Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 14:36:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 21 - 7 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حمص: سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر مقرات وآليات لتنظيم داعش الإرهابي شمال سد وادي أبيض وشمال شرق السخنة وحقل الهيل شرق قصر الحير الشرقي بريف ‫‏حمص‬ .

استشهاد العشرات من الحرس الجمهوري السوري في حلب

استشهد 35 عنصرا من قوات الحرس الجمهوري السوري، بينهم ضباط في تفجير استهدف الخميس 21 يوليو/تموز مقرا لهم في مدينة حلب شمال سوريا.

وقالت مصادر مقربة من القوات السورية في مدينة حلب، إن "حوالي 35 عنصرا من قوات الحرس الجمهوري بينهم ضباط، استشهدوا في تفجير استهدف مبنى البريد في حي باب جنيد وسط مدينة حلب، بعد حفر عناصر المعارضة نفقا تحت المبنى وتفخيخه وتفجيره فجر الخميس".

وأكدت المصادر أن المبنى المكون من ثلاثة طوابق تحول الى كومة من الركام، ما يعني عدم إمكانية وجود أحياء وأن العدد المقدر للقتلى هو عدد العناصر المتواجدين في المبنى بهذا الوقت.

وتشهد مدينة حلب انفجارات متكررة تستهدف مقار القوات الحكومية في حلب من خلال حفر أنفاق تحتها كان أبرزها تفجير فندق قرب قلعة حلب بداية العام الحالي قتل خلاله أكثر من مئة عنصر من القوات الحكومية ومقاتلي حزب الله اللبناني.

وكانت ما تسمى بـ"غرفة عمليات فتح حلب" ادعت أنها تمكنت من نسف مبنى "فرع المرور" الواقع عند تقاطع شارع المتنبي مع شارعي باب الفرج وباب أنطاكية، والذي وصفته الغرفة بأنه "واحد من أكثر معاقل النظام تحصينا في خط الجبهة الأول".

وذكرت الغرفة أن نسف المبنى أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات العسكريين السوريين، وأوضحت أنها تمكنت من تنفيذ العملية عن طريق حفر نفق يؤدي للمبنى وتفخيخه، ومن ثم فجرته صباح الخميس.

المصدر: د ب أ

‏حلب‬: ارهابيون يفجرون نفقاً بالقرب من فرع المرور في منطقة باب جنين في ‫‏المدينة القديمة‬ عقبه هجوم عنيف شنه الارهابيون على نقاط تمركز الجيش السوري في المنطقة حيث تمكن عناصر الجيش العربي السوري من احتواء الهجوم دون تغير في خارطة السيطرة

‫‏الجيش السوري‬ يحبط هجوماً شنه مسلحو ‫‏داعش‬ باتجاه النقاط التي سيطر عليها عند خط البترول شرق مدينة ‫‏السلمية‬ في ريف ‫‏حماة‬ الشرقي ويدمر 3 آليات للتنظيم إثر استهدافها بالصواريخ الموجهة ويوقع قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين

حمص: سلاح الجو في الجيش السوري يدمر مقرات وآليات لتنظيم داعش الإرهابي شمال سد وادي أبيض وشمال شرق السخنة وحقل الهيل شرق قصر الحير الشرقي بريف ‫‏حمص‬

حلب: المجلس العسكري لمنبج وريفها يمهل مسلحي داعش 48 ساعة للخروج من منبج باسلحتهم الفردية الى جهة يختارونها هذه المبادرة هي الفرصة الوحيدة والاخيرة امام عناصر داعش المحاصرين للخروج أحياء

مصادر: طائرات شحن روسية تلقي 28 مظلة تحوي مساعدات إنسانية فوق الأحياء المحاصرة من قبل داعش في مدينة دير الزور

دير الزور : تدمير مقري قيادة في البغيلية والرشدية وعدد من الآليات لتنظيم ‫‏داعش‬ الإرهابي في الحويقة والحميدية خلال عمليات لوحدات من الجيش والقوات المسلحة بإسناد من سلاح الجو في الجيش العربي السوري

حماة : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر آليات وعربات بعضها مزودة برشاشات لتنظيم داعش الإرهابي في محيط قرية المفكر وشرق أبو حنايا وقليب الثور وأبو حبيلات وتبارة الديبة والحمرا بريف ‫حماة‬ الشرقي

حلب : ارتفاع حصيلة ضحايا الاعتداءات الارهابية بالقذائف الصاروخية على ساحة سعد الله الجابري ومحيط القصر البلدي إلى شهيدين وإصابة 16 شخصا بجروح.

حمص: وحدة من الجيش السوري تستهدف مجموعة إرهابية شمال قرية ‫‏كفرنان‬ بريف ‫‏حمص‬ الشمالي كانت تقوم بإطلاق صواريخ باتجاه محطة ‫‏الزارة‬ بريف ‫‏حماة‬ الجنوبي و تحقق إصابات مباشرة في صفوفها

حلب: أهالي ‫مخيم النيرب‬ للاجئين الفلسطنيين يخرجون في مظاهرة تندد بجريمة ميليشيا "حركة نور الدين الزنكي" بحق الطفل عبدالله عيسى

إدلب: قام الطيران الحربي صباحا و بعد الضهر بضرب تجمعات الارهابيين و مقراتهم و مستودعاتهم في ادلب و التي تعتبر خزان الارهابيين في اجرامهم على ارياف حلب و حماة و الصامدين الغيارى في كفرية و الفوعة فتم ضرب المقرات الارهابية في المحافظة و الضبيط و الاسكان العسكري و مديرية الصحة و فرع المرور و مستودع قرب جامع الروضة و الصوامع , كما قام بضرب تجمعات ارهابية في الهبيط و في سراقب و كذلك في مدرسة ممدوح شعيب و المعلمين في بنش و كانت ضربة الصوامع و فرع المرور شديدة الايلام للتنظيمات الارهابية حيث تم:

تدمير عربة ب ام ب في فرع المرور
تدمير صهريج وقود في فرع المرور
تدمير سيارة مركب عليها رشاش 23،5 في فرع المرور
تدمير مستودع عبوات في الصوامع
تدمير سيارتين في سراقب قرب شركة الكهرباء
تدمير سيارة دفع رباعية مركب عليها رشاش دوشكا في الهبيط
مقتل 57 ارهابي و جرح 68 اخرين تم نقلهم الى مشافي ادلب و سراقب
عرف من القتلى :

مصعب الصالح سعودي الجنسية
مازن الاشقر اردني الجنسية
عبد الله الحائلي سعودي الجنسية
ابو عمر التركي اوزبكي الجنسية
مروان السيد علي
احمد الدكة
سمير سليمان
احمد صبيح
عمر الاصفري
احمد فاعور
احمد سمير الحلاق
عبد الرحمن سلمان
رافت الكردي
فؤاد الجقل
عمر اسماعيل
مصطفى باريش
حسن ربوع

الجيش يُطلق عملية في وادي بردى, والهدف ؟

في عملية منتظرة منذ مدّة، أطلق الجيش السوري وحلفاؤه معركة تستهدف عدة قرى في وادي بردى في ريف دمشق الغربي، بالتزامن مع إعلان المسلحين إيقاف هجوم على مزارع الملاح بعد ساعات من إطلاقه، لأن إمكانية النجاح «صعبة» ولأسبابٍ «فنية وعسكرية»

بالتوازي مع حمايته لـ«طوق حلب»، وتعزيزه لنقاطه هناك، أطلق الجيش السوري والحلفاء عملية عسكرية، محدودة، في ريف دمشق الغربي، بهدف السيطرة على عدد من البلدات المحيطة بالزبداني ومضايا، ووصل مناطق سيطرته في ما بينها.

وسيطرت وحدات الجيش السوري والحلفاء على بلدة هريرة، الواقعة في جبال منطقة وادي بردى والقريبة من بلدة مضايا، في ريف دمشق الغربي، بعد اشتباكات مع مسلحي «جبهة النصرة» وحلفائهم.
ورغم أن البلدات المحاذية لهريرة تدخل ضمن «هدنة الزبداني – مضايا – كفريا والفرعة»، بين الجيش والمسلحين، إلا أن القرية الدمشقية لا تتضمنها تلك البنود، ما شكّل دافعاً لاستعادة السيطرة عليها، لحصر المسلحين وتقليص رقعة انتشارهم في الريف الدمشقي الغربي، ووصل مناطق سيطرة الجيش في الزبداني بسهل رنكوس، في القلمون الغربي. كذلك تهدف العملية إلى تأمين مياه الشفة للعاصمة، والتي تنبع من وادي بردى، حيث تسيطر المجموعات المسلحة، وتقوم بابتزاز الحكومة السورية بشكلٍ مستمر.
وفيما كانت المواجهات دائرة، بين الطرفين، أعدمت «النصرة» 14 أسيراً من الجيش، كانت قد اعتقلتهم في هجومها على حاجز الصفا، في القلمون الغربي، بعد أن «طالبت القوات بعدم دخول بلدتي هريرة والكفرة، وإيقاف هجومها»، وذلك في رسالةٍ بثّها «مراسل القلمون»، التابع لـ«شبكة مراسلي المنارة البيضاء».
وبالتوازي مع معركة هريرة، أغارت الطائرات الحربية على تجمعات مسلحي «حركة أحرار الشام» في جرود بلدتي إفرة وهريرة، في حين استهدف رماة الصواريخ الموجهة في المقاومة آلية «bmp» للمسلحين، في مدينة الزبداني، أثناء اعتدائها على نقاط الجيش في محيط المدينة، ما أدى إلى تدمير الآلية ومقتل طاقمها.
وبحسب المعلومات الميدانية، فإن عملية الجيش مستمرة للوصول إلى بلدتي الكفرة، وإفرة، وسنبا، وهو أمرٌ بدأته أمس وحدات الجيش والحلفاء، حيث وصلت إلى مشارف سبنا، وسط مواجهات بينها وبين المسلحين.
كذلك دارت مواجهات أخرى بين الجيش ومسلحي «جيش الإسلام» على أوتوستراد دمشق ــ حمص في محيط مشفى الشرطة، في غوطة دمشق الشرقية، في حين نفت فصائل «الجيش الحر» العاملة في مدينة داريا، جنوبي الغوطة الغربية، ما نُشر على أنه بيان «النفير العام»، مؤكّدة أنه «مزوّر».
في غضون ذلك، تصدّى الجيش لهجوم شنّته الفصائل المسلحة، المنضوية في «غرفة عمليات فتح حلب»، على مواقعه في منطقة الملاح، شمالي مدينة حلب. وأشارت مواقع معارضة إلى أن «أرتالاً عسكرية من حركة أحرار الشام الإسلامية وجبهة النصرة تحرّكت إلى أرض الملاح، عصر أمس، في محاولة منها لفكّ الحصار عن مدينة حلب»، مضيفةً أن «المعارك تجري ضد قوات الأسد في المنطقة، بهدف استعادة النقاط التي تخضع لها على طريق الكاستيلو، وطردها خارج منطقة الملاح». وبعد ساعاتٍ على بدء الهجوم، أعلنت الفصائل انتهاء المعركة، لـ«أسباب فنية وعسكرية». واستولى الجيش على آلية «bmp»، ودبابة للمسلحين، إثر محاولتهم التقدم باتجاه نقاطه جنوبي المزارع الجنوبية، ليصبح عدد الآليات المستولى عليها 3، ودبابتين. واعترفت «تنسيقيات» المسلحين بمقتل أحد المسؤولين الميدانيين في «جبهة النصرة»، اللبناني إسماعيل مندو «أبو أدهم الحمصي»، في المواجهات الدائرة في محيط «الكاستيلو».
ورافق الهجوم تهويل بهجومٍ آخر، أطلقته «التنسيقيات»، إلا أن مصادر ميدانية نفت لـ«الأخبار» الأنباء التي تروّجها، حول قطع طريق الراموسية، إثر هجوم شنّته الفصائل المسلحة، باتجاه حي العامرية، جنوبي حلب، مؤكّدة أن «كل ما يشاع هو عارٍ من الصحة جملةً وتفصيلاً».
في موازة ذلك، تابع الجيش تقدّمه في ريف حماة الشرقي، مسيطراً على 3 مواقع لمسلحي «داعش»، على طريق خط البترول شرقي مدينة السلمية، وسط قصف مدفعي وصاروخي استهدف تجمعات التنظيم في المنطقة. أما في الجبهة الجنوبية، فقد أكّدت مصادر ميدانية لـ«الأخبار» مقتل أمير «داعش» في منطقة اللجّاة، شمال مدينة درعا، عماد السبتي، إثر شجار نشب بينه وبين أحد عناصر التنظيم.
إلى ذلك، سقط عدد من الشهداء المدنيين، وجرح آخرون، عقب إطلاق «جبهة النصرة» لصاروخين يحملان مواد شديدة الانفجار من القرى الحدودية مع الجولان السوري المحتل على مدينة البعث في القنيطرة. واللافت في الأمر أن مواقع العدو الإسرائيلي، المتاخمة لمواقع «النصرة»، تشرف على نقطة إطلاق الصواريخ، حيث تبعد 300 متر، فقط، عن الشريط الشائك الفاصل للجولان المحتل. وتقع النقطة التابعة لـ«النصرة» بين معبر القنيطرة والحميدية، غربي القنيطرة، حيث تم الإطلاق عبر آلية متحركة، وقد تمكّن رماة الصواريخ الموجّهة، في الجيش السوري، من استهداف الآلية التي أطلقت صواريخ، ما أدّى إلى مقتل كامل أفرادها.
(الأخبار)

بإشراف إسرائيلي.. إرهابيو «النصرة» يقصفون مدينة البعث بالقنيطرة

أطلقت تنظيمات إرهابية صاروخين يحملان مواد شديدة الانفجار من قرى على شريط فصل القوات في الجولان السوري المحتل على مدينة البعث.
وذكرت مصادر أهلية في المدينة لـ«الوطن»، أن الصاروخين استهدفا نقطة عسكرية قريبة من مبنى المحافظة، بعد أن أطلقا من منطقة تسيطر عليها جبهة النصرة، مشيرة إلى أن الانفجارين أسفرا عن دمار في المباني وإصابة جندي.
وتزامن إطلاق الصاروخين مع تحليق للطيران الإسرائيلي في سماء الجولان المحتل في إشارة إلى أن إسرائيل أشرفت على العملية.
ورجحت المصادر أن يكون إطلاق الصاروخين جاء ردا على إفشال الجيش السوري لمعركة «هي للـه» التي أطلقتها تنظيمات إرهابية ومسلحة «نصرة» لمدينة داريا.
وذكرت صفحات على «فيسبوك» أن الصاروخين يحملان اسم «عمر» وتم إطلاقهما من قرية الحميدية ويزن الواحد منهما ما يقارب الطنين، وقد قامت وحدات الجيش بالرد عبر استهداف منصة الإطلاق في الحميدية بصاروخ كونكورس موجه أدى لجرح 7 إرهابيين.

عودة التوتر في الغوطة الشرقية بين «النصرة» و«جيش الإسلام»

أكد بيان لجبهة النصرة الإرهابية أمس، نقله نشطاء على فيسبوك، غضب الجبهة مما سمته «هدنة بين فصيل «جيش الإسلام» والنظام، بعد جلوس الطرفين مرات عدة للمفاوضات في أطراف دوما وتوافقوا على شروط أولية»!
ويبدو أن عودة الخلافات بين ميليشيات الغوطة الشرقية باتت مسألة وقت لا أكثر، بعد أقل من شهر ونصف على إنهاء الاقتتال بين ميليشيا «جيش الإسلام» وميليشيا «فيلق الرحمن» وأدت حينها لمقتل أكثر من 500 من الطرفين، الأمر الذي استغله «جيش الإسلام» وسيطر على كامل القطاع الأوسط.
وشددت جبهة النصرة في بيانها على أنها لن تقبل «أي هدنة مع النظام في الغوطة الشرقية ولن نسمح بأن تقضم الغوطة من أطرافها وتقسم بهدن مناطقية فنحن ماضون ولن نهادن ولن نقيل أو نستقيل».
وشهدت الغوطة الشرقية أواخر نيسان الماضي اقتتالاً استمر لأكثر من شهر بين «جيش الإسلام» من جهة، وبين «فيلق الرحمن» و«جيش الفسطاط» الذي تعتبر النصرة أبرز مكوناته، من جهة ثانية.

‏الأمم المتحدة‬ : نتحقق من معلومات حول سقوط عشرات المدنيين جراء غارات القوات الفرنسية في شمال ‫#سورية‬

قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق أن الأمم المتحدة “تتحقق من معلومات حول سقوط عشرات المدنيين” جراء غارات القوات الفرنسية ضمن “التحالف الدولي” الذي تقوده واشنطن في شمال سورية.

وأضاف حق .. “نحاول الوصول إلى تفاصيل هذا الحادث.. بالطبع يقلقنا مقتل مدنيين وإصابتهم بالغارات.. نود أن تتوقف جميع الأفعال التي من هذا القبيل.. وفي الوقت نفسه نحتاج إلى مزيد من المعلومات حول ما حدث في هذه الحالة بالضبط”.

وكانت وزارة الخارجية والمغتربين طلبت من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن أمس إدانة المجزرة التي ارتكبها الطيران الحربي الفرنسي في قرية طوخان الكبرى شمال مدينة منبج والتي أسفرت عن سقوط أكثر من 120 شهيدا مدنيا اغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن وعن سقوط عشرات الجرحى المدنيين أغلبهم أيضاً من ‫الأطفال‬ والنساء‬

ويأتي العدوان الفرنسي هذا بعد يوم فقط من عدوان أمريكي آخر نفذته طائرات أمريكية يوم الاثنين 18 تموز 2016 حيث ارتكبت الطائرات الأمريكية الحربية مجزرة دموية مماثلة بعد استهدافها بالقصف العنيف مدينة منبج السورية ما أدى إلى استشهاد أكثر من 20 مدنيا وإلى إصابة عشرات الجرحى المدنيين بجروح متفاوتة الخطورة وكان الضحايا في أغلبيتهم من الأطفال والنساء الأبرياء أيضا.

مسؤول فرنسي يتوقع أن تواجه ‫‏فرنسا‬ قريبا تدفقا كبيرا للإرهابيين العائدين من ‫‏سورية‬ و ‫‏العراق‬

توقع رئيس اللجنة البرلمانية الفرنسية للتحقيق في قضية هجمات باريس جورج فينيك أن تواجه فرنسا في وقت قريب “تدفقا كبيراً للمسلحين” الذين سيعودون إلى فرنسا من سورية والعراق لأن تنظيم “داعش” الإرهابي “قريب من الانهيار”.

وقال فينيك لصحيفة “لوفيغارو” الفرنسية إن “هذا قد يحصل في غضون شهر”.

ودعا فينيك إلى إنشاء “سجن خاص” بالإرهابيين العائدين إلى فرنسا من سورية والعراق.

واعتبر المسؤول الفرنسي أن “غوانتانامو بأسلوب فرنسي سيكون أبسط مخرج” مضيفا أن “مؤسسة خاصة بالمتطرفين ستشكل حلا حقيقيا” على حد تعبيره.

يشار إلى أن الدول الغربية ومن بينها فرنسا دعمت التنظيمات الإرهابية في سورية وقدمت لها التمويل والأسلحة متجاهلة التحذيرات المتكررة من مخاطر ارتداد الإرهاب إلى أراضيها وهذا ما حدث بالفعل حيث شهدت مدن فرنسية عدة اعتداءات إرهابية كان آخرها هجوم مدينة نيس قبل نحو أسبوع والذي أسفر عن مقتل 84 شخصا وإصابة العشرات بجروح.


الغش بامتحانات حماة يطيح بمدير تربيتها ومساعديه!

حماة – محمد أحمد خبازي

أطاح الغش بالامتحانات العامة في حماة وخصوصاً الثانوية العامة منها، بمدير تربية حماة ومساعديه، بعد أن كلف وزير التربية هزوان الوز لجنة وزارية للتحقيق بأسوأ امتحانات شهدتها سورية، والتي بلغت فيها نسبة الغش ما فاق كل النسب المعروفة.
وأصدر الوز قراراً تضمن إنهاء العمل بقرار سابق والذي أسند فيه وظيفة مدير التربية في حماة لمحمد نجيب نابلسي، ويعاد إلى عمله الأصلي، مكلفاً المدرس يحيى عبد الغني المنجد تسيير أمور المديرية ريثما يتم تعيين مدير لها.
وأصدر الوز قرارات بإنهاء تكليف مديري التربية المساعدين لشؤون التعليم الأساسي والطلائع والثانوي، وتكليف عبد الناصر الإبراهيم رئيس دائرة التعليم الأساسي، تسيير شؤون هذا القطاع، وعبد القادر فرزات رئيس دائرة التعليم الثانوي تسيير أمور الأعمال.
كما أنهى الوز تكليف مساعد مدير التربية لشؤون التعليم المهني والتقني مشير محفوض محفوض، وتكليف سامي علي خليل رئيس دائرة التعليم المهني والتقني بتسيير شؤون هذا القطاع.


الحركة طبيعية على طريق الراموسة.. والقضاء على إرهابيين في درعا والرقة ودير الزور

نفى مصدر عسكري مزاعم التنظيمات الإرهابية والمسلحة عن قطع طريق إمداد قوات الجيش العربي السوري في منطقة الراموسة بأطراف مدينة حلب الجنوبية، بينما قضت وحدات من الجيش على عدد من الإرهابيين في درعا، في وقت دمر سلاح الجو مقراتهم بالرقة والطبقة ودير الزور.
أكد مصدر في قيادة شرطة محافظة حلب وفق ما ذكرت وكالة «سانا» للأنباء أن حركة المرور اعتيادية على طريق الراموسة في الأطراف الجنوبية للمدينة وأنه لا صحة لما تتداوله بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي عن قطع الطريق. وقال المصدر: إن طريق الراموسة «يعمل حالياً بصورة طبيعية رغم استهدافه في وقت سابق اليوم من قبل المجموعات الإرهابية بعدة طلقات قناصة ما تسببت بإصابة شخص بجروح».
ونفت الوكالة «مزاعم بعض وسائل الإعلام الشريكة بجريمة سفك الدم السوري عن تقدم المجموعات الإرهابية باتجاه الراموسة من جهة حي العامرية والتي تأتي في سياق رفع المعنويات المنهارة للإرهابيين بعد سلسلة الهزائم التي لحقت بهم على محور الكاستيلو والملاح شمال مدينة حلب».
وفي وقت سابق، أعلنت فصائل ما يسمى «غرفة عمليات فتح حلب»، أنها، تمكنت من قطع طريق إمداد قوات الجيش في منطقة الراموسة، وذلك بعد اشتباكاتٍ بين الطرفين ما تزال مستمرة، حسب ما ذكرت وكالة «سمات» المعارضة.
من جهته ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض، أن طائرات حربية عدة نفذت غارات على مناطق في أحياء السكري والصالحين والعامرية ومساكن هنانو وطريق الباب والأنصاري والفردوس وجسر الحج بمدينة حلب، كما قصف طائرات أخرى مناطق في حي الصاخور بالمدينة، بالترافق مع قصف مكثف من التنظيمات الإرهابية والمسلحة على تمركزات قوات الجيش في شمال مدينة حلب، وهجوم للتنظيمات على المنطقة، في محاولة لفك حصار قوات الجيش والقوى الرديفة عن القسم الشرقي لمدينة حلب الذي تتمركز فيه التنظيمات الإرهابية والمسلحة.
وحسب «المرصد» لا تزال الاشتباكات العنيفة بين التنظيمات الإرهابية من جهة وقوات الجيش العربي السوري من جهة أخرى مستمرة في محيط حي بني زيد بمدينة حلب.
في محافظة الرقة نفذ الطيران الحربي السوري صباح أمس غارات مكثفة على تجمعات وبؤر لمقاتلي تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية.
وذكر مصدر عسكري وفق ما قالت «سانا»، أن الغارات الجوية أسفرت عن «إيقاع قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي التنظيم المدرج على لائحة الإرهاب الدولية وتدمير مقر قيادة لهم وآليات مزودة برشاشات متنوعة في مدينتي الرقة والطبقة».
إلى شمال شرق البلاد، حيث نفذ سلاح الجو في الجيش سلسلة طلعات على تجمعات وأوكار لتنظيم داعش في ريف دير الزور الشمالي الغربي.
ونقلت «سانا» عن مصدر عسكري: أن الطلعات الجوية «تركزت على مقرات وتحركات لإرهابيي «داعش» في قرية التبني شمال غرب مدينة دير الزور بنحو 50 كم»، مؤكداً «تكبد التنظيم التكفيري خسائر بالأفراد والعتاد الحربي خلال الطلعات الجوية وتدمير مستودع ذخيرة وعدد من الآليات المزودة برشاشات».
وأما في جنوب البلاد، فقد أفاد مصدر عسكري حسب «سانا» بأن وحدة من الجيش «اشتبكت مع مجموعة إرهابية تسللت من مخيم النازحين باتجاه المطاحن في مدينة درعا»، مبيناً أن الاشتباك أسفر عن «إيقاع المجموعة الإرهابية المتسللة والتي يبلغ عدد أفرادها 20 إرهابياً بين قتيل ومصاب وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر». ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش «دمرت سيارتين وقضت على معظم أفراد مجموعة إرهابية من تنظيم «جبهة النصرة» في رمايات مركزة على تجمع لهم غرب الجمرك القديم بدرعا البلد».
وذكر المصدر في وقت سابق اليوم أن وحدة من الجيش «نفذت عملية على تحصينات وتجمعات لإرهابيي تنظيم جبهة النصرة شرق خزان الكرك بدرعا البلد أسفرت عن القضاء على عدد من الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخائر كانت بحوزتهم».
وأضاف المصدر: إن وحدة من الجيش قضت على مجموعة إرهابية لتنظيم «جبهة النصرة» كانت تقوم بأعمال الرصد والاستطلاع في درعا البلد. وأفاد المصدر بأن وحدات الجيش «قضت على تجمع لإرهابيي جبهة النصرة في مزرعة الدحداح والحي الشرقي لمدينة بصرى الشام شرق مدينة درعا بنحو 40 كم ودمرت مرابض مدفعية هاون وراجمات صواريخ».
وأشار المصدر إلى أن «وحدة من الجيش والقوات المسلحة دمرت في ضربات مركزة مقراً للمجموعات الإرهابية بما فيه من أسلحة وعتاد حربي غرب تل الزعتر على طريق اليادودة بريف درعا الغربي».

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz