Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 4 - 7 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ‏دمشق : أصوات الانفجارات المسموعة من شرق العاصمة ناتجة عن استهداف الجيش السوري مواقع وتحركات للمجموعات المسلحة داخل ‫جوبر‬ بقذائف المدفعية والدبابات وذلك بعد استهداف المسلحين نقاط للجيش السوري.

القلمون : مجاهدو ‫‏المقاومة الاسلامية‬ يستهدفون بصاروخ موجه مركزاً لمسلحي ‫‏جبهة النصرة‬ في ‫‏وادي الخيل‬ في جرود ‫عرسال‬ كان يتواجد فيه عدداً من المسلحين ما أدى إلى مقتل وجرح في كان بداخله.

ريف دمشق: خلافات بين رجال الدين في الغوطة الشرقية حول أول أيام عيد الفطر السعيد حيث أعلنت بعض البلدات أن غداً أول أيام العيد في حين أعلنت بلدات أخرى أن غداً المتمم لشهر رمضان.

القنيطرة : مقتل الإرهابي غسان أبو عدي الشرعبي قائد كتيبة في لواء أبو دجانة إثر اقتتال مسلح مع ما يسمى لواء الناصر صلاح الدين في بلدة ‫‏بير عجم‬.

‫‏الحسكة‬ : عودة الحياة الطبيعية و الحركة الاعتيادية للمواطنين و السيارات وسط مدينة الحسكة و في أحيائها بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

ريف اللاذقية : وحدة من الجيش السوري تستهدف تحرك مجموعه مسلحة على محور قلعة شلف بمحيط كنسبا بجبل الأكراد بريف اللاذقية الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد منهم وإصابة آخرين.

 ريف دمشق : احتراق سيرفيس بالكامل نتيجة ماس كهربائي في منطقة جديدة الشيباني بريف دمشق دون وقوع اصابات بين المواطنين

ريف دمشق : الجيش السوري يستهدف مواقع لميلشيا شهداء الإسلام في القطاع الجنوبي لـ ‏داريا في الغوطة الغربية

حلب:  وحدات من الجيش السوري تتصدى لاعتداءات التنظيمات الإرهابية في حلب وتوجه لها ضربات قوية وتسيطر على مزارع الملاح الشمالية وقسم من المزارع الجنوبية وعلى كتلتي بناء على اتجاه الليرمون بعد القضاء على عدد كبير من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم وعتادهم

إدلب: إصابة وفاء علي طحان 42 عاماً في بلدة ‫الفوعة‬ المحاصرة في ريف ‫‏إدلب‬ الشمالي جراء تجدد قصف المجموعات المسلحة للبلدة من مواقعها في بلدة ‫‏بنش‬ المجاورة .

  ريف اللاذقية‬ : وحدات الجيش السوري تحبط أعنف هجوم تشنه عصابات الارهاب على مواقعها في جبل أبو علي وتقتل عشرات الارهابيين
إدلب: جبهة النصرة تداهم مقرات لمليشيا جيش التحرير المكون من أكثر من 40 فصيلاً إرهابياً في إدلب واعتقلت قائده في بلدة كفر نبل بتهمة التآمر مع الاستخبارات التركية التي شكلته في شباط الماضي
القامشلي: وحدة الهندسة بالجيش والقوات المسلحة تعثر على 16 حزام ناسف مزود بالصواعق والبطاريات كانت معدة للتفجير عثر عليها في جنوب ‫#‏القامشلي‬ على نهر جقجق

ريف ‫اللاذقية‬ .. الجيش السوري يستعيد السيطرة على قرية الصراف والتلال المحيطة بالكامل
درعا : مقتل مسؤول محور صماد التابع لفرقة شباب السنة الإرهابي شكري أبو حلاوة اثر تفجير الجيش السوري لآلية كانت تقله على طريق بصرى الشام صماد في ريف ‫‏درعا‬ الشرقي
مسؤول عسكري سوري : بقي أمام ‫‏الجيش السوري‬ وحلفائه 1700 متراً للوصول إلى ‫‏طريق الكاستيلو‬
الجيش السوري يدمر آلية مزودة برشاش 23 لتنظيم داعش في محيط جبل ‫‏الثردة‬ جنوب مدينة ‫‏دير الزور‬ إثر استهدافها بالأسلحة المناسبة، كما استهدف مجموعة من التنظيم مؤلفة من 10 مسلحين في محيط دوار البانوراما جنوب غرب المدينة، وأوقع أفرادها بين قتيل وجريح

«النصرة» تختطف قائداً في «الحر»: إزالة «جيش التحرير» أيضاً؟


اختطفت إحدى المجموعات المسلحة التابعة لـ«جبهة النصرة»، مساء السبت، قائد «جيش التحرير»، أحد فصائل «الجيش الحر»، محمد الأحمد «الغابي»، من منزله في مدينة كفرنبل، في ريف إدلب الجنوبي.

ونقلت مواقع معارضة عن شهود عيان أن المجموعة دهمت منزل «الغابي»، حيث دار اشتباك أدّى إلى وقوع عددٍ من الجرحى في صفوف الطرفين، واعتقال «الغابي» مع شقيقيه وخاله، واقتيادهم إلى جهة مجهولة.

وبالتزامن مع ذلك، حاول مسلحو «النصرة» اقتحام «المكتب الإعلامي لجيش التحرير»، الواقع في بلدة حزارين، في ريف إدلب، لكنه أُخلي قبل هجومهم. واعتقلت «النصرة» عدداً من مسلحي «التحرير»، في ريف حماة الشمالي، بينهم أحد القيادات العسكرية.
وطالب قائد «الفرقة 312»، النقيب المنشق فهد خطاب، وقائد «تجمع سرايا الحق»، رائد عليوي، بضرورة إخلاء سبيل «الغابي» على الفور.

وأصدر «جيش التحرير» بياناً اتهم فيه «جبهة النصرة» باختطاف قائده، واعتقال حوالى 40 عنصراً من التشكيل في مناطق متفرقة، والاستيلاء على أسلحة وممتلكات خاصة، مطالباً بالإفراج عن المعتقلين والمختطفين، ومناشداً فصائل معارضة بالتدخل.

وكان «جيش التحرير» قد تشكّل، في ريف حماة الشمالي الغربي، قبل أشهر عدّة، بعد اندماج فصائل أبرزها «جبهة شام»، بقيادة «الغابي».

وفي سياق آخر، أكّدت «الجبهة الشامية» في مدينة حلب وريفها، فصلها لـ«لواء أمجاد الإسلام»، بقيادة علي شاكردي، منها. وجاء في بيانها «نُعلن فصل كتلة لواء أمجاد الإسلام، من الجبهة الشامية، مع بقاء ثوار الشام مكوّناً رئيسيّاً داخل الجبهة، كما نطالبهم بسداد مستحقات الجبهة التي في ذمتهم». وأكّد المسؤول الإعلامي لـ«الجبهة الشامية»، «أبو حمو»، أن «غالبية كتائب ثوار الشام ما زالت موجودة في الجبهة، وبينهم شخصيات قيادية سياسية وإدارية، وما زالت على رأس عملها».

وكانت «كتائب ثوار الشام» بقيادة علي شاكردي، قد أعلنت أواخر الأسبوع الماضي، انفصالها عن «الجبهة الشامية»، بسبب «عدم التزام الجبهة شروط الاندماج».
(الأخبار)

الاقتتال الداخلي بين الارهابيين في سوريا يقلق من؟

قتل وجرح عدد من المسؤولين الميدانيين والعسكريين فيما يسمى "الجبهة الجنوبية - للحر" إثر تفجير انتحاري من قبل داعش لحزامه الناسف مستهدفاً اجتماعهم في مدينة انخل بريف درعا الشمالي، فيما انفجرت عبوات ناسفة في بلدات حيط وصيدا وسيارة مفخخة بالقرب من بلدة بصرى الشام ما أدت إلى ارتفاع وتيرة الاشتباكات الداخلية بين الجماعات المسلحة.

الجبهةُ الجنوبية في سوريا مازالتْ مشتعلة لكن نارها تطالُ المجموعاتِ الارهابيةَ وحدَها، وعُرفَ من القتلى في التفجير مسؤولُ ما يعرفُ بـ لواء مجاهدي حوران المدعو قاسم السمير وستةُ مسؤولين أخرين. وأعقبَ ذلك اشتباكاتٍ داخلَ المدينة بين خلايا تابعةٍ لجماعةِ داعش والمجموعاتِ المسلحة المتواجدةِ في المدينة.

وقال الخبير في شؤون الجماعات المسلحة يعرب خير بيك في تصريح للعالم: ينطوي اولا على بعض التخوين من طرف الى اخر بسبب هذا الفشل الذي حصل هذا من جهة، من جهة اخرى بسبب هذا التدخل الذي حصل وأدى الى التفجيرات التي حصلت في داخل الاراضي الأردنية، اضافة الى انها اعادت ترتيب لهذه المجموعات واعادة تموضع لهذه المجموعات.

المواجهات المسلحة في جنوب سورية تحولت ايضا لحربِ عبواتٍ ناسفة وانتحاريين ليُسجَّلَ تفجيرُ عبوةٍ ناسفة ببلدة صيدا في ريف درعا الشرقي، كما فجَّرَ انتحاريٌ نفسَهُ بحزامٍ ناسف أمامَ أحدِ مقراتِ الحر ببلدةِ حيط في ريف درعا بالقربِ من الحدودِ الاردنية.

وصرح المحلل السياسي سليمان سليمان للعالم: نرى هذا الاقتتال ونتيجة الخلافات بين الدول الداعمة، لان هذا الارهاب بدأ يطرق ابوابهم، ما حصل في تركيا مؤخرا وما حصل في الاردن، فهو دليل على ذلك، فهو بدأ يطرق ابوابهم وبدأ يضرب في عمق هذه الدول الداعمة.

الاقتتالُ الداخلي بين الارهابيين يُقلقُ الدولَ الإقليمية الداعمةَ خصوصاً وأنَّ الجبهةَ الجنوبية تمتلكُ خصوصيةً كبيرة لقربِها من دمشق ولقوةِ الجيشِ السوري فيها بالرغمِ من مرورِ خمسِ سنواتٍ على الحرب. واقعٌ يُدرُكه المسلحون جيداً وهو ما يعرقلُ خططَهم في تلك المحافظة.


«النصرة» تبطش بـ«جيش التحرير»

إدلب – الوطن

داهمت جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية مقرات لمليشيا «جيش التحرير»، المكون من أكثر من 40 فصيلاً عسكرياً، في إدلب واعتقلت قائده في بلدة كفر نبل بتهمة التآمر مع الاستخبارات التركية، التي شكلته في شباط الماضي، لفصل الفصائل المسلحة «المعتدلة» عنها نزولاً عند رغبة روسيا على خلفية التفاهم والتقارب الأخير بين أنقرة وموسكو.
وأكدت مصادر أهلية في كفر نبل لـ«الوطن» اعتقال قائد «جيش التحرير» محمد الغابي مع أخويه من منزل والده أثناء تناول طعام الإفطار أمس الأول من عناصر مجموعة من «النصرة» واقتياده إلى جهة مجهولة بعد إصابته بجروح إثر إطلاق النار عليه.
وأضح مصدر معارض مقرب من «جيش التحرير» لـ«الوطن»، أن سبب مهاجمة مقراته في كفر نبل ومعرتحرمة وحزارين واعتقال الغابي هو التهمة التي ألصقتها «النصرة» به كوسيط بين الحكومة التركية وبعض الفصائل المصنفة على أنها «معتدلة» بغية فك ارتباطها عنها في سابقة هي الأولى من نوعها. وبين المصدر، أن «النصرة» استندت إلى وقائع تثبت تخاذل قائد «جيش التحرير» وبعض قيادات فصائله العسكرية في معارك جبهة مزارع الملاح الإستراتيجية شمال حلب والتي منيت بها «النصرة» والفصائل المتحالفة معها وخصوصاً ميليشيا «نور الدين الزنكي» بهزيمة نكراء بسيطرة الجيش على كامل مساحتها، لافتاً إلى أن ادعاء فرع القاعدة بسورية أن لديه تسجيلات تثبت تورط «جيش التحرير» بقضية عزله عن باقي الفصائل «المعتدلة».
مصدر آخر مقرب من حركة «أحرار الشام الإسلامية»، عزا لـ«الوطن» الاقتتال بين «النصرة» و«جيش التحرير» إلى خلافات على الغنائم وبخاصة المحروقات المهربة من مناطق سيطرة تنظيم «داعش» والتي يحظى الأخير بالحصة الأوفر من عائداتها بدليل خلاقات سابقة حول المسألة داخل فصائل «جيش التحرير» أدت إلى انفصال كل من «سرايا الحق 314» و«الفرقة 46» و«الفرقة 312» عنه.
وعلى حين لم تصدر «النصرة» أي بيان توضح ملابسات الحادث، بين «جيش التحرير» في بيان له أن مجموعات أخرى منها اعتدت على مقرات أخرى إضافة إلى المكتب الإعلامي ومنزل أبو رائد نائب القائد العام واختطاف 40 عنصراً بينهم القائد العسكري لقطاع حماة أويس الحمدو وسرقة أسلحة فردية ونصب حواجز على مفارق الطرق الرئيسة في جبل الزاوية وريف حماة لاعتقال كل العناصر المنتمية لـ«جيش التحرير». وطالب البيان بالإفراج الفوري عن قائد الجيش والمختطفين وإعادة المستحقات وناشد «أحرار الشام» و«جيش النصر» و«أجناد الشام» و«فيلق الشام» التدخل السريع وتشكيل «هيئة شرعية مستقلة» للفصل في القضية وملابساتها.
وكانت «النصرة» قضت نهائياً على أهم حلفاء واشنطن «المعتدلين» وفي مقدمتهم «جبهة ثوار سورية» و«حركة حزم» عام 2013 قبل أن تعمد إلى تصفية «الفرقة 13» في معرة النعمان وريفها في آذار الفائت.

«داعش» يبادر في منبج... والجيش يتقدّم «نحو الكاستيلو» في حلب

لا تزال حلب وأريافها في واجهة المشهد الميداني السوري. مبادرة لـ«داعش» في محيط منبج أدت الى تخفيفه الضغط على مواقعه المحاصرة في المدينة، بينما في شمالي مدينة حلب، يستكمل الجيش السوري تثبيت نقاطه في مزارع الملاح كما أحرز تقدماً في معامل الليرمون، ليقترب أكثر من طريق «الكاستيلّو» حيث «طوق المدينة»

بعد سيطرتها على مزارع الملاح في ريف حلب الشمالي، وتثبيتها لقواعد نارية مشرفة على جزء من طريق الكاستيلّو، حقّقت وحدات الجيش السوري، أمس، تقدّماً جديداً في منطقة معامل الليرمون (غرب الطريق)، في سياق استكمال الطوق حول مدينة حلب، وقطع خط إمداد المسلحين الأخير إلى المدينة.

وأطلقت القوات عملية موازية لتلك في الملاح، وتمكّنت من السيطرة على عدد من كتل الأبنية في منطقة المعامل.
في سياق آخر، حقّق تنظيم «داعش» تقدّماً في محيط مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، مستغلاً غياب الغطاء الجوي لطيران «التحالف الدولي»، فأطلق عملية لـ«فك الحصار عن مدينة منبج»، بحسب حسابات مقرّبة من التنظيم. وسيطر مسلحوه على قرى عون الدادت، والقرع، والخطاف، والزنقل، وعلى معظم طريق حلب – جرابلس. أما جنوبي المدينة، فأعلن «المكتب الإعلامي لولاية حلب»، بسط سيطرة التنظيم على جبل الأقرع، وجبل أم السرج، وخربة الروس، وجب العشرة، وخربة العشرة، والنعيمية، وقرعة كبيرة، وقرعة صغيرة، وجب ناهد. في المقابل، ردّت «قوات سوريا الديمقراطية»، عبر المتحدث باسمها، شرفان درويش، على الأخبار المتداولة، لافتاً إلى أن «القوات لا تزال تحافظ على معظم مواقعها».
أما في ريف حلب الشمالي، فسيطرت فصائل «الجيش الحر» على قرى تل سفير، وقصاجق، والشعبانية، والراغبية، إضافةً إلى تل بطال، وتل أحمر، ومزراع شاهين، في محيط بلدة مارع، بعد اشتباكات عنيفة ضد مسلحي «داعش». وتكون بذلك، قد أبعدت الخطر أكثر عن مارع التي حوصرت في فترات سابقة.
ومع استمرار مسلسل «الحر – داعش» في ريف حلب الشمالي، دون أن يحسم أي طرف المعركة لمصلحته، برغم الدعم الأميركي لفصائل «الحر»، رأت مصادر دبلوماسية أوروبية، أن «واشنطن لا تزال مترددة بشأن التعاون العسكري مع روسيا في سوريا»، متمنيةً أن «تكون غرفة القيادة والتوجيه تحت إشرافها في حال التوصل إلى مثل هذا التعاون». ونقلت وكالة «آكي»، الإيطالية، عن المصادر قولها إن «أميركا تريد قيادة العمليات لضمان عدم استهداف سلاح الجو الروسي لفصائل المعارضة الأخرى»، مضيفةً أن «الولايات المتحدة لا تريد لروسيا أن تستغل هذا التعاون الجزئي لتحقيق أي خطوات داعمة للنظام السوري».
وأكّدت «آكي»، عن مصادرها، أن «إمكانية اتفاق الروس والأميركيين على تعاون عسكري محصورة بإضعاف جبهة النصرة... ودفع المنتمين إليها من السوريين إلى مغادرتها، والإنضمام لفصائل عسكرية تعدها الولايات المتحدة موثوقا بها».
وفي سياق منفصل، أشار مصدر مقرّب من «جيش الفتح»، إلى أن «قيادة الجيش أرسلت دعماً ومؤازرةً من إدلب باتجاه حلب»، مؤكداً أن «وجهة الأرتال هي ريف حلب الجنوبي، تمهيداً لعملية مرتقبة هناك». وبحسب المصدر، فإن «بصمات جيش الفتح واضحة في معركة اليرموك»، في ريف اللاذقية الشمالي، لافتاً إلى أن التقدّم جاء بعد «تخطيطٍ مسبق ودقيق، من قِبل قيادة الفتح، بالتعاون مع الفصائل العاملة في الساحل». وأكّد أن الوجهة المقبلة للفصائل، والهدف الرئيس من العملية هو بلدة سلمى الإستراتيجية، مشيراً إلى أن حشد الفصائل بدأ في محيطها.
وأفضت المرحلة الثالثة من «معركة اليرموك» إلى السيطرة على قرى الصراف، وقبقاية، والمختارة، وعلى تلال الفيل، والمختارة، والـ14، إضافة إلى محارس الوادي، ونقطة الفيلا.
أما في ريف حمص الشرقي، فنقلت وكالة «سانا» أن «وحدات الجيش أعادت سيطرتها على قرى مسيعيد، والمشيرفة الشمالية، والصالحية، ومناطق رجم الطويل، وأرض كريز، والنقطة 802، شرقي بلدة جب الجراح»، بعد مواجهات عنيفة مع مسلحي «داعش». كما دارت مواجهات مماثلة بين الجيش ومسلحي «داعش» عند أطراف بلدة المبعوجة، جنوبي بلدة الصبورة، في ريف حماة الشرقي.
في موازاة ذلك، استكملت «جبهة النصرة» والفصائل المسلحة العاملة في مدينة جيرود، في ريف دمشق، إخلاء مقارها في المدينة، بعد اتفاق على «خروج المسلحين من المدينة، وتسليم جثة الطيار، نورس حسن، الذي أُعدم بعد أسره هناك».
أما الجبهة الجنوبية، فشهدت تفجيرين انتحاريين استهدفا «الحر»، تبناهما «جيش خالد بن الوليد». وفجّر أبو حمزة الأردني نفسه وسط اجتماع لعدد من قادة «الجبهة الجنوبية» في مدينة إنخل، في ريف درعا الشمالي. وأدى التفجير الى مقتل مسؤول «لواء مجاهدي حوران - الجيش الحر»، قاسم السمير «أبو منهل الجليحي»، وستة مسؤولين آخرين. وعقب التفجير، دارت اشتباكات داخل المدينة بين مسلحي «جيش خالد بن الوليد» ومسلحي «الحر».
(الأخبار)

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz