Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 06 كانون أول 2024   الساعة 04:11:54
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء ما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء ما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 18 - 11- 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... مصادر : العشرات من عوائل قياديي داعش وعناصره الإرهابية بدأت بالنزوح من الرقة إلى الموصل في العراق.
اللاذقية: وحدة من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تحكم سيطرتها على تلة الرشوان في ريف ‫‏اللاذقية‬ الشمالي.

حمص : الجيش العربي السوري يسيطر على قرية الحدث شمال بلدة مهين بريف حمص الجنوبي.
ريف السويداء : الجيش العربي السوري ينفذ عملية نوعية على تجمعات التنظيمات الإرهابية في قرية خربة سمر ما أدى إلى تدميرها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة.
الأحداث تتسارع بريف حلب الجنوبي و"النصرة" تستغيث

أروى شبيب
لم تخفف برودة الطقس في حلب من حدة المعارك الدائرة على جبهاتها الجنوبية، حيث يتابع الجيش السوري وحلفائه عملياتهم العسكرية بوتيرة متسارعة على محاور خان طومان والزربة وتل حدية والايكاردا اكبر معاقل "جبهة النصرة" الإرهابية وحلفائها في المنطقة، والمشرفة على طريق حلب دمشق الدولي.

وجديد الأحداث هناك تجدد الاشتباكات مساء اليوم الثلاثاء في تلك المناطق، في محاولة من الجيش السوري استنزاف الخصم قبل معاودة التقدم، بحسب ما صرح مصدر ميداني مواكب لسير العمليات العسكرية هناك.

وفي حديث لـ "آسيا" أكد المصدر أن الجيش السوري مرتاح لسير العمليات في المنطقة وهو يمتلك زمام المبادرة في أغلب محاور الجبهة.

على المقلب الآخر تحدثت مصادر محلية من الأهالي النازحين إلى مدينة حلب حين انتهاء العمليات العسكرية في الريف الجنوبي، لوكالة أنباء آسيا، ووصفوا لنا حالة المجموعات التكفيرية المسلحة بـ"المتخبطة" نتيجة الضربات التي تلقوها وعدم قدرتهم على بناء خطوط دفاعية بسبب الوتيرة المتسارعة لعمليات الجيش السوري وحلفائه العسكرية.

وأكدت نفس المصادر أن تلك الفصائل المسلحة أعلنت النفير العام، ووجهوا نداءات عبر الجوامع لالتحاق الناس بالقتال، ولكنها لم تلقى أذانا صاغية لدى الناس الذين فضل بعضهم ملازمة منزله فيما نزحت أعداد أخرى إلى ادلب وباتجاه الحدود التركية، مخافة إلحاقهم عنوة للقتال.

مصادر أخرى أشارت لآسيا ان ما زاد في شقاق المسلحين هرب عدد من القيادات باتجاه الأراضي التركية عرف منهم المدعو احمد بكور وهو أمير "جبهة النصرة" بريف حلب وهو "عقيد منشق من الجيش السوري".

كل هذا التخبط والتسارع يجعل العمليات العسكرية في الريف الجنوبي مرشحة للتصعيد، بعد استقدام النصرة وحلفائها تعزيزات عسكرية من ادلب وحماه بالرغم من تأثير ذلك على الجبهات المفتوحة في سهل الغاب ومورك.
آسيا نيوز
انتصارات ريف اللاذقية تمهيد لعمليات سهل الغاب
انسحابات بالجملة من جبهات ريف حماة الشمالي للمجموعات الإرهابية التي طُلِبَ منها التوجه إلى ريف حلب الجنوبي، لصدّ تقدم الجيش الذي بات على مشارف ريف إدلب الشرقي.

حيث بدأ الجيش بالتمهيد المدفعي والصاروخي باتجاه النقاط والقرى التي انسحب منها قبل أيام في ريف حماة الشمالي.

ومصدر ميداني يقول إنّ عدداً كبيراً من إرهابيي ما يسمى «جند الأقصى» ومجموعات أخرى انسحبوا من جبهات ريف حماة الشمالي وتوجهوا إلى ريف حلب الجنوبي، مشيراً إلى تراجع الهجمات من قبل الإرهابيين على نقاط الجيش في محيط مدينة صوران وبلدة معان.

وبيّن المصدر أن الجيش بدأ بالتمهيد في إطار الإعداد لعمل عسكري لاستعادة كامل النقاط التي سيطر عليها الإرهابيون وصولاً إلى مدينة مورك الاستراتيجية، الواقعة على طريق أوتوستراد حلب ــ دمشق.

وفي اللاذقية، يتابع الجيش تقدمه نحو السلسلة الجبلية في الريف الشمالي المطلة على سهل الغاب شمالي غربي حماة. وسيطر الجيش على تلة رويسة اسكندر ومرتفعي 1149 و1143 المطلة جميعها على بلدة السرمانية في سهل الغاب. وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنّ الجيش يتابع عملياته العسكرية باتجاه تلال الكباني الاستراتيجية، التي في حال تمت السيطرة عليها تصبح طرق إمداد المجموعات الإرهابية المتصلة بريفي إدلب واللاذقية تحت مرمى نيران الجيش، وتفتح المجال أمام الجيش للبدء بعمل بري في سهل الغاب باتجاه جسر الشغور.

وفي حلب، تابع الجيش عملياته العسكرية في الريف الجنوبي بعد سيطرته على قرية برنة، شمال بلدة العيس، حيث يشنّ هجوماً على عدة محاور، الأول باتجاه خان طومان والثاني باتجاه بلدة البرقوم والثالث باتجاه رسم العيس والشيخ أحمد لتوسيع نطاق سيطرته ومنع استغلال المجموعات الإرهابية أيّ ثغرة للقيام بهجوم معاكس.

تابع المصدر ميداني أنّ الجيش بات قريباً من القرى التي يهاجمها، وأصبحت معظمها بحكم الساقطة عسكرياً بعد رصد طريق الامداد الرئيسي (طريق حلب ــ دمشق)، مشيراً الى أنه بالسيطرة على تلك البلدات تصبح بلدة الزربة محاصرة، ولا طريق للمسلحين للهروب منها سوى الطريق الدولي الذي أصبح تحت مرمى نيران الجيش على طول 30 كلم. وتحدث المصدر عن أهمية تلة إيكاردا التي سيطر عليها الجيش قبل أيام، والتي من خلالها يُحكم سيطرته النارية على كامل مشروع الايكاردا، مشيراً إلى أن المشروع يحوي عدة مراكز قيادية للفصائل المسلحة، أبرزها تنظيم ما يسمى«جند الأقصى». إلى ذلك، أعلنت «غرفة عمليات فتح حلب» مناطق عدة في ريف حلب الجنوبي والجنوبي الغربي «مناطق عسكرية»، وطلبت من المواطنين عدم الاقتراب منها، وهي جزرايا، تل علوش، العثمانية، زما، تل حديا، حوير العيس، رسم الصهريج، زيتان، الزربة، برقوم، خان طومان. وفي ريف حلب الشرقي تصدى الجيش لهجمات مسلحي «داعش» على نقاطه في محيط بلدة رسم العبود قرب مطار كويرس العسكري.

وتزامناً مع التقدم الذي أحرزه الجيش على جبهة ريف حلب الجنوبي، شهد ريف إدلب الشرقي حركة نزوح غير مسبوقة باتجاه القرى الحدودية. وقالت مصادر من الأهالي، في ريف إدلب، إنّ المجموعات الإرهابية بدأت بحملة دهم وسحب سلاح من مقاتلين لم يلتحقوا بجبهات القتال، وذلك في مدينة سراقب وتفتناز وشلخ وطعوم، إضافة إلى منع تشغيل المولدات الكهربائية خلال الفترة المسائية. كذلك نفّذ سلاح الجو سلسلة غارات جوية داخل مطار تفتناز العسكري، استهدف بها مرابض مدافع وراجمة صواريخ للمسلحين.

تقدّم غرب تدمر

في سياق آخر، تقدّم الجيش السوري، في وقت متأخر أمس، في منطقة الكسارات ومنطقة التمثيل الشرقية غرب مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي، كذلك سيطر نارياً على منطقة مثلث تدمر ومرتفع برج سيرياتل. إلى ذلك، فجّر الجيش نفقاً حفره تحت مبنى يتحصّن فيه إرهابيو «داعش» في حي الصناعة جنوب شرق دير الزور، ما أدى إلى مقتل 15 إرهابياً.


إيطاليا تٌكرم شهيد تدمر «خالد الأسعد» وتٌسمي إحدى مناطقها الأثرية بإسمه..

تكريماً لعالم الآثار السوري الدكتور الشهيد «خالد الأسعد» الذي أعدمه إرهابيو داعش في 20 آب /الماضي  بعد أن رفض ترك مدينته تدمر، قامت الحكومة الإيطالية بتدشين منطقة أثرية أُعيد تأهيلها في مدينة بيزا، ومنح إحدى ساحاتها اسم «خالد الأسعد».

الساحة التي أصبحت تحمل اسم الأسعد، هي جزء من مجمّع يتألّف من عدة مباني تعود إلى القرن الخامس عشر؛ حيث قامت بلدية بيزا بإعادة ترميمها وتخصيصها لعرض المقتنيات والتحف والأعمال الفنية.

وفي حفل التدشين، قال الرئيس الإيطالي سيرجو ماتاريلا: "لقد حاول خالد الأسعد حفظ التراث الثقافي الثمين، وفعل ذلك رغم علمه بما يحمله ذلك من خطر على حياته".

يُذكر أنّه حين أُعدم الأسعد، في 20 آب/ الماضي، نكّست متاحف إيطالية أعلامها حداداً، وبعد إعدامه، قامت "داعش" بتفجير معبدي "بعل" و"بل"، وقوس النصر الأثري في مدينة تدمر.
 

الوسوم (Tags)

الجيش   ,   حلب   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   حماة   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz