دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 16- 11- 2015  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... اللاذقية : الطيران الحربي الروسي السوري يستهدف مواقع مجموعات إرهابية مسلحة في ‫‏الدغمشليه‬ و‏الزويك‬ وبيت عياش‬ في ريف ‫‏اللاذقية‬ تمهيداً لاقتحامهما
حلب: مقتل المسؤول العسكري في لواء الحرية الإرهابي أحمد محي الدين عمرو مع 5 إرهابيين من عناصر اللواء بنيران الجيش السوري في ريف ‫‏حلب‬ الجنوبي والقتلى هم : مصباح زكريا عمر وأحمد عزو عرب ورامي عبد المجيد شريقي وعلاء مفيد الحلبي وعبدو سيفو نجار
حلب: مقتل 3  إرهابيين من جيش الشام بنيران الجيش العربي السوري في محيط بلدة ‫‏العيس‬ في ريف ‫‏حلب‬ الجنوبي وهم: أحمد طالب وعبدو غنيمة وعمار أبو المجد
حمص: سقوط قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في قرية ‫كفرنان‬ بريف ‫‏حمص‬ الشمالي مصدرها الجماعات الإرهابية المسلحة
دير الزور: إرهابيون يطلقون عدداً من القذائف الصاروخية على الأحياء السكنية في حي ‫‏الجورة‬ ماأدى إلى إصابة عدد من المواطنين بجروح
درعا : الجيش الحيش العربي السوري يستهدف خطوط إمداد التنظيمات الإرهابية القادمة عبر الحدود الأردنية ماأدى لمقتل مجموعة إرهابية بكامل أفرادها بعد إعطاب سيارة كانوا يستقلونها جنوب بناء السيريتل وتدمير تجمع للإرهابيين شرق المشفى الوطني بمنطقة ‫‏درعا البلد‬
حلب: إشتباكات بين الجيش العربي السوري والمسلحين في محيط منطقة الفاميلي هاوس قرب حي الراشدين غرب حلب
اللاذقية : وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية وبإسناد من سلاح الجو الروسي تحكم سيطرتها على قرى دير حنا والدغمشلية وبيت عياش بريف ‫‏اللاذقية‬ الشمالي
مصادر : الجيش العربي السوري يسيطر على تلة دير حنا في ريف اللاذقية الشمالي
ريف ‫‏حمص‬ : سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر مقرات ومستودعات ذخيرة وأسلحة لإرهابيي ‫‏داعش‬ في حوارين ومهين.
مصادر: سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر تجمعات للتنظيمات الارهابية في باشكوي والمنصورة وشربع وعران وربيعة والزويك بريفي ‫حلب‬ و‏اللاذقية‬

ريف درعا : وحدات الجيش العربي السوري دمرت آليات بمن فيها من إرهابيين في مزرعة الغزلان وقرية الغارية الشرقية” شمال شرق مدينة درعا.
تحرير 11 مخطوفاً من أيدي النصرة بالقابون

مصدر محلي يؤكد لدمشق الاخبارية أن أهالي برزة وبالتعاون مع عناصر الدفاع الوطني -مركز دمشق، حرّروا /11/ مخطوفا من آل الحايك تم خطفهم من قبل إراهابي النصرة في منطقة القابون من حوالي شهر ونصف.
ريف حلب : صفحات الإرهاب بريف حلب تعترف بمقتل مسؤول ما يسمى « لواء شهداء اليرموك المرتبط بتنظيم داعش » الإرهابي ابو علي البريدي مع عدد من أفراد مجموعته على ايدي إرهابيي جبهة النصرة.
ريف حماة : دمر أشاوس الجيش العربي السوري مقرات يتحصن بها إرهابيون بما فيها من أسلحة وذخيرة في قريتي معركبة واللحايا.
ريف السويداء : استهدف الجيش العربي السوري بعملية نوعية رتل آليات لتنظيم "داعش" الإرهابي شرق تل شعف ما أدى إلى تدمير عدد منها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وعتاد حربي.

الجيش يتقدّم في ريف اللاذقية والعين على ... ؟

سائر اسليم

انسحابات بالجملة من جبهات ريف حماة الشمالي للفصائل المسلحة التي طُلِبَ منها التوجه إلى ريف حلب الجنوبي، لصدّ تقدم الجيش الذي بات على مشارف ريف إدلب الشرقي.
وبدأ الجيش بالتمهيد المدفعي والصاروخي باتجاه النقاط والقرى التي انسحب منها قبل أيام في ريف حماة الشمالي.

وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنّ عدداً كبيراً من مسلحي «جند الأقصى» وفصائل أخرى انسحبوا من جبهات ريف حماة الشمالي وتوجهوا إلى ريف حلب الجنوبي، مشيراً إلى تراجع الهجمات من قبل المسلحين على نقاط الجيش في محيط مدينة صوران وبلدة معان.
وبيّن المصدر أن الجيش بدأ بالتمهيد في إطار الإعداد لعمل عسكري لاستعادة كامل النقاط التي سيطر عليها المسلحون وصولاً إلى مدينة مورك الاستراتيجية، الواقعة على طريق أوتوستراد حلب ــ دمشق.
وفي اللاذقية، يتابع الجيش تقدمه نحو السلسلة الجبلية في الريف الشمالي المطلة على سهل الغاب شمالي غربي حماة. وسيطر الجيش على تلة رويسة اسكندر ومرتفعي 1149 و1143 المطلة جميعها على بلدة السرمانية في سهل الغاب. وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنّ الجيش يتابع عملياته العسكرية باتجاه تلال الكباني الاستراتيجية، التي في حال تمت السيطرة عليها تصبح طرق إمداد المسلحين المتصلة بريفي إدلب واللاذقية تحت مرمى نيران الجيش، وتفتح المجال أمام الجيش للبدء بعمل بري في سهل الغاب باتجاه جسر الشغور. وفي حلب، تابع الجيش عملياته العسكرية في الريف الجنوبي بعد سيطرته على قرية برنة، شمال بلدة العيس، حيث يشنّ هجوماً على عدة محاور، الأول باتجاه خان طومان والثاني باتجاه بلدة البرقوم والثالث باتجاه رسم العيس والشيخ أحمد لتوسيع نطاق سيطرته ومنع استغلال المسلحين أيّ ثغرة للقيام بهجوم معاكس.
وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنّ الجيش بات قريباً من القرى التي يهاجمها، وأصبحت معظمها بحكم الساقطة عسكرياً بعد رصد طريق الامداد الرئيسي (طريق حلب ــ دمشق)، مشيراً الى أنه بالسيطرة على تلك البلدات تصبح بلدة الزربة محاصرة، ولا طريق للمسلحين للهروب منها سوى الطريق الدولي الذي أصبح تحت مرمى نيران الجيش على طول 30 كلم. وتحدث المصدر عن أهمية تلة إيكاردا التي سيطر عليها الجيش قبل أيام، والتي من خلالها يُحكم سيطرته النارية على كامل مشروع الايكاردا، مشيراً إلى أن المشروع يحوي عدة مراكز قيادية للفصائل المسلحة، أبرزها تنظيم «جند الأقصى». إلى ذلك، أعلنت «غرفة عمليات فتح حلب» مناطق عدة في ريف حلب الجنوبي والجنوبي الغربي «مناطق عسكرية»، وطلبت من المواطنين عدم الاقتراب منها، وهي جزرايا، تل علوش، العثمانية، زما، تل حديا، حوير العيس، رسم الصهريج، زيتان، الزربة، برقوم، خان طومان. وفي ريف حلب الشرقي تصدى الجيش لهجمات مسلحي «داعش» على نقاطه في محيط بلدة رسم العبود قرب مطار كويرس العسكري.
وتزامناً مع التقدم الذي أحرزه الجيش على جبهة ريف حلب الجنوبي، شهد ريف إدلب الشرقي حركة نزوح غير مسبوقة باتجاه القرى الحدودية. وقالت مصادر من الأهالي، في ريف إدلب، لـ«الأخبار»، إنّ الفصائل المسلحة بدأت بحملة دهم وسحب سلاح من مقاتلين لم يلتحقوا بجبهات القتال، وذلك في مدينة سراقب وتفتناز وشلخ وطعوم، إضافة إلى منع تشغيل المولدات الكهربائية خلال الفترة المسائية. كذلك نفّذ سلاح الجو سلسلة غارات جوية داخل مطار تفتناز العسكري، استهدف بها مرابض مدافع وراجمة صواريخ للمسلحين.

تقدّم غرب تدمر

في سياق آخر، تقدّم الجيش السوري، في وقت متأخر أمس، في منطقة الكسارات ومنطقة التمثيل الشرقية غرب مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي، كذلك سيطر نارياً على منطقة مثلث تدمر ومرتفع برج سيرياتل. إلى ذلك، فجّر الجيش نفقاً حفره تحت مبنى يتحصّن فيه مسلحو «داعش» في حي الصناعة جنوب شرق دير الزور، ما أدى إلى مقتل 15 مسلحاً.
الأخبار

«الجهاد الإلزامي» يرغم شباب إدلب على الهجرة

إدلب – الوطن :

دفع ما أطلق عليه سكان محافظة إدلب «الجهاد الإلزامي» الذي تفرضه فصائل المعارضة المسلحة وخصوصاً ما يدعى «جيش الفتح» بالشباب إلى الهجرة السرية خشية سوقهم إلى أرض المعارك مع الجيش العربي السوري وربما لمواجهة تنظيم داعش لاحقا.
وأكدت مصادر أهلية في إدلب لـ«الوطن» أن الإرهابيين فرضوا على السكان ممن هم في سن الشباب، وخصوصاً بين 18 و45 عاماً، الالتحاق بإحدى فصائلهم المسلحة لسوقهم إلى جبهات المعارك المشتعلة مع القوات المسلحة السورية ولاسيما في ريف حماة الشمالي وسهل الغاب الشمالي الغربي حيث تدور معارك حامية واشتباكات متواصلة يذهب ضحيتها مئات المجبرين والمسوقين إلى القتال والذين تنعيهم تنسيقيات المعارضة المسلحة بين الحين والآخر.
ولفتت المصادر إلى أن معارك ريف حلب الجنوبي، التي مني بها الإرهابيون بشر هزيمة، استوجبت إعلان النفير العام في إدلب لحض الشباب على الالتحاق بالمؤازرات العسكرية التي يجري تجهيزها لمساندة مسلحي حلب في صد الجيش العربي السوري ليس في الريف الحلبي، الذي قارب الجيش على إنهاء عمليته العسكرية بالسيطرة على معظم مناطقه، بل لمنعه من التقدم في ريف إدلب الشرقي أو في مناطق المحافظة المتاخمة لريف حلب الغربي.
وقدر مصدر معارض مقرب من حركة «أحرار الشام الإسلامية» في تصريح لـ«الوطن» أعداد المتخلفين عن تلبية نداء الالتحاق بفصائل «فتح إدلب» بأكثر من 85 بالمئة من الشباب ممن يرفضون بشكل قاطع حمل السلاح لمحاربة الجيش العربي السوري وأن ربعهم تقريباً فرّ إلى تركيا بهدف الإقامة فيها أو مواصلة هجرتهم غير المشروعة إلى دول غرب أوروبا وخاصة ألمانيا.

في دير الزور.. الحربي "يحصر" قوافل داعش النفطية في "خانة اليك"

محمود عبد اللطيف

استهدف سلاح الجو السوري مناطق متعددة من الريف الشرقي لدير الزور، ما أدى لتدمير عدد من الآليات في منطقة الجفرة وحويجة المريعية، إضافة لمقتل عدد كبير من عناصر التنظيم خلال العمليات التي تمت مساء اليوم الأحد، فيما نقل التنظيم أسلحة ومعدات ثقيلة من "مركدة" و قرى "الشدادي" بالريف الجنوبي للحسكة إلى قرى "حطلة - الصالحية - الحسينية" في ريف دير الزور الشمالي، في محاولة منهم للتحشيد داخل المدينة لشن عملية كبرى داخل الأحياء الجنوبية.

وأكدت مصادر شبكة عاجل الإخبارية إن الطيران الحربي استهدف رتلاً من العربات رباعية الدفع بالقرب من "جسر السياسية"، لافتة إلى أن الرتل كان في طريقه من "حطلة فوقاني" إلى داخل المدينة حاملاً مجموعة انغماسيين في محاولة لخلق تبدلات على خطوط التماس والتقدم باتجاه الأحياء التي يسيطر عليها الجيش العربي السوري.

المصادر أكدت أيضا، إن الطيران الحربي ركز في عملياته اليوم على المنشآت النفطية التي يستخدمها التنظيم، وتمكنت إحدى المقاتلات السورية إحدى النقاط النفطية التي يقوم التنظيم بتكرير النفط فيها بطريقة بدائية بالقرب من "آبار الخابور" الواقعة قرب مدينة البصيرة بالريف الشمالي الشرقي لدير الزور، في حين استهدف الطيران الحربي مساء اليوم أيضا رتلاً مؤلفا من أربعة "صهاريج" كبيرة إلى الشرق من حقل العمر، كانت محملة بالنفط ومعدة للتحرك ليلاً باتجاه الأراضي العراقية.

عمليات الطيران الحربي المستهدفة لمصادر تمويل داعش أيضاً، استهدفت حقل "التنك" النفطي، ومحيط معمل غاز "كونيكو"، ما أدى لمقتل عدد غير محدد من عناصر التنظيم في المنطقة، كما لوحظ اليوم قيام سيارات شحن تابعة لتنظيم داعش بنقل معدات نفطية فككت من حقول "التنك - بكتن - العمر" إلى داخل مدينة البوكمال القريبة من الحدود مع العراق ومن المتوقع أن يتم نقل هذه المعدات إلى الأراضي العراقية.

وأوضحت المصادر إن التنظيم لجئ في الآونة الأخيرة ونتيجة لكثافة العمليات الجوية السورية والروسية على حصر تحركات قوافله النفطية باتجاه العراق في أوقات الليل، نتيجة للحصار الجوي الذي فرضه الطيران الحربي السوري خلال الأيام الماضية على منشآت داعش النفطية.

قرارات جديدة وإعدامات تعسفية

وفيما يبدو إنه محاولة من امتصاص انهيار معنويات عناصره، قام تنظيم داعش بتنفيذ حملة إعدامات تعسفية بحق المدنيين، فيما نفذت "أجهزته الأمنية"، حملة اعتقالات استهدفت أصحاب مكاتب الصيرفة والحوالات المالية في كافة أرجاء الريف الشرقي من محافظة دير الزور، فيما قام عناصر ما يعرف بـ "جهاز الحسبة" بإغلاق صالات الانترنت العامة بالقوة، وتبليغ أصحابها بضرورة مراجعة مقرات الحسبة القريبة من سكنهم.

وأوضحت المصادر الخاصة بشبكة عاجل إن عمليات الاعتقال جاءت بعد أن كان التنظيم قد أبلغ يوم أمس أصحاب المحلات بعدم تسليم أي حوالة قبل أن يحصل صاحبها على إذن بالاستلام مما يسميه التنظيم بـ "ديوان الزكاة"، مبررا ذلك بـ "ضرورة التأكد إذا كانت هذه الأموال مزكاة أم لا"، ونتيجة لتجاوز عدد من محلات الصيرفة التي تعمل في المنطقة لتعليمات التنظيم تم اعتقال أصحابها واقتيادهم إلى مقرات التنظيم الأمنية في كل من الميادين والبوكمال، في الريف الشرقي للمحافظة.

ولفتت المصادر إلى أن محاكم داعش كثفت من إصدار الأحكام التعسفية خلال اليومين الأخيرين، إذ نفذ حكم الإعدام بـ "الرمي من شاهق" بحق مواطن مدني بعد توجيه تهمة "الشذوذ الجنسي" له، فيما أوضحت المصادر إن الضحية كان قد اعتقل قبل أيام من مدينة الميادين بحجة التدخين، وهي الحجة نفسها التي أدت إلى وفاة رجل يدعى "حسين الغضب" بعد ضربه بـ "أعقاب البنادق" من قبل دورية للحسبة في بلدة صبيخان بالريف الشرقي من المحافظة.

إلى ذلك أيضا، قالت مصادر متعددة إن التنظيم قام بإبلاغ ذوي المدعو "علي العبود" بتنفيذ حكم الإعدام بحقه بتهمة "معاداة الدولة الإسلامية"، وذلك بعد اعتقاله من قبل عناصر الحسبة قبل فترة، علما إن العبود من عناصر ميليشيا "الحر" سابقاً، ولم يقم بمابيعة التنظيم أسوة ببقية عناصر الميليشيات التي كانت تتواجد في المنطقة بكونه فقد ساقه خلال إحدى المواجهات مع الجيش العربي السوري.

ويتزامن ذلك مع استمرار عناصر داعش بمنع المدنيين من مغادرة المناطق التي يتواجد فيها التنظيم نحو مدينة "الحسكة" أو "الرقة"، بحجج واهية منها "عدم توافر الموافقة من قبل القاضي الشرعي على السفر".

دير الزور.. الحصار مستمر

وفي السياق آخر، اعتقل تنظيم داعش خمسة شبان من قرية "الحسينية" وقام بنقلهم إلى مقرات التنظيم في قرية "حطلة تحتاني" بعد محاولاتهم "تهريب" مواد غذائية إلى الأحياء المحاصرة في الجهة الغربية من مدينة دير الزور، وأبلغت عناصر "الحسبة" ذوي المعتقلين الخمسة إنه سيتم عرضهم على ما يسمى بـ "المحكمة الإسلامية" في حطلة بتهمة "العمالة" للدولة السورية وعصيان أوامر الدولة الإسلامية، وهي تهم قد تودي بالمعتقلين إلى مواجهة عقوبة الإعدام على يد عناصر التنظيم.

يشار إلى أن أسعار المواد الغذائية في أحياء دير الزور الغربية وصلت إلى مستويات غير مسبوقة إذ سجل سعر كيلو السكر اليوم بـ "6500" ليرة سورية، فيما وصل سعر كيلو غرام الرز إلى 8000 ليرة، في حين إن سعر الكيلو غرام الواحد من القهوة وصل إلى 50 ألف ليرة سورية، وذلك نتيجة قيام التنظيم بقطع الطرق المؤدية إلى المنطقة ومنع دخول المواد الغذائية إليها، معتبرا إن سكان هذه الاحياء بـ "حكم الكفار" مادموا يعيشون تحت كنف الدولة السورية.
عاجل الاخبارية