Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 06 كانون أول 2024   الساعة 04:11:54
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة ما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 18 - 12 - 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... مصادر الميادين: ترجيح إتمام اتفاق كفريا-الفوعة-الزبداني الأحد أو الإثنين المقبلين .. حيث يدخل الهلال الأحمر السوري مع الأمم المتحدة إلى الزبداني لإخراج 129 مسلحاً لنقطة المصنع اللبنانية

خطوات الاتفاق: دخول الهلال الاحمر السوري إلى كفريا والفوعة مع مواد غذائية لاجلاء 379 مدنياً بين طفل وامرأة

خطوات الاتفاق: يتسلم الأمن العام اللبناني الخارجين من الزبداني وينقلهم إلى مطار بيروت ليسافروا إلى تركيا .. ويتسلم الهلال الأحمر التركي الخارجين من كفريا والفوعة عند الحدود وينقلهم إلى مطار للسفر الى بيروت

خطوات الاتفاق: ينقل الخارجون من كفريا والفوعة من مطار بيروت الى الحدود مع سوريا ليسلموا للهلال الاحمر السوري .. وتقلع طائرة تركيا إلى بيروت بالتزامن مع اقلاع طائرة بيروت الى تركيا

ريف اللاذقية : وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تفرض سيطرتها على مرتفع 5ر754 وبرج السريتل وجبل الاسود الكبير وقرية عطيرة

اللاذقية : وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تفرض سيطرتها على المرتفعات 652 و 5ر687 و 526 و 8ر662 و 427 في ريف اللاذقية الشمالي.

الجيش يحكم سيطرته على جبل السيد الاستراتيجي بريف اللاذقية ويلحق خسائر كبيرة بتنظيمي “داعش وجبهة النصرة” الإرهابيين في حلب وريفها - فيديو

نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب عمليات مكثفة على أوكار لتنظيمي “داعش”

 و”جبهة النصرة” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية وكبدتهما خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد الحربي والآليات.

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن وحدات من الجيش وجهت بعد عمليات رصد ومتابعة ضربات محكمة على مقرات وتحصينات لارهابيي “داعش” في قريتي نجارة والجابرية بالريف الشرقي أسفرت عن ” تدميرها بما تحتويه من إرهابيين وأسلحة واليات مزودة برشاشات كانت في محيطها”.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت تجمعات وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامته في خان العسل على الأطراف الغربية لمدينة حلب”.

إلى ذلك تأكد وفقا للمصدر العسكري “تدمير بؤر إرهابية في ضربات نفذتها وحدات من الجيش على نقاط تمركز الإرهابيين في أحياء الليرمون والفردوس وبني زيد والمعصرانية والشيخ لطفي وبستان الباشا ” بمدينة حلب.

واعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من إرهابييها من بينهم من سمته “القائد العسكري في كتائب ثوار الشام” المدعو “محمد شيخ الجب” و”أسعد رستم” و”محمد أحمد بيرو” المنتميان لما يسمى “لواء صقور الجبل” و”فراس شعلان”.

الجيش يحكم سيطرته على جبل السيد الاستراتيجي في ريف اللاذقية الشمالي

في ريف اللاذقية الشمالي أحكمت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريف اللاذقية الشمالي بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية سيطرتها الكاملة على جبل السيد الاستراتيجي بعد أن قضت على آخر تجمعات الإرهابيين فيه ودمرت تحصيناتهم.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن “وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أحكمت سيطرتها الكاملة على جبل السيد في الريف الشمالي لمحافظة اللاذقية”.

وأشار المصدر إلى أن “كثافة النيران التي وجهها بواسل الجيش إلى تجمعات ومعاقل الإرهابيين في جبل السيد أسفرت عن مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار”.

وبين المصدر أن وحدات الجيش “فككت أثناء عمليات التمشيط التي نفذتها في الجبل العديد من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون وضبطت عند قاعدته نفقاً يقارب طوله 50 مترا مجهزاً بإنارة كاملة ويحتوي على معدات وآليات للحفر كان الإرهابيون يستخدمونها في حفر شبكة من الخنادق والأنفاق لإعاقة تقدم قوات الجيش”.

وفرضت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أمس سيطرتها الكاملة على جبل النوبة الاستراتيجي بريف اللاذقية الشمالي بعد تدمير آخر تجمعات وتحصينات الإرهابيين فيه.

ريف اللاذقية :الجيش العربي السوري يحكم سيطرته الكاملة على جبل السيد الاستراتيجي بعد أن قضى على آخر تجمعات الإرهابيين فيه ودمر تحصيناتهم
الرقة‬ : تنظيم داعش الإرهابي يعتقل على أحد حواجزه في مدينة الطبقة في ريف الرقة الغربي ثلاثة من مسلحيه الأجانب وهم :أبو معاوية تونسي الجنسية وأبو عبد الرحمن ليبي الجنسية وأبو عمر الليبي ليبي الجنسية أثناء محاولتهم الانشقاق وكانوا في طريقهم إلى مناطق سيطرة المسلحين في ريف حلب الشمالي
حماة : سقوط صواريخ على مدينتي محردة و سلحب‬ مصدرهم المجموعات المسلحة ولامعلومات عن إصابات

الشمال السوري قريباً نحو الحرية

بات بدء العملية العسكرية البرية في الشمال السوري، تحديداً في محافظتي حلب وإدلب، مسألة وقت ليس إلا، ومرتبطا بالتطورات الميدانية الراهنة في ريفي حماه واللاذقية، حيث تتركز فيهما هجمات الجيش السوري على مواقع المسلحي التكفيريين، خصوصاً مقار "جيش الفتح" و"أحرار الشام"، ما يؤكد أن العملية المذكورة آنفاً أضحت أمراً واقعاً، بحسب سير المعارك في هذين الريفين، حيث تعمل القوات السورية على عزل الشمال عن الوسط، وريف اللاذقية، من خلال استعادة المواقع الاستراتيجية في منطقة سهل الغاب الغربي في ريف حماه الشمالي، المتاخمة للريف الإدلبي الجنوبي، إضافة إلى ضاحية سلمى المشرفة عليه، وبالتالي قطع طرق إمداد المسلحين بين محافظات: حماه - اللاذقية وإدلب - حلب، حسب ما تؤكد مصادر ميدانية متابعة.

وبعد التقدّم الذي يحققه الجيش السوري وحلفاؤه في ريفي حماه واللاذقية، تتوقع المصادر تقدّمهم من الغاب في الريف الحموي نحو منطقة خان شيخون الواقعة عند مدخل ريف إدلب الجنوبي، والتي تشرف على طريق حماه - حلب الدولي، لمنع تقدم المسلحين في اتجاهه، إضافة إلى أنها تحوي غرفة عمليات "جيش الفتح"، كذلك لايمكن التقدم نحو الشرق، وتحديداً نحو الرقة، قبل السيطرة على حلب.

في موازاة هذا التقدم، تواصل وحدات الجيش السوري والدفاع الوطني عملياتها في ريف اللاذقية الشمالي، حيث توغلت في أطراف ضاحية سلمى؛ أكبر معاقل "الفتح" في الريف المذكور، وهي بمنزلة قاعدة إطلاق صورايخ لقصف المدنيين في مدينة اللاذقية وضواحيها.

لاريب أن سير العمليات على هذا النحو يؤكد أنها تمهد لعملية برية واسعة النطاق سيشنّها الجيش السوري وحلفاؤه لاستعادة الشمال عند إتمام مهماته في حماه واللاذقية، التي نجح حتى الآن في تحقيق جزء كبيرٍ منها، لاسيما بعد سيطرته على بلدات وقرى وتلال استراتيجية في ريفي اللاذقية وحماه الشمالي.

وفي سياق الوضع الميداني، كان لافتاً الهجوم الذي نفذه الجيش السوري على محاور مرج السلطان - دوما في الغوطة الشرقية لدمشق، التي تشكل أبرز معاقل "جيش الإسلام" بقيادة زهران علوش التابع للمملكة العربية السعودية، ونجاح القوات السورية في بسط سيطرتها على المرج، وبالتالي قطع طرق الإمداد بين دوما من جهة، وجوبر وزملكا وحرستا وعربين من جهة أخرى.

بالتوازي مع العمل العسكري، جاء تأكيد الدبلوماسية الروسية أن المطالبة برحيل الرئيس بشار الأسد تعني قبول منطق الإرهابيين، بعد إعلان كل من روسيا والولايات المتحدة أنهما تستطيعان سوياً فعل الكثير للتقدّم في حل المشكلة السورية، ففيينا 1 و2 بداية جيدة، كما جاء على لسان وزيري خاريجتهما بعد لقائهما الأخير في موسكو في الأيام القليلة الفائتة.

فبالتأكيد، لن تقوم أي تسوية لحل الأزمة السورية قبل تحقيق إنجازات ميدانية كبرى جراء التدخل الروسي، رغم دعم الأميركيين للمجموعات الإرهابية المسلحة، لاسيما بعد تزويدهم بصواريخ "تاو" المضادة للدروع، غير أن ذلك لن يحقق نتيجة هامة للمسلحين، خصوصاً أن الهجمات البرية التي تشنها القوات السورية تحظى بغطاء جوي روسي - سوري كافٍ لتشتيت الإرهابيين وإفقادهم زمام المبادرة في الميدان.

حسان الحسن/ الثبات
«حرب المفخخات» في حمص

أكثر من 50 تفجيراً ضرب وسط البلاد خلال العامين الماضيين. سيارات مفخخة وعبوات ناسفة وخروق يصفها المراقبون بالمنطقية خلال الحروب الكبرى، ولا سيما في الحرب السورية التي تشترك فيها أجهزة استخبارات إقليمية تقدّم حصيلة معلوماتها للجماعات المسلحة... هذا ما بات واضحاً خلال الأشهر الماضية
طارق علي

حمص | «داعش» يتبنّى للمرة الأولى تفجيراً داخل مدينة حمص عبر سيارة مفخخة تبعها انتحاري بحزام ناسف في حيّ الزهراء قبل أقل من أسبوع. تفجير مزدوج وضع فيه التنظيم ثقل تخطيطه على مدار أسابيع ليصل إلى ما سماها عملية «انغماسية». هل يُعد الدخول إلى حيّ مدني خال من المراكز العسكرية الحساسة عملية نوعية بالنسبة لتنظيم ينفذ خططه وفق أجندات تقوم على بنية تكتيكية واضحة... فما هو الهدف؟

تفجير حيّ الزهراء الذي خلّف نحو 20 شهيداً وأكثر من 150 جريحاً، هو بحصيلة ضحاياه ونسبة دماره الذي امتد على نحو 200 متر ثاني أكبر التفجيرات بعد تفجير العباسية المزدوج في نهاية شهر أبريل/ نيسان في العام الماضي، وثالث أشد التفجيرات عنفاً إذا ما احتسب تفجير مدرسة عكرمة قبل عام ونيف.
«داعش» دخل بشكل واضح على خط استهداف الاحياء الشعبية داخل حمص، لينتقل من العمل العسكري الممتد على جبهات القتال إلى أعمال أكثر دموية وتأثيراً في الرأي العام الذي يعمل جاهداً لإخافته وبث الذعر فيه، عبر وسائط تقنية تحاكي اللاوعي الجمعي عند عموم المتلقين لأخبار مجازره. فهو بتبنيه لهذا التفجير خلال ساعات من وقوعه، وبإعلانه أن انتحارياً رافق المفخخة وفجّر نفسه بعد قرابة 20 دقيقة من التفجير الأول خلال تجمّع الناس لإسعاف الجرحى، يؤكد أنّه يريد حصد الكم الأكبر من التأثير في عمق الخزان البشري المؤيد للدولة السورية.
خلال شهري أيلول وتشرين الأول، انفجرت عدة سيارات بين حيّي عكرمة والزهراء في حمص. «داعش» كان المسؤول عنها ولكن لم يتبنّها، إذ إن العملية جرت وفق مخطط فردي بحسب اعترافات الخلية المسؤولة عن إيصال السيارات إلى حمص عبر محور القريتين – مهين – صدد. الخلية التي ألقيَ القبض عليها بعد رصد ومتابعة، والتي سمح بعرضها على الشاشات بعد انتهاء التحقيقات الفعلية، تبيّن أن عملها كان مرتبطاً بشخص في القريتين يدعى خالد فارس، يقوم بالتمويل والتفخيخ وإسناد مهمة إيصال السيارة وركنها في حمص إلى شبان يتعامل معهم.
اقتصرت التفجيرات على حيي الزهراء وعكرمة وما يتبعهما إدارياً. الأحياء التي دفعت آلاف الشبان شهداء خلال معارك المدينة وريفها، حتى الوصول إلى اقتراب إعلان حمص مدينة آمنة بعيد البدء بتنفيذ اتفاقية الوعر. ليستمر حمام الدم عبر اختراقات بواسطة هذه السيارات التي أحالت الهدوء النسبي إلى توتر قائم خشية أي سيارة مفخخة قد تصل إلى الأحياء الآمنة، وفي أي لحظة.
معظم التفجيرات السابقة، منذ حادثة مدرسة عكرمة ترافقت مع صيحات غضب رفعها أهل المدينة عبر اعتصامات ووقفات احتجاجية على تردي الوضع الأمني في حمص، التي دخلت الصراع المسلح مبكراً وغادرته قبل بقية المدن. معظم هذه الانفعالات لم تلقَ آذاناً صاغية، فالجميع في حمص يدفع ضريبة الحرب المشتعلة على امتداد جبهات البلاد، على ما يقوله أهل المدينة.
يرى الشارع المؤيد الذي أرهقته شظايا الحرب وانعكاساتها أنّ على المعنيين تحمّل المسؤولية في حماية حمص وإبعاد شبح المفخخات عنها. الأمر الذي يبدو صعباً ولاسيما أن أجهزة الدولة اتخذت بعض الإجراءات الوقائية التي ارتدت سلباً على الشارع بشكل عام، فزيادة التدقيق على الحواجز أتى مفعولاً عكسياً باضطرار العابر للانتظار لأكثر من ساعة في بعض الأحيان على الحواجز الرئيسية ريثما تنتهي عمليات التفتيش لمئات السيارات، كما أن مشروع الكلاب المدربة لم يجد نفعاً في المرحلة الأولى من التجريب، ليبقى الحل المتاح والأخير هو تركيب أنظمة مراقبة حيوية على مجمل مداخل حمص من جهاتها الأربع. الأمر الذي جرت مناقشته أكثر من مرة دون الوصول إلى نتيجة نهائية.
حمص تعيش حرب مفخخات غير مسبوقة، كحرب مفخخات العراق. حرب من نوع خاص ومعقد، فإيقاف تدفق المفخخات يتطلب جهداً وحزماً وإغلاق طرقات من غير الممكن العبث بحيويتها في ظل معارك الطرقات العامة التي تشهدها البلاد بطبيعة الحال، ليبقى الحل الجذري، على ما تقوله مصادر مطلعة، هو الاستمرار بالعمل العسكري البري ونقل جبهات المواجهة إلى مناطق أبعد، وضرب الجماعات المسلحة في عمق معاقلهم لإشغالهم، وبالتالي إبعاد مكان التفخيخ عن المدينة، ما سيجعل أمر إيصال المفخخة إلى حمص مجدداً أمر بالغ الصعوبة والتعقيد في حرب مفتوحة الاحتمالات والنتائج، أقله في المدى المنظور.
الأخبار

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz