل باصات يقدر عددها بـ 20 باص وتستخدم لأغراض غير أخلاقية، وقمنا بإزالتها من المنطقة الواقعة خلف صحيفة تشرين". وفيما يتعلق بالباصات المركونة أسفل جسر الرئيس أكد سرور أنه "تم إنذار شركة الأوائل للنقل الداخلي منذ نيسان الماضي لإزالة باصاتها المركونة أسفل الجسر، بعد أن سمحنا لهم مجاناً في عام 2013 بركنها مراعاة للظروف الراهنة وتعرض كراجهم في المعضمية للضرر، لكن الموقع لم يستخدم كمبيت فقط بل تم استخدامه كورشات إصلاح وصيانة". وتابع سرور: "قامت شركة ثانية بركن باصاتها وتوسعت بالمكان حيث ازداد العدد المتفق عليه وهو 20 باص لحوالي 45 بالإضافة لهياكل باصات، ولكن لم نلاحظ أي تجاوب أو خطوة إيجابية، وبناء على ذلك توجهت في شهر تموز إلى المكان برفقة وفد من شرطة المحافظة ودوائر الخدمات، وأنذرناهم وتم تمديد المهلة لمدة شهر إضافي، وأيضاً لم يمتثلوا للتوجيهات". وأضاف عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق أن "عدم تجاوب الشركة لتوجيهاتنا استدعى من المحافظ إصدار أمر بإزالة هذه الباصات، وبدورنا قمنا بالتوجه إلى المكان مصطحبين معنا 100 عامل ورافعات مدنية على نفقة المحافظة، وقدمنا خدماتنا للشركة التي أظهرت تقاعسها بالتنفيذ، ما دفعنا إلى إزالة الباصات وتسليمها لصاحبهم". وحول ادعاء الشركة بأن المحافظة قامت بتكسير الباصات، رد سرور خلال نشرة المحليات، بأنه "خلال عمل الورشات واجهنا 9 باصات معطلة بشكل كامل لا يمكن تحريكها، إضافة إلى وجودها في منطقة ضيقة لا يمكن الوصول إليها بواسطة الرافعات، لذلك قمنا بإزاحتهم بالتريكس إلى نصف الطريق كي نتمكن من نقلهم إلى مديرية الصيانة". وأشار سرور، إلى أن "الأملاك العامة في الأساس هي ملك المواطنين، ولكن من يريد أن يشغل أي مكان في الأملاك العامة يتوجب عليه دفع مبلغ بدل إشغال يعود إلى خزينة مجلس المدينة ليستخدم لاحقاً بمشاريع وخدمات تعود فائدتها على المواطنين"، لافتاً إلى أن "مجلس المحافظة أزال البسطات غير المرخصة تحت جسر الرئيس، مع مراعات ظروف البسطات التي تعود ملكيتها إلى ذوي الشهداء، فهي مرخصة بشكل رسمي، والتي يقدر عددها بـ 6 أكشاك". " وأكد سرور أنه "مستعد لاستقبال شكاوى المواطنين من خلال الاتصال على الرقم المباشر لمكتبه وهو: 2212122، أو من خلال الاتصال على أي رقم من أرقام المحافظة، وطلب رئيس دائرة الخدمات التي يتواجدون بها

كهرباء دمشق تنفي شائعات زيادة ساعات التقنين وتؤكد لـ ميلودي: الوضع في الشتاء مرهون بأمرين .

خاص ميلودي إف إم ... شذى الموعي


 . نفى المدير العام لمؤسسة كهرباء دمشق، المهندس نور الدين أبو غرة، الأخبار المتداولة حول زيادة مرتقبة في ساعات التقنين الكهربائي، حيث قال: "حتى اللحظة لا خطة لزيادة ساعات التقنين، وستبقى 3 ساعات كهرباء مقابل 3 ساعات تقنين"، موضحاً أن "ما ينشر على صفحات التواصل الإجتماعي يبقى في نطاق تداول أخبار بين المواطنين". وأكد أبو غرة خلال نشرة المحليات، أن "الوزارة تجهد في الواقع لتأمين التيار الكهربائي، وبالتالي فهي لا تسعى إلى زيادة ساعات التقنين، بل على العكس تهدف لخفضه قدر المستطاع وضمن الإمكانيات المتاحة بالتوافق مع كمية الفيول والغاز المتوفرة". وحول الإستعدادات مع اقتراب فصل الشتاء، أشار أبو غرة إلى أن "زيادة التقنين في فصل الشتاء مرهون بزيادة الأحمال المستهلكة من قبل المواطنين، ومرهون أيضاً بتوفر الوقود بكميات كافية"، مبيناً أن "الوزارة تعمل للحفاظ على برامج التقنين كما هي، وخفضها عند القدرة على ذلك"، مؤكداً أن هنالك خططاً دائمة للتعاون بين الوزارات لتأمين الوقود اللازم بما يتلاءم مع تطور الأحمال". وبالنسبة للانقطاع المتكرر والمفاجئ الذي يحصل بعد إنتهاء ساعات التقنين ووصول التيار، أوضح أبو غرة أنه "في اليومين الماضيين كان هناك تأثر بالحماية الترددية المركبة في بعض محطات التوليد نتيجة إعادة التغذية وزيادة التحميل بفترة الإقلاع، ما يؤدي لانخفاض في التوتر والتسبب بفصل التيار"، مشيراً إلى أن "المعنيون بالأمر يعملون على معالجة أي خلل عبر الإجراءات المناسبة بهدف إعادة التيار إلى وضعه".

درعا : مقتل نحو 50 مسلحاً ليلة أمس إثر كمين نصبه لهم الجيش السوري أثناء هجومهم على محور الكتيبة المهجورة شرق ابطع بريف درعا الشمالي .
مدير عام مؤسسة كهرباء دمشق المهندس نور الدين أبو غرة ينفي الأخبار المتداولة على صفحات التواصل الإجتماعي حول زيادة مرتقبة في ساعات التقنين الكهربائي وقال: لا خطة لزيادة ساعات التقنين وستبقى 3 ساعات كهرباء مقابل 3 ساعات تقنين الوزارة تهدف لخفض التقنين قدر المستطاع وضمن الإمكانيات المتاحة بالتوافق مع كمية الفيول والغاز المتوفرة
مركز حميميم الروسي لتنسيق الهدنة في سورية: تسجيل 55 خرقاً للهدنة من قبل المسلحين خلال الـ 24 ساعة الأخيرة حيث وقع 19 منها في دمشق و30 في حلب و4 في اللاذقية وخرقاً واحداً في كل من داريا وحماة
الجيش يقترب من دوما... ويصد هجوم «الكتيبة المهجورة» شمال درعا
حلب : انهيار بناء سكني في منطقة الأعظمية بالقرب من جامع بلال نتيجة استهداف التنظيمات الإرهابية المنطقة بعدد من القذائف ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين
حلب : تدمير عدد من المقرات والعربات المزودة برشاشات والقضاء على عشرات الإرهابيين بضربات جوية استهدفت تجمعات وتحركات المجموعات الإرهابية في الراشدين 1ـ4ـ5 ، خان العسل، اورم الصغرى، مدرسة الحكمة غرب وجنوب حلب
إدلب : تفجير سيارة مفخخة تلاها هجوم لمجهولين على مقر لـ أحرار الشام في بلدة الشيخ ادريس شرق سراقب أدى إلى إصابة قائد لواء الهجرة في أحرار الشام وآخرين ومقتل أحد المهاجمين والقبض على آخر
حماة : سلاح الجو في الجيش السوري يدمر مقرات قيادة وعشرات الآليات للتنظيمات الإرهابية في طيبة الإمام والمصاصنة واللحايا واللطامنة ومورك وكفر زيتا وجنى العلباوي بريف حماة

مدير الطبابة الشرعية في حلب الدكتور زاهر حجو : حصيلة الشهداء خلال 3 أيام من قصف الجماعات المسلحة للأحياء السكنية وصل إلى 48 شهيدا بينهم 15 طفلاً
مدير الطبابة الشرعية في حلب الدكتور زاهر حجو لـ شام إف إم: عدد الإصابات بصفوف المدنيين خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ 293 اصابة بينهم 25 حالة بتر أعضاء إضافة لحالات عجز كلي وجزئي


تابع الجيش السوري تقدمه في غوطة دمشق الشرقية عبر إتمام السيطرة على بلدة تل الصوان ومحيطها، متابعاً التقدم نحو المناطق الواقعة بين تل كردي وبلدة الريحان، التي تعد المدخل الشمالي الشرقي لمدينة دوما.

ويضع التقدم الأخير، الجيش في أقرب النقاط إلى دوما «عاصمة جيش الإسلام» في الغوطة الشرقية، وسط تفاؤل أبدته مصادر ميدانية، بأن تفضي معارك الساعات المقبلة إلى حسم السيطرة على كامل مناطق تل كردي لمصلحة الجيش، والإشراف على مزارع الريحان. وتشرح المصادر أن «الإطباق على تل كردي أصبح أمراً واقعاً، بانتظار التمركز العسكري الذي يضمن ثبات القوات، قبل التقدم باتجاه الريحان»، التي توزع المسلحون المنسحبون من تل الصوان والمحور الشرقي لتل كردي، على مزارعها الشمالية، بعد هجوم الجيش الذي بدأ عبر محوري معمل الصوبيات وسجن النساء، بتمهيد ناري كثيف لسلاحي المدفعية والجو. وتشير المصادر إلى أن للمنطقة التي يتقدم فيها الجيش حالياً أهمية استراتيجية اقتصادية وزراعية لمسلحي «جيش الإسلام»، و«ستعدّ خسارتها تهديداً مباشراً لوجود المسلحين في مدينة دوما».
أما في الجنوب، فقد أطلق عدد من الفصائل؛ أبرزها «جبهة فتح الشام» معركة تهدف إلى السيطرة على «الكتيبة المهجورة»، التي تتوسط الجهة الشرقية لبلدتي إبطع وداعل، في ريف درعا الشمالي. وتمكن الجيش السوري، أمس، من صد هجوم عنيف شنه المسلحون عبر عدة محاور غرب «الكتيبة»؛ ودمّرت مدفعية الجيش عدداً من آلياتهم، في وقت أكّدت فيه مصادر ميدانية أن الهجوم لا يزال مستمراً حتى وقت متأخر من ليل أمس. وكان الجيش السوري قد استعاد مطلع الشهر الفائت السيطرة على «الكتيبة» التي تشكل نقطة عسكرية مهمة، بوصفها تشرف على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا.
الأخبار

نائب عميد كلية الآداب لميلودي: تتم مناقشة إعادة هيكلة مركز المعلوماتية للمكفوفين وهيئة ادارية لذوي الاحتياجات الخاصة


كشف نائب عميد كلية الآداب " عدنان مسلم " لـ ميلودي اف ام عبر برنامج Let’s Talk عن خطة تمت مناقشتها بين رئاسة الجامعة لشؤون الطلاب الإدارية واللجنة الخاصة بمركز المعلوماتية للمكفوفين الموجود بالكلية، حيث تم مناقشة إعادة هيكلة المركز وتوفير المهام المرتبطة به ووضع آليات عمل جديدة للمركز وإيجاد هيئة إدارية خاصة بجميع ذوي الاحتياجات الخاصة لتكون ممثلة للاجتماعات والخدمات التي تُقدم لهم. مسلم أكد لبرنامج Let’s Talk أن مفاضلة الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة تنافسية ومميزة عن مفاضلة الطلاب العاديين، كما أشار أنه يحق للطالب من ذوي الاحتياجات الخاصة أياً كانت نوع الإعاقة بالتقدم للمفاضلة العامة سواءً بشكلٍ مباشر أم غير مباشر (بحسب العلامات) أو مفاضلة خاصة، حيث يتم سنوياً تحديد المقاعد وفق نسب معينة، من قبل وزارة التعليم العالي. بدورها أكدت مديرة البحوث في وزارة التربية " سبيد سليمان " لـ ميلودي إف إم أن "وزارة التربية تعمل منذ عام 2004 بمشروع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدراس السورية". ورداً على الشكاوى من قبل بعض المعلمين في المدارس الحكومية حيث كان بعضهم يتذمر من فكرة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين لأن الطالب من ذوي الاحتياجات الخاصة لا يتلقى العناية الخاصة نظراً للعدد الكبير للطلاب في الصف الواحد، أشارت سليمان إلى أن مشروع الدمج في سورية فعال بشكلٍ إيجابي وأن المدارس التي تضم إعاقات خفيفة ومتوسطة تُعتبر مؤهلة حيث يتوفر فيها مسارات خاصة بدل الأدراج، كما أن الإعاقات الحركية تأتي في المقدمة وتوضع في الطابق الأرضي حصرياً ويوجد غرفة مصادر، والمعلمين مؤهلين ومدربين للتعامل معهم. وأضافت سليمان أن "الوزارة رائدة فيما يخص الإعاقات البصرية واستقبلت المكفوفين بالإضافة للإعاقات الحركية والذهنية الخفيفة والصرع والتوحد وصعوبات التعلم وفيما يخص الإعاقات الشديدة أشارت سليمان إلى أن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل مسؤولة عن أخذ الطلاب أصحاب هذه الإعاقات لتأهيلهم اجتماعياً

"داعش" يفر عكساً.. من الرقة إلى الموصل

أعلن المتحدث باسم الحشد الشعبي أحمد الأسدي، أن هناك معلومات استخباراتية تشير الى تدفق بعض الارهابيين من مدينة الرقة إلى الموصل العراقية.
الأسدي وفي مؤتمر صحفي له اليوم قال إن قوات الحشد تحتاج من سبعة إلى ثمانية أيام لتطهير وتأمين الطرق المؤدية إلى مدينة تلعفر من المواد المتفجرة والعبوات الناسفة، لتسهيل دخول المقاتلين والتأكد من خلو المناطق المحاذية للطرق الرئيسة من العناصر القناصة، إضافة لحاجة مقاتلي الحشد إلى عدة أيام لحفر الخنادق والسواتر لتأمين جبهاتهم.
وأشار إلى أن الحشد يؤمن خط الإمداد للجيش العراقي والشرطة الاتحادية المتقدمة باتجاه الموصل، موضحا أن أولى مراحل معركة الموصل بدأت بتأمين المناطق الممتدة من شمال بيجي في محافظة صلاح الدين إلى قاعدة القيارة جنوب الموصل، لافتاً إلى أن المرحلة الثانية هي معارك تحرير غرب الموصل، ومنها تلعفر قرب الحدود السورية والتركية.
وفي سياق متصل نقل الإعلام الحربي عن مصادر في الحشد الشعبي أن مجمل ما تم تحريرة من أراض خلال اليومين الماضيين في غرب الموصل وصل إلى أكثر من 280 كلم مربع.
وكانت قوات الحشد قد تمكنت من تحرير 8 قرى هي (الجرن، السلماني، المستنطق الثانية، مرج الديباج، قرية الشيك، قرية عين البيضة بالكامل، امريني، وقرية زركة)، وباشرت وحدات الهندسة بتطهير القرى التي تم تحريرها.
وأضاف الإعلام الحربي أن قوات الحشد قتلت أعدادا كبيرة من "داعش" ودمرت آلياتهم أثناء الاشتباك المباشر معهم، مشيراً إلى أن أغلب قيادات التنظيم هربت إلى العمق باتجاه المدينة.


«جيش خالد» تعتقل قيادات في صفوفها بعد مقتل أميرها

تشهد منطقة حوض اليرموك في مناطق سيطرة ميليشيا «جيش خالد بن الوليد» المبايع لتنظيم داعش، في جنوب البلاد، توتراً ملحوظاً، وحالة انقسام واستنفار أمني، إثر مقتل أميرها أبو هاشم الإدلبي، قبل أيام، حيث شنت الميليشيا حملة اعتقالات طالت قياديي الصف الأول فيها في ريف درعا الغربي.
ونقلت مواقع إلكترونية داعمة للمعارضة عن ناشط إعلامي في جنوب البلاد ويدعى محمود الحوراني قوله: إن 12 قيادياً في ميليشيا «جيش خالد» تم اعتقالهم، أبرزهم الأمير السابق للميليشيا أبو عبيدة قحطان، ونضال البريدي، شقيق أبو علي البريدي الملقب بـ«الخال»، الأمير المؤسس لميليشيا «لواء شهداء اليرموك» الذي تم اغتياله قبل عام، وابن أخته خالد البريدي. وكان أبو هاشم الإدلبي، قد قتل على طريق جملة في حوض اليرموك في 18 تشرين الأول الجاري، جراء استهداف سيارته بعبوة ناسفة، في حين بدأت حملة الاعتقالات داخل صفوف ميليشيا «جيش خالد» فجر الخميس الماضي، بحسب الحوراني. وعما إذا كان سبب حملة الاعتقالات هذه، عائداً إلى اغتيال القائد السابق أبو هاشم الإدلبي فقط، نقل الحوراني عن مصادر في حوض اليرموك أن اغتيال الإدلبي كشف محاولة انقلاب كانت القيادة القديمة بصدد تنفيذها على القيادة الجديدة في ميليشيا «جيش خالد»، حيث تم اعتقال ستة من عائلة البريدي التي ينتمي إليها «الخال»، إلى جانب اعتقال اثنين من أبناء شقيقته.
وأضاف الحوراني: إن بلدة جملة تشهد انتشاراً أمنياً واسعاً وسط مخاوف من اندلاع مواجهات بين جناح ميليشيا «جيش خالد» القديم من جهة وجناحها الجديد من جهة أخرى.
وبدورها، أقامت ميليشيا «الجيش الحر» التي تخوض معارك مع ميليشيا «جيش خالد» في ريف درعا الغربي، حواجز تمنع الدخول والخروج لمنطقة حوض اليرموك تحسباً لأي طارئ، بحسب الحوراني.

الغزو المركّب لحلب.. بأوامر تركية

عبد الله سليمان علي

لم تمض ساعات على كلام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ «حلب لأهلها»، حتى دخلت المدينة في أتون معارك ضارية مستمرة منذ أربعة أيام، وقد تكون الأخطر بالنسبة لها منذ بداية الحرب السورية.
وبغضّ النظر عما إذا كان الاستثناء الرئاسي التركي لحلب من قائمة أطماعه التي اقتصرت في خطابه على منبج والباب، هو كلمة السرّ لبدء «غزوة حلب» أم لا، فإنه يصعب التصديق أن تنطلق هذه الغزوة من دون ضوء أخضر تركي، أو على الأقل من دون غضّ طرف، وذلك نظراً للحساسية العالية التي تنطوي عليها مدينة حلب، خصوصاً في ظلّ ما تم تسريبه من وجود تفاهم روسي ـ تركي على مصير الأحياء الشرقية والريف الشمالي.
وبحسب مصادر مطّلعة، فإن «غزوة حلب» انطلقت بعد اجتماعات مكثفة لقادة الفصائل المشاركة فيها مع ضباط ارتباط من الجانب التركي، تمّ فيها دراسة جدوى أي هجوم عسكري على المدينة. وأشارت المصادر إلى أن المعركة تأخرت لأكثر من أسبوعين بسبب الـ «فيتو» التركي عليها، غير أن تركيا بدلت موقفها في الاجتماعات الأخيرة وسارت مع خيار إطلاق المعركة، لكن مع التحفظ على أن يكون تحديد موعدها حقاً لها.
ويبدو أن التغيير التركي جاء على خلفية الاستعصاء الذي واجهته قوات «درع الفرات» التي تعمل تحت قيادتها، في محيط مدينة الباب، والخشية من أن يؤدي تطور الأمور هناك إلى صدام بين الجيشين التركي والسوري، خصوصاً بعد التهديدات السورية بإسقاط الطائرات التركية، وبتفعيل المقاومة المسلحة ضد «الاحتلال التركي».
لكن معلومات حصلت عليها «السفير» من مصدر مقرب من «جبهة النصرة»، من شأنها إثبات أن تركيا لم تكن منذ البداية تعمل على تنفيذ التفاهم مع روسيا بحسن نية، بل سعت إلى استثماره بهدف زيادة مكاسبها من جهة، وبهدف الترجيح بين عدة خيارات شعرت بأن فائض القوة الذي باتت تمتلكه يُمكِّنها من تحقيق أي منها من جهة أخرى.
وفي هذا السياق، أكد المصدر، وهو «مقدسي» (فلسطيني الجنسية) رفض الكشف عن اسمه، في حديثه لـ «السفير»، أنه بعد ساعات من مطالبة كبار المسؤولين الأتراك «جبهة النصرة» بالخروج من أحياء حلب الشرقية، جاء موفد تركي (سوري الجنسية) إلى مقر «الجبهة» وأكد لقيادتها في حلب أن الطلب التركي ليس الهدف منه «استعداء جبهة النصرة» بل هو نتيجة لضرورة فرضتها الأجواء الإقليمية.

وأضاف الموفد التركي أن «المطالبة بالتالي ليست ملزمة وجبهة النصرة لها الحرية في اتخاذ القرار الذي تريده».
وأوضح المصدر أنه بناءً على هذه الرسالة، اتفقت «جبهة النصرة» مع باقي الفصائل بما فيها المدعومة من تركيا، على رفض الخروج، وهو ما أدى في حينه إلى إفشال الهدنة التي أعلنتها روسيا من طرف واحد.
وفي مقارنة مع ما جرى في ريف حلب الشمالي مطلع العام الحالي، عندما أعلنت تركيا أنه «لا مكان لجبهة النصرة في المنطقة الآمنة» التي تعتزم إنشاءها، سارعت «جبهة النصرة» حينها إلى الانسحاب من معاقلها في المنطقة وتسليمها لـ «الجبهة الشامية»، وهو ما يثبت أن الطلب التركي عندما يكون ملزماً لا تجرؤ بعض الفصائل «المتمردة» مثل «النصرة» على رفضه، فكيف الحال مع فصائل مرتبطة ارتباطاً عضوياً مع أنقرة مثل «أحرار الشام» أو «الزنكي» أو غيرهما.
ومن أهم المكاسب التي يمكن أن تحصل عليها تركيا جراء معركة حلب، هو الضغط على الجيش السوري في محيط مدينة الباب كي يتراجع عن تهديداته، وحتى لا يقف حجر عثرة يسقط حلم الرئيس التركي في الوصول إلى المدينة التي طالما كرر، لدرجة الإلحاح، أنه يريدها إلى جانب منبج.
ومن الجدير ذكره هنا أنه وردت بعض الأنباء التي تحدثت عن انسحاب تنظيم «داعش» من مدرسة المشاة وبعض القرى المحيطة بها، غير أنه لم تثبت صحة هذه الأنباء، وإن كان من غير المستبعد أن يلجأ التنظيم إلى هذه الخطوة، حيث باتت المناطق المشار إليها محاصرة من ثلاث جهات، وبالتالي لا أمل لديه في المحافظة عليها. كما قد يرى التنظيم أن من مصلحته استخدام انسحابه منها لأجل تصعيد الموقف بين الجهات التي تقاتله، وهي عبارة عن ثلاثة جيوش متعادية في ما بينها، وتتمثل بقوات «درع الفرات» المدعومة تركياً، و «قوات سوريا الديموقراطية» المدعومة أميركياً، والجيش السوري.
كما أن تركيا تستغل الغموض في بعض بنود تفاهمها مع روسيا من أجل إعادة ترسيم المشهد في حلب على نحو يحقق مصالحها.
فإطلاق معركة في جبهات حلب الغربية لا يناقض من حيث المبدأ مضمون التفاهم الذي يشمل الأحياء الشرقية فقط، وبالتالي لن يؤدي إلى انهيار التفاهم لكنه سيسمح لتركيا بأن تواجه «جبهة النصرة» بأنها منحتها الفرصة الأخيرة لتغيير الأوضاع في المدينة، فإذا نجحت بذلك، فسيصب هذا النجاح في الرصيد التركي، أما إذا فشلت، فستكون فرصتها السانحة للتخلص من «جبهة النصرة» في أحياء حلب الشرقية، مع ما يعنيه ذلك من أن يصبح النفوذ فيها شبه محصور بالفصائل المحسوبة عليها، وعلى رأسها الفصائل التركمانية أو الإسلامية المطواع لسياساتها، وهو أقصى ما تريده أنقرة على المدى البعيد في هذه المرحلة.
ميدانياً، أعلن «جيش الفتح»، أمس، انتهاء المرحلة الأولى مما سماها «غزوة أبي عمر سراقب»، في إشارة إلى قائده السابق الذي اغتيل بغارة مجهولة، مؤكداً سيطرته على مشروع 1070 شقة وضاحية الأسد، برغم أن هاتين المنطقتين ما تزالان تشهدان اشتباكات مستمرة، حتى إن «الحزب الإسلامي الكردستاني» نفذ قبل صدور البيان بوقت قصير عملية انتحارية في الـ 1070.
وفي خطوة تصعيدية، أعلن البيان أن أحياء حلب الغربية، وعلى رأسها حلب القديمة، ومشروع 3000 شقة، والحمدانية، والشارقة، والإذاعة، وسيف الدولة، وصلاح الدين، والعامرية، «مناطق عسكرية»، وأن حظراً للتجول يبدأ فيها منذ ساعة صدور البيان، وهو ما يشير إلى نية «جيش الفتح» استهداف هذه الأحياء التي يقطن فيها ما يقارب مليوني مدني.

وشهدت «غزوة حلب»، أمس، تعثراً واضحاً في مسارها الذي لم يتسم منذ البداية بالزخم المطلوب، فلم تحقق العمليات العسكرية أي تقدم نوعي على الأرض في حلب الجديدة ولا في مشروع الـ 3000، اللذين كانا محور العمليات، ليقتصر التقدم الوحيد الذي أنجزته «الغزوة» على السيطرة على أجزاء من ضاحية الأسد وبعض كتل المباني في الـ 1070 وقرية منيان.
وفي هجوم معاكس، تمكن الجيش السوري من استعادة السيطرة على قرية منيان بعد قيامه بعملية التفافية مكنته من تطويق المجموعات المسلحة داخل ضاحية الأسد باعتبار القرية بوابة الضاحية الوحيدة المتاحة لدخول أو خروج عناصر الفصائل المهاجمة. وفي وقت متأخر من مساء أمس وردت أنباء عن تقدم الجيش ضمن الضاحية واستعادته السيطرة على أجزاء منها.
ومما له دلالته، أن الانقسام بين جناحي الفصائل المسلحة «غرفة عمليات جيش الفتح» من جهة و «غرفة عمليات فتح حلب» من جهة ثانية، لم يكن بالأمر الواضح وحسب، بل كانت له آثاره على الأرض أيضاً.
فالجناح الأول أطلق على المعركة اسم «غزوة أبي عمر سراقب»، بينما سماها الثاني «غزوة يوسف زوعة»، كما أن كل فصيل يقوم بإصدار بيانات عن تطورات المعركة باسمه لا باسم غرفة عمليات موحدة.
وأيضاً، فيما فشلت «غرفة فتح حلب» في إنجاز أي تقدم على الجبهة التي تسلمتها وهي «جمعية الزهراء»، فإن «غرفة جيش الفتح»، التي تسيطر عليها «النصرة»، قاتلت بشراسة كبيرة، الأمر الذي مكنها من تحقيق بعض النقاط لمصلحتها.
ويُخفي هذا الانقسام الكثير من الهواجس التي تعتمل في صدر قيادة «جبهة النصرة» نتيجة تحسبها من نتائج المعارك وإدراكها أنها قد تكون مصيرية بالنسبة لوجودها في مدينة حلب، حيث قد ينتظرها في حال الفشل الـ «كارت» (البطاقة) الأحمر التركي. وربما هذا ما دفع زعيم «النصرة» أبو محمد الجولاني، إلى نشر صور له وهو برفقة بعض القياديين العسكريين في إحدى غرف القيادة والتحكم، محاولاً إعطاء عناصره المزيد من المعنويات لتحقيق إنجازات أكثر.
وظهر مع الجولاني كل من القائد العسكري مختار التركي، وأبو الخير تفتناز، الذي يعتبر القائد العسكري للهجوم الحالي، كذلك ظهر في الصورة، ولكن ملثماً، أبو حسين الأردني الذي تم تعيينه بمنصب القائد العام لـ «جيش الفتح» بعد مقتل سلفه أبي عمر سراقب.
غير أن هذا التعثر لن يؤثر على استمرار المعركة واحتمال تصاعدها خلال الأيام المقبلة، لا سيما أن بعض المعلومات التي تسربت عن خطة المعركة من شأنها أن ترجح احتمال التصعيد، بل انتقال المعارك إلى محاور أخرى من المدينة وريفها. وقد يكون استهداف تحركات الجيش السوري على طريق خناصر ـ أثريا مرتين متتاليتين خلال 48 ساعة، مؤشراً على إمكانية تشعب محاور القتال.
كذلك كشف أحد القادة الميدانيين في «جبهة النصرة» في أحياء حلب الشرقية، حذيفة الدمشقي، خلال تصريح صحافي، أن انضمام الفصائل في الأحياء الشرقية إلى المعركة هو مسألة وقت، مشيراً إلى أن الاتفاق يقضي بعدم تحرك هذه الفصائل قبل أن تتحقق مجموعة من الأهداف المتفق عليها في جبهات حلب الغربية، من دون أن يذكر ما هي الأهداف المقصودة. وأشار أيضاً إلى وجود عشرات العربات المفخخة الجاهزة للتفجير بمجرد إعطائها إشارة البدء.
وعموماً، يرى العديد من النشطاء الإعلاميين سواء الموالون أو المعارضون أنّ مدينة حلب تتعرض لخطة مركبة وطويلة الأمد، تتقاطع فيها مصالح العديد من الفصائل مع المصالح الإقليمية والدولية، وأن هذا التقاطع من شأنه أن يزيد من تعقيد الأوضاع ويؤدي بها إلى الانزلاق نحو مستويات غير مسبوقة من العنف والموت والخراب.

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz