دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 21 - 10 - 2015 كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حماة : وحدة من الجيش والقوات المسلحة تقضي على مجموعة ارهابية مما يسمى جيش الفتح وتدمر الية ومدفعا رشاشا في محيط بلدة المنصورة بريف حماة الشمالي الغربي.
دمشق: وفاة الفنانة السورية الشابة رندة مرعشلي بعد معاناة مع المرض.
مصادر : الطيران الحربي الروسي بالتعاون مع القوى الجوية السورية ينفذ 46 طلعة جوية على 83 موقعاً للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في محافظات دير الزور وحلب وحماة وإدلب وريفي دمشق واللاذقية خلال الـ 24 ساعة الماضية.
مصادر: الضربات الجوية أسفرت عن تدمير 16 مركز قيادة و4 مستودعات أسلحة وذخيرة ومعمل لتصنيع المتفجرات وقاعدتين و61 موقعاً محصناً ومرابض مدفعية وصواريخ.
مصادر: الضربات أسفرت عن تدمير عدة مبان تستخدم كمعامل لتصنيع الذخائر والمتفجرات والصواعق لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي قرب مدينة حلب
مصادر : الطلعات الجوية دمرت معسكراً لتدريب إرهابيي جبهة النصرة قرب خان شيخون ومركز قيادة ورصد مخصصا لتصحيح رمايات الإرهابيين في تلة سيرتيل ومقر اجتماع متزعمي التنظيمات الإرهابية قرب سرمين وقاعدة ومستودع اسلحة وذخيرة في منطقة جسر الشغور بريف إدلب
المصدر: التنظيمات الإرهابية تقوم عند فرارها بتفخيخ المشافي والمدارس والمنشآت العامة والخاصة بمتفجرات وعبوات مؤءقتة زمنياً أو لاسلكياً.
ريف حماة : النصرة تستعد لمهاجمة مدينة السعن لقطع الطريق الرئيسي المؤدي إلى حلب وتعويض هزيمتها وترسل تعزيزات إلى محيط مدينة السعن عقب إخلاء قرى أم الصهريج وطالحيات وقصر وردان.
ريف درعا : سلاح المدفعية في الجيش العربي السوري يقصف عدة مقرات إرهابية بمن فيها من إرهابيين في بلدة عتمان بريف درعا ، عرف من القتلى لي حسين قطف و يونس ناجي العوض ومحمد حسن الحلوية الجلم ورامز محمد فالح الصلخدي.
حلب : الجيش العربي السوري يدمر وكراً للتنظيمات الإرهابية بما فيه من عتاد في نزلة الزبدية، وتجمعاً ومدفع جهنم في حي المشهد بمدينة حلب.
ريف حماة : تمكن الطيران الحربي من تدمير 9 مواقع محصنة تحت الأرض و3 عربات مصفحة و6 عربات مزودة برشاشات للتنظيمات الإرهابية في قرية الزيارة بريف حماة.
مصدر عسكري لـوكالة سانا: القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة توءكد ان ما تتناقله بعض وسائل الاعلام عن مشاركة الجنود الروس في الاعمال القتالية البرية هو عار عن الصحة ومجرد دعاية كاذبة.
ريف حلب : قضى الجيش العربي السوري على عدد من الإرهابيين ودمر أسلحتهم وعتادهم في قرية الشيخ لطفي، في حين دمر عدداً من الآليات بمن فيها من إرهابيين في تل رفعت ومعراتة.
ديرالزور : نفذ الطيران الحربي ضربات جوية على مواقع تنظيم "داعش" الإرهابي في قرية حطلة ما أدى إلى تدمير مركز قيادة واتصال ومعمل لتصنيع المتفجرات والقذائف الصاروخية.
ريف دمشق: سلاح الجو في الجيش العربي السوري يدمر أوكاراً للتنظيمات الإرهابية في جرود القلمون بريف دمشق.
مطار كويرس منصة لتلقين «داعش» الدرس الأول | «عاصفة السوخوي» تقلب المعادلة في ريف حلب
انقلبت المعادلة العسكرية حول مطار كويرس بريف حلب الشرقي رأساً على عقب. وتلاشت المخاوف من سقوط المطار، ولم يعد السؤال هل يفك الحصار عنه، بل متى يفك هذا الحصار؟
وأصبح الجميع يتعامل وكأن نتيجة العملية باتت محسومة، ولا مجال للجدال فيها تعبيراً عن الثقة بالتقدم الذي حققه الجيش السوري في محيط المطار في الآونة الأخيرة.
هذا الانقلاب في الواقع العسكري في واحدة من أهم جبهات القتال يستدعي التساؤل حول حقيقة ما يجري: هل نحن أمام واقع جديد يخسر فيه تنظيم «داعش» معاركه ويكتفي بمحاولات الدفاع عن الأراضي التي يسيطر عليها؟ أم أنه يتبع استراتيجية جديدة قد لا تظهر آثارها إلا مع مرور بعض الوقت؟ وتتعزز أهمية السؤال على ضوء ما يجري في العراق من تقدم للجيش العراقي والحشد الشعبي في مدينة بيجي والمصفاة وبعض المناطق الأخرى، فيما لم يبادر التنظيم إلى القيام بأي عملية هجومية منذ سيطرته على مدينة الرمادي قبل أشهر.
بالنسبة إلى مطار كويرس، هناك مجموعة من العوامل التي أثّرت على أداء تنظيم «الدولة الإسلامية» واضطرته للتخلّي عن الاندفاع الهجومي وملازمة سياسة الدفاع، فهو لم يستطع اقتحام المطار، رغم محاولاته المتكررة لذلك، قبل دخول طائرات «السوخوي» الروسية على خط المعارك، فهل سيستطيع ذلك بعد دخولها وتأمينها غطاءً جوياً للقوات السورية المهاجمة بقيادة العقيد سهيل الحسن؟ خاصةً أن المطار يتمتع بتحصينات طبيعية تساعد حاميته على الدفاع عنه، وهذه التحصينات هي عبارة عن ثلاث قنوات مائية، يتراوح عرضها بين 15 إلى 40 متراً، تحيط به من ثلاث جهات باستثناء جهة الجنوب التي بنيت فيها تحصينات إسمنتية. كما أن طبيعة القرى المحيطة بالمطار، ونوعية الأبنية فيها، وهي قرى صغيرة قليلة الكثافة، وتنتشر فيها البيوت الطينية الضعيفة، والتي يتكون معظمها من طابق واحد، لعبت دوراً في إضعاف قدرة التنظيم على بناء تحصينات قوية، وبالتالي الاقتصار في هذا الصدد على نشر الكمائن واستخدام الأسلحة الثقيلة من مديات غير قريبة (بالنسبة إلى أبعاد منطقة المواجهات التي تعتبر ضيقة أصلاً).
وبقي عامل في غاية الأهمية، وهو أن الجيش السوري أجرى تعديلاً جوهرياً على التكتيك الذي اتبعه في الهجوم لفك الحصار عن مطار كويرس، مستفيداً بذلك من تجربة محاولة فك الحصار عن نبل والزهراء، والتي تخللها بعض الخلل أدّى إلى عدم نجاحها، وإن حققت تقدماً ميدانياً تمثل بالسيطرة على بلدة باشكوي، لكنها لم تصل إلى خواتيمها كما كان مخططاً لها. فلم يعد الجيش السوري يسعى إلى التقدم والسيطرة على مساحات واسعة دفعة واحدة، بل يتعمد التقدم ببطء والاقتصار على سياسة القضم الجزئي، ولا يتخذ الخطوة التالية إلا بعد أن يكون قد هضم ما قضمه سابقاً، وذلك عبر تثبيت قواته وتحصينها في المناطق التي سيطر عليها لمنع أي هجوم مضاد ضده. وقد ظهرت نتائج هذا التكتيك في قدرة الجيش على إجهاض محاولة «داعش» الهجوم على تل نعام، وتفجير العربة المفخخة بما زنته 10 أطنان من المتفجرات، قبل أن تصل إلى هدفها بحوالي 200 متر، والتي كان من المفترض أن تمهد لهجوم معاكس.
وسيطر الجيش مؤخراً على عدة قرى تحيط بمطار كويرس من جهة الجنوب، ما قرّبه أكثر فأكثر من فك الحصار عنه، وأهم هذه القرى نعام وتل نعام والناصرية والحويجينة وبقيشة. ولكن رغم أنه لم يعد يبعد عن المطار سوى أقل من عشرة كيلومترات، إلا أن ذلك لا يعني أن العملية أوشكت على الانتهاء، لأنه من المتوقع أن تشتد المواجهات في المسافات الأخيرة وتتصاعد حدتها. ويعود ذلك إلى رغبة التنظيم، في ظل عجزه عن منع فك الحصار، بأن يحاول تحويل المعركة إلى معركة استنزاف طويلة الأمد لإلحاق أكبر قدر من الخسائر في صفوف الجيش، بينما يريد الجيش السوري أن يجعل من معركة مطار كويرس منصة لتلقين «داعش» الدرس الأول حول حقيقة التغييرات الإستراتيجية والعسكرية التي طرأت في أعقاب التدخل الروسي، وأن بعض التجارب المأساوية السابقة مثل «الفرقة 17» أو مطار الطبقة لن تتكرر من جديد.
هل يعني ذلك أن نموذج كويرس سيُعمّم على كل جبهات القتال ضد «الدولة الإسلامية»؟
يرى بعض الخبراء في شأن «داعش» أن «أداء التنظيم في هذه المرحلة يتسم بالتراجع، وعدم القدرة على القيام بعمليات هجومية، وبالتالي الاستيلاء على أراضٍ إضافية»، وهذا أمر طبيعي لأن التنظيم بات مستهدفاً من قبل تحالفين ضخمين، أحدهما تقوده روسيا والثاني الولايات المتحدة. إلا أن الباحث العراقي عمر الفلاحي المتخصص في متابعة قضايا التنظيمات الإسلامية، والذي يعمل مستقلاً عن أي جهة، ميّز في حديثه مع «السفير» بين قدرات التنظيم الدفاعية التي ما زالت على حالها من حيث القوة، والقدرات الهجومية التي تأثرت بالضربات الجوية، رغم كل محاولات التنظيم التخفيف من آثار هذه الضربات. وإذ يشير الباحث إلى أن القوة الأقدر على مواجهة «داعش» هي قوات الحشد الشعبي بسبب تكوينها العقائدي، يلفت إلى أن التنظيم ما زال قادراً على الاستفادة من بعض الثغرات في أداء الجيوش التي تواجهه، ولا سيما الجيش العراقي.
وأشار الفلاحي، إلى نقطة في غاية الأهمية، وهي أن «التنظيم يحاول تمضية بعض الوقت باللجوء إلى أسلوب الدفاع، وذلك حتى قدوم فصل الشتاء، حيث من المتوقع أن يعمد إلى العودة للقيام بعمليات هجومية، مستفيداً من سوء الأحوال الجوية وما يصاحبها عادةً من انخفاض في كفاءة الطيران الحربي»، مستدلاً على رأيه، بأن واشنطن التي تقود التحالف الدولي تدرك هذه الحقيقة لذلك حثّت القوات العراقية على ضرورة استعادة الرمادي قبل الشتاء.
أما في سوريا، فسوف يحاول التنظيم، خلال المرحلة المقبلة إضافة إلى ما سبق، أن يطبّق ما ورد في خطاب أبو محمد العدناني الأخير، والذي أعلن صراحة تبنّيه «سياسة تحرير المحرر»، بمعنى أنه سيهاجم المناطق التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة. وهنا فإن أكثر منطقة مرشحة لتكون هدف التنظيم هي ريف حلب الشمالي لما له من أهمية إستراتيجية كبيرة في ظل الصراع الدائر في المنطقة، لا سيما على ضوء تقدم الجيش السوري الأخير، والذي ظهر منه جلياً أن مدينة حلب ستكون مضمار المواجهة الكبرى.
وبما أن تنظيم «الدولة الإسلامية» يدرك أن الهجمة ستشتد عليه بعد تخلص الجيش وحلفائه من باقي الفصائل، فإنه سيسعى جاهداً إلى استباق هذه النتيجة ومهاجمة مناطق سيطرة الفصائل، لتحقيق هدفين أساسيين: الأول، إبعاد المواجهات عن معقله الأساسي في الرقة من خلال السيطرة على مناطق جديدة وإشغال الجيش بالقتال فيها. والثاني استقطاب مقاتلين جدد إلى صفوفه، سواء من خلال ضم الفصائل المهزومة إليه، أو من خلال تجنيد المدنيين في المناطق التي يسيطر عليها.
وبات معلوماً أنه رغم الإستراتيجية الموحدة التي يتبعها التنظيم على مستوى «خلافته» في كل من سوريا والعراق، إلا أنه لا يربط على مستوى التكتيك بين جبهات القتال في البلدين. وهذا يعني أن قيادته العسكرية في كل بلد تعمل وفق متطلبات الميدان وضرورات المعارك فيه، من دون أن يأخذ بالاعتبار ما يجري على جبهات القتال في البلد الآخر. لذلك فإن عمل التنظيم في سوريا سيختلف بصورة كلية عن عمله في العراق، لأن الظروف والإمكانات مختلفة، خاصة لجهة عدم وجود فصائل مسلحة غيره في العراق، وبالتالي هو في غنى عن دخول أي مواجهات معها. وهذا يعني سورياً، أن التنظيم سيحاول الاستفادة من عدم وجود خطوط تماس طويلة بينه وبين الجيش السوري، وبالتالي عدم قدرة الأخير على شن هجمات برية عليه إلا في مناطق محددة، ليقوم بدوره في تعزيز تحصيناته الدفاعية وتقليل خسائره من الضربات الجوية من جهة، ومن جهة ثانية لتوسيع رقعة الأراضي التي يسيطر عليها وحماية مركزه في الرقة، ولو كان ذلك على حساب الفصائل الأخرى.
معسكرات اسرائيلية لتدريب مسلحي الجنوب السوري / حسين مرتضى
تتشابه الوقائع الميدانية في القنيطرة ودرعا جنوب سورية، فالفشل المتكرر للوكيل يستدعي تدخل الأصيل، إذ ان عجز "جبهة النصرة" واخواتها في ريف المحافظتين والتأهب العسكري الاسرائيلي يعكس القلق من تداعيات سيطرة الجيش السوري وحلفائه على مزارع الامل ومحيطها بدءاً من تل احمر وتل القبع في القنيطرة السورية، وصولا الى السيطرة على نقاط في محيط الشيخ مسكين وحي المنشية بدرعا، ليلامس الجيش معبر الجمارك القديم، وهو معبر حدودي رسمي مع الاردن.
سيناريو هجمات المسلحين الفاشلة في القنيطرة ودرعا أثبت عجز هذه المجموعات عن تحقيق أي خرق للطوق الامني الذي فرضه الجيش حول القنيطرة، والذي يشكل خط نار، احرق معه كل مساعي الكيان الاسرائيلي لإحياء فكرة الجدار الطيب، حيث تقدمت وحدات الجيش وحلفائه بعملية خاطفة جدا، اذهلت الكيان الاسرائيلي، الذي فشل هذه المرة في مؤازرة المجموعات المسلحة، بسبب سرعة اقتحام تل القبع واحمر، والتقدم السريع باتجاه مزارع الامل واطراف قرية طرنجة على بعد 12 كلم شمالي القنيطرة، والسيطرة على المزارع بشكل كامل، ما دفع المسلحين الى الفرار الى عمق الاراضي المحتلة، واستقبالهم في منطقة سحيتا، التي أنشأ فيها جيش الكيان الاسرائيلي مركز تجميع للمسلحين، قبل نقلهم الى نقاط اخرى داخل الجولان المحتل، او في محافظة درعا وريف القنيطرة.
عمليات مباغتة
وحسب معلومات موقع "العهد الاخباري"، فان الكيان الاسرائيلي، بعد ان قام اهالي مجدل شمس باستهداف سيارة الاسعاف، بدأ باستقبال المسلحين في عدة معسكرات ومواقع، انشأها لغرض التدريب والتخطيط والتجميع والتسليح، بالإضافة الى مشاف ميدانية في اكثر من مكان، واوضحت المصادر ان "في كل معسكر غرفة عمليات مرتبطة بالغرفة المركزية وتقود محورا مستقلا عن الاخر".
وأشارت المعلومات الى أن "مسلحي جباثا الخشب وطرنجة واوفانيا، يتم نقلهم بعد التجمع في سحيتا الى كتيبة مدفعية للجيش الاسرائيلي بالقرب من بلدة زعورة، ويلاصق هذه الكتيبة معسكر لجبهة النصرة يتم فيه التدريب على المدفعية والصواريخ، ومشفى ميداني مجهز لاستقبال الجرحى، اما المعسكر الثاني لجبهة النصرة فهو بالقرب من موقع لواء جولاني في قلعة النمرود، في قرية بانياس في عمق الجولان وبالقرب من حدود طبريا، هذا المعسكر يتواجد فيه ضباط مخابرات أردنيون إلى جانب ضباط جهاز امان "الاسرائيلي"، بداخل هذا الموقع غرفة عمليات يزورها بشكل دائم قادة المسلحين الاردنيين في جبهة النصرة والمتواجدين في القنيطرة"، ومن ابرز هؤلاء كان "ابو عمر الاردني".
وأضافت أن "المعسكر الثالث يقع في منطقة القلع وبالقرب من مستوطنة بادوم والنقطة 105، بالإضافة الى مركز تجمع بالقرب من بلدة واسط و مستوطنة مروم جولان، التي يتواجد فيها غرفة للعمليات كانت تدير أحداث معبر القنيطرة، قبل أن يتم نقلها الى نهاريا، داخل العمق الفلسطيني المحتل، هذه الغرفة مخصصة للعمليات المركزية، يقودها جهاز الموساد وامان، ويشرف عليها ضابط من لواء جولاني تم انتدابه الى الموساد ويتقن العربية بشكل جيد. ومن جهة أخرى يتولى الضابط الفار شريف الصفوي من جهة مسلحي النصرة وحلفائها، تلقي الاوامر واعادة تصديرها للمسلحين"، وكشفت المصادر ان الصواريخ التي سقطت على نهاريا في 20/8/2015 كانت رسالة موجهة من محور المقاومة إلى كيان العدو الصهيوني، بأن المحور يعلم بوجود هذه الغرفة وما تقوم به.
وكشفت المصادر أن التعاون لم يتوقف على مقاتلي محاور ريف القنيطرة، بل استقبل الكيان الاسرائيلي عدة مقاتلين من ريف درعا الغربي والجنوبي والشمالي، كثف من نشاطه في محاولة لنسج أكبر شبكة من العملاء، بعد فشل المسلحيين من اقتحام خط الدفاع الحصين في محيط درعا، وبدأ الجيش السوري بعملية عسكرية والتقدم في بلدة الشيخ مسكين، شمالي درعا، عبر مدخل البلدة الجنوبي، ما أسفر عن السيطرة على الكتيبة الفنية في اللواء 82، وانهيار المسلحين، ما دفع الكيان الى طمأنة تلك المجموعات باستمرار دعمها من قبله، ووعدها بتدريب مقاتليها".
ومع كل ذلك يبقى للجبهة الجنوبية خصوصية واهمية كبيرة كونها مرتبطة بطبيعة الصراع مع كيان الاحتلال الاسرائيلي والتي تمتد كذلك الى الاراضي اللبنانية في الجنوب والبقاع الغربي.
SyriaNow
هَـارْب؛ بيـن موسـكو وواشـنطن (الجزء الأول)
حقّـاً باتَ المنـاخ أهمّ من السـياسة، بهذا القول أبدأ بحثاً حول ما دار وما يدور في مجال حرب المنـاخ، وهي بنفس خطورة الحرب النوويـة. نعم الحرب العالمية مُستعرة بين روسيا والصين من جهة، مقابل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من جهة ثانية، بينما تنشغلُ وسائل الإعلام بقصف طائرات روسية لمواقع داعشية، وكأن روسـيا والصين جاءتا فقط للقضـاء على داعش وعلى حَمَلة أغصان الزيتون.
أنـوّهُ بداية إلى أنّ ما سوف أوردهُ من معلومـات واتهامـاتٍ ساقتها كبريات المنظمات العالمية، للولايات المتحدة بعضها مبالغٌ فيه عن قصـد، وذلك لجعلها بنظر العامّة الدولة الأقـوى والأوحد في العالم، وأنّها قادرة على سـحق أعدائها أينما كانوا، بل هي سـيدة الكون دون مُنازِع.
سيطرتْ الحكومة الأمريكية على شعبها وجعلت سوادهُ الأعظم جاهلاً، ويكفي أن نعرفَ أنّ 40% من الشعب الأميركي يعتقد أنّ الإنسان عاش في زمن الديناصورات، وعليها السيطرة بشكل دائم على باقي الشعوب، بالخداع أو بالقوة العسكرية، بصناعـة هوليوود العلمية، بالتشجيع على التطرف الديني...
تتحطم سـنوياً الأرقام القياسية للأرصاد الجوية حول العالم، أرقامٌ صمدت 140 عاماً، لكنها بدأت تتحطم سنوياً منذ أوائل الثمانينات، مروراً بعام 2005، وهو بداية الحديث عن ثقب الأوزون، وتحميل النشاط الصناعي المسؤولية، بينما تقوم الولايات المتحدة يومياً بثقب طبقة الأوزون عبر برامجها العسكرية وغير العسكرية.
تدّخلتْ روسـيا بثقلها وبشكل علني بعد أربع سنوات ونصف من الحرب على سـوريا، لكن أليس غريباً أن يأتي هذا التدخل بعد عاصفـة الغبـار التي ضربت بلادنا في النصف الأول من أيلول الفائت مباشـرةً؟ ثم يأتي مع ظهـور القمر الأحمـر العملاق الذي شـاهدناه في 28 أيلول 2015، والمترافق مع تنبؤ يهودي بنهاية العالم.
لم يسجل تاريخ الأرصاد الجوية عواصف ترابية متكررة سنوياً تضرب منطقتنا وتحديداً سـوريا، وحتى إن حدثتْ، فلم تكن تستمر أكثر من يومين، وتصيب المناطق الشرقية والصحراوية بشكل خاصّ. ففي عام 2012 وخلال ثلاثة أشهر، ضربت دمشق عاصفتان رمليتان في آذار ونيسان. ثم تكررت ثلاث مراتٍ عامي 2013، 2014. العاصفة الأخيرة 7 أيلول 2015، هي الثالثة هذا العام بعد عاصفة 11 شباط و15 نيسان، والأعنف والأطول حتى الآن، ودامت فترة أطول من أيّ عاصفة في الصحراء الكبرى أو دول الخليج. عانتْ دول الشرق الأوسط من تأثير العاصفة، لكن ماذا عن الكيان الصهيوني؟ لماذا لم تُصَبْ مدنـهُ، ولم نسمع عن حالات اختناق أو وفيات والتي اقتصرت على الأردن ولبنان وسوريا وجزء من الضفة الغربية؟ فهل نكتفي بالقول: "هو التصحر أو بسبب ثقب الأوزون".
لعبَ المناخ منذ مئات السنين، وقبل اشتعال حرب المناخ الحالية، دوراً في تغييّر مجرى التاريخ لعدة دول، فشتاء 1789 القارس تسبب بهلاك محاصيل الشتاء وعلى رأسها القمح، مما جعل الباريسيين الجائعين يقتحمون الباستيل وهدفهم الأول الخبز ثم السلاح، فكانتْ الثورة الفرنسية. بينما كان زلزال ماناغوا 1972 السبب المباشر لرحيل سوموزا وأسرته عن الحكم في نيكاراغوا. ويكفي أن نعرف أنّ عدد اللاجئين السياسيين في العالم هو 22 مليوناً، بينما عدد لاجئي المناخ هو 25 مليوناً.
أتحدث هنا عن أخطر سلاح في هذه الحرب، الهَارْب وبرامجه المرافقة كالكيمتريل والشعاع الأزرق، دون الغوص في تفاصيل علمية اختصاصية، السلاح مازال في طور التجارب رغـم السنوات الطويلة التي مرت على إختراعه.
هَارْب HAARP، برنامج أبحاث مقره الرئيسي ألاسكا، له عدة مقرات إثنان في ألاسكا وفي جزيرة بورتوريكو وفي كولورادو. موّل في البداية جزئياً من قبل وزارة الدفاع، ومن عدة جامعات، وكان موضوع البحث "سلوك طبقة الغلاف الجوي الأيونوسفير وانتشار الموجات الكهرومغناطيسية"، والبحث في إمكانية تطوير تكنولوجيا المجال الأيوني لأغراض الاتصالات اللاسلكية والأهم /المراقبة/.
هارب HAARP اختصار لـ High Frequency Active Auroral Research Program، مشروع الطاقة النشيطة عالية التردد، يعتبر أكبر محطة بث للطاقة في العالم. ابتدأ العمل ببناء المشروع إعلاميـاً عام 1993، وعلى الرغم من احتجاج مهندسي الطيران FAA وعدد من كبار العلماء وحكومة ولاية ألاسكا، إلا أنّ جورج بوش الأب أعطى الضوء الأخضر للبدء. انتهى العمل به عام 2007. يضمّ المشروع 180 هوائياً توجّهُ عشرات الملايين من الموجات الدقيقة بقوة 4 مليون واط/ثانية. كي نتخيّل قوة هذه الطاقة، يكفي أن نعلم أن أكبر محطة إذاعية تبث 50 ألف واط، أي أنّ هَـارْب يبث 80 ضعف، و30 ألف ضعف أية موجـة كهربائية مسموح بها. تصل هذه الموجات إلى طبقة الإيونوسفير الباردة 105 درجات تحت الصفر، على ارتفاع 150 كلم فتسخن ويحدث فيها اختراق من طبقة الماغنوسفير وفراغ تملؤه طبقة ستراتوسفير، تتحرك نتيجة ذلك تيارات هوائية بمساحة آلاف الكيلومترات المربعة، مُحدثـةً موجـات جبّارة من الطاقة على سـطح الأرض أسفلها. بتعبير آخر؛ نقطة الاختراق هي مرآة عاكسـة للطاقة نحو نقطة تُحددها زاوية الورود، فتنعكس إلى منطقة يتم اختيارها لإحداث موجات تسونامي، زلازل، براكين، أمطار حامضية، ارتفاع حرارة، جفاف وعواصف ترابية.
ما تدعيهِ الولايات المتحدة بأنّ عام 2007 هو بداية عمل هارب غير صحيح، حسب ما كتبه Mark Lowenthal في صحيفة EARTH ISLAND JOURNAL بتاريخ 3 نيسان 1995، ففي عام 1974 أجريت التجارب على البث الكهرومغنطيسي في برنامج هارب في Platteville, Colorado، وفي أريسيبو بجزيرة بورتوريكو، وفي أرميدل بأستراليا. في عام 1975 استدعى الكونغرس الأميركي، الخبراء العسكريين لتقديم تقريرهم حول أبحاثهم في سلاح السيطرة على المنـاخ.
ربما ما ذكره مارك هو جزء من الحقيقة، فلدى بحثي عن التاريـخ الحقيقي لهكذا تجارب، وجدتُ التالي:
ـ تشرين الثاني عام 1960، ومن كتاب The Cooling /التبريد/، للكاتب Lowell Ponte الصادر 1976، أقتطف لكم التالي: "بدأت الولايات المتحدة والعلماء السوفييت سلسلة من الجهود المشتركة في عملية "تسخين" القطب الشمالي. فتوجّهَ عدد من الخبراء السوفييت للعمل في مختبر لورانس ليفرمور للأسلحة عالية التقنية، تحت مشروع أسموه "نقّار الخشب". رسمياً كان العنوان "البحث عن سبل تنظيف البيئة"، تمت مراقبة الشحنات الكهرومغناطيسية وتأثيرها على المنـاخ، نشر السوفييت ذلك إعلامياً لكن الأميركان أبقوا هذه اللقاءات والأبحاث سراً على الشعب الأميركي، وهذه أحد بنود الديموقراطية المزعومة.
عند نهاية الأبحاث، قدّمت المخابرات الأميركية لـ 21 عضواً في مختبر لورنس ليفرمور، من أميركيين وسوفييت جائزة خاصّة نظراً لجهودهم القيّمة. أواخر عام 1970 وبعد ضغوط من السوفييت، انضمّت الولايات المتحدة لاتفاقية ELF لتعديل الطقس، وعقدت قمة فلاديفوسك 1974 بينهما لمراقبة العمليات الهندسية الخاصّة بالمناخ، وتطهير الجو من المواد الكيميائية، وتم البحث منذ ذلك الحين، أي قبل أربعين عاماً، بطريقة الحفاظ على طبقـة الأوزون من الموجات التي تخترقها وانبعاث الغازات السامة.
لكن مع تطور الحرب الباردة، حدث الشقاق بين الجبارين، فطوّر السوفييت أنظمتهم باتجاه أكثر سلمية، بينما جنحت واشنطن نحو الأهداف العسكرية."
وقد وصفت مجلة Journal of Commerce & Commercial Bulletin، بتاريخ 4 آب 1993 ما حدث وما يحدث بين موسكو وواشنطن: "خلال الحرب الباردة، طوّر العلماء العسكريون الروس في مختبر أبحاث سرّي يدعى Gyrotron بمدينة غوركي الروسية، موجات دقيقة ميكروويف عالية الطاقة، يمكنها اسقاط أيّة طائرة حربية لحلف الناتو حتى قبل أن تدخل المجال الجوّي الروسي، مستخدمين تكنولوجيا تيسلا للموجات المتعددة."
ـ صحيفة واشنطن بوست 13 كانون الأول 1984: شهدت الأرض تباطؤاً غير متوقع في الدوران. التباطؤ كان طبيعياً على مدى السنوات الماضية، لكنه ولسبب ما ازداد فجأة، لهذا أضاف العلماء الأمريكيون ثانية إلى الساعات الذرية.
ـ نيويورك تايمز 30 نيسان 1985: رُصِدت موجات عملاقة داخل الأطلسي في المياه العميقة تسمى سوليتونز solitons، إلى الغرب من مضيق جبل طارق. اكتشفها المكوك الفضائي الأميركي. وهي لم تكن تظهر سابقاً في كافة الصور الفضائية.
ـ صحيفة شيكاغو تريبيون 11 كانون الأول 1986: اكتشفتْ دواماتٍ عملاقة بقطر 60 ميلاً، تتحرك على طول سـواحل النرويج بسرعة تصل إلى 4 عقدات، مما يشكل تهديداً خطيراً للمارينرز. هذه الدوامات العملاقة ليس لها مركز واضح ويصعب علينا التنبؤ بحركتها. لقد تحول الأطلسي لحوض من المياه الساخنة ابتداءً من العام 1980، أي بعد أن بدأ الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة توليد موجات ELF، وهي اختصار لـ Extremely low frequencyموجات راديوية من الطيف الكهرومغناطيسي، ذات ترددات قصيرة جداً وبطول موجة يصل حتى 100 ألف كلم، تُطلَق باتجاه طبقة الإينوسفير لتنعكس على الأرض بسرعة الضوء أي 300 ألف كلم/ثا.
ألقاكم في الجزء الثاني. د. جميل م. شاهين ـ برلين
2015-10-21 07:33:18 | بيت العلوني |
هذه هي سوريا التي حاربت وستحارب هي التي انتصرت وهي نفسها تنتصر من جديد وجيشنا العربي السوري يسطر إنتصارات رائعة ويحارب العدوان الكوني الإرهابي الذي يستهدف سوريا المقاومة التي ستبقى مقاومة لكل مايحدث صامدة في وجه كل من أراد تدميرها وقتل أبنائها بغير حق فنحن لها سننتصر سننتصر يإذن الله | |
بتول قريطم |
2015-10-21 07:28:33 | الشيخ بدر |
نحن من قاتل أجدادنا العرب السوريون كل أنواع الظلم والقتل وجميع الغزاة في البداية كان العثمانيين ثم الفرنسيين وانتصروا عليهم وعلى بطشهم ونحن اليوم نقاوم العالم بأسره كل الدول تآمرت على سوريا لتدميرها وجعلها تتخلى عن نهجها المقاوم لكن هيهات والله سننتصر بهذه الحرب الكونية العدوانية الإرهابية علينا وننتفم لأرواح شهدائنا الأبرار | |
قاسم غزال |
2015-10-21 07:27:22 | دمشق الياسمين |
جيشنا هو مصنع البطولة ومنبت الرجال ونحن في سوريا عند إحتدام المعارك لا مكان للعواطف لا مكان للدموع والبكاء والعويل ونحن جميعآ إخترنا طريق الجيش والدفاع عن الوطن ورمينا كل شيء لنحمل شيء واحد فقط وهي العروس المزينة بالرصاص المعطرة برائحة البارود النصر لنا ..... ومهما حصل سنبقى شعب صامد وفي بجانب جيشنا الجبار العقائدي تحت قيادة قائدنا الحكيم حتى نحقق النصر لبلادنا ونعمل ليل نهار لتطهير أرضنا من رجس التكفيريين فهذه الأرض لنا ونحن أصحاب الحق في العيش عليها والدفاع عنها ستنتصر سوريا وتدحر الإرهاب خارج حدودها بإذن الله وبهمة جيش جبار | |
لارا إبراهيم |
2015-10-21 07:23:55 | دمشق الياسمين |
جيشنا هو مصنع البطولة ومنبت الرجال ونحن في سوريا عند إحتدام المعارك لا مكان للعواطف لا مكان للدموع والبكاء والعويل ونحن جميعآ إخترنا طريق الجيش والدفاع عن الوطن ورمينا كل شيء لنحمل شيء واحد فقط وهي العروس المزينة بالرصاص المعطرة برائحة البارود النصر لنا ..... ومهما حصل سنبقى شعب صامد وفي بجانب جيشنا الجبار العقائدي تحت قيادة قائدنا الحكيم حتى نحقق النصر لبلادنا ونعمل ليل نهار لتطهير أرضنا من رجس التكفيريين فهذه الأرض لنا ونحن أصحاب الحق في العيش عليها والدفاع عنها ستنتصر سوريا وتدحر الإرهاب خارج حدودها بإذن الله وبهمة جيش جبار | |
لارا إبراهيم |
2015-10-21 07:19:44 | ميهوب |
الإدارة الأمريكية هي المسبب الأول لهذه الحرب الكونية على سوريا قامت بدعمها بالمال والسلاح وتدريب التكفيريين وغذتهم بالأفكار الضلالية والسوداوية ليقوموا بالقتل والترهيب والتدمير لعنة الله عليكم جميعآ وضرباتها لتنظيمات الإرهابيية ما كانت إلا تجميلية لا أكثر لكننا بإذن الله بعد التحالف السوري الروسي سنحقق إنتصارآ ساحق بإذن الله | |
عبدالرحمن |
2015-10-21 07:15:37 | ديروتان |
نعم على السلطات السورية أن تتصرف بحكمة ووتيرة أسرع وأكثر حيطة في التعامل مع التكفيريين الإرهابيين في القنيطرة فهم مدعومون من قبل إسرائيل كي يحققوا مشروعهم الصهيوني في الجنوب السوري لكن هيهات منا السماح لكم بتحقيق ما تريدون يا سفلة فنحن شعب صابر صامد في وجهكم جميعآ ولن نتخلى عن أهدافنا ومبدأنا ما حيينا | |
هناء علي |
2015-10-21 07:09:01 | البودي |
قام الجيش السوري بعملية عسكرية واسعة في ريف حلب الجنوبي الغربي، وانطلقت العملية من ثلاثة محاور، وهي خان طومان وجبل عزان والوضيحي. وتمكّن الجيش من السيطرة على كتيبة الدبابات و عدة قرى صغيرة تحت غطاء ناري كثيف وقصف الطائرت الروسية والسورية لمقرات "أحرار الشام" و "جيش المجاهدين" في الإيكاردا و مزارع الأندلس غربي الطريق الدولية الواصلة حلب بدمشق كما دعت القيادة الموحدة لعمليات حلب المسلحين لتسليم أنفسهم والمواطنين إلى الإبتعاد عن مواقع المسلحين وعدم ايوائهم. | |
نورا قصاب |
2015-10-21 07:07:19 | إزرع |
وحسب المعلومات أن وحدات من قواتنا المسلحة بدأت عملية عسكرية في ريف حمص الشمالي والشمالي الشرقي بعد توجيه ضربات جوية مركزة وتمهيد مدفعي كثيف على تجمعات ومقرات التنظيمات الإرهابية”. وكما تم فرض السيطرة الكاملة على قرية الخالدية قرب بلدة الدار الكبيرة بالريف الشمالي الغربي بعد القضاء على أعداد من الإرهابيين وتدمير غرفتي عمليات للتنظيمات الإرهابية في تلبيسة وتيرمعلة. في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمقتل من سمته “قائد غرفة عمليات تيرمعلة. | |
تامر سليمان |
2015-10-21 07:00:16 | إزرع |
وحسب المعلومات أن وحدات من قواتنا المسلحة بدأت عملية عسكرية في ريف حمص الشمالي والشمالي الشرقي بعد توجيه ضربات جوية مركزة وتمهيد مدفعي كثيف على تجمعات ومقرات التنظيمات الإرهابية”. وكما تم فرض السيطرة الكاملة على قرية الخالدية قرب بلدة الدار الكبيرة بالريف الشمالي الغربي بعد القضاء على أعداد من الإرهابيين وتدمير غرفتي عمليات للتنظيمات الإرهابية في تلبيسة وتيرمعلة. في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمقتل من سمته “قائد غرفة عمليات تيرمعلة. | |
تامر سليمان |
2015-10-21 06:52:30 | جبلة |
نعم الخبر عن أن الجنود الروس يشاركون الجيش العربي السوري الأعمال القتالية البرية عار عن الصحة لأنهم لا يعرفون المناكق السورية جيدآ وعلى ما أعتقد أنها دعاية كاذبة وإن كانت صحيحة ماذا تريدون من سوريا هي تريد القضاء على هذا الوباء الذي تفشى في مناطقها ويحق. لها أن تستخدم ما تريد | |
غياث صقر |
2015-10-21 06:48:22 | حمص الأبية |
النصر لك أيها الجيش العربي السوري في حلب وغيرها من المناطق السورية والله يكون معك في كل العمليات التي تقوم بها لتحرير الأرض من تمدد داعش الذي طال كل شيء البشر والحجر وحرق سوريا بأعماله التخريبية والبشعة بحق الإنسانية النصر سيكون لنا نحن أصحاب الحق ومالكي الأرض | |
غروب فندي |